البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات
   رأي القُرعة

دولة فلسطين المحتلة أسباب القوة وطريق التحرير...
قراءة كاشفة لواقع الحرب الاخيرة

كاتب المقال د.عادل رضا - الكويت    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 683


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


اتفاق سايس بيكو , قسم الواقع العربي حسب مصالح و رغبات الاستعمار الفرنسي البريطاني الروسي القيصري آنذاك , و هو يمثل تقسيم غير منطقي للمناطق العربية والمحافظات , و هذا التقسيم "ساقط" و سيتدمر مع الزمن لأنه ضد "حركة التاريخ" و مقاوم "للشعور العام" و لا علاقة له ب "الناس" , ناهيك على ان العالم كل....العالم , في دراساته و قراءاته وابحاثه لما يحدث و يجري في مناطقنا " لا ينظر الينا كسوريين و أردنيين و كويتيين و مغاربة و جزائريين وموريتانيين وسودانيين...الخ , بل ك "عرب" لأنه يعرف ان ذلك هو واقع المنطقة , و حقيقتها , فهو درسها وحللها ويعرف خباياها من خلال الاستشراق وتقارير استخباراته والأبحاث الاجتماعية التي قام بها , فهنا "ارض العرب" و هي قومية "اللغة" وليست قومية "عنصر" وكذلك قومية "الدين الإسلامي" اذا صح التعبير , المفجر لنهضة الامة العربية بمسلميها و مسيحيها وباقي تشكيلة الأديان فيها على السواء والإسلام هو باني واللب المحوري "للشخصية العربية" امام كل العالم .

هذا العالم من حولنا الذي يتحرك "قوميا" ليحقق مصالحه و الذي يقرئنا قوميا ك "عرب" و لكنه يريد الغاء هذه الحقيقة عن ذهنياتنا و عقلنا , لذلك في دراساته يقول ما هو مختلف عن خطابه الإعلامي الاستحماري الدعائي الخادع , و لكن ما يحصل لكل الشعوب العربية ان الحدث السياسي و ما يجرى على ارض الواقع في "دولة فلسطين المحتلة" بالخصوص يعيد تذكيرنا بتلك الحقيقة وهذا الواقع الحقيقي , بعيدا عن التقسيمات الأصغر الساذجة السخيفة من مناطقيات و طوائف و مدن و ريف و بين اهل الساحل والبادية ....الخ من تقسيمات "سطحية" التي لم تخدمنا سابقا لكي نعيش "الوهم" بأننا سنستفيد منها "لاحقا" لنحقق مصالحنا في صناعة النهضة المجتمعية و السعادة الفردية في خط انتاج الحضارة و الابداع الفردي و المجتمعي.

ان الصراع العربي الصهيوني هو مسألة "وجود" فالصهيونية شر مطلق وممثل "ابليس الرجيم" واتباعه من شياطين العالم الذين يتحركون على الأرض العربية التي تم استعمارها، وهؤلاء "الاوغاد" ليسوا طلاب "سلام" ولا ساعيين للخير، فهم التطبيق الحركي لما يريده "ابليس" وما توسوس به الشياطين.

يقول الباحث الروسي ألكسندر نازاروف بهذا الخصوص:
"في واقع الأمر، فإن مشكلة الأرض ليست قضية مهمة بالنسبة لإسرائيل، فتعداد السكان اليهود لن يزيد بالقدر الذي تصبح فيه هذه المشكلة جوهرية. لكن المشكلة الأساسية والوجودية بالنسبة لإسرائيل هي المشكلة الديموغرافية، والزيادة السكانية المرتفعة للفلسطينيين مقارنة باليهود. فتعداد السكان الفلسطينيين يزداد أسرع بكثير من زيادة تعداد السكان اليهود، ولا يدور الحديث هنا عن الفلسطينيين في الضفة الغربية فحسب، وإنما أيضا عن مواطني "إسرائيل" من العرب. ومع مرور الوقت، ووفقا لأي شكل من أشكال التعايش بين الشعبين في دولة واحدة، فإن "إسرائيل" سوف تصبح حتما في يوم من الأيام دولة فلسطينية. ولا أرى حلا "لإسرائيل" كي تحافظ على الهوية اليهودية للدولة، على المدى البعيد، سوى اللجوء إلى شكل من أشكال التطهير العرقي للفلسطينيين."

ما قاله نازاروف (مع تحفظنا ورفضنا لكلمة "إسرائيل التي ذكرها) نحن نقول: هو دليل إضافي بأن الصهيونية هي مشروع "قتل متواصل" و " اجرام مستمر" و "هولوكوست حقيقي" و "ذهنية نازية هتلرية"، وهذا ما أثبته الاحداث وما يجري على ارض الواقع المعاش على الأرض وخاصة مع مواجهات القدس 2021 وهي توترٌ بدأ بين متظاهرين فلسطينيين والعسكر الصهاينة في 6 مايو 2021 نتيجة قرار إخلاء عائلات فلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح لصالح إسكان مستعمرين صهاينة.
فأشعلت الاشتباكات العنيفة في القدس أعنف قتال منذ سنوات بين الصهاينة والمقاومين الفلسطينيين في قطاع غزة، على خلفية ذلك الامر.

حيث أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية سابقاً عن إطلاق اسم "سيف القدس" على عملية القصف المتواصل ضد كيان الاحتلال في رد واضح وصريح على إعلان الجيش الصهيوني اسم "حارس الأسوار" على عمليته ضد القطاع.
وأعلن رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية" نحن قررنا أن نستمر ما لم يوقف الاحتلال كل مظاهر العدوان والإرهاب في القدس والمسجد الأقصى المبارك".
وشدد على أن "معادلة ربط غزة بالقدس ثابتة ولن تتغير، فعندما نادت القدس لبّت غزة النداء".

حاليا يواجه الصهاينة نقل للحدث العسكري الى داخل مواقعه الاستعمارية الداخلية وتفجر التناقضات الداخلية السكانية في المدن المحتلة، وسقوط "وهم الأمان" وأيضا أصبح هناك "معادلة "رعب متبادل" بين الفلسطينيين أصحاب الأرض "الحقيقيين" والمستعمرين الصهاينة وهم التجميع البشري من مختلف دول العالم من اوباش البشر وحثالاته.

من الخباثة والسقوط الموجودة ضمن هذا الصراع الحالي وقبله، هو الإصرار "الخبيث" من وسائل الاعلام المتحدثة عربيا، هو إصرارها على استخدام "كلمة إسرائيل" والتوصيف المتكرر ب "مناطق إسرائيلية!؟" او "المدن الإسرائيلية!؟" وهو ليس فقط "استفزاز للشعوب العربية بل "اعتراف ضمني غير معلن" لهذا الكيان السرطاني الفاقد لأي "شرعية" و لأي "جذور" , و هو إصرار "تدليسي" لخلق "قناعة في اللاوعي" و محاولات لغسل الدماغ "والتزييف , ناهيك عن إعادة تقديم الروايات الصهيونية بلسان عربي اذا صح التعبير , وهذه كلها "تصرفات خيانة " و حالة "عمالة" وطاقم الموظفين في هذه الوسائل الإعلامية الدعائية الغير مهنية هم مدانين شرعا وجنائيا في أي قانون يتعلق بالصراعات و هم "خدم للاستعمار" و ساقطين في بئر الخيانة , و دواعي تبرير "ساذجة" من باب انهم "موظفين يحتاجون الرواتب المالية!؟" , ليس حجة مقنعة , بل هو "مفتاح" للخيانة او "مدخل" لطعن امتهم و شعبهم العربي بكل مكان , و هو يعرفون كما نعرف ان أي "خطاب اعلامي يتم تقديمه , هو يخدم "هدف" و ضمن "توجيه" و"اوامر" , و من يقبل "خيانة" دينه وامته العربية "فهو "خائن للأمة العربية والإسلامية" , فمبررات الوظيفة و الراتب هي نفس مبررات "الجواسيس" , فهؤلاء ليسوا اعلاميين مهنيين بل " ابواق ساقطين" , و ان تحدثوا بكلام "ناقد" ضد الصهاينة , او بخطاب مؤيد لفلسطين , لأن "النقد الهوائي الكلامي التنفيسي" لا يضر الكيان الصهيوني و لا داعميه من الاشرار الدوليين , بل هو مفيد لهم ما دام مربوط باعتراف من هنا و تنفيس للغضب من هناك و ما يخافونه ويرتعبون منه الصهاينة و داعميهم الدوليين هو "الخطاب الإعلامي الكاشف للمؤامرة و الصانع للوعي والبصيرة و المفجر للحركة التطبيقية على خط تحرير الانسان و المجتمع من الاستحمار الداخلي و الاستعمار الخارجي".

ان حالة "التخبط" التي يعيشها الكيان الصهيوني في ظل الأوضاع الحالية، يعكسها القصف الاجرامي ضد المدنيين العزل والأبرياء في قطاع غزة، حيث لا يوجد عند هؤلاء المجرمين القتلة أي بنك اهداف عسكري هناك، وخاصة بظل "حرب غير تقليدية "شرعية محقة "يمارسها الفلسطينيون لتحرير أراضيهم والدفاع عن حقوقهم في بلدهم المحتل.

اذن الحاصل عند الكيان الصهيوني ان الأوضاع الميدانية لا تساعده على صناعة أي حالة ردع يريدها او خوف يرغب في وجوده في الواقع الفلسطيني في الخصوص والعربي بالعموم، على العكس فالسحر انقلب على الساحر إذا صح التعبير، حيث اتضح ان هؤلاء المستعمرين الشيطانيين قلوبهم "شتى" وواقعهم "هش" وخوفهم "شديد" ورعبهم "هستيري" من أي "قوة عسكرية" تقاومهم، حيث يتحولون الى "نمر" مهزوم من ورق، ونحن نتحدث عن
"قاعدة عسكرية امنية ضخمة ممتدة على طول وعرض ارض دولة فلسطين المحتلة من الصهاينة"

وهؤلاء لا يمثلون أي حالة "مدنية" فكلهم عسكر وكلهم "محاربين اشرار" فهم ليسوا "دولة" ولا "مجتمع"، هم باختصار تنظيم اداري عسكري أمنى يجتمع فيه اوباش البشر، ضمن قاعدة كبيرة بحجم "دولة" إذا صح التعبير.

ان الحالة الصهيونية على ارض "دولة فلسطين العرية المحتلة" هي حالة استعمارية موروثة، وتمثل حالة غير طبيعية على واقع المنطقة العربية، وهي وضع "سرطاني" ذاهب الى الزوال لا محالة، فهي "زرع" بلا "جذور" ولا "خط طبيعي للحياة"، وتناقض كل ما حولها، ولولا "واقع الانهيار العربي الشامل" لما استمرت هذه الحالة الصهيونية في التواجد كالفطريات على ارض "دولة فلسطين العربية المحتلة".

واهتزاز هذا الكيان وهو السرطان الإداري العسكري الاستخباراتي الـتأمري واضح وجلي عند "تغير" الظروف الموضوعية من الناحية العسكرية ووجود "أسباب للقوة" وإرادة "الفعل والدفاع" ضمن خطة صبورة ملتزمة، وهذا ما انكشف في أيامنا هذه، مع "دفاع" شعبنا العربي الفلسطيني عن حقه في الحياة والوجود والاستمرار، وكذلك التصدي الشرعي والقومي والوطني، لأي "اقتراب شيطاني صهيوني" نحو "القدس الشريف" قلب دولة فلسطين العربية المحتلة.

ان الحرب التحريرية تحتاج الى "خطة" واعداد" و "رغبة" والالتزام في الظروف الموضوعية على ارض الواقع، لتغيير "واقع هزيمة" الى "واقع نصر"، وهذه هي الواقعية الحقيقية، اما الكلام عن الاستسلام باسم "الواقعية" هي خباثة وتدليس وكذب.

والكيان الصهيوني حسب الرؤية الواقعية الحقيقية هو الى الزوال والنهاية ولذلك علينا نحن "العرب" الصمود والاستمرار في الكفاح والنضال ضمن "أسباب القوة" وحسب "خطط مدروسة" بعيدا عن "الاثارات الإعلامية العاطفية" و "عقلية الاستعجال" و "الانجرار" وراء مخططات الاخرين، فلكي ننتصر علينا الاستمرار في قول "لا"
يقول الباحث الروسي الكندر نازاروف بهذا الامر:
"كان من الممكن، بعد حوالي 50 عاما من استمرار التصاعد التدريجي لحرمان إسرائيل الفلسطينيين من حقوقهم يوما بعد يوم، أن يوافق الفلسطينيون، بل وأن يطلبوا أنفسهم بكل سرور الشروط المقترحة في "صفقة القرن". لكن هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية، أولا، في طريقها للأفول، وليس لدى إسرائيل أي ثقة في أن تستطيع الاستمرار في انتهاك حقوق الفلسطينيين بعد 10 سنوات من الآن بنفس الوقاحة. ثانيا، يمكن أن يلعب العامل الديموغرافي دورا حاسما، فلا يعطي إسرائيل لا 50 عاما، بل ولا حتى 20-30 عاما لتنفيذ مخططاتها. لذلك تتعجل تل أبيب لتسوية القضية الآن، حيث قد يفوت الأوان فيما بعد."

من هنا نفهم الحاجة الصهيونية "لتصفية القضية"، ومن ذلك نفهم ان التسارع الى عقد "اتفاقيات" مع هذا الكيان السرطاني هو "عبث" و "إضاعة للوقت" لا يخدم قضية التحرير بل يضرها ويعرقلها، وان هذه الاتفاقيات ليست الفرصة الأخيرة التي يجب ان يستغلها "العرب" بل هي الفرصة الأخيرة التي يحتاجها "الصهاينة" لكي يستمروا في وجودهم السرطاني الفاقد للجذور على الأرض العربية.

----------------
د.عادل رضا
طبيب باطنية وغدد صماء وسكري
كاتب كويتي في الشئون العربية والاسلامية


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

غزة، إسرائيل، قصف غزة، القدس، الإحتلال،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 14-05-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  هيثم الناهي...وداعا يا صديقي
  برمجة اللوطية بين المسيحية والاسلام؟
  ميلاد زعيم ونهضة أمة "لا"
  بيان دعم ومساندة سوريا وشعبها ضد الاحتلال الأمريكي
  الفعل الروسي والصوت الصيني؟
  العراق الجريح في ظل صراع الاقطاب
  صناعة المصلحة الكويتية
  خلف كواليس كربلاء
  12 عام من رحيل السيد: تقييم حركة ومواجهة خناجر في ظهر الاسلام
  سوريا والمخطط النيوليبرالي
  أوكرانيا... نقطة تفجير لصناعة التغيير
  الصهيونية "عدو" يفكر
  المعرفة ك "سلاح"
  حاكمية القران والعروبة
  الخزعبلات في خطاب الأمين
  بيان تونس العزيزة
  المستقبل العربي في ظل صراع الأقطاب؟
  البنزين و"خطاب الأمين!؟"
  ذكرى فضل الله: سقوط هيكل الدولة والحركة
  الاستمرار هو طريق التحرير...فلا يخدعوكم
  دولة فلسطين المحتلة أسباب القوة وطريق التحرير... قراءة كاشفة لواقع الحرب الاخيرة
  كشف الاستحمار في صراعات الأقطاب.. قراءة في الصراع الاذري الارمني؟
  فضل الله...عبقرية الخطاب القرآني الحركي
  بيان في ذكرى غزو العراق الجريح تاريخ يعود وثورة متجددة
  "الحموضة الكيتونية السكرية" في زمان الكوفيد !؟
  محمد سلمان غانم....والحوار “الحقيقي"
  ميانمار.... المحطة الأولى في صراع الأقطاب
  الإمبراطورية الساقطة والأقطاب القادمة
  السمنة نظرة طبية وطريق المتابعة
  إدارة بايدن وهم الشارع العربي وحقيقة الواقع

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د- محمود علي عريقات، ماهر عدنان قنديل، سفيان عبد الكافي، عبد الرزاق قيراط ، سعود السبعاني، د- محمد رحال، محمود فاروق سيد شعبان، مصطفى منيغ، رمضان حينوني، محمد أحمد عزوز، فتحـي قاره بيبـان، د - صالح المازقي، محمد الطرابلسي، سامر أبو رمان ، د. طارق عبد الحليم، رافد العزاوي، عمار غيلوفي، نادية سعد، سليمان أحمد أبو ستة، د - محمد بنيعيش، ياسين أحمد، د - عادل رضا، فهمي شراب، أبو سمية، عبد الله زيدان، صفاء العربي، خالد الجاف ، أ.د. مصطفى رجب، محمد الياسين، صلاح المختار، د - شاكر الحوكي ، كريم فارق، الهادي المثلوثي، إسراء أبو رمان، يزيد بن الحسين، صلاح الحريري، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عواطف منصور، د. خالد الطراولي ، سامح لطف الله، رشيد السيد أحمد، د - مصطفى فهمي، الهيثم زعفان، مجدى داود، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، كريم السليتي، تونسي، د. صلاح عودة الله ، جاسم الرصيف، طلال قسومي، د.محمد فتحي عبد العال، حسن عثمان، أنس الشابي، محمود طرشوبي، إياد محمود حسين ، د. أحمد محمد سليمان، أحمد الحباسي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. عبد الآله المالكي، إيمى الأشقر، رافع القارصي، علي الكاش، حسن الطرابلسي، صفاء العراقي، محمد اسعد بيوض التميمي، منجي باكير، صالح النعامي ، سيد السباعي، د. عادل محمد عايش الأسطل، حميدة الطيلوش، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد يحي، العادل السمعلي، أحمد النعيمي، مراد قميزة، عبد الغني مزوز، خبَّاب بن مروان الحمد، مصطفي زهران، الناصر الرقيق، د- هاني ابوالفتوح، محمد شمام ، حسني إبراهيم عبد العظيم، فوزي مسعود ، أشرف إبراهيم حجاج، صباح الموسوي ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سلوى المغربي، وائل بنجدو، ضحى عبد الرحمن، د - المنجي الكعبي، عبد الله الفقير، فتحي العابد، علي عبد العال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د- جابر قميحة، محمد عمر غرس الله، يحيي البوليني، عراق المطيري، عمر غازي، أحمد بوادي، حاتم الصولي، عزيز العرباوي، المولدي الفرجاني، محمود سلطان، رحاب اسعد بيوض التميمي، أحمد ملحم، د. أحمد بشير، د - الضاوي خوالدية، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محرر "بوابتي"، فتحي الزغل، سلام الشماع، محمد العيادي، رضا الدبّابي،
أحدث الردود
مقال ممتاز...>>

لغويا يجب استعمال لفظ اوثان لتوصيف مانحن بصدده لان الوثن ماعبد من غير المادة، لكني استعمل اصنام عوضها لانها اقرب للاذهان، وهذا في كل مقالاتي التي تتنا...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

واضح أن الكاتب يعاني من رؤية ضبابية، وهو بعيدٌ عن الموضوعية التي يزعم أنه يهتدي بها..
نعم، وضعت الأنظمة القومية قضية تحرير فلسطين في قائمة جدول...>>


الأولى أن توجه الشتائم التي قدمتها لما يُسمى بالمعارضة الذين هم في الحقيقة تجار الوطن والشرف.. ارتموا كبائعات الهوى في حضر التركي والأمريكي والقطري وا...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة