البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

ما سرّ التـوقيت المتزامن بين عمليات الإرهاب الأخيرة و"انتصارات" جيش بشّار؟!

كاتب المقال نبيل أبو جعفر - باريس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3529


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


هل يُعقل أن ينطلي على عقول الناس مع قرب الحسم في مفاوضات جنيف حول عن صيغة البديل لبشار ونظامه ، هذا التوقيت المتزامن بين تكثيف العمليات الإرهابية المتتالية التي طالت مؤخرا عددا من بلدان العالم ، مع بدء الترويج لانتصارات جيش النظام السوري في العديد من القرى والبلدات وصولا لما سُمّي بتحرير مدينة تدمر من تنظيم داعش الإرهابي ، وتأييد عدد من كبار دول العالم وأممه المتحدة لهذا الحدث ، وكأن فاعله ليس أحد أبرز سادة الإرهاب منذ ما قبل خلق تنظيم داعش ، في الوقت الذي لم يستهدف هذا الجيش على هامش معاركه الإبادية ضد شعبه ضرب قوات داعش ، على الرغم من كل البيانات التي تحدثت عن مواجهات ضارية معه ، حتى أنه عندما مرّ من جانبها وهو في طريقه لتحرير بعض المناطق في محيط حلب لم تتصدّ له وتركته يكمل سيره بسلام . ولهذا جاءت أكثر صيغ التأييد دقة لهذا "الإنتصار" في ما كتبه رئيس بلدية لندن بوريس جونسون في صحيفة التلغراف تحت عنوان " برافو الأسد " قائلا فيه ... "من المؤسف الإحساس بالفرح للإنجاز الذي حققه أشرس الأنظمة على وجه الأرض".

حقيقة داعش وما خلفها
وأكثر من ذلك ، ثمة ما يُثبت أن بعض هذه "الإنتصارات" قد تمت بوجود داعش ومشاركتها ، وقد كشف عن جانب منه العميد اسعد الزعبي رئيس الوفد السوري المعارض في مفاوضات جنيف ضمن ندوة تلفزيونية عقدت بعد ظهر الإثنين 28 آذار المنصرم بقوله"إن داعش قد وافقت على الإنسحاب من تدمر لأجل أن تمنح النظام قوة دفع في محادثات جنيف ، وهي للعلم لم تُطلق على النظام ولم يُطلق عليها ".

واللافت للإنتباه ، خصوصا لمن يستغرب هذا الكلام ولا يرى معقولية لكلمة "إنسحاب" بعد كل ما تردد على ألسن المسؤولين السوريين حول جريمة تدمير كل آثار هذه المدينة التاريخية ، إعلان مدير الآثار السورية مأمون عبد الكريم بقوله نصا " إن الكثير من الآثار ما زالت على حالها ، وأن 80 بالمئة منها في حالة جيدة ". فماذا يعني هذا الكلام : هل داعش حريصة فعلا على سلامة الآثار وهي من الحجر ، ما دامت تعمل على تقطيع رؤوس البشر بلا تمييز ، أم أن هناك اتفاقا ما على أن لا تُمسّ هذه الآثار . ولهذا نرى أن كلا من النظام وحليفه حكام طهران مع تابعيهم حكام بغداد ، بالإضافة إلى القوتين الأكبر لا يواجهون داعش إلا بالتصريحات الرنانة ، ويقتصرون "بطولات" حربهم الإبادية على ضرب الشعب السوري وتجويعه وتهجيره . والشيء نفسه يجري في العراق المحتل.

تأكيدا لما سبق إيراده حول داعش وسرّ أسرارها ووجودها الذي جعلها في فترة زمنية قصيرة بهذه القوة والجبروت الإرهابي المسيطر، يُهم التذكير بما يعنيه التصريح الذي أدلى به الجنرال ريموند أوديرنو ، رئيس هيئة أركان الجيش الأميركي بتاريخ 17 تموز 2015 قائلا فيه من موقع المطّلع لا المتفرج ، "إن هزيمة داعش قد تستغرق من عشرة إلى عشرين سنة، وذلك أبعد مما يعتقده الكثيرون" . وهذا يعني منطقيا أنه إما أن الأميركان قد درسوا كل صغيرة وكبيرة عن هذا التنظيم غير المسبوق بكيفية إرهابه وكثافته ، وارتأوا تركه للزمن يسرح ويمرح ما دام يحقق أهدافهم في المنطقة ، ولا يمثّل ذلك الخطر الداهم بالنسبة لهم ولا لحليفهم الصهيوني القديم ولا حتى الجديد المتمثل بالنظام الإيراني ، بل على العكس يخدمهم في تخويف الشعوب وابتزاز الأنظمة .

.. وإما أنهم هم الذين صنعوه ، مع عدم استبعاد مساعدة حليفهم الجديد نظام الملالي الذي سبق له أن ساعدهم على احتلال العراق واعترف بذلك علنا في أكثر من مناسبة وعلى أكثر من لسان . ولهذا كافؤوه على ذلك بإعلانهم الإتفاق النووي معه بأسلوب مسرحي ، الأمر الذي يعني عمليا تتويجه كـ "إسرائيل ثانية / مسلمة " ، انطلاقا من كونه الأكثر إرهابا مثل داعش والأقدر في نظرهم على كبح جماح المنطقة ، وهو الذي لم يحققه الحليف الأول طوال سبعة عقود من وجوده ، على الرغم من علاقاته الودودة مع معظم أنظمتنا والعديد من منظماتنا أيضا.علما بأن علاقاته التسليحية مع الكيان الصهيوني لم تنقطع منذ افتضاح " إيران غيت" وما زالت متواصلة عبر عدد من الشبكات ، دون أن ننسى ما كان يتم في الماضي في ظل الشعار القديم الجديد . الموت لإسرائيل ، الموت لأميركا " وهو ما تحدّث عنه وعن ما لمسه شخصيا العميد الزعبى عندما كان في القوات الجوية السورية ، حيث قال في سياق استعراضه لواقع التعامل بين النظام الإيراني والسوري واسرائيل أنه منذ أن كان في مطار " السين " بين العام 1979 وحتى ما بعد العام 1989 كانت الطائرات الايرانية تنقل قطع السلاح وغيار الطائرات من " إسرائيل " إلى ايران عبر الآجواء السورية، وتضطر احيانا للهبوط في بعض المطارات. كما كانت تحمل الصوايخ والقنابل لقصف الشعب العراقي في المناطق المحاذية للحدود السورية وتضطر للهبوط في مطار ديرالزور أو القامشلي أو و مطار” السين”.

جهنمية ولاية الفقيه تحت الإختبار
هذه العشرة أو العشرين عاما التي قدرها الجنرال الأميركي لإنهاء داعش يمكن اعتبارها المهلة المعطاة للملالي كي يقوموا بدورهم التحالفي الفريد بمستوى جهنميّته داخل عالمنا العربي ـ الإسلامي المعاصر الذي وصل إلى حد التدخل العدواني المباشر في العديد من الاقطار العربية وهو ما نراه الآن . كما تجاوز هذا الحد إلى محاولة دسّ جواسيسه عنوة داخل المنظمات الدولية ، كمحاولته فرض ترشيح إرهابي شارك في عملية احتجاز الرهائن الأميركيين عام 1979 وهو حميد أبو طالبي كمندوب لبلده في الأمم المتحدة . أو في قيامه بغزو مخابراتي لمعظم الساحات في العالم ، بدأه بتسمية مجرم إرهابي ومطلوب للإنتربول الدولي هو الجنرال محمد جعفري صحرارودي رئيسا لطاولة المباحثات الثنائية بين بلده والولايات المتحدة التي عقدت في بغداد مع الأميركان ، وكان موضوعها الأساس "بحث شؤون.. العراق" ! وقد حضرها السفير الإيراني كمستمع أو مجرد مشارك ، مع أنه كان من المفترض ان يكون هو رئيس الوفد . ومع هذا لم يعترض الأميركان على ذلك بل رحبوا به على الرغم من علمهم بخلفيته. أما آخر المنجزات التي أتحفتنا بذكرها وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية فقد وصلت إلى حد الإعلان عما اسمته نجاحهم في "تفكيك اللوبيات العربية المناصرة للمنافقين" ـ أي مجاهدي خلق ـ وهو ما تبجحت بنشره وكالة فارس يوم 29 شباط . فبراير الماضي في تقرير مفصل تحت عنوان "القضاء على أحد اللوبيات العربية للمنافقين في فرنسا بمساعدة المنفصلين عنهم " جاء فيه نقلا عن موقع ديدبان التابع لوزارة المخابرات الإيرانية أن " إحدى المهام الجادة التي يقوم بها هؤلاء المنفصلين عن زمرة رجوي تتمثل في القضاء على اللوبيات السياسية المؤيدة لهذه المنظمة ( التي كانوا فيها )، وأن آخر نشاطاتهم الناجحة في هذا الإتجاه قد تمت في باريس ، حيث التقوا ـ حسب قول وكالة فارس نقلا عن الموقع المخابراتي ـ مع أحد اللوبيات العربية الذي كان على علاقة بالمنافقين ويشارك في نشاطاتهم ". وأوردت الوكالة مزاعم تتعلق بتفاصيل هذا اللقاء وكيف تم "كسب " هذا اللوبي بجهود مخبريهم !

مصير المجرمين واحد
هذه هي طبيعة هذا النظام وأساليب عدوانيته وتدخلاته أينما كان : يقول شيئا ويفعل نقيضه ، يُعارض علناً ويوافق سراً. وهو في ذلك لا يُمارس "لعبة مزدوجة"، كما اسماها مايكل هيرش في مقال له بصحيفة "النيوزويك"، بل أعمق من ذلك وأخبث. إنها طبيعة مزدوجة ومعقّدة قديماً وحديثاً، يُمارسها في الداخل الإيراني وتجاه الجيران، لاسيما في هذه الأيام والظروف التي لم يعُد أمامه إزاءها غير المضي في لعب "الورقة السورية " حتى النهاية ، تيمّنا بقول خامنئي أمام مجلس أمن النظام " علينا أن ندعم بكل قوانا بشار ماليا وتسليحيا ومن حيث الجهد البشري ، لكي نبقيه في السلطة لأن مصيرنا جميعا أصبح مربوطا بمصير سورية وما علينا الا تركيز كل جهودنا في هذه الحرب وليس أمامنا أي خيار آخر ".

وهذا ما أكد عليه الدكتور سنابرق زاهدي رئيس لجنة القضاء في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ضمن مداخلته في الندوة قائلا ان "المعلومات الواردة من داخل أروقة النظام تفيد أن إيران الملالي كانت ضد الهدنة وضد وقف إطلاق النار وكذلك ضد مجريات المفاوضات في جنيف. كما تفيد أيضا أن وتيرة نقل القوات من إيران والعراق عبر مدينة عبادان ما زالت متواصلة. وهذا معناه أن وقف اطلاق النار فُرِض على هذه القوات وإنها عمليا تنتهك وقف اطلاق النار باستمرار، لأنها أصلا ضد مفاوضات جنيف ولكن لا تستطيع أن تعارضها علناً ".
أي تماما مثلما لا تستطيع القوى الكبرى التمييز بين إرهاب وإرهاب ، فتتعامى عما يفعله كبارهم وتنزل جحيم نيرانها فوق رؤوس الآمنين!!

-----------
۹۴/۱۲/۱۰ :: ۱۷:۰۳
با تلاش جداشده‌های سازمان صورت گرفت
نابودی یکی از لابی‌های عربی منافقین در فرانسه

اعضای جداشده در اروپا تمام تلاششان را می‌کنند تا دولتمردان و سیاسیون اروپایی را تا جایی که امکان دارد از ماهیت درون تشکیلاتی این فرقه تروریستی با خبرکنند.
به گزارش گروه فضای مجازی خبرگزاری فارس، سایت دیده بان نوشت: یکی از اقدامات قابل توجه اعضای جداشده از گروهک تروریستی منافقین در اروپا، از بین بردن لابی های سیاسی
( خبر وكالة فارس )



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، الحرب الأهلية بسوريا، النظام السوري، بشار الأسد، داعش، تدمر، إيران،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 3-04-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فتحي العابد، صفاء العربي، فهمي شراب، د - صالح المازقي، إياد محمود حسين ، رشيد السيد أحمد، د. طارق عبد الحليم، د - مصطفى فهمي، إسراء أبو رمان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمد الياسين، سيد السباعي، رافع القارصي، سلام الشماع، حسن الطرابلسي، الناصر الرقيق، أحمد بن عبد المحسن العساف ، ياسين أحمد، حميدة الطيلوش، علي عبد العال، بيلسان قيصر، رمضان حينوني، المولدي الفرجاني، محمد يحي، سليمان أحمد أبو ستة، عبد الغني مزوز، صباح الموسوي ، رضا الدبّابي، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. مصطفى يوسف اللداوي، عبد العزيز كحيل، عبد الله الفقير، د- محمود علي عريقات، إيمى الأشقر، د.محمد فتحي عبد العال، فتحي الزغل، كريم فارق، الهيثم زعفان، رافد العزاوي، محمد العيادي، سامر أبو رمان ، أبو سمية، يحيي البوليني، سعود السبعاني، مجدى داود، أحمد بوادي، د. أحمد بشير، صلاح الحريري، ضحى عبد الرحمن، العادل السمعلي، محمود سلطان، د. أحمد محمد سليمان، عراق المطيري، د - عادل رضا، د. صلاح عودة الله ، صفاء العراقي، أنس الشابي، فتحـي قاره بيبـان، علي الكاش، أشرف إبراهيم حجاج، طلال قسومي، نادية سعد، كريم السليتي، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد عمر غرس الله، محمد علي العقربي، د. خالد الطراولي ، عواطف منصور، وائل بنجدو، سلوى المغربي، عمر غازي، المولدي اليوسفي، منجي باكير، صلاح المختار، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- جابر قميحة، محمود فاروق سيد شعبان، محمود طرشوبي، د - شاكر الحوكي ، ماهر عدنان قنديل، د - الضاوي خوالدية، تونسي، د. عبد الآله المالكي، أ.د. مصطفى رجب، أحمد النعيمي، صالح النعامي ، مصطفى منيغ، عبد الرزاق قيراط ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مراد قميزة، أحمد الحباسي، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد الطرابلسي، د- هاني ابوالفتوح، د - المنجي الكعبي، جاسم الرصيف، د - محمد بنيعيش، خالد الجاف ، يزيد بن الحسين، سامح لطف الله، محمد شمام ، حاتم الصولي، حسن عثمان، د- محمد رحال، سفيان عبد الكافي، حسني إبراهيم عبد العظيم، الهادي المثلوثي، طارق خفاجي، عمار غيلوفي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أحمد ملحم، عزيز العرباوي، محرر "بوابتي"، مصطفي زهران، فوزي مسعود ، محمد أحمد عزوز، محمد اسعد بيوض التميمي، د. عادل محمد عايش الأسطل، عبد الله زيدان،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز