البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

العداء الفارسي.. حقيقة ام تجني؟ (الجزء الاول)
العداء التأريخي

كاتب المقال د. مأمون السعدون    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3819


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


* الرسول محمد (ص) عن ذي قار: "اليوم انتصف العرب من العجم، وبي نصروا"
* عمربن الخطاب (رض): "اللهم اجعل بيننا وبين فارس جبلاَ من نار"
* صدام حسين في ردّه على يزدي: "نحن بعثيون وكل قضية عربية هي قضيتنا"
* فولهاوزن: "انتصر الفرس على العرب تحت ستار الاممية الاسلامية"!
* شريعتي: "التشيع الصفوي حركة شعوبية بمسحة قداسة دينية هدفها التوسع والنفوذ"!
* وصية رضا خان لابنه شاه ايران: "لقد حررت الشاطىء الشرقي للخليج من العرب وعليك أن تحرر الشاطىء الغربي"!

ماحصل للعراق وحتى اليوم على ايدي نظام الملالي بقيادة (خميني) منذ نجاح ثورة الشعب الايراني عام 1978 وبالذات بعد احتلال العراق عام 2003 والى اليوم.. هو كاف لاجابة من ما زال يتجاهل ويتنكر للحق والحقيقة ويرفض ان يمس طرف للشقيق (الايراني المسلم!)!؟ وهذا ما كان يغنينا عن الخوض فيه هذا الموضوع وتناوله ولاسباب منها.. (أ) ان ايران جارة كبيرة شئنا ام ابينا، وعلينا ان نتعايش مع هذا الجوارالذي كم تمنينا ان يكون جواراَ حسناَ يبنى على علاقات صالحة قائمة على الاحترام المتبادل وتعزيز اواصرالصداقة والتعاون والعلاقة الطيبة بين الشعبين والبلدين وبما يخدم مصالح الطرفين لا ان يلجئنا الى الدعاء "اللهم اجعل بيننا وبين الفرس جبلاَ من نار!" (ب) ثم حرصاَ على الاحتفاظ بعلاقات جيرة حسنة وسليمة مع شعوب ايران التي نكن لها (لا لحكام فارس) كل الاحترام والخير، شعوب عريقة لها تأريخ وحضارة اثرت التأريخ الانساني بمختلف المعارف والعلوم والاداب وبالذات بعد الامتزاج والتلاقح مع الحضارة العربية الاسلامية، كما هم العرب و عراق الحضارات (السومرية والاكدية والبابلية والاشورية والعربية الاسلامية)، ولاينكر ان في هذا الشعب علماء اجلاء نهلوا من معين علوم مدارس العراق (المستنصرية وبيت الحكمة.. و..) ومن هؤلاء (سيبويه والزمخشري وابن سينا) وغيرهم، وهناك من بينهم من يعترف بفضل العرب والعراقيين على الايرانيين، وما للثقافة العربية ـ الاسلامية من فضل في اثراء الثقافة الفارسية، فالعرب لم يدمّروا الثقافة والحضارة الايرانية وانما جعلوها تتفاعل وتمتزج بالثقافة والحضارة العربية والاسلامية (ج) اهم وادّل على التقارب والتواد والتفاهم هو (الحضارة الاسلامية) القاسم المشترك بيننا، فالعرب ومن خلال العراقيين وعبر العراق هم من ادخلوا الاسلام الحنيف الى ايران ليهديهم الى نور الايمان ويخلّصهم من المجوسية الزرادشتية وعبادة النار، وهو فضل كان من المفترض ذكره وحفظه للعرب والعراقيين والمسلمين لا ان يكون سبب العداء والبغضاء!،، وظننا خيرأَ بمجيء نظام بـ "هوية وعمامة اسلامية " فحسبناه اخَاَ وشقيقاَ وطمعنا فيه عوناَ وسنداَ، مستبشرين خيراَ بخطابه السياسي وشعاراته الثورية الرنانة المعلنة وخاصة في عدائه للشيطانين الكبير (الولايات المتحدة) والصغير (الكيان الصهيوني)! ولكن الظن خاب منذ الايام الاولى لعهد (جمهورية ايران الاسلامية) بعد ان اظهر (خميني) الذي تنّكرللزاد والملح العراقي بعد ان عاش وتعلّم معززاَ مكرماَ في كنف العراقيين وفي ظل رعاية النظام الوطني الذي ناصبه العداء بمجرد تربعه على السلطة!! واثبت ".. ان جمهورية (الآية) بعمامة لاتختلف عن (امبراطورية) بتاج شاهنشاهي!" بل انها، بقيادة الملالي، اكثر تحاملاَ وحقداَ وعدوانية واستهدافاَ لدول الجوار العربي وتحديداَ العراق ودلالاته على الواقع كثيرة.. حرب الثمان سنوات 1980 ـ 1988، وفي صفحة الغدر والخيانة عام 1991، ومن ثم المشاركة الفعلية في احتلال العراق عام 2003 وبشاعة ما يفعلوه على الساحة العراقية الى اليوم!وعربياَ مواصلة سياسة التوسع الاستعماري على حساب العرب! بقضم الارض وابتلاع الدول العربية تباعاَ في تمدد سرطاني لن يتوقف، حسب تصريحات كبار المسؤولين، حتى تحقيق حلم احياء (امبراطورية فارس) القديمة؟!(د).. لكن الدافع الاساس وراء العودة للكتابة مرة اخرى عن هذا الموضوع هو.. ان هناك الى اليوم وبين هؤلاء مع، الاسف، اكاديميون وسياسيون ومثقفون (لا اقصد من هم في السلطة العميلة والمشاركين في العملية السياسية ولا اتباع واذيال ايران ولا الطائفيين ولا المنتفعين والمتلونين فهؤلاء مفروغ منهم..!) ان هناك من يدافع عن ايران الجارة المسلمة! ويبرر لها تدخلها السافر في العراق وبلدان عربية اخرى بانه من اجل مصالحها كقوة اقليمية لها منافسون، وانها نصيرالمظلومين ومن اعطى مكانة وقيمة للـ (الشيعة)!!! ويتهمنا بالتحامل والتجني! وكأن هؤلاء بعيدون عما حصل للعراق وللعراقيين (بما فيهم الشيعة العرب الاصلاء) على ايدي ملالي ايران، وباسم المذهب وتحت راية ال البيت عليهم السلام، وفي تأريخنا القريب منذ مجيء حكم (خميني) عام 1978 وحتى تدمير العراق واحتلاله، ولهؤلاء ولكل من يغمض عينيه ويصم آذانه عن رؤية وسماع الحقيقة وصوت الحق سأسترجع بايجاز وبأمثلة محددة، وعبرمحطات التأريخ، صورة للعلاقات وللعداء والحقد الفارسي على العراقيين والعرب والاسلام منتهياَ بحال العراق اليوم في ظل التسلط الايراني على مقدرات البلاد وليصفني من يصف بما يريد!.. انها حقائق يجب ان تعرف عمن يعتمرون عمامة الاسلام الحنيف، وافعالهم بعيدة كل البعد عن الاسلام وقيمه الخّيرة، فالعداء الفارسي لم يكن وليد العصر الحديث وانما يمتد لالاف السنين، وفي ادناه ابرز صور هذا الصراع والعداء ممن وصلتنا من ذلك الزمن السحيق والتي تؤرخ اهم هجمات الفرس واعتداءاتهم على العراق والعرب.

اولاـ مرحلة ماقبل الاسلام.. (1) احتل الكوتيون العراق عام 1981 ق. م فاعملوا آلة الموت والدمار والحرق ثم اعقبهم، وعلى ذات النفس العدواني، الكيشيون والحيثيون. (2) احتلال بابل بالتواطؤ مع اليهود اذ استطاع الفرس بقيادة ملكهم (كورش الاخميني) من تحرير 40 ألف يهودي من السبي البابلي بعد قتل مئات الالاف وتخريب البلاد ونهب كنوزها، ويحفظ اليهود والصهاينة في اسرائيل للفرس وبالاخص لـ كورش ذلك فهناك جمعيات شبابية وشارع باسمه!(3) اعاد الساسانيون احتلال العراق واخضاع العرب والترك في بلاد ماوراء النهر لسلطتهم حتى هزيمتهم قرب نينوى على يد (هرقل) امبراطور الروم عام 627 م (4) قام الساسانيون في عهد ملكهم (كسرى الثاني) باحتلال العراق وقتل ملك الحيرة (النعمان بن المنذر) واستباحوا مملكته، ولم يكتفوا بذلك اذ طالبوا باسلابه (عائلته ووديعته) لدى بني شيبان فرفض شيخهم (هاني بن مسعود الشيباني) وكانت (معركة ذي قار) وهي اول معركة ينتصر فيهاالعرب على العجم وفيها قال الرسول محمد (ص) "اليوم انتصفت العرب من العجم وبي نصروا". (5) ما من حضارة نشأت في العراق الاّ وكانت نهايتها على يد الفرس او الغزاة القادمين من الشرق، فالحضارة السومرية دمرّها العيلاميون واحرقوا العاصمة اور عام 2000 قبل الميلاد، ثم اكد وبابل والحضر واشور واخرها في هذه المرحلة، الحيرة بمقتل ملكها واستباحتها على يد الفرس؟!. ثانياَـ مرحلة الفتح الاسلامي.. وفي (معركة القادسية) في عهد الخليفة الراشدي الثاني (عمر بن الخطاب) والتي استطاع فيها المسلمون وعلى يد القائد الصحابي (سعد بن ابي وقاص) من فتح بلاد فارس كاملة عام 644م ليدخلها، على يد العرب الفاتحين، نور الاسلام ويطفيء نارالمجوسية. وفي هذه المرحلة التي يفترض فيها ان ينتهي الحقد والعداء الفارسي للعرب والعراقيين بعد ان اعتنقوا الاسلام وامتزج تأريخهم وحضارتهم بالتاريخ العربي ـ الاسلامي، نراهم اكثر حقداَ وعدائية فلم تتوقف اطماعهم وغزواتهم للعراق، اذ شهدت هذه المرحلة تصاعد حمى تآمر الفرس طمعاَ في الحكم بثوب اسلامي على الدولة العربية العباسية، وفي هذا يقول (فولهاوزن) المستشرق الالماني "انتصر الفرس على العرب تحت ستار الاممية الاسلامية" فقمعت مؤامرة (البرامكة) وكذلك حركة (ابومسلم الخراساني) وفتنة (الامين والمأمون) وانتهت بخيانة (ابن العلقمي) وتسليم بغداد للمغول، وابرز احداث هذه المرحلة.. (1) احتلال (البويهيين) بغداد والاطاحة بالخليفة المستكفي بالله فسملوا عينيه وتسببوا في موته! وكان الفرس قبل ذلك قد تحالفوا مع العباسيين فاسقطوا الدولة الاموية! ثم عملوا على تفكيك دولة بني العباس وكانوا السبب في ضياعها، ثم اعقبهم (السلاجقة) عام 1055 م. (2) احتلال وتدمير بغداد على يد المغول بقيادة (هولاكو) عام 1279م بخيانة من الوزير الفارسي (ابن العلقمي) والتواطؤ مع (نصير الدين الطوسي) الوزير المغولي. (3) وفي العهد الصفوي تم بقيادة (اسماعيل الصفوي) احتلال العراق عام 1508 م فنفثوا كل سموم الحقد بما خلفّوه من خراب ودمار وقتل وحتى المراقد المقدسة لائمة الاسلام لم تسلم فقد دكت حوافر الخيل وسويت بالارض مراقد الامامين (ابوحنيفة النعمان وعبد القادر الكيلاني)، واسماعيل الصفوي هو من تواطأ مع البرتغاليين وسهّل عليهم احتلال مضيق عمان والبحر الاحمر وجزيرة سومطرة في مدخل خليج عدن، وشجعهم على احتلال مكة الا انه فشل!! واحتل ابنه (طهماسب) بغداد ثانية عام 1524 واستعادها العثمانيون بعد عام واحد، واعاد ابنه (شاه عباس) احتلال العراق عام 1623، وكان احتلال (نادر شاه) لبغداد من اكثرها تخريباَ ودمويةَ وعدوانية وفتكاَ بالعراقيين، وفي هذا العهد ظهر (التشيع الصفوي) كمذهب ديني ـ سياسي بعد ان فرضه اسماعيل الصفوي بالقوة على الايرانيين وقنواته "التخلف والجهل وضعف الهوية الوطنية"، وقد لعبت المؤسسة الدينية والسياسية التي قامت عليه، بدوركبير في فرضه وتروّيج البدع والاباطيل كاللطم والتطبير والنواح ورفع الرايات وماسواها من قصص خرافية مختلقة و واصدار فتاوى باساءات مقصودة لعائلة الرسول وللصحابة الاجلاء وللدين الحنيف، والتشيع الصفوي حسب رأي المفكر الايراني (علي شريعتي) "حركة شعوبية غلفًّت بمسحة قداسة دينية اتخذت من المناصرة الزائفة لآل البيت وسيلة للتوسع والنفوذ"! واضاف ان تقية الصفويين هي.. " تقية المخادع والمتحامل الجبان "!قد ادعّى اسماعيل انه سيد هاشمي! وهو القزلباشي الاذري، وقد كان لليهود دور مميز في دعم وانجاح المشروع الصفوي للسيطرة على ايران واثارة الفتنة والفرقة والتناحر بين المسلمين.
يتبع الجزء الثاني...


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الفرس، العرب، إيران، العداء الفارسي العربي، التدخل الإيراني بالعراق،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 7-01-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فهمي شراب، محمد عمر غرس الله، رشيد السيد أحمد، عبد الرزاق قيراط ، أحمد بوادي، رمضان حينوني، فتحي الزغل، الهادي المثلوثي، مراد قميزة، مجدى داود، محمد شمام ، صفاء العراقي، محمد يحي، سليمان أحمد أبو ستة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عبد الله الفقير، منجي باكير، أحمد النعيمي، يزيد بن الحسين، علي الكاش، د - شاكر الحوكي ، عزيز العرباوي، د. صلاح عودة الله ، أ.د. مصطفى رجب، د. عادل محمد عايش الأسطل، صلاح الحريري، د- محمد رحال، صلاح المختار، سيد السباعي، د - الضاوي خوالدية، د - عادل رضا، صفاء العربي، مصطفى منيغ، طارق خفاجي، د. أحمد بشير، تونسي، خبَّاب بن مروان الحمد، مصطفي زهران، د - مصطفى فهمي، الناصر الرقيق، عبد العزيز كحيل، أحمد الحباسي، كريم فارق، أنس الشابي، رافد العزاوي، د- جابر قميحة، فتحي العابد، د. طارق عبد الحليم، محمود فاروق سيد شعبان، سامر أبو رمان ، د. أحمد محمد سليمان، الهيثم زعفان، وائل بنجدو، د - محمد بنيعيش، محمد الطرابلسي، فتحـي قاره بيبـان، محمود سلطان، حسني إبراهيم عبد العظيم، إيمى الأشقر، سامح لطف الله، ضحى عبد الرحمن، إسراء أبو رمان، د - المنجي الكعبي، ياسين أحمد، محمد العيادي، عبد الله زيدان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، العادل السمعلي، سفيان عبد الكافي، سلام الشماع، د. عبد الآله المالكي، د - صالح المازقي، عمار غيلوفي، حسن الطرابلسي، رافع القارصي، صالح النعامي ، حاتم الصولي، عواطف منصور، طلال قسومي، حميدة الطيلوش، ماهر عدنان قنديل، سلوى المغربي، جاسم الرصيف، د- محمود علي عريقات، محمد علي العقربي، المولدي الفرجاني، أبو سمية، نادية سعد، رضا الدبّابي، عبد الغني مزوز، رحاب اسعد بيوض التميمي، كريم السليتي، عمر غازي، أحمد ملحم، المولدي اليوسفي، علي عبد العال، بيلسان قيصر، محمد الياسين، حسن عثمان، محرر "بوابتي"، أشرف إبراهيم حجاج، خالد الجاف ، د. مصطفى يوسف اللداوي، د.محمد فتحي عبد العال، د. خالد الطراولي ، فوزي مسعود ، إياد محمود حسين ، محمد اسعد بيوض التميمي، سعود السبعاني، عراق المطيري، يحيي البوليني، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمود طرشوبي، د - محمد بن موسى الشريف ، صباح الموسوي ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد أحمد عزوز، د- هاني ابوالفتوح،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة

سياسة الخصوصية
سياسة استعمال الكعكات / كوكيز