البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

هؤلاء هم الداعمون للأسد

كاتب المقال احمد النعيمي - سوريا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5632 Ahmeeed_asd@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


حاول النظام الأسدي طيلة شهور الثورة السورية أن يثبت وجود عناصر مسلحة، والتي زعم أنها تقف خلف العنف الذي يحدث في البلاد، وإلصاق أعمال القتل والتدمير التي لحقت بالبلد بالثوار، وكأن الثورة تأكل نفسها، والذين أشعلوا الثورة يوأدون ثورتهم بيدهم!! بينما كان الثوار يرسلون بمئات الأفلام والتي تؤكد أن هؤلاء المسلحين – الذين يلبسون لباساً مدنياً – يظهرون فقط برفقة رجال الأمن والجيش، وهم الذين يعرفون بالشبيحة، وفشل النظام الدموي فشلاً ذريعاً في إثبات وجود هؤلاء المسلحين الوهميين الذي أدعى وجودهم وحاول إلصاقهم بالشعب السوري، وحتى عندما خرج المعلم لكي يثبت أنهم موجودون داخل سوريا، وبالوثائق والأدلة القاطعة– كما زعم– فضح فضيحة شنيعة عندما ثبت أن الأفلام التي استعان بها تعود لمسلحين في لبنان، والفلم قد جرى تصويره سنة 2008م وتم نشره على النت في نفس السنة، لتكون فضيحة مدوية أوضحت أن هذا النظام نظام قاتل كاذب، عاجز عن فبركة أكاذيبه، ولو أن هذه الفضيحة حصلت في دولة غير سوريا لأطاحت بالحكومة من فورها، ولكن لأنها حدثت في سوريا فقد عاود المعلم الظهور – الذي اختفى أياماً بعد فلمه المفبرك– ليقول بكل وقاحة وبدون أي حياء بأن الأفلام التي عرضها صحيحة ولكن إخراجها كان سيئاً!!

ومخطئ من يظن بأن الحلف الإيراني وروسيا والصين هم الدول الوحيدة الداعمة للأسد والمغطية على جرائمه، والتي تروج أكاذيبه في وسائلهم الإعلامية المختلفة،وتدعمه بالسلاح والمال والرجال، من أجل بقائه على سدة الحكم، وواد الثورة التي تحاول الإطاحة به، ولكن الواقع يؤكد أن العالم يقف إلى جانبه، حتى وإن تظاهر البعض في تصريحاتهم بأن لديهم الرغبة في زوال حكم الأسد، بل والواقع يثبت كذلك النفاق التي تمارسه تلك الدول التي تنتقد الأسد في الظاهر، وتدعمه بشكل غير محدود في الخفاء والعلن، فمن هي هذه الأطراف التي حاولت أن تؤكد أكاذيب المجرم الأسد بوجود عصابات مسلحة، بعد أن فشل في إثبات وجودهم على أرض الواقع، وأن لا وجود لهم إلا إلى جانب قوات المجرم الأسد!؟

الطرف الأول: الاستخبارات العسكرية اليهودية: فقد جاءت الرواية الصهيونية سباقة في هذا الأمر، إذ كان اليهود أول من أكد وجود العصابات المسلحة التي زعم النظام الأسدي بأنها تهاجم الجيش، كما صرح بهذا اللواء "أفيف كوخافي" رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية بداية شهر أيلول العام الماضي، بقوله:" تدور في سوريا حرب دموية، والمظاهرات مندلعة في 20 إلى 30 مدينة، وفي قسم منها تجول مجموعات عنيفة ومسلحة، وبينهم مجموعات جنائية، تهاجم الجيش"، مضيفاً:" عندما يصف النظام السوري عصابات تهاجم الجيش، فإنه دقيق في ذلك هذه المرة".

بل وذهب إلى أن الأسد قد نفذ إصلاحات كبيرة، بقوله:" الرئيس السوري بشار الأسد نفذ إصلاحات هامة للغاية لكنه لم ينجح في وقف الاحتجاجات التي تواصل المطالبة برحيله" وذهب إلى أبعد من هذا بقوله:" لن يكون بالإمكان الاستمرار على هذا الحال لوقت طويل، لكن رغم ذلك فإنه على جانب ضوء الولاء الكبير له من جانب الجيش حتى الآن، فإن الأسد قادر على الاستمرار في هذه الحرب لمدة سنتين أو ثلاث".

الطرف الثاني: الجانب الأمريكي: بالرغم من تأكيد السفيرين الأمريكي والفرنسي بأن المدينة تخلو من المسلحين، وذلك بعد زيارتهما مدينة حماة في شهر تموز العام الماضي ، وأنه لا يوجد فيها غير متظاهرين سلميين؛ إلا أن الجانب الأمريكي عاد ليؤكد رواية المجرم الأسد بوجود عصابات مسلحة كما أكدها الكيان الصهيوني، وذلك بعد صدور عفو من الأسد لكل من حمل السلاح، وتسليم سلاحهم وأنفسهم للسلطات، ليتم بعدها إطلاق سراحهم، عاد الأمريكان للتدخل كما فعلوا وأقحموا أنفسهم في مدينة حماة، ولكنهم ناقضوا أنفسهم هنا واثبتوا مدى كذبهم ونفاقهم وذلك بدعوتهم المسلحين إلى عدم الوثوق بالنظام الأسدي، بعد أن صرح السفير الأمريكي – من قبل– بأنه لا يوجد مسلحون في سوريا وأن ثورة الشعب سلمية!! فكيف لهم أن يدعوا الثوار إلى عدم تسليم سلاحهم، وهم ليسوا مسلحين بالأصل!! وكأن هذه الدعوة من الجانب الأمريكي تأكيد لدعوتين من دعاوي الأسد وهي أن سوريا تتعرض لمؤامرة، والأخرى تأكيد صدق الأسد بوجود عصابات مسلحة.

وعجبت كثيراً كيف يزعم الأمريكان والصهاينة أنهم يريدون إسقاط نظام الأسد، ثم أجدهم قياصرة أكثر من قيصر ذاته، ومدافعون أشاوس عن أنظمة المقاومة أكثر من الأسد وحلفائه، وتساءلت عن نوع النفاق والخداع الذي يمارس علينا، ونحن ندع الأحداث تمر بنا، ولا نأخذ منها إلا ما يراد له أن يصل إلينا!! ولكن للحقيقة أن تتبع الأحداث كما تجري لا كما يراد لها أن تجري ولو بالكذب والدجل، لوصل الأمر بنا إلى اكتشاف مزيد من الداعمين لهذا النظام المتستر بالمقاومة والحامي حمى الصهاينة، ولتغيرت الكثير من المفاهيم المغلوطة، ولوصلنا إلى قناعة بأن هناك مؤامرة!! نقولها بالفم العريض: نعم هناك مؤامرة، بل وبشكل أكثر دقة هناك مؤامرتين، الأولى تدار ضد الشعب السوري اليتيم، والثانية ضد صحوة الضمير!!

ومن ثم مكن الله للثوار عدداً بسيطاً من الجنود الذين انشقوا عن جيش المجرم الأسد، كان عددهم يزداد يوماً بعد آخر، بازدياد دموية النظام، فكلما ازداد عنف النظام كلما زاد عدد المنشقين، ليشكلوا بعدها جيشاً خاصاً بهم عرف باسم "الجيش الحر" أخذ على عاتقه منع القتل المُستحر بالمدنيين وحماية تظاهراتهم، وملاحقة الشبيحة والنيل منهم، وقطع يديهم الممدودة بسوء إلى أبناء الشعب السوري، وصار له ثقل داخل سوريا بعد أصبح عدده كبيراً ومنظماً، مما لعب دوراً كبيرا في بسط يد الثوار على العديد من المدن والبلدات السورية.

فكان ظهور "الجيش الحر" حالة طبيعية، ولدت من رحم هذه الثورة المباركة اليتيمة، التي قتل الأسد المجرم أطفالها وشبابها وشيوخها واغتصب بناتها، ورمل نسائها ويتم فلذات أكبادها، وخذلت من قبل القريب قبل البعيد، وكان بديهياً أن يدافع الشعب عن نفسه مع محافظته على سلمية ثورته، وانبرى لهذه المهمة شبان بعمر الزهور رفضوا الخوف ورفضوا أن يُقتل شعبهم وهم صامتون، فأعلنوا أن الجيش ليس أقل شجاعة منهم وحملوا أرواحهم رخيصة من أجل حماية هذا الشعب الأعزل، وقد كان؛ فانقطعت بظهور هذه القوة الجديدة مؤامرة أريد لها أن تعجل بوأد الثورة، وانكشف بأن هذه العصابات التي كانت تقتل الجنود – الذين رفضوا إطلاق النار على أخواتهم– وتفتح نيرانها على المتظاهرين إنما كانت من صنع الأسد، الذي تحول إلى وحش أكثر دموية بعد أن قص الجيش الحر جزءا كبيرا من يديه واجبره صاغرا على الخروج من الزبداني، فأخذ يهدم البيوت فوق ساكنيها، ويحرق المحلات المستمرة بحملة الإضراب، ويفجر الباصات التي تقل معتقلي الثورة، كما يحدث اليوم في حماة والدير وحمص وجبل الزاوية ودرعا ودوما والزبداني بعد أن طرد منها.

ولنعرف كيف تغيرت كثير من المواقف لا بد لنا أن نعود إلى تصريح خطير ومخيف لـ"عاموس جلعاد" رئيس الأمن القومي في وزارة الدفاع الصهيونية، بداية شهر تشرين الثاني من العام الماضي، وهي يقول للجميع محذراً إياهم بعدم الاقتراب من شبل الأسد ابن بائع الجولان، وحامي الحمى لأن:" سقوط شبل الأسد سقوط لدولتنا" فتغيرت قواعد اللعبة وتبدلت الأماكن، وتغيرت المعالم وظهرت الوجوه بغير الوجوه المعهودة، وانكشفت كل الأطراف الداعمة لنظام الأسد؛ وأظهرت هؤلاء الداعمون لدموية الأسد ومشاركيه في إجرامه جميعاً، والمتآمرون على الشعب السوري، وهم لن يفعلوا شيئا في الامم المتحدة ضد نظام الأسد المجرم، واضعين الفيتو الروسي حصانة وتمادياُ له في القتل والاجرام، وسيكون لهذا الشعب العظيم وجيشه الحر كلمة أخرى!!


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

سوريا، الثورة السورية، المخابرات السورية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-01-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "إيران كيت" متجددة ... اوباما – خامنئي
  الولي الفقيه .... عارياً !!!
  هل يستفيد أدعياء الوسطية من أحداث مصر!!
  ما ضرهم.. لو هتفوا!!
  اصمتوا أبناء "سايكس بيكو" أو ردوا على غولد!!
  آية الله مرسي !!
  جمعة " البراءة من المعارضة"
  بعد إعطائها الضوء الأخضر لـ"نصر الله" باجتياح سوريا المنظومة الإرهابية في العراء!!
  المنظومة الإرهابية والعودة إلى جنيف.. فحذاري يا معارضة الخارج!!
  الهدف الخفي من ضربات يهود للأسد، وما هكذا تورد الإبل يا بعضهم!!
  "نصر اللات" متفاخراً!!
  قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!
  لا أمل في إصلاح سموكم ولا فخامتكم!!
  الخداع الفرنسي والبريطاني.. والتغطية على الفضيحة الأمريكية!!
  بعد مؤتمر روما يجب على الشعب السوري أن يقول كلمته!!
  عندما يؤكد الإيرانيون أن سوريا هي محافظة إيرانية!!
  على خلفية تصريحات كارني وجلعاد.. عن أي ممانعة يتحدثون!!
  مرسي والخطيب.. دماءُ شهداءٍ تهدر تحت الرمال!!
  يريدون إرغام الشعب السوري على الحوار!!
  الأسد وخطاب التجييش!!
  رعاة البقر يجاهدون لإبقاء الأسد الممانع!!
  بعد تقرير المنظومة الإرهابية الأخير حول سوريا: إياكم أن تذهبوا إلى ما ذهبت إليه تلك المنظومة القاتلة!
  إيران إذ تعترض..!!
  الأسد يستجدي للبقاء في السلطة!!
  الأسد أراد نقل إرهابه إلى لبنان.. وقد فعل!!
  المنظومة الإرهابية إلى مالي!!
  نجاد وعقدة الإمام المهدي!!
  إيران.. نهاية الخداع!!
  إشراك إيران في الأزمة السورية مطلب أمريكي!!
  ماذا عمل مرسي في السعودية!! ولماذا سيذهب إلى إيران!!

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
كريم فارق، سامح لطف الله، محمد الطرابلسي، محمود سلطان، الهادي المثلوثي، إياد محمود حسين ، عبد العزيز كحيل، صفاء العربي، محمود فاروق سيد شعبان، كريم السليتي، رافد العزاوي، حسني إبراهيم عبد العظيم، صلاح المختار، د - صالح المازقي، فهمي شراب، عبد الله الفقير، د- محمد رحال، فتحي الزغل، سليمان أحمد أبو ستة، د. ضرغام عبد الله الدباغ، إيمى الأشقر، طارق خفاجي، مصطفي زهران، منجي باكير، د - الضاوي خوالدية، أنس الشابي، محمد اسعد بيوض التميمي، صالح النعامي ، سامر أبو رمان ، المولدي اليوسفي، سلوى المغربي، رشيد السيد أحمد، مراد قميزة، المولدي الفرجاني، الناصر الرقيق، ياسين أحمد، محمد يحي، فتحـي قاره بيبـان، محمد أحمد عزوز، صفاء العراقي، د - مصطفى فهمي، سفيان عبد الكافي، محمد عمر غرس الله، فوزي مسعود ، بيلسان قيصر، رافع القارصي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، رمضان حينوني، أشرف إبراهيم حجاج، خبَّاب بن مروان الحمد، يزيد بن الحسين، ماهر عدنان قنديل، محمد العيادي، د. أحمد محمد سليمان، فتحي العابد، أحمد بوادي، ضحى عبد الرحمن، د - محمد بن موسى الشريف ، خالد الجاف ، محمد شمام ، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. عبد الآله المالكي، د. صلاح عودة الله ، د- محمود علي عريقات، محمود طرشوبي، عواطف منصور، يحيي البوليني، علي الكاش، عبد الله زيدان، أ.د. مصطفى رجب، د - محمد بنيعيش، حسن الطرابلسي، محرر "بوابتي"، د. خالد الطراولي ، حميدة الطيلوش، د- هاني ابوالفتوح، عبد الرزاق قيراط ، وائل بنجدو، عمار غيلوفي، مجدى داود، د - المنجي الكعبي، حسن عثمان، د - شاكر الحوكي ، العادل السمعلي، الهيثم زعفان، د. أحمد بشير، د - عادل رضا، أحمد النعيمي، صلاح الحريري، سيد السباعي، عمر غازي، نادية سعد، د. عادل محمد عايش الأسطل، طلال قسومي، سلام الشماع، أحمد ملحم، أحمد بن عبد المحسن العساف ، سعود السبعاني، علي عبد العال، رضا الدبّابي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، مصطفى منيغ، صباح الموسوي ، جاسم الرصيف، إسراء أبو رمان، عراق المطيري، عبد الغني مزوز، أحمد الحباسي، أبو سمية، تونسي، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد علي العقربي، حاتم الصولي، د.محمد فتحي عبد العال، محمد الياسين، د. طارق عبد الحليم، عزيز العرباوي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- جابر قميحة،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة