البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

أيها المتسرعون تمهلوا قليلاً.. الشيخ بلال سعيد شعبان مثالاً

كاتب المقال احمد النعيمي    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 9279 Ahmeeed_asd@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لا بد أولاً أن نعود إلى بداية الأحداث التي جرت في ليبيا، حتى نحاول أن نرى بصيصاً من النور وسط هذه الأمواج المتلاطمة والظلام الحالك الذي مرت به المنطقة، فسقط الكثير تحت تأثير العاطفة موجهاً التهم جزافاً، نحو أبناء ليبيا الشرفاء الذين أرادوا أن يحصلوا على الحرية كما حصل عليها الشعب المصري والتونسي، متناسين ما يجري على أرض ليبيا من إجرام خلال الشهر الذي مضى.

فقد بدأت الأحداث بالإعلان عن التجهيز لقيام ثورة في ليبيا في السابع عشر من الشهر الماضي ضد نظام الطاغية القذافي، على غرار ما حدث في تونس ومصر، وقبيل هذا الوقت المحدد للثورة بيومين قامت قوات الأمن لهذا المجرم باعتقال المحامي المكلف في متابعة ما جرى من مجزرة في "سجن بوسليم" والتي ذهب ضحيتها ألفاً ومئتين مسجون ليبي على يد قوات القذافي، ولأن هذا المحامي كان على وشك ربط هذه الجرائم والوصول إلى الفعلة الحقيقيين لها تم اعتقاله، وخرج الشعب الليبي البطل في بنغازي مطالباً بالإفراج عن المحامي، ولكن القوات الإجرامية جابهت هذا الشعب بالرصاص الحي وقتلت العديد من المواطنين، فكان للثورة أن تقوم سلمياً ولكن أراد لها هذا المجرم أن تكون دموية، مما اضطر أبناء ليبيا أن يدافعوا عن أنفسهم بالأسلحة البسيطة التي تمكنوا من الحصول عليها من مخازن الأسلحة، وقوات الجيش التي انضمت لهم.

وعلى غرار ما جرى في بنغازي قامت بقية المدن الليبية بالثورة، وكادوا أن يصلوا إلى مقر العزيزية في طرابلس، إلا أن ضعف أسلحتهم لم تمكنهم من تحقيق هدفهم، إلى أن استطاع هذا المجرم أن يستجمع أنفاسه، بعد أن صعقته المفاجأة وخرج على التلفاز الليبي وهو يعوي متهماً أبناء شعبه بالجرذان، وأن القاعدة خلف هذه الأحداث، وأنها تجبر الناس على شرب حبوب الهلوسة، لمشاركتهم في هذا التخريب، وبدأت بعدها حرب تطهيرية بحق الشعب الليبية ارتكبت فيها أبشع المجازر وسرقت الجثث من القبور، وسرقت المصابين من المشافي، وقتلت كل من رفض من الجيش الانصياع إلى أوامره، بعد أن جرى تقيد أيديهم إلى الخلف. واستعان بمرتزقة جلبهم من كل دول العالم، حتى قبل هذه الثورة كان يعيث بهم الفساد في أفريقيا جميعاً، ويتدخلون في تمزيق أواصر الدول، كما جرى من دعم مرتزقة القذافي لدارفور ضد الحكومة فيها.

ورفض أن ينصاع لشعبه ويرحل عن سدة الحكم، وقرر أن يجري كل أنواع الإجرام بحق هذا الشعب الأبي، وباتت المسالة واضحة إما أن ينتظر العالم اجمع أن يباد هذا الشعب الذي كان عاجزاً عن الوقوف أمام تراسنة المجرم القذافي ومرتزقته، والذي رفض أن ينسحب كما انسحب من قبله زين العابدين ومبارك، مما جعل الشعب الليبي والذي أدرك أن تراجعه يعني أن يذبح من الوريد إلى الوريد، أو أن يقف هذا المجتمع الدولي المتخاذل الذي يدعي العدل من أجل إيقاف هذه المجزرة، وبالفعل جاء الرد بان هذه الدول ستتدخل لايقاف هذه الجريمة، من دون أي تدخل على الأرض.

ما جرى منع هؤلاء المسترعون أن يستوعبوا من القذافي كذبه ودجله، ولعبه على الأوترة الحساسة، فالتلفزيون الليبي في كل مرة ينقل فيها خبراً، كانت تقوم أجهزة الإعلام الأخرى بتكذيبه مباشرة، والتي كان آخرها أكذوبتهم بإعلان انضمام عبد الفتاح يونس إلى القذافي، عارضين صوراً قديمة جمعت بين القذافي ويونس، والذي خرج على أثره الأخير يكذب هذه الأخبار وأنه مع الثوار في بنغازي، وكذلك إعلانهم وقف إطلاق النار قبل حدوث الهجوم على قوات القذافي ومرتزقته، ولكن الواقع كان يكذب ما يجري وأن القذافي لا زال يقصف مدينة بنغازي والزنتان ومصراتة بأسلحته الثقيلة، بل إن التلفزيون الليبي أعاد تكذيب نفسه حيث أعلن عن وقفه لإطلاق النار بعد يومين من وقف إطلاق النار السابق.

وفي كل خطاب كان يخرج به هذا المجرم فإنه كان ينسف ما سبقه من خطابات ويكذب أقواله الأقوال السابقة، ففي البداية يرسل رسائل إلى الغرب بأن ما حدث في ليبيا وراءه القاعدة، وأن هؤلاء جرذان ومهلوسين، ثم في خطاب آخر يدعو الغربيين إلى مساعدته في إخماد ثورة الشعب الليبي، والتي تتزعمها القاعدة بزعمه، كما ساعدهم سابقاً في محاربة القاعدة، ثم في مقابلة مع التلفزيون التركي يؤكد للغرب والصهاينة أنهم إذا لم يساعدوه في محاربة القاعدة فإن الطوفان سيصل إليهم، وفي رسائله إلى ابنه اوباما أكد له مجدداً أن خطر القاعدة سيصل إليه، ويدعو هذا الابن لإنقاذه من براثنهم، وعندما أدرك أن الغرب قد تخلى عنه فعلاً، هدد بأنه سيقف مع القاعدة في حربهم ضد الغرب ويعلن الجهاد، وبعد ضرب قواعده يعلنها حرباً إسلامية، وهو الذي كان يكفر بآيات الله قبيل قيام الثورة ضده، مكذباً أن تكون التوراة والإنجيل قد بشرت بمحمد – صلى الله عليه وسلم – كما بينت هذا في مقالي: " القذافي يكذب القران الكريم"، والكتاب الأخضر الذي حرقه الشعب الليبي يمتلئ بعشرات الأمور الكفرية، والاستهزاء بآيات الله تعالى دليلاً على زندقة هذا المجرم الذي لو كان أهلاً لأن يقود جهاداً ضد الغرب لما سلم سلاحه النووي خوفاً وهلعاً، فكيف له أن يعلنها جهاداً، وهو ألد أعداء الإسلام، وما ارتكبه من جرائم، لم يرتكب مثلها إلا في مذابح التطهير في الأندلس ضد المسلمين!؟

ومن أعجب ما سمعت من أكاذيبه وأنا استمع له في مقابلة لقناة روسيا اليوم، وهو يتحدث عن القاعدة، قائلاً أنهم متشددون يريدون إقامة الخلافة، ولا يؤمنون بالديمقراطية، ثم يتحدث بعد هذا بأنهم يدخلون إلى المساجد ومعهم السلاح والخمر.. ويجمع المتناقضات هذا الكذاب الأشر، ونحن ننتظر إلى كل هذا ولا نبصر شيئاً..!!

ولهذا فإن هؤلاء المسترعون كان الأولى بهم أن يتمهلوا، ويقرؤوا ما يجري على الواقع، قبل أن يطلقوا التهم على الآخرين جزافاً، ويضعوا اليد على الجرح، بدلاً من تعاطي منشطات ومهدئات، لن تزيد الجرح إلا اتساعاً، ولن تزيد الألم إلا ألماً، وأن يعلنوا أن الذي قدم بهؤلاء الصليبيين هو هذا المجرم، الذي يقف كالجرذ أمامهم، ويعيد أكاذيبه بإيقاف إطلاق النار، ولو أنه التزم بهذا الأمر لما حصل ما حصل، ولما تدخل الصليبيون في ليبيا. والغريب أن يدعي هؤلاء المتسرعون الشعب الليبي إلى الوقوف في صف واحد، وهذا المجرم الذي كان يظن أنه ربهم الأعلى لا زال يحاول أن يقضي عليهم، ويُصفّيهم عن آخرهم، بينما هو يقف خائرا عاجزا عن أي رد فعل ضد هؤلاء الذين يقصفون مواقعه، ويكتفي بتهديدهم فقط بأنه سيقوم بقصف مواقعهم في البحر الأبيض.

الأمر الآن بيد هذا المجرم وهو وحده الكفيل بأن ينهي هذه الهجوم الذي تتعرض له ليبيا، والذي سيدمر البلد وأسلحته، بأن يعلن أنه سيتنحى عن سدة الحكم، وعندها يتوقف هذا الهجوم، ولنتذكر أن ابنه سيف الشيطان قد أعلنها من قبل، انه إذا ذهب نظامهم فإنهم سيعودون بليبيا إلى عصور الظلام، وهم يفعلونها الآن بجرهم الصليبيين إلى بلاد الإسلام!!


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

ليبيا، القذافي، الثورة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 22-03-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "إيران كيت" متجددة ... اوباما – خامنئي
  الولي الفقيه .... عارياً !!!
  هل يستفيد أدعياء الوسطية من أحداث مصر!!
  ما ضرهم.. لو هتفوا!!
  اصمتوا أبناء "سايكس بيكو" أو ردوا على غولد!!
  آية الله مرسي !!
  جمعة " البراءة من المعارضة"
  بعد إعطائها الضوء الأخضر لـ"نصر الله" باجتياح سوريا المنظومة الإرهابية في العراء!!
  المنظومة الإرهابية والعودة إلى جنيف.. فحذاري يا معارضة الخارج!!
  الهدف الخفي من ضربات يهود للأسد، وما هكذا تورد الإبل يا بعضهم!!
  "نصر اللات" متفاخراً!!
  قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!
  لا أمل في إصلاح سموكم ولا فخامتكم!!
  الخداع الفرنسي والبريطاني.. والتغطية على الفضيحة الأمريكية!!
  بعد مؤتمر روما يجب على الشعب السوري أن يقول كلمته!!
  عندما يؤكد الإيرانيون أن سوريا هي محافظة إيرانية!!
  على خلفية تصريحات كارني وجلعاد.. عن أي ممانعة يتحدثون!!
  مرسي والخطيب.. دماءُ شهداءٍ تهدر تحت الرمال!!
  يريدون إرغام الشعب السوري على الحوار!!
  الأسد وخطاب التجييش!!
  رعاة البقر يجاهدون لإبقاء الأسد الممانع!!
  بعد تقرير المنظومة الإرهابية الأخير حول سوريا: إياكم أن تذهبوا إلى ما ذهبت إليه تلك المنظومة القاتلة!
  إيران إذ تعترض..!!
  الأسد يستجدي للبقاء في السلطة!!
  الأسد أراد نقل إرهابه إلى لبنان.. وقد فعل!!
  المنظومة الإرهابية إلى مالي!!
  نجاد وعقدة الإمام المهدي!!
  إيران.. نهاية الخداع!!
  إشراك إيران في الأزمة السورية مطلب أمريكي!!
  ماذا عمل مرسي في السعودية!! ولماذا سيذهب إلى إيران!!

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  22-03-2011 / 14:47:11   وسيم


الرجاء الارتقاء بمستوى اللغة العربية لهذا المقال، ثم ما دخل بلال سعيد ؟؟
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
خبَّاب بن مروان الحمد، د. أحمد بشير، د- محمود علي عريقات، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد الطرابلسي، حسن عثمان، إياد محمود حسين ، محمد العيادي، د. صلاح عودة الله ، فوزي مسعود ، طارق خفاجي، محمد الياسين، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مصطفي زهران، أحمد النعيمي، سيد السباعي، د - صالح المازقي، محرر "بوابتي"، د - الضاوي خوالدية، نادية سعد، يزيد بن الحسين، محمد يحي، د. عبد الآله المالكي، صفاء العربي، رشيد السيد أحمد، إسراء أبو رمان، د- هاني ابوالفتوح، سامر أبو رمان ، د - مصطفى فهمي، بيلسان قيصر، مجدى داود، د. طارق عبد الحليم، أنس الشابي، المولدي اليوسفي، علي عبد العال، محمد اسعد بيوض التميمي، فهمي شراب، صفاء العراقي، وائل بنجدو، صلاح المختار، أحمد ملحم، منجي باكير، يحيي البوليني، العادل السمعلي، سامح لطف الله، د. أحمد محمد سليمان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، ماهر عدنان قنديل، سلام الشماع، سليمان أحمد أبو ستة، محمد أحمد عزوز، د.محمد فتحي عبد العال، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صالح النعامي ، صلاح الحريري، كريم فارق، عمر غازي، د- محمد رحال، محمد عمر غرس الله، د - المنجي الكعبي، عبد الغني مزوز، عزيز العرباوي، صباح الموسوي ، محمد علي العقربي، د - محمد بن موسى الشريف ، خالد الجاف ، فتحي الزغل، د - محمد بنيعيش، د. عادل محمد عايش الأسطل، أ.د. مصطفى رجب، مصطفى منيغ، ضحى عبد الرحمن، حاتم الصولي، عبد الله الفقير، حميدة الطيلوش، د - عادل رضا، رافع القارصي، سلوى المغربي، أبو سمية، د. خالد الطراولي ، عبد الرزاق قيراط ، علي الكاش، رضا الدبّابي، عبد الله زيدان، د - شاكر الحوكي ، عبد العزيز كحيل، عواطف منصور، أحمد بوادي، المولدي الفرجاني، محمد شمام ، إيمى الأشقر، حسن الطرابلسي، رافد العزاوي، سعود السبعاني، د- جابر قميحة، رحاب اسعد بيوض التميمي، عمار غيلوفي، ياسين أحمد، طلال قسومي، د. مصطفى يوسف اللداوي، مراد قميزة، محمود طرشوبي، كريم السليتي، أحمد الحباسي، سفيان عبد الكافي، جاسم الرصيف، فتحي العابد، محمود سلطان، عراق المطيري، رمضان حينوني، محمود فاروق سيد شعبان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، فتحـي قاره بيبـان، الهيثم زعفان، الناصر الرقيق، تونسي، أشرف إبراهيم حجاج، الهادي المثلوثي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة