البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

نسي "متكي" فصرح.. وكلام عن الحمير والمستحمرين

كاتب المقال أحمد النعيمي    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7964 Ahmeeedasd@googlemail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


استقبل الإيرانيون البارحة معتقليهم الخمسة، الذين قضوا في سجون الاحتلال الأمريكي ما يقارب سنتين ونصف السنة، والذين تم الإفراج عنهم بعد أن تم تسليمهم للحكومة العراقية العميلة وذلك وفقاً للاتفاقية الأمنية، كما أعلن وزير الخارجية العراقي " زيباري " بأن حكومته قامت بتسلم الإيرانيين يوم الخميس الماضي، وذلك في تصريح لوكالة فرانس برس رداً على سؤال بشان إطلاق سراح المعتقلين الإيرانيين : " وفقاً للاتفاقية الأمنية لانسحاب القوات الأمريكية، يفترض تسليم جميع المعتقلين العراقيين وغير العراقيين إلى الحكومة العراقية، وهذا ما تم تنفيذه اليوم "، ورافق هذا الاستقبال تنديد من وزير الخارجية الإيراني " متكي "، الذي كان قد صرح سابقاً أن عميلة الخطف التي جرت بحق هؤلاء الخمسة عمل غير إنساني ووصمة عار لواشنطن، بقوله : " إننا نحتفظ بحق متابعة هذا العمل الهمجي الذي قامت به حكومة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش، أمام الهيئات القضائية الدولية ".

وكأني بهذه التصريحات ليست سوى مسرحية جديدة، من الجعجعة ورفع الشعارات ليس إلا، وذر للرماد في العيون، وهذا ما ذكره متكي، ولكنه نسي أن يذكر لنا أن الإيرانيون هم من ساعد قوات الاحتلال الأمريكية في غزو العراق وأفغانستان، وذلك من خلال تصريحات كبرائهم أنه لولا الدور الإيراني الذي قدموه للأمريكان، لما تمكنت قوات الاحتلال من دخول هذين البلدين، كما صرح بهذا محمد الأبطحي في ختام أعمال مؤتمر الخليج الذي نظمه مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجة يوم 15 كانون الثاني 2004م، حيث قال : " انه لولا التعاون الإيراني لما سقطت كابول وبغداد بهذه السهولة "، وكذلك تصريح رافسنجاني الذي أكد فيه أن : " القوات الإيرانية قاتلت طالبان وساهمت في دحرها، ولو لم نساعد قواتهم في قتال طالبان لغرق الأمريكيون في المستنقع الأفغاني، ويجب على أمريكا أن تعلم أنه لولا الجيش الإيراني الشعبي ما استطاعت أن تسقط طالبان " !!! ونسي أن يذكر لنا أن الإيرانيون يسيطرون على 70 % من أراضي العراق، ونسي كذلك أن يخبرنا بأن المخابرات الإيرانية والأمريكية واليهودية يعملان يداً بيد في العراق، ونسي كذلك أن يذكر أحاديث المعتقلين في السجون العراقية عن تحقيق الإيرانيين معهم داخل سجن أبو غريب سيء الصيت، ونسي أن يذكر كذلك أن المجلس الإسلامي الأعلى وهم الذين تم تدريبهم وتمويلهم في إيران، والذين يمثلون النسبة الأكبر من الحكومة العراقية العميلة، وهم أنفسهم أصحاب فرق الموت التي قامت بمحاكم تفتيش رهيبة ضد المسلمين في العراق ولا زالت تقوم بها، فقتلت وذبحت وشردت ولا زالت تعتقل عشرات الآلاف في سجون ظاهرة وأخرى سرية لا يعلم ما يجري داخلها إلا رب العباد، فما وصلنا من جرائمهم لا يعد إلا جزءاً ضئيلاً من حقيقة ما يجري داخلها، ونسي كذلك أن يذكر لنا أين يعيش من بقي من فلسطينيو العراق من الذين كتب لهم أن ينجو بحياتهم، بعد المجازر التي ارتكبتها بحقهم فرق الموت من حزب الدعوة وجيش المهدي، واضطروهم إلى العيش في خيام على حدود التنف والوليد.

ونسي أن يذكر لنا زيارة نجاد – صاحب شعار الموت للأمريكان – إلى العراق في بداية سنة 2007م، ودخوله المنطقة الخضراء وكر قوات الاحتلال وحكومته العميلة، ليستقبل هناك بكل حفاوة من جنود الاحتلال وعملاء الحكومة الإيرانية، ونسي أن يذكر لنا عن تعاون السيستاني مع قوات الاحتلال الأمريكي كما فضحت دوره مذكرات بريمر، ونسي أن يذكر لنا عن مئات الآلاف الذين يحتجزونهم من البلوشيين والأحوازيين، الذين لا زالوا يقبعون في سجنوهم منذ عشرات السنين، ونسي أن يذكر لنا عن المئات من الأحوازيين الذين سلموا لهم من قبل سوريا، ونسي كذلك معصومة الكعبي المرأة الأحوازية وأولادها الخمسة التي سلمت لهم منذ ما يقارب السنة، وهي تقبع وأولادها الصغار داخل سجنوهم، ولا زالت سوريا تسلمهم كل يوم أشخاصاً جدداً، مصيرهم غياهب السجون، فهؤلاء لا بواكي لهم !!
ونسي أن يذكر لنا تصريحات نجاد – صاحب شعارات المسح لليهود – بأنه مستعد للاعتراف بدولة اليهود، ونسي أن يذكر لنا لمن صوت يهود إيران في الانتخابات الأخيرة !! ونسي أن يذكر كذلك عن اجتماع يهود إيران ومؤتمرهم الأول الذي عقدوه في القدس يوم الاثنين 6 / 7 الماضي، لتأسيس " اتحاد يهود مشهد " وأفاد كثير منهم أن أوضاع اليهود في ظل نجاد أفضل من الرؤساء الذين سبقوه، وقد ذكر " راب مشهد شلومو ذبيحي " : " صحيح أن نجاد يتحدث بطريقة سيئة عن اليهود، لكن حكومته هي الأفضل لليهود " !!! وأكد مؤسس الاتحاد " بهمان كمالي " : " أنه لا يعتقد بأن اليهود في إيران سوف يتعرضون للاضطهاد بسبب الأحداث الجارية فيها "، ونسي أن يذكر التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية التشيكي " كارل شوارزينجر " في حديث صحفي لجريدة هارتس العبرية : " عن وجود علاقات سرية وطيدة بين إيران واليهود "، لافتاً إلا أن تلك العلاقات ليس بالضرورة الكشف عنها رسمياً، وذلك كما حاول خميني كل جهده أن يمنع ظهور فضيحة "إيران كيت " إلى العلن، ونسي أن يذكر لنا تصريحات مشائي – صهر نجاد ونائبه – بأنهم أصدقاء لليهود عقب مؤتمر السياحة، ونسي أن يذكر لنا تصريحه " للحياة " : " أن الجمهورية الإسلامية في إيران هي مطلب أمريكي، وخصوصاً بعد إقامة دولتين إسلاميتين في كل من أفغانستان والعراق "، ونسي أن يذكر كذلك تصريح أحد رؤساء الموساد السابق : " أن نجاد أجمل هدية لليهود لأنه يخدم مصالحهم "، ونسي أن يذكر ما قاله الدكتور موسى الموسوي في كتابه " الثورة البائسة : " " أما إيران فكانت منذ قيام دولة إسرائيل صديقاً حميماً لها سواء في عهد الشاه أو بعد سقوطه، وكانت إسرائيل على علم ويقين أن تصريحات الخميني وسائر زمرته من احتلال القدس والحرب مع الكيان الصهيوني هي للاستهلاك المحلي ومزايدات داخليه وخارجية، وقد ثبت ذلك حين زودت إسرائيل إيران بقطع الغيار والأسلحة أثناء حربها مع العراق في الحرب الإيرانية العراقية، ولقد حاولت الزمرة الخمينية الحاكمة إخفاء هذه الفضيحة الكبرى، وحاول الخميني نفسه أن يدخل الميدان وكذب الخبر مرات ومرات، إلا أن الفضيحة كانت اكبر من أن تخفى ".


كل هذه الحقائق عن خيانة الإيرانيون وتحالفهم الغادر مع الأمريكان واليهود تناساها متكي، وعاد لتقيته، ورفع شعارات البطولة والجعجعة التي لم نر منها طحنا أبدا، فبكى السنوات التي قضاها هؤلاء الخمسة داخل سجون قوات الاحتلال، ونسي المصير المجهول الذي لا زال يكتنف مئات الآلاف الذين يقبعون في سجونهم، وظن أنه سيطمس بهذه اللطمية، جرائمهم التي ارتكبوها بحق عشرات الآلاف الذين يقيمون داخل أقبية الزنازين تحت الأرض وفوقها، في العراق وإيران.

لن ندعوك إلا أن تحترم عقولنا قليلاً، ويكفيكم استخفافاً بها، فقد شبعنا من بطولاتكم التي لم نرى منها إلا شعارات جوفاء فارغة، واهية يكذبها الواقع، والتي لم نر منها – إي بطولاتكم – إلا تحالفات غادرة مع اليهود والنصارى، وانتصارات تقومون بتنفيذها بحق المسلمين في العراق وإيران وكل بلد استطاعت أيديكم أن تصل إليه، فارحموا عقولنا ويكفيكم استحمارا لها، فهذا الصراخ ما عاد ينطلي إلا على السذج ممن لا يحملون إي ذرة من عقل، الذين يرون كل هذه الدماء التي تسقط، ثم ينتظرون مثل هذه التصريحات ليغفروا لكم ما قدمت أيديكم من جرائم وما اقترفتم من آثام وخيانات، هؤلاء الذين تعودوا أن يُستخف بهم ويستحمروا، هؤلاء الذين لعبت بهم الفتن لعبتها، فقذفت بهم يميناً ويساراً وجعلتهم شذرا مذرا، وبات حالهم كمن سقط من السماء فتخطفه الطير من كل مكان أو تهوي بهم الريح إلى مكان سحيق، وهم الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا أَوْ يُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا يَبِيعُ دِينَهُ بِعَرَضٍ مِنْ الدُّنْيَا قليل"، أما نحن فنقول إننا لن نسكت عن جرائمكم وخيانتكم، وسنبقى واقفين ضدكم وضد كل خائن وضد الذين ساعدتموهم في احتلال العراق، ولن ننسى مجازركم ومجازرهم بحقنا، وسنعمل على تعريتكم وكشف حقائقكم وخيانتكم للعالم اجمع، وسنردكم بإذن الله على أعقابكم خاسرين أنتم ومن تحالفتم معهم من أجل القضاء على كل ما يمت إلى الإسلام بصلة، وإن رفعتم ما رفعتم من شعارات فإنكم ستبقون مطايا للمحتلين وحميراً لليهود.

ولم يكن شيخ الإسلام ابن تيمية قد تجاوز عليكم ببيان حقيقة أصولكم ودناءة أنفسكم وخيانتكم، عندما قال : " الشيعة ترى أن كفر أهل السنة أغلظ من كفر اليهود والنصارى لأن أولئك عندهم كفار أصليون، وهؤلاء كفار مرتدون، وكفر الردة أغلظ بالإجماع من الكفر الأصلي ولهذا السبب يعاونون الكفار على الجمهور من المسلمين ".. ويضيف : " الرافضة أعظم أهل ذوي الأهواء جهلاً وظلماً يعادون خيار أولياء الله تعالى من بعد النبيين من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار الذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه، ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين والملحدين كالنصيرية والإسماعيلية وغيرهم من الضالين، فتجدهم أو كثيراً منهم إذا اختصم خصمان في ربهم من المؤمنين والكفار، واختلفت الناس فيما جاءت به الأنبياء فمنهم من آمن ومنهم من كفر، سواء كان الاختلاف بقول أو عمل كالحروب بين المسلمين وأهل الكتاب والمشركين، تجدهم يعاونون المشركين وأهل الكتاب على المسلمين أهل القران كما قد جربه الناس منهم غير مرة، في مثل إعانتهم للمشركين من الترك وغيرهم على أهل الإسلام بخراسان والعراق والجزيرة والشام وغير ذلك، وإعانتهم للنصارى على المسلمين بالشام ومصر وغير ذلك في وقائع متعددة من أعظم الحوادث التي كانت في الإسلام في المائة الرابعة والسابعة، فإنه لما قدم كفار الترك إلى بلاد الإسلام وقتل من المسلمين ما لا يحصي عدده إلا رب الأنام، كانوا من أعظم الناس عداوة للمسلمين ومعاونة للكافرين، هكذا ومعاونتهم لليهود أمر شهير حتى جعلهم الناس لهم كالحمير ". سبحان الله وكأني بشيخ الإسلام – رحمه الله – يعيش بيننا ويحدثنا عن خبر القوم، فهل من مدّكر، وهل سيدرك المستحمرين حقيقة حمير اليهود !؟.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إيران، جرائم حرب، شيعة، ابن تيمية، أحمد نجاد، الخميني، ولاية الفقيه،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 13-07-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "إيران كيت" متجددة ... اوباما – خامنئي
  الولي الفقيه .... عارياً !!!
  هل يستفيد أدعياء الوسطية من أحداث مصر!!
  ما ضرهم.. لو هتفوا!!
  اصمتوا أبناء "سايكس بيكو" أو ردوا على غولد!!
  آية الله مرسي !!
  جمعة " البراءة من المعارضة"
  بعد إعطائها الضوء الأخضر لـ"نصر الله" باجتياح سوريا المنظومة الإرهابية في العراء!!
  المنظومة الإرهابية والعودة إلى جنيف.. فحذاري يا معارضة الخارج!!
  الهدف الخفي من ضربات يهود للأسد، وما هكذا تورد الإبل يا بعضهم!!
  "نصر اللات" متفاخراً!!
  قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!
  لا أمل في إصلاح سموكم ولا فخامتكم!!
  الخداع الفرنسي والبريطاني.. والتغطية على الفضيحة الأمريكية!!
  بعد مؤتمر روما يجب على الشعب السوري أن يقول كلمته!!
  عندما يؤكد الإيرانيون أن سوريا هي محافظة إيرانية!!
  على خلفية تصريحات كارني وجلعاد.. عن أي ممانعة يتحدثون!!
  مرسي والخطيب.. دماءُ شهداءٍ تهدر تحت الرمال!!
  يريدون إرغام الشعب السوري على الحوار!!
  الأسد وخطاب التجييش!!
  رعاة البقر يجاهدون لإبقاء الأسد الممانع!!
  بعد تقرير المنظومة الإرهابية الأخير حول سوريا: إياكم أن تذهبوا إلى ما ذهبت إليه تلك المنظومة القاتلة!
  إيران إذ تعترض..!!
  الأسد يستجدي للبقاء في السلطة!!
  الأسد أراد نقل إرهابه إلى لبنان.. وقد فعل!!
  المنظومة الإرهابية إلى مالي!!
  نجاد وعقدة الإمام المهدي!!
  إيران.. نهاية الخداع!!
  إشراك إيران في الأزمة السورية مطلب أمريكي!!
  ماذا عمل مرسي في السعودية!! ولماذا سيذهب إلى إيران!!

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. كاظم عبد الحسين عباس ، حاتم الصولي، سيد السباعي، فهمي شراب، عراق المطيري، عبد الله الفقير، د. أحمد بشير، د.محمد فتحي عبد العال، د- هاني ابوالفتوح، مصطفى منيغ، أبو سمية، فتحي العابد، د - مصطفى فهمي، وائل بنجدو، منجي باكير، رمضان حينوني، د. مصطفى يوسف اللداوي، كريم فارق، أحمد ملحم، إيمى الأشقر، د. طارق عبد الحليم، علي الكاش، حسني إبراهيم عبد العظيم، خالد الجاف ، صلاح المختار، رشيد السيد أحمد، كريم السليتي، حسن عثمان، محمد العيادي، سامح لطف الله، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - الضاوي خوالدية، الهادي المثلوثي، أحمد النعيمي، خبَّاب بن مروان الحمد، د- جابر قميحة، سلوى المغربي، د - عادل رضا، مجدى داود، فتحـي قاره بيبـان، طلال قسومي، د. صلاح عودة الله ، محمد شمام ، سلام الشماع، أ.د. مصطفى رجب، جاسم الرصيف، يحيي البوليني، د. عادل محمد عايش الأسطل، نادية سعد، د - صالح المازقي، تونسي، محمد الطرابلسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، المولدي الفرجاني، ياسين أحمد، د. أحمد محمد سليمان، صلاح الحريري، أنس الشابي، صالح النعامي ، محمد عمر غرس الله، مصطفي زهران، رافد العزاوي، صباح الموسوي ، ماهر عدنان قنديل، حسن الطرابلسي، د - شاكر الحوكي ، الناصر الرقيق، د - محمد بن موسى الشريف ، إسراء أبو رمان، أحمد الحباسي، أحمد بوادي، د - محمد بنيعيش، عبد الله زيدان، ضحى عبد الرحمن، د - المنجي الكعبي، عبد الرزاق قيراط ، مراد قميزة، د- محمود علي عريقات، سليمان أحمد أبو ستة، يزيد بن الحسين، عبد الغني مزوز، سفيان عبد الكافي، صفاء العراقي، سامر أبو رمان ، علي عبد العال، الهيثم زعفان، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- محمد رحال، العادل السمعلي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عواطف منصور، صفاء العربي، إياد محمود حسين ، أشرف إبراهيم حجاج، عمار غيلوفي، محمد اسعد بيوض التميمي، محمود فاروق سيد شعبان، حميدة الطيلوش، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. عبد الآله المالكي، محمود سلطان، محمد يحي، رضا الدبّابي، سعود السبعاني، عزيز العرباوي، فوزي مسعود ، محرر "بوابتي"، محمود طرشوبي، رافع القارصي، محمد أحمد عزوز، محمد الياسين، د. خالد الطراولي ، فتحي الزغل، عمر غازي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة