البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الحسين بن علي عليه السلام ثائرا "وليس لطّاما"

كاتب المقال د. كاظم عبد الحسين عباس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8545


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


سلام الله عليك سيدي أبا عبد الله وعلى اخوتك وصحبك واسرتك الكريمة، سلام الله عليك هذا العام وكل عام والى يوم الدين يبقى ذكرك الشريف نبض ضمير الشرفاء ومنهجك العقائدي الفذ منهل المجاهدين والمناضلين في سبيل الله والوطن والعرض والشرف وكرامة الانسان وحريته.

الحسين بن علي عليه السلام، شجاعة متفردة وحكمة متفوقة ووفاء وحب للدين الحنيف ارتقى الى درجة التضحية بالروح وبالاهل. ولا عجب ولا استعجاب في ذلك فهو حبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم، ومهجة البتول فاطمة الزهراء رضوان من الله وسلام عليها وقرة عين داحي باب خيبر حبيب رسول الرحمة وامام المتقين وقاصم ظهور المتجبرين بمدد من رب العالمين رابع الخلفاء وسيد الأنام علي بن ابي طالب عليه السلام، ومن يقف في مثل هذا المقام وينتسب مثل هذا الانتساب لهو جدير بقلب الأسُود وجسارة النخوة وضوع الايمان الرسالي المتأصل، فطرة وتربية وافعالا تليق بالتاريخ وسفر آل بيت النبوة والصحابة الاجلاء والسلف المقتدى.

لقد اختار سيد الشهداء رضوان الله عليه طريق الحق وسبل الاستجابة لدعوة من وقعوا المواثيق والمواعيد وهم يضعونه سلام الله عليه بين واجبه الشرعي وبين فكرة الاصطدام المحتم مع من كانوا يرون بمقدمه الى العراق خطرا على كراسيهم وسلطاتهم وتهديدا لواقع رسموه سيطيح به الحسين إن استقر وتسيّد طبقا لدعوات اهل الكوفة. جاء وهو يعلم ومتيقن ان الشهادة منتهاه هو وصحبه، وان دمه سيروي ثرى كربلاء ليسجل علامة بارزة في محبة الله سبحانه ودينه المفدّى، وان شهادته عليه السلام ستكون انتصارا من نوع خاص ومتفرد ينتقل ببيضة الاسلام الى مستوى جديد من الثبات والديمومة السرمدية، وان نهجه البطولي المقدام سيظل نبراسا ومنارا يهتدي به الثوار وطلاب الحق واهل الرسالة. ولقد كان لغدر الغادرين ممن جلبوه تحت هكذا ارهاصات وهم عشرات الآلاف من شيعة العراق دون ان يكونوا اهلا لاحتضانه واسناده في معركته الخالدة، والذين تخلوا عنه متخاذلين مدحورين آثارا مزدوجة في تكوين الصورة الاجمالية لنتائج المعركة في جانبها الوجداني والعاطفي والانساني من جهة، وفي صورة الاختلال المريع بين معسكر يضم اثنان وسبعون مقاتلا فقط مقابل عشرات الآلاف من الجند في المعسكر الآخر مما اضفى اشكالا من اشكالات الظلم والتعسف بسبب الفقدان التام لعتلة الاتزان من جهة أخرى. كل هذه الارهاصات كونت صورة الحسين الثائر المقدام وصاحب المشروع العقائدي غير القابل للتراجع تحت أي حال من الاحوال .... صار الحسين عليه السلام صاحب اضخم ... لا ...عرفها التاريخ.

هكذا ثائر من اجل الدين، خالد مخلد، طاهر الذكر نقي النسب يستحق ان تقف الانسانية جمعاء والمسلمين خصوصا ومَن يدّعون التشيّع له بشكل أخص موقف التكريم والاستذكار الذي يليق بالاحتفاء بانتصار الدم، وليس ان تتحول ذكراه الشريفة الى مظاهرات تتعارض مع نهج سيد الشهداء من ممارسات جلد الذات واللطم والتطبير والاسترزاق والمتاجرة الاقتصادية والسياسية كما يفعل المتسترون المزيفون شذاذ الافاق من عتاة الطائفية التي تتضاءل وتضمحل لتصير وكأنها جزء من بعوضة امام العملاق الحسين وبطولته وبسالته وايمانه بالله والرسالة المحمدية العظيمة وكذلك يفعل اصحاب منهج التحشيد الاخرق البعيد عن الدين وعن المذهب الصحيح المنطلق من القرآن المجيد والسنة الشريفة.

اللطّامة والبكّائون واهل التطبير والزنجيل مغرر بهم يبتعدون عن قضية الحسين وبطولته وارادته بمسافات شاسعة وهم مقادون لغريزية مستخدمة استخداما طائفيا وسياسيا من قبل بعض اطراف الحوزة ومراجعها لاغراض التحشيد والتعبئة لتحقيق غايات ايران الطائفية واعوان ايران من الاحزاب المعروفة. وهم يسيئون بقصد وبدون قصد لفخامة الشهادة الحسينية وينزلون بالفعل الحسيني السامي النبيل المتعالي الى درجات لا يرضاها مسلم صادق المحبة لأهل البيت عليهم السلام ولا مخلص خالص النقاء للاسلام الحنيف باعتبار ان الحسين رمز متألق من رموز الاسلام ورجاله الخالدين وثواره العظماء.

الاحزاب والمليشيات التي لاذت بدبابات الاحتلال الامريكي المجرم من زبانية المجلس غير الحكيم وفيلق الغدر والدعوة وغيرهم من تجار الدم وسماسرة الاجتثاث الجسدي والفكري ورواد الكراسي الفاسدة والمفسدة آخر من يحق لهم الاعلان عن الشيعية والاسلام لانهم عبيد اليهود والنصارى واتخذوهم اولياء ومشرفين ومستشارين من اجل ان يصلوا الى سلطة مرتزقة عميلة جبانة انتهازية ساقطة خلقيا ومبدئيا ورجوليا وتتعامل مع اخس وادنى انواع الوصولية التافهة والذل المهين والخنوع الماكر والكذب الفاضح والتزوير المهلك. انهم هم مَن دلىّ الدبابات لتدنس ارض المقدسات في عراقنا الجريح وهم مَن ارتضى لذاته المنحطة ان تصير رقما في سجلات الخيانة ومجالس الشذوذ ومسالك الرذيلة. انهم هم من حول المراقد المقدسة ومنها مرقد سيد الشهداء وصاحب هذه الذكرى البطولية العطرة الى مواقع لبيع المخدرات والمشروبات المحرمة واوكارا للزنا بعد ان كانت تتعطر بعبق الشهادة وزهو القدسية.

لماذا هذه الممارسات التي هدرت الجهود واضاعت الوقت وتاجر بها المتاجرون بكل انواع التجارة وهي تسئ لسيد الشهداء عليه السلام؟. لماذا لا تتوقف هذه المهازل المهينة للانسان والحاطة لقدره في حضرة شهيد الاسلام الخالد وبطل كربلاء الصنديد الذي أبى ان يتنازل عن شرفه ودينه ورجولته في صرخة خالدة .... والله لا اعطيكم بيدي اعطاء الذليل ولا اقر لكم اقرار العبيد؟

الاجابة معروفة، غير ان افواه المعنيين قد خيطت بالدولار والكرسي الدوار ... خيطتها ارادات المد الفارسي الصفوي وادواته البغيضة منذ زمن طويل وجيرتها خطط تفتيت العراق طائفيا واستثمرتها مظلوميات لنا ان نقارنها بمظلومية اليهود المشؤومة لفريق من الناس باع الله والدين والوطن وعبَدَ السلطة المجرمة القاتلة وتجاسر على الحسين حين جعل منه جسرا للعبور الى دوائر الشهوات والنزوات البربرية.

نحن ورثة الحسين واحفاده ومختطي الطريق السائر على نهجه ... نحن مَن اعلى شأن ذكره بما هو منطقي وعقلاني ومؤسس على الشريعة ولا يتعارض معها وما يعبر عن احترام الاسلام للانسان وتعامله السامي والراقي معه كخليفة لله في الارض. نحن من قدّم ارقى وافضل الخدمات لمرقده ولزواره واعزّ مدينته أيما عزة بما في ذلك اعادة بناءها وفق الطراز الاسلامي فصارت في عهدنا قبلة الناظرين وفرحة الزائرين.

سلاما سيد الشهداء في ذكرى استشهادك التي تضعنا على طريق الجهاد والتضحية لنحرر العراق من رجس الكفرة والطغاة وقطط مطابخ الاحتلال الجبناء. سلاما عليك في ذكرى خلودك التي تؤجج فينا النخوة والرفض اقتداء باعظم ( لا ) وردت على لسانك الشريف وأقتدينا بها قولا وفعلا وتاسيسا على فهم واع ان الله سبحانه قد نصر دمك الطاهر على السيف وهو كفيل سبحانه بان ينصر جموعنا الزاحفة لتحرير قبرك الشريف من رجس الاحتلال والايادي الآثمة للمتعاونين مع الكافر المحتل .. ويلطمون ويطبرون ويتباكون ليخدعوا الناس انهم من محبيك وما هم سوى انجاس واراذل ومرتجفين.
الله اكبر والنصر لنا نحن شيعة ابن البتول الحقيقيين .. والعار والخذلان للخونة العملاء
الله اكبر والخلود لسليل الحسين الشهيد صدام حسين رحمه الله


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الشيعة، مقاومة، صحابة، إيران، الفرس،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 8-01-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  عشيرة البوحيات نموذج العراق الثائر
  الحسين بن علي عليه السلام ثائرا "وليس لطّاما"
  غزة .. كشفت مزايدات ايران الفارغة
  غزة تستصرخ ... سيف صدام حسين
  ديموقراطية صدام حسين: مقابلة المواطنين نموذجا
  العـراق حينما كان يدعم العرب
  تداعيات قندرة منتظر الزيدي
  موقف العمائم من اتفاقية توزيع العراق غنائم
  يا أبناء شعبنا العظيم ... انهم يكذبون علينا
  مبروك للمقاومة البطلة توقيع الاتفاقية
  المذهب شئ ... والطائفية السياسية شئ آخر
  الاحزاب الطائفية الصفوية .. لا عراق ولا ديمقراطية
  كلمة السر .. كلمة المرور الى التزوير!
  مميزات دين إيران الأساسية
  رمضان يغرينا بغسل عارنا !
  الغوص في الوَهم .... والعاقبة للمتقين !!
  أقلام النفوس المظلمة
  ضربات الأقلام المجاهدة وفحيح المغلوبين

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  9-01-2009 / 18:47:47   تونسي


اللهم صل على محمد و آل محمد واهد هولاء الضلال إلى الحق فقد ضلوا و أضلوا وأفسدوا ...
إذا كان رفضا حب آل محمد :: فليعلم الثقلاًن أني رافضي
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
الهيثم زعفان، أحمد بوادي، محمود طرشوبي، صلاح المختار، د. عبد الآله المالكي، د.محمد فتحي عبد العال، محمد الياسين، جاسم الرصيف، فتحـي قاره بيبـان، د - محمد بنيعيش، سلوى المغربي، نادية سعد، عبد الله الفقير، محمد عمر غرس الله، د - صالح المازقي، عبد العزيز كحيل، محمد علي العقربي، صلاح الحريري، محمد يحي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، علي الكاش، فوزي مسعود ، الهادي المثلوثي، د. طارق عبد الحليم، محمود سلطان، رحاب اسعد بيوض التميمي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، رافع القارصي، حسن الطرابلسي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فتحي الزغل، د. كاظم عبد الحسين عباس ، فهمي شراب، فتحي العابد، عبد الله زيدان، د. صلاح عودة الله ، عمر غازي، بيلسان قيصر، سعود السبعاني، محمد شمام ، المولدي الفرجاني، د - الضاوي خوالدية، يحيي البوليني، صالح النعامي ، سفيان عبد الكافي، أنس الشابي، صفاء العربي، رشيد السيد أحمد، منجي باكير، ضحى عبد الرحمن، محمود فاروق سيد شعبان، عواطف منصور، مصطفى منيغ، أشرف إبراهيم حجاج، سيد السباعي، إيمى الأشقر، د - المنجي الكعبي، د- هاني ابوالفتوح، عزيز العرباوي، د- محمود علي عريقات، خبَّاب بن مروان الحمد، د - عادل رضا، صفاء العراقي، إسراء أبو رمان، كريم فارق، حسن عثمان، رمضان حينوني، محمد اسعد بيوض التميمي، خالد الجاف ، أحمد النعيمي، عبد الرزاق قيراط ، صباح الموسوي ، العادل السمعلي، ياسين أحمد، طلال قسومي، مجدى داود، د- جابر قميحة، د. أحمد محمد سليمان، حسني إبراهيم عبد العظيم، المولدي اليوسفي، محمد الطرابلسي، مصطفي زهران، طارق خفاجي، مراد قميزة، حميدة الطيلوش، سامر أبو رمان ، محمد العيادي، عمار غيلوفي، د. عادل محمد عايش الأسطل، ماهر عدنان قنديل، علي عبد العال، أحمد ملحم، د - شاكر الحوكي ، عبد الغني مزوز، د. ضرغام عبد الله الدباغ، إياد محمود حسين ، رضا الدبّابي، د. خالد الطراولي ، أبو سمية، د - مصطفى فهمي، أ.د. مصطفى رجب، سليمان أحمد أبو ستة، حاتم الصولي، د- محمد رحال، د. أحمد بشير، سلام الشماع، كريم السليتي، وائل بنجدو، محرر "بوابتي"، يزيد بن الحسين، أحمد الحباسي، الناصر الرقيق، رافد العزاوي، تونسي، عراق المطيري، محمد أحمد عزوز، سامح لطف الله، د - محمد بن موسى الشريف ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة