البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

إسرائيل والتهديدات الآتية

كاتب المقال د. عادل محمد عايش الأسطل - فلسطين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4240


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لم تقم إسرائيل وفي عِلمها أنها ستكون على تلّة ممهدة وهادئة، فهي وإن اعتبرت نفسها بأنها تعود إلى الحياة من جديد على أرض الآباء والأجداد، وأن قيامها كان بشكل قانوني، ووصفت ذاتها منذ البداية بأنها دولة (الجنغرلاند-Jngrland) الجيّدة وسط الغابة السيّئة، إلاّ أنها تعلم يقيناً، بأنها ستكون بأرجلٍ مرتعشة على أرض رخوة – متحركة –عاصفة - وملتهبة في ذات الوقت – وهي مضطرة طوال مكوثها، إلى مواجهة التهديدات المتكاثرة، التي تتربص بها من قِبل العرب عموماً ومن قِبل من قامت بسلخهم عن وطنهم ومقدراتهم ومقدساتهم على نحوٍ خاص.

فمنذ البداية أقامت الدول العربية قوة عسكرية، تهدف إلى استرجاع الأرض والإنسان، وكانت تأمل أن ذلك لا يحتاج الكثير من الجهد والوقت، لإزالة الكيان الصهيوني ومحو آثاره، ولكنها بعد محاولات عسكرية هجومية عِدّة، لم تستطع إلى ذلك سبيلاً، بسبب أن إسرائيل قد احتاطت للتهديدات القائمة من خلال اتكائها على القوى الغربية – فرنسا على رأسها، التي دعمت وناضلت وكانت أكثر إسرائيلية من الإسرائيليين أنفسهم في ذلك الوقت- حيث أقامت لمواجهة التهديدات العربية الواردة منظومة أمنيّة قوية، أتاحت لها صد وإحباط كافة المحاولات العسكرية التي قامت بها الدول العربية والقوات الشعبية والجهادية العاملة آنذاك.

ما إن أدركت الدول العربية بعدم تكافؤ القوة، قامت إلى اعتماد (نظرية المقاومة) المتعددة الأوجه، - المسلحة والحصار وتلك الخطوات التي تقود إلى مقاطعة الشركات المتعاملة والتجائر الإسرائيلية المختلفة-، باعتبارها تجمع بين نشاطات الدول والقوات الشعبية والجهادية العربية الأخرى.

في فترة متقدمة، وطبقاً لما أملته الضرورات وأوجدته التطورات السياسية والعسكرية المرقوبة والمفاجئة، درجت غالبية الدول العربية، لا سيما القوية والمأمول فيها، إلى استبدال نظرية المقاومة بنظرية السلام، بعد تمزيق أكثر الملفات شهرةً والذي كان محفوظاً فيه ثلاث كلمات وهي لا للاستسلام، ولا للصلح، ولا للاعتراف بإسرائيل. باعتبارها العدو الأول لاغتصابها الأرض الفلسطينية والعربية، وارتكابها جرائم حرب ومجازر دمويةّ رهيبة وما إلى ذلك. حيث بدأت مصر- أكبر دولة – وبطريق علنيّة، بعقد اتفاقية السلام مع إسرائيل في العام 1979، وتلتها المملكة الأردنية من خلال خطة سلام في أواخر 1994، ثم بطُرق سريّة أقامت العديد من الدول العربية علاقات مختلفة جيدة معها.

إسرائيل لم تلتقِ تلك العلاقات بما يناسبها، ووجدت في ضوء تلك العلاقات أن لديها فرصة أخرى، للتمدد في المنطقة بكافتها سياسياً واقتصادياً وأمنياً ومخابراتياً، حيث قامت بذريعة وبأخرى، وأهمها، عمليات فدائية محدودة ضد أهداف تابعةً لها، من شن المزيد من الحروب العسكرية وإحداث المزيد من الضرر بالنسيج العربي بشكلٍ عام.

فالأجهزة الأمنيّة والعسكريّة لديها، عكفت على بناء ردود سريعة وجادّة وملائمة في نفس الوقت، وحروبها المتتالية (لبنان 1982، ضد المنظمات الفلسطينية ولبنان الثانية 2006، ضد تنظيم حزب الله، والرصاص المصبوب 2008، وعمود السحاب 2012، ضد حركات المقاومة وعلى رأسها حركة حماس) واعتداءاتها القائمة على العنصرية والأبرتهايد، - وهناك أمثلة لا متناهية في هذا الصدد- وكل ما تقوم به من جهود تخريب وتعطيل داخل الدول العربية، جميعها ما هي إلاّ جزء من عملية بناء إسرائيل الكبرى أو إسرائيل اليهودية.

بدورها، النظرية السياسية التي اختارتها القيادة الفلسطينية لتجربتها في شأن إنهاء الصراع مع الإسرائيليين، والتي بدأت منذ إعلان الجزائر عام 1988، ومؤتمر مدريد للسلام 1991، واتفاق أوسلو عام 1993، والمفاوضات اللاحقة التي أعقلتها، ثبُت بأنها أيضاً لم تسفر عن شيء، وليس هذا وحسب، بل لم يربح الفلسطينيين أي شيء، وبالمقابل إسرائيل كسبت كل شيء.
الأمر اللافت، هو ليست نسبة المرارة التي تلقاها الفلسطينيين، بعد عقدين من الزمن، والتي تجعل لهم من الحق أن يُعانوا جيداً من جراءها، كونهم راهنوا على هذه النظرية والآن سقطت أمام أعينهم كجثة هامدة، لكن الإسرائيليون أنفسهم يعتبرون أنفسهم هم من خسروا الرهان، في بذل جهدهم من أجل السماح بتواجد سلطة فلسطينية هنا، ثم لا يجدون منها أيّة مساهمةً في شأن التوصل إلى حل وإنهاء الصراع.

الرئيس الفلسطيني "أبومازن" وجد عزاءه الوحيد في التوجه للأمم المتحدة، على الرغم من اعتقاد الكثيرين في كل الأوساط السياسية بلا استثناء، بأن المكاسب التي يمكن جنيها، ليست بالمقنعة تماماً ولا تشفي غليل، وربما (تُصاحب) أو تنعكس منافعها إلى دوارب تكون بلا حلول، وليس من بدائل أخرى في الأمام أيضاً.

وحتى المؤشرات التي ظهرت خلال الفترة الأخيرة، من قِبل بعض دول الاتحاد الأوروبي ومنظمات مؤيدة للقضية الفلسطينية، ضد إسرائيل، والتي كانت نتيجة لضغوطات عربية وإسلامية وليونة واضحة من الفلسطينيين، في أمور متعلقة بالمقاطعة الاقتصادية والسياسية والأكاديمية، وأيضاً بدرجةٍ أشد، تهديدات في شأن إضعاف شرعية إسرائيل ككيان سياسي قائم، باعتبارها مغايرة من حيث الجوهر بالمقارنة مع التهديدات السابقة – بسبب أنها تحمل مميزات معنوية وماديّة وساحة العمل هي دول العالم ومواطنيها-، في سبيل الضغط عليها أو تخويفها، يبدو أنها – المؤشرات - لم تفلح إلى هذا الوقت أيضاً.

من جانبه رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتانياهو" لم يكن مرتاحاً لنتيجة المفاوضات وهو يصارع نفسه من تلقاء نفسه، نتيجة لحالة الجمود السياسي الراهنة، وهو قلق أكثر من تداعياته لجزمهِ، بأن الوضع القائم ليس أمراً جيداً وقد يؤدي إلى دولة ثنائية القومية.

وعلى الرغم من تعنيفه لمسؤولة المفاوضات "تسيبي ليفني" بسبب لقائها بالرئيس "أبومازن" في العاصمة البريطانية لندن، وبأنها لا تمثل إلاّ نفسها، لكنه كان بانتظار سماع حرفاً واحداً، يدل على ليونة فلسطينية، بسبب أن يشعر بأن هذه الحالة لن تستمر طويلاً بناءً على كلمات الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" من أنه يريد رؤية الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، يألمان مدّة من الزمن فقط، نتيجة إفشالهما معاً، العملية السياسية، وإذهاب الأشهر التسعة المقررة لإنهاء المفاوضات هدراً.

"نتانياهو" وعلى الرغم من خشيته بأنه سيلاقي المزيد من اللكم السياسي من جهات داخلية وخارجية مختلفة، مازال يتعمّد القوة والعناد معاً، يتوضحان في تلويحه ببدائل أخرى عن المفاوضات ولا يهمّه فيما إذا كانت مؤذية، فقد أعلن بأنه يريد سماع أفكار جديدة من وزرائه في الائتلاف، حول خطوات سياسية بالإمكان اتخاذها، في ضوء تجميد المفاوضات، واتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس، وبرغم عدم لجوئه إلى التحديد حينها لطبيعة الخطوات السياسية التي يرغب بدراستها، لكن أطلق عدة وزراء تصريحاتٍ، تشير إلى أن الحكومة تدرس بدائل لعملية المفاوضات، ونضح عنها ما يتواءم مع أفكاره والتي تشير إلى فرض حلول أحادية، والتي ستعمل في حال القيام بها، على جلب تهديدات أخرى، وعلى نطاقٍ أوسع، وهي ليست بالضرورة تلك المنحصرة في الإطار الرسمي، والتي ربما لن تكون لها أيّة حلول.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إسرائيل، الإحتلال الإسرائيلي، فلسطين، التهديد الإسرائيلي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 21-05-2014  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  كيف نتواطأ على الكذب ؟
  البحرين تتكلم العبرية
  نصر محفوف بالمخاطر
  سنوات حالكة على القدس
  عباس يتوعّد بسلاح معطوب
  حماس، ما بين التهدئة والمصالحة
  الأمل الإسرائيلي يصدح في فضاء الخليج
  واشنطن: فرصة للابتزاز ..
  الهجرة اليهودية، سياسة الاستفزاز
  ثورة 25 يناير، قطعة مشاهدة
  الاتحاد الأوروبي والقضية الفلسطينية، صوت قوي وإرادة مُتهالكة
  عن 70 عاماً، الأونروا تحت التفكيك!
  دوافع الاستيطان ومحاسنه
  مطالب فاسدة، تُعاود اقتحام المصالحة الفلسطينية
  الفلسطينيون تحت صدمتين
  "نتانياهو" وصفقة القرن .. السكوت علامة الرضا
  حماس .. مرحلة التحصّن بالأمنيات
  دعاية تقول الحقيقة
  الولايات المتحدة.. الزمان الذي تضعُف فيه !
  سياسيون وإعلاميون فلسطينيون، ما بين وطنيين ومأجورين
  القرار 2334، انتصار للأحلام وحسب
  سحب المشروع المصري، صدمة وتساؤل
  المبادرة الفرنسية، والمصير الغامض
  دماء سوريا، تثير شفقة الإسرائيليين
  البؤر الاستيطانيّة العشوائية، في عين اليقين
  "نتانياهو" يعيش نظرية الضربة الاستباقية
  "أبومازن" – "مشعل"، غزل مُتبادل في فضاءات حرّة
  "نتانياهو"، حياة جديدة في اللحظات الأخيرة
  السّفارة الأمريكيّة في الطريق إلى القدس
  ترامب، "السيسي" أول المهنّئين و"نتانياهو" أول المدعوّين

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عراق المطيري، المولدي اليوسفي، محمد الياسين، ماهر عدنان قنديل، محمود طرشوبي، صالح النعامي ، أحمد ملحم، عمار غيلوفي، محرر "بوابتي"، أحمد الحباسي، علي عبد العال، د- محمد رحال، د.محمد فتحي عبد العال، عواطف منصور، محمد يحي، محمود فاروق سيد شعبان، محمد شمام ، فتحـي قاره بيبـان، الناصر الرقيق، منجي باكير، عمر غازي، مصطفي زهران، نادية سعد، فوزي مسعود ، د. مصطفى يوسف اللداوي، صلاح الحريري، سامح لطف الله، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عبد الله زيدان، أ.د. مصطفى رجب، تونسي، فهمي شراب، سلام الشماع، د. كاظم عبد الحسين عباس ، أنس الشابي، محمد اسعد بيوض التميمي، د. خالد الطراولي ، أحمد بوادي، عبد الرزاق قيراط ، د. أحمد بشير، سفيان عبد الكافي، صفاء العراقي، سامر أبو رمان ، عزيز العرباوي، حسن الطرابلسي، ضحى عبد الرحمن، حاتم الصولي، المولدي الفرجاني، د - الضاوي خوالدية، د. صلاح عودة الله ، رضا الدبّابي، د - المنجي الكعبي، صلاح المختار، العادل السمعلي، سليمان أحمد أبو ستة، محمود سلطان، جاسم الرصيف، سيد السباعي، صفاء العربي، محمد عمر غرس الله، مصطفى منيغ، د. أحمد محمد سليمان، فتحي الزغل، كريم السليتي، د - محمد بنيعيش، كريم فارق، حميدة الطيلوش، عبد العزيز كحيل، مجدى داود، د- هاني ابوالفتوح، د. ضرغام عبد الله الدباغ، صباح الموسوي ، رشيد السيد أحمد، رحاب اسعد بيوض التميمي، فتحي العابد، رافد العزاوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، الهادي المثلوثي، علي الكاش، بيلسان قيصر، الهيثم زعفان، مراد قميزة، أبو سمية، د- محمود علي عريقات، سلوى المغربي، د - محمد بن موسى الشريف ، د. طارق عبد الحليم، محمد الطرابلسي، أشرف إبراهيم حجاج، د - مصطفى فهمي، خبَّاب بن مروان الحمد، حسن عثمان، د - شاكر الحوكي ، محمد أحمد عزوز، خالد الجاف ، ياسين أحمد، سعود السبعاني، محمد علي العقربي، طارق خفاجي، يزيد بن الحسين، وائل بنجدو، محمد العيادي، د - عادل رضا، حسني إبراهيم عبد العظيم، عبد الغني مزوز، طلال قسومي، إسراء أبو رمان، د- جابر قميحة، رمضان حينوني، إياد محمود حسين ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أحمد النعيمي، رافع القارصي، د - صالح المازقي، إيمى الأشقر، د. عادل محمد عايش الأسطل، عبد الله الفقير، يحيي البوليني، د. عبد الآله المالكي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة