البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

خطّة كيري في النزع الأخير

كاتب المقال د. عادل محمد عايش الأسطل - فلسطين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 4247


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


وصل إلى الحد الأدنى عدد الفلسطينيين الذين يعتقدون بأن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاقية سلام مع الإسرائيليين، وذلك بناء على التحقق من أن هناك الكثير من القضايا المعضلات، التي تحول دون تحقيق اعتقادهم في هذا الخصوص، ومنها أن الوقائع على الأرض محلياً وإقليمياً ودولياً، اختلفت جذرياً عما كانت عليه في السابق، فإسرائيل لم تهدأ يوماً في تنفيذ برامجها المتعلقة بالاستحواذ على الأراضي الفلسطينية وشغلها بالمستوطنات، في مقابل تراخي القبضة العربية التي كانت في يومٍ ما حازمة أكثر ضد إسرائيل، كما أن تداخل العلاقات المتبادلة فيما بين الدول سياسياً واقتصادياً وفكرياً، بحيث تحكمت في مقدرة أيّة دولة مهما بلغت من الديمقراطية والعدالة، أن تتخذ موقفاً حقيقيّاً واحداً باتجاه القضية الفلسطينية، وحتى في حال تم اتخاذها موقفاً من هذا النوع، فسرعان ما يعقبه نسخ وإبطال أو تفسيرات أخرى تنسف مضمونه أو تخفف من قيمته على الأقل، أو بالالتجاء إلى الالتفاف عليه حتى يكون كأنّه لم يكن.

هذه وغيرها من المرغبات المهمة في أن لجوء إسرائيل إلى خلق احتياجات أمنية وقومية(خيالية) لم تكن متواجدة من قبل، والتي لا تهدف فقط، إلاّ لنسف العملية السياسية الجارية، ما أدى إلى تباعد المسافات أكثر بين التطلعات الفلسطينية والمتطلبات الإسرائيلية على حدٍ سواء.

أمين سر الجنة التنفيذية لمنظمة التحرير "ياسر عبد ربه" الذي كان من أشد المنغمسين في الإيمان بالتوصل إلى سلام حقيقي مع إسرائيل وله تاريخ طويل وحافل في هذا الاتجاه، هو واحد من الذين خفّضوا إلى الدرجات الدنيا من سقف توقعاتهم، من نجاح المفاوضات الجارية معها، وفي أوقات متقدمة، أقلع ومن هو على شاكلته بالكامل، عن إيمانهم بإمكانية التوصل إلى سلام، حين اكتشفوا (الآن) بأن هناك الكثير من التفاصيل حول برنامج المفاوضات أو اتفاق الإطار الذي سيتقدم به وزير الخارجية الأمريكي "جون كيري" في وقت لاحق ربما من هذه السنة، هي غير مقبولة لدى الفلسطينيين وحتى بنسبة صفر في المائة، بل وذهب بعضهم إلى حد اليأس، بأنه لا توجد إمكانية وتحت أي ظرف من الظروف من حدوث اتفاق سلام، أو أن تقوم دولة فلسطينية من الآن ولغاية 20 عاماً مقبلة. وأكّدوا بأن من يعتقد ذلك فهو مخطئ، بسبب ما خرجوا به من أنّ المفاوضات لم ولن تأتِ بشيء.

"كيري" وعلى الرغم من علمه بأن مساعيه التي يتضمنها اتفاق الإطار وفيما بعد وثيقة الإطار، هي مرفوضة تماماً لدى الفلسطينيين، بسبب أنها تتضمن ترتيبات أمنية إسرائيلية لا طاقة لهم بقبولها بالمطلق، والتي من شأنها أن تتواصل على مدى سنوات عديدة مقبلة، والمشروطة بتكفّل السلطة الفلسطينية بتعظيم وتطوير أدائها الأمني ليكون في وسعها تولى القيام بمحاربة أيّة نشاطات فلسطينية وذاتية معادية لإسرائيل، التي ستكون هي من يقضي بالحكم فيما إذا كانت مجموعة الاجراءات المتخذة ترقَ إلى المستوى المطلوب أم لا. وهل هي كافية ومتماشية مع الحياة الإسرائيليّة أم لا تزال منقوصة.
وهذه تنطبق في داخل المدن والقرى والمناطق التي تقع تحت مسؤولية السلطة الفلسطينية فقط، وسيكون لإسرائيل الحق في المطاردة الساخنة في داخل حدود الدولة الفلسطينية، إذا كانت إسرائيل تشعر بأنها مهددة. أمّا بالنسبة لترتيبات الأمن الخاصة بالقمم والأغوار، فهي ستطل تحت المسؤولية الإسرائيلية. ووفقاً لنهجها ورؤيتها الخاصة بها، فستبقى القدس وحتى في وجود طرف ثالث أو عاشر، تحت السيطرة الإسرائيلية والتي امتدت من قبل الإسرائيليين من ضواحي رام الله إلى عتبة بيت لحم.
بالاكتفاء عند هذا القدر من الاحتياجات الأمنية الإسرائيلية، وبالنسبة إلى قضية القدس، فهي كفيلة بأن تُذهب كل مكوّن من مكونات السيادة الفلسطينية إلى مجهول، بصرف النظر عمّا يتم تداوله من ضرورة أن تشتمل مكونات الوحدة الجغرافية للدولة الفلسطينية على حدود عام 1967.
"كيري" الذي خضع في لحظات سابقة لخياله في أن يستمر في الأوهام، بدى له الآن أن الملف الأمني هو الذي يعرقل أيّ اتفاق، ويحول دون التوصل إلى السلام. وهو إلى الآن لا يشعر بأن القدس وحق العودة يشكلان أيّة عرقلة، وذلك ربّما يكون وصل لهذه النتيجة بسبب مرحلة غباء يمر بها، أو أنه شعر بأن هناك إمكانية لحصول تنازلات فلسطينية.

رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتانياهو" وعلى الرغم من مزايا السلام التي ستكون مهيبة وواقعية للإسرائيليين والفلسطينيين، كما أعلن عنها الاتحاد الأوروبي و"كيري" فيما بعد، لم يكتفِ بحكاية متطلبات الأمن الإسرائيلية، لأنها في نظره تحصيل حاصل وحسب، بل أكّد – وليس كما يقولون لتهدئة اليمين المتطرف- بل ابتدع بأن القضية الفلسطينية ومطالب الفلسطينيين هما مجرد أسطورة أو جملة من الأساطير، وبأنه لن يلتفت إلى إطار "كيري" ولن يُقدم على أن تتخلّى إسرائيل – وليس حكومته بمفردها- عن حقوقها في أرضها التاريخية، أو أن تقوم بإخلاء أيّة مستوطنة في الضفة الغربية أو في منطقة الأغوار. وذهب إلى أبعد من ذلك، باستبعاده توقيع اتفاق سلام مع الفلسطينيين، لأنه ليس مدرجاً في جداول الحكومة، بسبب أنهم لم يقوموا بإثبات شراكتهم في العملية السياسية منذ الماضي وإلى الآن. وهو لا يعتقد من الآن فصاعداً وكما أعلن من قبل وزيره للحرب "بوغي يعالون" بأن الحديث يدور عن مسار لتقدم المفاوضات وليس لتوقيع اتفاق، وأن ما يقوم الأمريكيون بتقديمه هو بمثابة عرض يمثل وجهة نظرهم فقط".

وإسناداً للمواقف السابقة، كانت أعلنت المسؤولة عن ملف المفاوضات ووزيرة القضاء الاسرائيلية "تسيبي ليفني" المتهمة بالتحريض ضد إسرائيل، بأنّه لا يجوز للفلسطينيين إيهام أنفسهم، وعليهم أن يعلموا علم اليقين بأن إسرائيل لن تتخلَّ عن مصالحها الحيوية الوجودية؛ بسبب تهديدات بالمقاطعة أو بالقيام بإشعال انتفاضة ثالثة، وهددت صراحةً بأن "أبومازن" سيدفع الثمن غالياً لقاء تمسكه بمواقفه في وجه الإسرائيليين. وخاصة بتلك المتعلقة بالاعتراف "بيهودية إسرائيل"، وهو المطلب الأهم في نظر "نتانياهو"، قالت ذلك وهي تعلم بأن تهديداتها لن تؤثر كثيراً، كما أن مطالبها لن تمر، على الرغم من عدمان الأمل في تحقيق أيّة تقدم في شأن التسوية.

وعلى أيّة حال، فإن حالة اليأس التي وصل إليها الجانب الفلسطيني في شأن التوصل إلى السلام، بسبب وقوفه على أن المفاوضات على مدار عقدين من الزمن لم تأتي بشيء، كما أن خطّة "كيري" هي في النزع الأخير قبل أن تتكشّف بالضبط، فإن حالة اليأس هي نفسها التي سيصل إليها في شأن تنفيذ الرغبة في التوجّه للأمم المتحدة. وبالمقابل فإن حركات المقاومة هنا في القطاع وعلى رأسها حركة حماس، ليس بوسعها الإقدام على الحرب ضد إسرائيل، وهي تسعى إلى تثبيت الهدنة معها، تحت وطأة الضرورات، ولا ندري لها من حدود، بالرغم من التهديدات الإسرائيلية القائمة والتي بعضها وراء بعض. وعليه والحال كذلك، فإنّه لن يكون أمام الفلسطينيين إلاّ الهدوء إلى مدّة أطول، وليس المعنى ترك إسرائيل تنام ملئ جفنيها، ولكن انتظاراً لتواجد بيئات جيّدة ومناخات مواتية، يُستطاع من خلالها خلق جيلٍ تكاملي قادرٍ على انتزاع حقوقه.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

جون كيري، البيت الأبيض، أمريكا، اسرائيل،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 27-01-2014  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  كيف نتواطأ على الكذب ؟
  البحرين تتكلم العبرية
  نصر محفوف بالمخاطر
  سنوات حالكة على القدس
  عباس يتوعّد بسلاح معطوب
  حماس، ما بين التهدئة والمصالحة
  الأمل الإسرائيلي يصدح في فضاء الخليج
  واشنطن: فرصة للابتزاز ..
  الهجرة اليهودية، سياسة الاستفزاز
  ثورة 25 يناير، قطعة مشاهدة
  الاتحاد الأوروبي والقضية الفلسطينية، صوت قوي وإرادة مُتهالكة
  عن 70 عاماً، الأونروا تحت التفكيك!
  دوافع الاستيطان ومحاسنه
  مطالب فاسدة، تُعاود اقتحام المصالحة الفلسطينية
  الفلسطينيون تحت صدمتين
  "نتانياهو" وصفقة القرن .. السكوت علامة الرضا
  حماس .. مرحلة التحصّن بالأمنيات
  دعاية تقول الحقيقة
  الولايات المتحدة.. الزمان الذي تضعُف فيه !
  سياسيون وإعلاميون فلسطينيون، ما بين وطنيين ومأجورين
  القرار 2334، انتصار للأحلام وحسب
  سحب المشروع المصري، صدمة وتساؤل
  المبادرة الفرنسية، والمصير الغامض
  دماء سوريا، تثير شفقة الإسرائيليين
  البؤر الاستيطانيّة العشوائية، في عين اليقين
  "نتانياهو" يعيش نظرية الضربة الاستباقية
  "أبومازن" – "مشعل"، غزل مُتبادل في فضاءات حرّة
  "نتانياهو"، حياة جديدة في اللحظات الأخيرة
  السّفارة الأمريكيّة في الطريق إلى القدس
  ترامب، "السيسي" أول المهنّئين و"نتانياهو" أول المدعوّين

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عبد الله الفقير، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد عمر غرس الله، د. كاظم عبد الحسين عباس ، رافد العزاوي، مجدى داود، د. خالد الطراولي ، علي الكاش، أحمد بوادي، مصطفى منيغ، رحاب اسعد بيوض التميمي، فوزي مسعود ، د- جابر قميحة، محمود سلطان، رمضان حينوني، المولدي اليوسفي، يحيي البوليني، ضحى عبد الرحمن، محمد شمام ، د. أحمد محمد سليمان، خبَّاب بن مروان الحمد، د - شاكر الحوكي ، صالح النعامي ، أحمد الحباسي، د. طارق عبد الحليم، د - الضاوي خوالدية، يزيد بن الحسين، سلام الشماع، أحمد النعيمي، صلاح الحريري، منجي باكير، محمد الطرابلسي، المولدي الفرجاني، رافع القارصي، ياسين أحمد، عزيز العرباوي، د - المنجي الكعبي، محرر "بوابتي"، حسن الطرابلسي، صباح الموسوي ، كريم السليتي، طلال قسومي، صفاء العراقي، طارق خفاجي، عبد الله زيدان، أنس الشابي، فهمي شراب، فتحي العابد، مراد قميزة، صلاح المختار، عبد الرزاق قيراط ، عمر غازي، رشيد السيد أحمد، أ.د. مصطفى رجب، سليمان أحمد أبو ستة، رضا الدبّابي، سامح لطف الله، سعود السبعاني، د. ضرغام عبد الله الدباغ، إسراء أبو رمان، د- هاني ابوالفتوح، الناصر الرقيق، د. مصطفى يوسف اللداوي، خالد الجاف ، محمد العيادي، سامر أبو رمان ، محمد يحي، حسن عثمان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، مصطفي زهران، د - عادل رضا، محمود فاروق سيد شعبان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د - مصطفى فهمي، د. أحمد بشير، محمد أحمد عزوز، عبد العزيز كحيل، بيلسان قيصر، الهادي المثلوثي، د- محمود علي عريقات، د - محمد بنيعيش، صفاء العربي، محمد الياسين، د. عادل محمد عايش الأسطل، سفيان عبد الكافي، د. صلاح عودة الله ، محمد علي العقربي، ماهر عدنان قنديل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، إياد محمود حسين ، د- محمد رحال، عراق المطيري، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد ملحم، كريم فارق، علي عبد العال، تونسي، محمود طرشوبي، عواطف منصور، سلوى المغربي، د - صالح المازقي، عمار غيلوفي، د. عبد الآله المالكي، أبو سمية، محمد اسعد بيوض التميمي، الهيثم زعفان، سيد السباعي، نادية سعد، فتحـي قاره بيبـان، حاتم الصولي، وائل بنجدو، د - محمد بن موسى الشريف ، عبد الغني مزوز، إيمى الأشقر، جاسم الرصيف، العادل السمعلي، د.محمد فتحي عبد العال، فتحي الزغل، حميدة الطيلوش،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة