البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

المالكي وعودة القتال بين جيشي يزيد والحسين

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1314


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قال الله تبارك وتعالى في سورة العنكبوت/41 (( مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ)).
في تعليق مهم لأحد الأصدقاء قال: الشعب الذي ينتخب صخيل المالكي وحنان الفتلاوي بدلا عن يحي الكبيسي وحيدر الملا لا يمكن أن ينهض من كبوته)، وأردف القول" إن حصول المالكي على المرتبة الثالثة في الإنتخابات يعني ان طريق نهوض الشعب العراقي ما زالة عند خط البداية". بمعنى إنه يراوح في مكانه.

بلا أدنى شك ان الكثير من افراد الشعب العراقي تفاجئوا من حصول المالكي على (34) مقعدا، واعتبروها واحد من عجائب الدنيا، حيث لا يعقل ان يحقق المالكي هذه النتيجة، وهو الذي سمح بهروب الإرهابيين من سجن ابو غريب، وأمن ذهابهم الى سوريا بكل وسائل الراحة والأمان، كما فعل حسن نصر الله عندما نقل الدواعش وعوائلهم من لبنان الى الحدود العراقية السورية، وأعادهم المالكي الى الموصل ليعيثوا خرابا وتدميرا، وإنتهى أمره بأن سلمهم ثلثي مساحة العراق، ولولا التدخل الدولي، لصار العراق داعشيا. تملص المالكي بخفة الراقصات من الجريمة في ظل قضاء مسيس من رأسه الى قدميه. وليس من المعقول ان أن يحقق المالكي هذا الفوز الكبير وهو الذي بدد ثروات العراق خلال دورتين وأضاع (1000) مليار دولار لا يعرف مصىر نصفه على أقل تقدير. بل إنه لم يسلم موازنة عام 2014 وكان يصرف من ميزانية الدولة دون وصولات رسمية، وهذا حالة لم تحصل حتى في دور الدعارة، حتى القوادين يصرفوا للبغايا بوصولات ويتحاسبوا معهنٌ. هذا المالكي ذو النفس الطائفي الذي لا يمكن ان ينسى العراقيون عبارته الشهيرة" المعركة بين جيش الحسين (يقصد جيشه) وجيش يزيد (المتظاهرون السلميون)"، متاجرا بقضية الحسين كما يفعل زعماء كتلة الفتح وعصائب أهل الحق، وقد هزموا كما هزم جيش الحسين، انها مفارقة عجيبة! المالكي رجل في غاية السفالة والطائفية، ومازال يتقيْ السموم الطائفية في جميع لقاءاته، ومَن منا لا يستذكر قوله " انا شيعي اولا وعراقي ثانيا"، كما يتفوه العوام من الجهلة بالقول (انا شيعي رافضي وإفتخر).

ويبقى السؤال: كيف حقق المالكي هذا الفوز؟
من البديهي ان فوز المالكي لم يأتِ من فراغ، وما كسبه هو عبارة عن مدخرات شعبية تمكن من تحقيقها خلال دورتين رئاسيتين، وصرف منها ما يحتاجه خلال هذه الدورة الإنتخابية، وسيبقى يصرف من تلك المدخرات الى أن يأتي أجله، ويستلم خازن النار روحه الشريرة.
لذا يمكن تفكيك مدخرات المالكي الشعبية وفق المنظور العقلاتي، وسيجد القاريء ان الفوز كان منطيقيا ويتناغم مع أفعال ونشاطات المالكي أبان فترته الرئاسية التي إمتدت لثماني سنوات.

اولا. الايرانيون المجنسون
خلال فترة حكم المالكي الأولى تدفق العديد من أصحاب التبعية الفارسية الى العراق، وفي نفس الوقت تدفق الاكراد الفيلين من ايران الى شمال العراق، وتم منح هؤلاء الجنسية العراقية، ويقدر عددهم ما بين (400 ـ 600) الف فرد، ولتحقيق التغيير الديمغرافي في ديالى وصلاح الدين سمح المالكي للإيرانيين الراغبين بالسكن في العراق بالقدوم والحصول على الجنسية العراقية. وهؤلاء سيكون ولائهم بالطبع للمالكي، وسيصوتوا حتما لمن منحهم هذه الإمتيازات المهولة.

ثانيا. القوات الأمنية
خلال حكم المالكي وعد العشائر بتعيين ابنائهم في الجيش ووزارة الداخلية وبقية الأجهزة الأمنية، وتم تعيين ما يزيد عن (700) الف عنصر خلال حكمه المشؤوم، وبتزكية من حزب الدعوة العميل، وقد منحوا هؤلاء حق التصويت في مفارقة عجيبة، لأن من المفروض ان يكون ولاء الجيش والشرطة والقوات الامنية للوطن وليس للحزب، وان لا يشاركوا في عملية التصويت، لذا كان تصويتهم في صالح المالكي. بل ان عدد من منتسبي الحشد الشعبي ممن ظلمهم قادة الحشد وسرقوا رواتبهم صوتوا لصالح المالكي نكاية بقادتهم. ولو حُرمت القوات الامنية من التصويت، لنقصت نسبة مقاعد الملاكي الى النصف على أقل تقدير.

ثالثا. شيوخ العشائر
بعد عام 2003 عرض شيوخ العشائر عُقلهم في سوق السياسة، وصارت (العُكل) سلعا يتزايد عليهم السياسيون ويقايضونها بالأصوات، وتمكن المالكي بفطنته من جذب معظم شوخ عشائر الجنوب والوسط الى جانبه، حيث وزع عليهم ملايين الدولارات بسخاء كعطايا، وقام بتوزيع الأسلحة على شيوخ العشائر وافرادها، كما وزع الأرضي عليهم، وقد إدخرهم المالكي للتصويت في الإنتخابات، وحصد بنجاح ما زرعه.

رابعا. لصوص رفحاء
هذه العصابات تقدر ما يزيد عن مائة ألف، واضيف بقدرهم من أقارب المالكي وبقية الزعماء السياسيين، ويستلموا رواتب مليونية لا يمكن ان يعقلها حتى أعتى اللصوص، لذا فهم مستعدون للقتال للحفاظ عليها، وسبق للمالكي ان صرح لعدة مرات إن إمتيازات الرفحاويين خط أحمر لا يمكن تجاوزه من أي كان، وعندما حاول رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي ان يقلص رواتبهم ويحدد امتيازاتهم، انتفضوا عليه، وهدد المالكي الكاظمي من هذه الخطوة، وسرعان ما تراجع الكاظمي عنها، لذا يعتبر الرفحاويون وجود المالكي هو الحصن الحصين لإمتيازاتهم، واصواتهم الإنتخابية تصب لصالح المالكي بالتأكيد.

خامسا. الرصيد المالي للمالكي
يمتلك نوري المالكي المليارات من الدولارات التي نهبها خلال فترته الرئاسية، بل يمكن اعتبار ميزانية عام 2014 التي لم يقدمها لمجلس النواب نزلت غالبتها في حسابه الشخصي، والملايين التي انفقها على حملته الإنتخابية تُعد هامشية مقابل المليارات التي يمتلكها. ومن المعروف ان الشعب العراقي حوالي 50% منه يعيشون تحت خط الفقر، لذا من السهل شراء أصوات الكثير من الناخبين، وتمكن المالكي من إستمالتهم بالورقة الخضراء التي يحلموا بها.

سادسا. الوعود القادمة وشراء الذمم
سبق أن قدم المالكي وعودا بتمليك عدد كبير من الناس قطعا من الأرض، وممن تملص عن تنفيذ وعده معهم، وعدهم مرة أخرى بتلبية تعهده خلال الدورة الإنتخابية الحالية شريطة ان يصوتوا لصالحه، فإذا كان نواب الشعب يمكن شراء ذممهم بسهولة، فما بالك بالفقراء والجهلة؟
في إنتخابات عام 2010 لاحظنا عندما سن قاضي القضاة الضال مدحت المحمود سنته الآثمة بتشكيل الكتلة الأكبر بعد ظهور نتائج الإنتخابات، وافرغ الإنتخابات من محتواها الحقيقي، تدافع الذباب النيابي على وجه المالكي، وخرج نواب الشعب من كتلة اياد علاوي الفائزة، وانضموا الى المالكي مقابل الملايين من الدولارات، فشكل بهم حينها الكتلة الأكبر، فجنوا بفعلتهم على العراق بجريمة بشعة يقف ورائها مدحت المحمود، ربيب المالكي.

سابعا. النفس الطائفي المقزز
صحيح ان ثورة تشرين رفعت مستوى الوعي الوطني، ولكن بوجود دسائس مرجعية النجف المبطنة، ووجود الزعماء الطائفيين من جيش الحسين بزعامة المالكي وميليشيات قيس الخزعلي وهادي العامري وبقية زعماء الحشد الشعبي، لا يمكن القضاء على التحشيد الطائفي اوتخبو جذوته، سيما بوجود قادة عملاء يأخذوا الفتوى من الولي الفقيه في النجف ونظيره في طهران، ففي جنوب العراق ووسطه يوجد عدد كبير من الشيعة الطائفيين الذين يعتبروا المالكي حامي التشيع وناصره، ولا يحرموه من أصواتهم نكالا بأهل السنة، علاوة على دعاوي المرجعية بنصرة المذهب والحفاظ على بيضته.
لذا لم يكن من المستغرب ان لا يفوز المالكي، وفق تلك المعطيات. فعلا ينطبق عليه وصف المستعصم وهو يذم رجلا" جَمَع الشِّيْنَاتِ فيه أشْتَات المسَاوِئ: فهو مَشُوْمٌ، مُوْشَوَّهٌ، مَشْنُوءٌ، شَحْيحٌ، شَرِهٌ، أشِرٌ، كَاشِحٌ، مُكَاثِرٌ، شَرِسُ الأخْلَاقِ، وَاشٍ، مَشَاءٌ بِالنَّمِيْمَةِ". (الدر الفريد7/42).




 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الشيعة، الفساد، الفساد السياسي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 19-10-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  كفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية
  الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية
  شرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة
  عارنا في غزة ما بعده عار
  توجهات صهيونية لتغيير المناهج الدراسية العربية
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/ 9 وهي الأخيرة
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/8
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/7
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية / 6
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/5
  ذئاب في المدينة عرض لرواية الأديب الفلسطيني طارق صبح
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/4
  زيارة الرئيس الإيراني إلى العراق ضيف ثقيل الظل
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/3
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/2
  التهمة الكيدية في حرق عمر الفاروق لمكتبة الإسكندرية/1
  الاعلام العراقي ببغاء في قفص ولاية الفقيه
  نور زهير اللغز الذي أمكن حلٌه
  زواج القاصرات في العراق العقل القاصر في زواج القاصر
  في العراق العجب ليس في رجب فقط
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/21
  القوادة والعهر السياسي /2ـ 2
  القوادة والدعارة السياسية /1ـ 2
  بمناسبة يوم الغدير: هل يغلق اهل السنة المساجد والجوامع
  مبحث حول محاورة بين كتاب عن أصل الكرد
  يوم الغدير: عندما تتحول الأساطير والبدع إلى حقائق دامغة /3 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/2 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/1ـ 3
  هل ايران فعلا محاصرة؟
  إشكال الصدر على الله تعالى يثير الحيرة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
كريم السليتي، محرر "بوابتي"، عبد الله الفقير، د - شاكر الحوكي ، خالد الجاف ، أشرف إبراهيم حجاج، عراق المطيري، أحمد ملحم، د- محمد رحال، تونسي، حسن عثمان، عبد الغني مزوز، بيلسان قيصر، رمضان حينوني، رضا الدبّابي، د - صالح المازقي، د. طارق عبد الحليم، محمد علي العقربي، يزيد بن الحسين، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د- جابر قميحة، عزيز العرباوي، د. خالد الطراولي ، حسني إبراهيم عبد العظيم، حاتم الصولي، فتحـي قاره بيبـان، كريم فارق، سلام الشماع، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رشيد السيد أحمد، فتحي العابد، عواطف منصور، سلوى المغربي، صالح النعامي ، إياد محمود حسين ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عبد الله زيدان، مصطفى منيغ، خبَّاب بن مروان الحمد، د.محمد فتحي عبد العال، مراد قميزة، رافد العزاوي، رافع القارصي، المولدي اليوسفي، ماهر عدنان قنديل، د- هاني ابوالفتوح، محمد الياسين، أحمد بوادي، طلال قسومي، أبو سمية، العادل السمعلي، د - محمد بنيعيش، جاسم الرصيف، محمد أحمد عزوز، محمد يحي، أحمد الحباسي، الناصر الرقيق، علي عبد العال، د. مصطفى يوسف اللداوي، صلاح المختار، عبد الرزاق قيراط ، محمد شمام ، د - مصطفى فهمي، محمود طرشوبي، محمد الطرابلسي، عبد العزيز كحيل، سفيان عبد الكافي، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د. أحمد محمد سليمان، حميدة الطيلوش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، محمد اسعد بيوض التميمي، طارق خفاجي، د - محمد بن موسى الشريف ، د. عبد الآله المالكي، محمد عمر غرس الله، إسراء أبو رمان، سيد السباعي، سامح لطف الله، سامر أبو رمان ، أ.د. مصطفى رجب، وائل بنجدو، د - عادل رضا، الهيثم زعفان، صلاح الحريري، سعود السبعاني، د - الضاوي خوالدية، عمر غازي، د. أحمد بشير، صباح الموسوي ، فهمي شراب، عمار غيلوفي، د- محمود علي عريقات، نادية سعد، منجي باكير، المولدي الفرجاني، علي الكاش، د - المنجي الكعبي، أحمد النعيمي، محمد العيادي، فتحي الزغل، ياسين أحمد، حسن الطرابلسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، إيمى الأشقر، الهادي المثلوثي، يحيي البوليني، فوزي مسعود ، محمود فاروق سيد شعبان، أنس الشابي، د. صلاح عودة الله ، صفاء العراقي، محمود سلطان، مجدى داود، مصطفي زهران، صفاء العربي، ضحى عبد الرحمن، سليمان أحمد أبو ستة،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة