البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

لا تستفرغوا حماقاتكم على الشعب العراقي

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1265


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قال أبو الطيب المتنبي:
وإنما الناس بالملوك وما ... تفلح عرب ملوكها عجم

العراق نموذج لدولة فاشلة لا يمكن أن تجد لها مثيل في العالمين القديم والمعاصر، لا نبالغ عندما نصفها ببلد العجائب وموطن الغرائب، وسنسرد بعض الحقائق ما يؤكد كلامنا وحكمنا على هذا البلد المتمرد على ذاته وعلى الدول الشقيقة:

اولا: من المعروف ان القوات الأمنية تهيمن علها الميليشيات الولائية المرتبطة بإيران، فوزارة الداخلية من حصة منظمة بدر، وكذلك الأمن الوطني، ووزارة الدفاع تسيطر عليها الميليشيات الولائية، والوزير السني مجرد ديكور، لا يحل ولا يربط، والحشد الشعبي بإمرة ذيول ايران، وولائهم للولي الفقيه، كما ان زعماء الميليشيات مثل قاسم الأعرجي وهادي العامري وجلال الصغير وعمار الحكيم وفالح الفياض، كانوا يقاتلون مع الجيش الايراني ضد الجيش العراقي.

بعد الغزو الغاشم صارت القوات الأمنية تحت إمرة عملاء ايران، العجيب ان هناك الآلاف من القادة و الضباط الكبار في العهد السابق ممن قاتلوا هؤلاء الزعماء الولائيين، واليوم صاروا تحت أمرتهم، انها حالة نادرة في التأريخ ان يصبح اعداء الماضي القريب حلفاء اليوم، وسادة البارحة عبيد اليوم، وعبيد البارحة سادة القوم، هذا هو العراق الديمقراطي يا عالم!

ثانيا: من العجائب، انه في كل دول العالم عندما تواجه عدوانا خارجيا تتوحد إرادة الشعب ويقف بقوة وراء قيادته لدرأ العدوان، بغض النظر عن خلافاتهم الداخلية، لكن خلال الحرب العراقية الايرانية وقفت الإحزاب الكردية مع العدو الخارجي (ايران) ضد الجيش العراقي وكبدته خسائرا جسيمة في الأرواح والمعدات، وصار الجيش العراقي يحارب على الجبهتين الخارجية والداخلية، بل أدخلوا الجيش الايراني الى حلبجة العراقية، وزادوا الطيبة بله، بزعمهم ان الجيش العراق هو من شن الضربة الكيمياوية، وهذا خلاف للوقائع حسب التقارير الدولية، انها حالة شاذة لم تحدث في تأريخ الدول.

ثالثا: بعد الغزو الغاشم على العراق قدمت الأحزاب الكردية قوائما بآلاف القتلى والجرحى خلال عمليات الأنفال وحلبجة، وتم تخصيص رواتب لذويهم من قبل مؤسسة الشهداء والسجناء، علما ان المسجلين هم أضعاف الرقم الحقيقي، لكن في نفس الوقت أصيب الآلاف من عناصر الجيش العراقي بالعوق سيما بسبب الألغام، وقتل الآلاف منهم من قبل البيشمركة، لكن هؤلاء بلا حقوق، ولم يسجلوا في مؤسسة الشهداء. حالة نادرة لا يوجد لها مثيل في العالم. الأدهى منه ان القتلى الأيرانيين في العراق تسلموا راوتبا من مؤسسة الشهداء العراقية. وبحسب مدير عام دائرة (شهداء ضحايا الإرهاب) في المؤسسة طارق المندلاوي، فإن هؤلاء الايرانيين مشمولين بقانون مؤسسة الشهداء رقم 2 لسنة 2016. ويشمل هذا القانون طلبة الحوزة من الايرانيين المقيمين في العراق، والذين أعدمهم النظام السابق لقيامهم بأنشطة تجسسية. في اول دولة في العالم يتم تكريم الجواسيس برواتب تقاعدية، اللهم صلي على محمد وآل محمد!!!

رابعا: من المعروف ان القائد العام للقوات المسلحة هو القائد الأعلى لكافة الصنوف المقاتلة، وكل فرد عسكري أو أمني يحمل السلاح في الدولة يخضع لأوامره، لكن في العراق غالبية الحشد الشعبي لا يخضع للقائد العام للقوات المسلحة، ويجاهر زعمائه من الذيول بأن الأوامر يتسلموها من الولي الفقيه في ايران، الأعجب منه إن رواتبهم واسلحتهم وملابسهم وعجلاتهم واكلهم وشربهم (سم وزقنبوت) كله من الحكومة ولا يأتمروا بأوامرها. حالة لا يمكن ان تجد لها مثيل في العالم، الولاء لأعداء الوطن، والخيانة لهوية الوطن!

خامسا: من المعروف في كل دول العالم وحسب دساتيرها ان التخابر من الأجنبي يعتبر عمالة وتجسس، وهذا ما تضمنه الدستور العراقي المسخ، لكن العملاء والجواسيس في العراق (الطابور الخامس) يجاهرون بعمالتهم بكل وقاحة، ولا توجد قوة قادرة على محاسبتهم او لجم ألسنتهم، حالة فريدة في تأريخ الأمم، وكما قلنا الجواسيس الموتى يتسلم ذويهم رواتبا تقاعدية عن خيانتهم للوطن. عال العال من هالمال حمل جمال!

سادسا: القضاء في كل دول العالم له معايير محددة، ولا علاقة للقانون بالسن والجنس والقومية والدين والمذهب، لكن في العراق المحتل يخضع المدعي العام الى سلطان الولي الفقيه ويأتمر بأمره، والقضاء العراقي الرصين للعظم برأ مجرما لأنه شاب في مقتبل العمر (جواد السهيلي)، وبرأ مجرما آخرا لأنه في عمر متقدم من السن، وبرأ موظفة سارقة لأنها سيدة، ونفس القضاء المخزي عاقب طفلا عشر سنوات سجن، لأنه سرق علبة مناديل ورقية. حالة عجيبة لا يمكن ان يعقلها اي قاضي في العالم ما عدا قضاة العراق. اللهم صلي على محمد وآل محمد، ولا تبارك أي قاضي عراقي.

سابعا: القانون العراقي يحكم بالسجن على من يهين الزعماء بشكل متعمد، ولكن عناصر من الحشد الشعبي سحقوا صورة قائدهم العام بالأحذية، وصرح زعيمهم بأن رئيس الوزراء كالمعز وسيقطع إذنه ان اعتقل أحد عناصر الحشد الشيعي، ولم يجرأ رجال القضاء على محاسبة أي منهم، ولم يحيلهم القائد العام الى محكمة عسكرية كما يفترض وفق القوانين العسكرية، بل صرف لهم رواتبهم كاملة، بكل ممنونية، كأن شيئا لم يكن! كرامة لا حدود لها لرئيس الحكومة، فعلا انه يمثل الشعب العراقي، والعراق الجديد.
الحقيقة المرة: ان الدولة الفاسدة هي من مخرجات النظام القضائي فيها.

ثامنا: كل دول العالم تعد موازنات سنوية، وخلال حكومة سيد الفساد نوري المالكي الثانية لم تُعد موازنة عام 2014، وكانت الحكومة تصرف بلا وصولات رسمية، يعني مال سائب، وفقدت الحكومة ما يزيد عن (400) مليار دولار خلال حكم المالكي لدورتين، ولم يسأل الشعب عن ماله المفقود، ولم يحمِ حامي الدستور عرينة المغتصب، ولم يلوموا الآكلون طعامهم من مكبات النفايات الحكومة ومجلس النواب، ولا ثار الساكنون في المقابر والعشوائيات ضد الحكومة. عندما يتقمص الشعب دور الخراف، يتقمص السياسيون دور الذئاب، ومجلس النواب يتقمص دور الدواب، حالة لا مثيل لها في العالم كله.

تاسعا. سقطت ثلثي مساحة العراق بيد تنظيم داعش الإرهابي، وهرب الجيش مخلفا ورائه اسلحة ومعدات بقيمة مليارات الدولارات، وقتل اللآلاف من قوات الجيش والقوات المتجحفلة معه، وتم تشكيل لجنه تحقيقية بالموضوع، والنتيجة فقد ملف التحقيقات، ولم يتعرض أي مسؤول حكومي الى المسائلة! اليست هذه هي الخيانة بأبشع صورها؟ القائد العام للقوات المسلحة وجميع القادة الهاربون من جماعة اللهم صلي على محمد وآل محمد!

عاشرا: قام الطرف الثالث (اي قوات مكافحة الشعب وعناصر الميليشيات الولائية)، بقتل وتعويق وجرح عشرات الآلاف من المتظاهرين السلميين الأبرياء، وفي رابعة النهار، مع هذا لم تتمكن الحكومة بقواتها الأمنية (اكثر من مليون عنصر)، ولا بكاميرات الشوارع (الآلاف) من تشخيص مجرم واحد. لو كانت الحكومة عمياء ربما تمكنت من مسك جلبات أحد المجرمين، لأول مرة في تأريخ الأمم، تتستر الحكومة على المجرمين والقتله والإرهابيين، وتدعي محاربة الإرهاب.

أحد عشر: مرت علينا قبل أيام ذكرى مقتل الحسين بن علي، وخرجت المواكب الشيعية تجوب الشوارع، وهي ترفع شعار (هيهات منا الذلة)، اتحدى اي عراقي ان يُعرِف لنا معنى الذلة وفق مفهوم العراقيين لها؟ هل يعيشوا هرلاء المستحمرين بكرامة وبحبوحة وحياة كريمة؟ اليس من المفروض ان يستبدلوا شعارهم بالقول (مراحب بالذلة)؟

إثنى عشر. يقوم البنك المركزي العراقي بأكبر عملية إحتيال في تأريخ العراق من خلال نافذة بيع العملة (مزاد العملة) حيث يتم تهريب (250) مليون دولار يوميا الى ايران عبر شركات مالية وهمية تعود للحرس الثوري الايراني، وتحدث مسؤولون في الحكومة العراقية ومجلس النواب عن هذه الخيانة وضررها على الإقتصاد العراقي، ولم يجرأ رئيس الجمهورية برهم السنيور حامي الدستور، ولا رئيس مجلس النواب، ولا رئيس الحكومة من وقف هذه المهزلة.

إسأل نفسك يا عراقي عن السبب، واستنتج مدى سيطرة الولي الفقيه على العراق، كل البنوك المركزية في العالم تحمي عملتها الوطنية، ما عدا البنك المركزي العراقي، فهو يحمي العملة الإيرانية. اللهم صلي على محمد وآل محمد.

رحم الله ابا الحسن عبد الرحمن المظفر الداوديّ بقوله:
كان في الاجتماع للناس نور ** فمضى النور وأدلهم الظلام‌
فسد الناس و الزمان جميعا ** فعلى الناس والزمان السلام‌
(المنتظم).



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الشيعة، الفساد، الفساد السياسي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 30-09-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  كفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية
  الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية
  شرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة
  عارنا في غزة ما بعده عار
  توجهات صهيونية لتغيير المناهج الدراسية العربية
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/ 9 وهي الأخيرة
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/8
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/7
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية / 6
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/5
  ذئاب في المدينة عرض لرواية الأديب الفلسطيني طارق صبح
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/4
  زيارة الرئيس الإيراني إلى العراق ضيف ثقيل الظل
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/3
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/2
  التهمة الكيدية في حرق عمر الفاروق لمكتبة الإسكندرية/1
  الاعلام العراقي ببغاء في قفص ولاية الفقيه
  نور زهير اللغز الذي أمكن حلٌه
  زواج القاصرات في العراق العقل القاصر في زواج القاصر
  في العراق العجب ليس في رجب فقط
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/21
  القوادة والعهر السياسي /2ـ 2
  القوادة والدعارة السياسية /1ـ 2
  بمناسبة يوم الغدير: هل يغلق اهل السنة المساجد والجوامع
  مبحث حول محاورة بين كتاب عن أصل الكرد
  يوم الغدير: عندما تتحول الأساطير والبدع إلى حقائق دامغة /3 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/2 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/1ـ 3
  هل ايران فعلا محاصرة؟
  إشكال الصدر على الله تعالى يثير الحيرة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد شمام ، سلام الشماع، حسن الطرابلسي، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - محمد بنيعيش، عزيز العرباوي، د. أحمد محمد سليمان، د. أحمد بشير، محمد الطرابلسي، منجي باكير، المولدي اليوسفي، أشرف إبراهيم حجاج، كريم السليتي، وائل بنجدو، د - صالح المازقي، صفاء العربي، بيلسان قيصر، د- جابر قميحة، فتحـي قاره بيبـان، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - الضاوي خوالدية، ياسين أحمد، إسراء أبو رمان، ماهر عدنان قنديل، د- هاني ابوالفتوح، محمد الياسين، طارق خفاجي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صلاح الحريري، ضحى عبد الرحمن، عبد العزيز كحيل، د - محمد بن موسى الشريف ، نادية سعد، إياد محمود حسين ، د- محمد رحال، الهيثم زعفان، عبد الله زيدان، حاتم الصولي، رافع القارصي، عبد الرزاق قيراط ، مصطفى منيغ، علي الكاش، عمار غيلوفي، رضا الدبّابي، خبَّاب بن مروان الحمد، الهادي المثلوثي، أحمد الحباسي، سفيان عبد الكافي، صفاء العراقي، جاسم الرصيف، الناصر الرقيق، د.محمد فتحي عبد العال، محمود سلطان، محمد عمر غرس الله، تونسي، فتحي الزغل، أبو سمية، فهمي شراب، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. خالد الطراولي ، سامر أبو رمان ، محمد يحي، حسن عثمان، إيمى الأشقر، د. طارق عبد الحليم، د - عادل رضا، عمر غازي، عبد الله الفقير، محرر "بوابتي"، كريم فارق، المولدي الفرجاني، أحمد النعيمي، علي عبد العال، محمود طرشوبي، أنس الشابي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. صلاح عودة الله ، يحيي البوليني، رافد العزاوي، فتحي العابد، صلاح المختار، رمضان حينوني، عبد الغني مزوز، أحمد بوادي، مصطفي زهران، محمد علي العقربي، حسني إبراهيم عبد العظيم، حميدة الطيلوش، رشيد السيد أحمد، محمد أحمد عزوز، صباح الموسوي ، خالد الجاف ، د - مصطفى فهمي، محمد العيادي، سيد السباعي، رحاب اسعد بيوض التميمي، فوزي مسعود ، يزيد بن الحسين، مراد قميزة، د - المنجي الكعبي، سعود السبعاني، العادل السمعلي، د. عبد الآله المالكي، أ.د. مصطفى رجب، سامح لطف الله، محمود فاروق سيد شعبان، صالح النعامي ، محمد اسعد بيوض التميمي، مجدى داود، عراق المطيري، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، سليمان أحمد أبو ستة، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، طلال قسومي، سلوى المغربي، عواطف منصور، د- محمود علي عريقات، أحمد ملحم، د - شاكر الحوكي ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة