البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

تبين الاسباب لتعرف من يؤجج الإرهاب

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1940


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


لا شك أن إحدى الواجهات المهمة التي تجعل تنظيم داعش يستقطب الشباب المسلم في الدول الاوربية، ويجعلهم يتركون البلاد الأوربية ورخائها ويفضلون عليها الجهاد في العراق وسوريا، هي الحملات الإعلامية الأمريكية والأوربية المستمرة ضد الإسلام ومحاولات تشويهه والإساءة الى رموزه تحت يافطة حرية الرأي والتعبير، دون الأخذ بنظر الإعتبار جرح مشاعر أكثر من مليار مسلم لا علاقة لهم بقلة من المتطرفين حُسبوا عليهم ظلما وتعسفا. ومع هذا لا تزال إدارة البيت الأبيض والدول الأوربية تنهج ذات النهج المنحرف قدما! مع إنها تعرف تماما بأن ردة الفعل بسبب سياستها المنحرفة هذه، من شأنها أن تفاقم الوضع وتزيده سوءا.

من الصعب فهم الغرض من تعزيز رافد الكراهية والتطرف عند المسلمين بصورة عامة من قبل الولايات المتحدة وأوربا؟ إنهم يدعمون التطرف الإسلامي بسياستهم الهوجاء من جهة، وهم يدعون بمحاربته من جهة أخرى؟ تبدو إزدواجية المعايير سياسة متعمدة الغرض منها خلط الأوراق. فقد صرح مساعد وزير خارجية الأمريكية الأسبق ( ريتشارد شيفر) بقوله" إن الإسلام يمثل تهديداً كبيراً للاستقرار العالمي". لاحظ الخلط فهو يتحدث عن الدين بصورة عامة وليس عن قلة من المتطرفين الموجودين في جميع الديانات بلا إستثناء. ويضيف الكاتب الأمريكي بيتر رومان" نحن لا نظلم الإسلام عندما نعتبره عدونا الجديد الذي يحل محل الشيوعية" . (مجلة ذي ناشونال ريفيو). وهذا فصل من فصول صناعة العدو لصرف الرأي العام من القضايا الرئيسة إلى قضايا جانبية، وتحفيز مصانع الأسلحة والذخيرة على إستمرارية الإنتاج وتصريفه في السوق العربية والإسلامية ليقتلوا بعضهم البعض. كما ذكر المبشر( المسيحي تاكي) " لابد من إستخدامنا القرآن كسلاح حاد ضد الإسلام والمسلمين". هنا القرآن دخل طرفا في الحرب كسلاح! ويضيف" يجب ان نثبت للمسلمين بأن ما صح في القرآن ليس بجديد. وما إستجد فيه ليس صحيا". ويذكر صموئيل زويمر" توجد ميزتان لحركة التبشير اولهما الهدم أي نزع المسلم عن دينه ورقيعه بالإلحاد. والأخرى البناء أي تنصير المسلم وجذبه للحضارة الغربية وجعله مقاتل ضد قومه". ويقول ( ك. سميث) " عبر الأنظمة الدكتاتورية في العالم الإسلامي يمكن عزل المسلين عن دينهم لأن الحرية والديمقراطية تعزز قوتهم". لذلك هم لا يعترضوا على الطغاة من الزعماء العرب ممن يقفون إلى جانبهم ولا يمثلون تهديدا لمصالحهم العليا.

يذكر جلاستون" لا يمكن لأوربا أن تفرض سلطتا على العالم الإسلامي ولا تؤمن على نفسها منهم في ظل وجود القرآن"، وهذا يفسر الحملات المستمرة في اوربا لحرق نسخ من القرآن الكريم آخرها في مدينة مالمو السوية بحماية الشرطة السويدية لمن حرقها، علما ان المدينة تعج بالعرب والمسلمين، ولذلك تم اختيارها. ويقول (لورنس براون)" فرقة المسلين قوة للعالم المسيحي، ووحدتهم لعنة وخطرا ماحقا تصب على رؤوسنا". ويذكر برتراند رسل" من حسن حظنا إستغراق المسلمين في نومهم! ومع هذا لا بد ان نحتسب لحساب يقظتهم". وكذلك المستشرق غولدتسيهر يقول" لا يمك الإستخلاص من القرآن عقيدة موحدة ومتجانسة بدون تناقضات. فهو يضم بين دفتيه آثارا عامة وتعاليم متعارضة مع بعضها البعض" لأنه يجهل الناسخ والمنسوخ في القرآن فبنى نظريته على هذا الجهل والإستحمار. هناك المئات من هذه التصريحات المسيئة للإسلام ورموزه من قبل السياسيين والأساقفة والكتاب. بطبيعة الحال هذه الحملات العدائية للقرآن والإسلام والمسلمين ليست بالأمر الجديد، وإنما هي حملة إمتدت وجرت على قدم وساق منذ الحروب الصليبية ولحد الآن.

وفي تصرف يصعب تفسيره إنهم يشجعون كل من يسيء للإسلام ويعظمونه مثل (سلمان رشدي) الذي قام الرئيس الامريكي كلينتون- بطل فضيحة مونيكا- بإستضافته في البيت الأبيض من منطلق كيدي لاغير! كما منحته الملكة الشمطاء اليزابيث عام 2007 لقب (الفارس) دون أن تقرأ الرواية كيدا للمسلمين لأنه لا يوجد تفسير آخر. وحاول بعض الزعماء المسلمين ثنيها عن قرارها السخيف فلم تستجب- ربما للشيخوخة والزهايمر نصيبه الأكبر من عقلية الملكة- مما حدا بمجلس العلماء في الباكستان على منح لقب (سيف الله) للشيخ أسامة بن لادن، كيدا بالعجوز الخرفة! فالعين بالعين والباديء أظلم! وإستذكروا دائما قول الرئيس بوش كلمة ( crusade ) في حربه على العراق وهي الحرب الصليبية (الحرب المقدسة).

إن جميع هذه الإساءات للقرآن الكريم والنبي محمد (ص) وبقية الرموز الإسلامية تؤجج نار التطرف وبالنتيجة تسقط ثمارها في سلة داعش، وتزيد من جاذبيتها وتغري الشباب والمتدينين بالإنحناء أمامها والتضحية من أجلها بإعتبارها الجهة الوحيدة التي تثأر لهم من المسيئيين الأجانب.
يتساءل الباحث الإسرائيليّ (رؤوفين باز) في دراسته التي نشرها على موقع مركز أبحاث الأمن القوميّ، التابع لجامعة تل أبيب" من غير المعقول فهم سهولة الطريق للمجاهدين من الدول الأوروبيّة بالوصول إلى سوريّة والعراق للجهاد في صفوف تنظيم الدولة الإسلاميّة، إنّه من الصعب تفسير لماذا يقوم الآلاف من الشباب المسلم بالسفر والانضمام إلى تنظيم الدولة الاسلامية في حين أنّهم في البلاد الأوروبيّة التي وصلوا إليها، تمكّنوا من الانخراط في المجتمع وحصلوا على أعمال وامتيازات، الغريب غب الأمر أن عملية تجندهم باتت سريعةً جدًا، لا تستغرق إلّا بضعة أشهر". تساؤل يستحق التوقف عنده!

الحقيقة إن هذا العجب يزول بمعرفة أسبابه. إنها ردة فعل عن الإساءات المستمرة الى الإسلام، ربما ليس هذا السبب فقط، لكن نجزم بأنهت احد أهم الأسباب.

إنهم يعيبون على الإسلام بأنه يكفر جميع المذاهب والأديان ويحرض على محاربتهم، دون أن يفهموا موضوع النسخ في القرآن الكريم أو الظروف التي نزلت فيها الآيات وإن الآيات تخص الكفار وليس أهل الكتاب. ولكنهم في نفس الوقت يتغاضون عن الكراهية والحقد الواردة في العهدين القديم والجديد! لنرجع إلى التوراة سنجد هذه الوصية لليهود" إن الأرض التي تدخلون لتمتلكونها هي أرض متنجسة بنجاسة شعوب الأراضي برجاساتهم التي ملأوها بها من جهة إلى جهة بنجاستهم"، ويوصي الكتاب" فلا تعطوا بناتكم لبنيهم ولا تأخذوا بناتهم لبنيكم ولا تطلبوا سلامتهم وخيرهم إلى الأبد". إنهم يتشدوق بأن ديانتهم مبنية على التسامح مع إن تأريخ الولايات المتحدة وأوربا مليء بالدماء، ويروجون قول السيد المسيح" إذا ضربك احد على خدك الأيمن فقد له خدك الأيسر". في حين يحرض الاسلام على الإنتقام، حسبما ورد في سورة المائدة/45(( وكتبنا عليهم فيها إن النفس بالنفس والعين بالعين)). في حين نقرأ في الكتاب المقدس- سفر الخروج/21-23-25 هذا النص" إن فعلت أذية تعطي نفسا بنفس، وعينا بعين وسنا بسن". وفي سفر التثنية /19-21 ورد" لا تشفق عينيك، نفس بنفس، وسن بسن، وعين بعين، ويد بيد، ورجل برجل".

إن الهجمة على العالم الإسلامي تفضح حقيقة نوايا الغرب وأكذوبة ما يسمى بحوار الأديان، لأن الذي يحاور يفترض أن لا يسيء للطرف الآخر! أما الحوارات التي تجري على المستويين الرسمي والشعبي مع العالم الإسلامي فهي ليست سوى ذرً الرماد في العيون. فهي حوارات ولدت ميته نتائجها لا تتجاوز الفرق في المساحة بين فوهة القدح وقعره. فهي ليست حوارات جدية بين أطراف متكافئة مينية على مبدأ المساواة واحترام الآخر. فالولايات المتحدة وأوربا تحاور العالم الإسلامي بعد أن تكمم فمه وتملي عليه أرادتها وشروطها القاسية وفق صيغة دونية ظالمة كالتي تجري بين المنتصر والمهزوم وبين القوي والضعيف وبين المتطور والمتخلف.

أليس من العجب أن تصدر الأمم المتحدة وبرلمانات أوربا قرارا يعتبر عدم الاعتراف بالهولوكوست جريمة كبرى؟ وان اهانة السامية تعتبر جريمة لا تغتفر؟ و لا تعتبر أهانة الرموز الإسلامية جريمة ولو صغرى؟
لماذا لا تتبنى دول أوربا دعوة الأمين العام للأمم المتحدة عام 2004 لمعالجة ظاهرة الإسائة للأديان والحد من انتشارها؟ أليست هذه الإساءات من شأنها تقوية نزعة التطرف عند المتشددين، وإن تفقس ألف داعش وداعش.

الغرب يستنكر أفعال داعش ضد المسيحيين وبقية الأقليات ويفتح ذراعه لإستقبالهم كلاجئين، ولكنه يتجاهل بأنه يقف وراء تنامي ظاهرة الكراهية ضدهم بسبب الإساءات المستمرة للإسلام ورموزه. ولو وضع حدا لهذه الإساءات لكان المسيحيون بمنأى عن هذا العنف الذي طالهم بجريرة مسيحيي الغرب وقساوستهم المتطرفين، والذين لا يعكسون أفكار سماحة بابا الفاتيكان، بل ضدها.

لاشك إن الأنظمة العربية الحاكمة تتحمل وزرا كبيرا من المأساة بسبب سكوتها عن التجاوزات الأمريكية والأوربية للإسلام، وبنفس الوقت تتحمل المرجعيات الدينية الدور الثاني في هذا الأمر، فلم يكن للأزهر الشريف ومرجعيات الشيعة وما يسمى بمنظمة المؤتمر الإسلامي والجامعة العربية وغيرها دورا مهما في صد الهجمة على الإسلام، بل إنهم إتخذوا مواقفا تثير العجب والإستغراب. عندما ظهرت داعش على مسرح الأحداث إنشعلوا جميعا وبلا هوادة بإدانة داعش فقط، تلبية لرغبة الولايات المتحدة ليس إلا! وكل منهم يريد أن يظهر تبعيته المطلقة وولائه التام للرئيس السابق أوباما بلا حياء ولا ضمير. مع ان الميليشيات الشيعية لا تقل إرهابا عن داعش، ولكنهم سكتوا عنهم لأن أوباما وقبله بوش لم يدينوها! بل الأعجب إنهم يشيدون بها! كما جاء على لسان سفيرهم الأهبل في العراق (ستيوارت جونز) بقوله لوكالة أسيوشيتدبريس "الميليشيات الشيعية في العراق، أو قوات الحشد الشعبي، لعبت دورا محوريا في تلك الانتصارات". ولا نعرف عن إي إنتصارات يتحدث وداعش كانت تتمدد وبقوتها تتشبث!
إن الهجمة على الإسلام لم تقتصر على العالم المسيحي واليهودي والبوذي بل إن الهيئات والمرجعيات الدينية ساهمت في إذكاء التطرف الإسلامي سواء بالتحريض المبطن أو المكشوف، وهذا ما عبر عنه رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني قوله" لقد حذرنا القرآن الكريم ولاتنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم، لكننا لم نَعِر ذلك أي اهتمام وتمسكنا بالخلافات السنية الشيعية وبشتم الصحابة والاحتفال بيوم مقتل عمر، حتى باتت هذه الأعمال عادية للكثيرين واعتبر البعض أداءها جزءاً من العبادة، نتيجة كل ذلك أنها قادتنا إلى نشوء القاعدة و الدولة الاسلامية وطالبان وأمثالها". وهذا حال بقية المرجعيات الدينية، مثلا الدكتور رمضان عبد الرازق، عضو المركز الإعلامى بمشيخة الأزهر، يبدو إنه كان نائما مع أهل الكهف طوال فترة الغزو الامريكي للعراق والأعمال الإرهابية التي مارستها إدارة الغزو والميليشيات الشيعية ليستفيق على كابوس داعش بقوله " إن ظهور ما يسمى بتنظيم داعش وأعمال القتل التي يقومون بها، من علامات الساعة! إن النبي (ص) أخبرنا من خلال حديث شريف، أن انتشار عمليات القتل بين المسلمين كما يفعل تنظيم داعش في العراق وسوريا، إلى جانب قتل المسلم أخيه المسلم، للخلاف حول المسائل المالية أو مسائل أخرى، جميعها من علامات الساعة"! (لقاء في برنامج المسلمون يتساءلون على قناة المحور). لاحظ منذ ألف سنة يتحدثون عن قيام الساعة ولم تقم! صدق من قال" إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب". لو أكرمنا الشيخ بسكوته فقط! ويشاطر الشيخ الغافي أستاذ غافي مثله هو محمد الحلو استاذ الحوزة العلمية في النجف بقوله" ان سقوط مدينة الموصل بيد داعش وحلفائه من علامات ظهور الامام المهدي". (محاضرة بعنوان المعطيات الانسانية لروايات علامات الظهور). الأمة العربية والإسلامية على حافة الهاوية! فهل الموصل وحدها ستظهره؟ أي تلاعب في عقول البسطاء هذا؟ في المحصلة سقطت الموصل وتشرد ابنائها ودمرت المدينة على بكرة أبيها ولم يخرج مهدي محمد الحلو، فهل كانت علامة الظهور غير واضحة او مشوشة؟

في الختام نقول، طالما إن الولايات المتحدة والغرب متمسكان في حملات الطعن بالإسلام والإساءة إلى رموزه، علاوة على التشجيع المادي والمعنوي على تكثيف هذه الحملات، فهذا يعني إنهما يشجعان على ولادة الحركات الإسلامية المتطرفة، وبالتالي تسقط ذريعتهم بمحاربة الإرهاب، فليس من المنطق محاربة الإرهاب من جهة، وتعزيز روافده من جهة أخرى.

إتركوا الإسلام بسلام ولا تحملوه وزر المتشددين لأن النتيجة ستفاقم الوضع سوءا وسوف تنعكس على الجميع عاجلا أم آجلا. لن تكونوا بمنأى عن الإرهاب لو سكنتم السحاب، طالما تسيئون للمسلمين ورموزهم.

وأعرفوا الحقيقة التي لا يجرأ الحكام العرب على مكاشفتكم بها: إن الإرهاب هو نتيجة الفساد والفقر والجوع والتخلف والجهل والظلم. ولو رجعتم للخلف قليلا وقرأتم تأريخكم القريب وعلاقتكم بالدول العربية والإسلامية ستجدون أنفسكم المتهم الأول، والسبب الرئيس لكل هذا السوس الذي ينخر في بنيانا الإجتماعي والثقافي والسياسي. مع هذا لم يحمل المسلمون المسيحية واليهودية وزر إستعماركم لهم!

طالما لا نحمل المسيحية واليهودية سبب بلائنا، فلا تحملوا الإسلام سبب بلاءكم! علما بأن المسلمين ـ وليس المسيحيون واليهود ـ هم من يدفعوا الثمن الباهض لداعش وغيرها من التنظيمات المتطرفة.

------------
علي الكاش
كاتب ومفكر عراقي



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الإرهاب، داعش، أوربا، الإحنلال، المقاومة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 20-09-2020  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  كفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية
  الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية
  شرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة
  عارنا في غزة ما بعده عار
  توجهات صهيونية لتغيير المناهج الدراسية العربية
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/ 9 وهي الأخيرة
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/8
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/7
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية / 6
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/5
  ذئاب في المدينة عرض لرواية الأديب الفلسطيني طارق صبح
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/4
  زيارة الرئيس الإيراني إلى العراق ضيف ثقيل الظل
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/3
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/2
  التهمة الكيدية في حرق عمر الفاروق لمكتبة الإسكندرية/1
  الاعلام العراقي ببغاء في قفص ولاية الفقيه
  نور زهير اللغز الذي أمكن حلٌه
  زواج القاصرات في العراق العقل القاصر في زواج القاصر
  في العراق العجب ليس في رجب فقط
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/21
  القوادة والعهر السياسي /2ـ 2
  القوادة والدعارة السياسية /1ـ 2
  بمناسبة يوم الغدير: هل يغلق اهل السنة المساجد والجوامع
  مبحث حول محاورة بين كتاب عن أصل الكرد
  يوم الغدير: عندما تتحول الأساطير والبدع إلى حقائق دامغة /3 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/2 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/1ـ 3
  هل ايران فعلا محاصرة؟
  إشكال الصدر على الله تعالى يثير الحيرة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فتحـي قاره بيبـان، بيلسان قيصر، محمود سلطان، د. خالد الطراولي ، د - شاكر الحوكي ، محمد عمر غرس الله، سعود السبعاني، نادية سعد، محرر "بوابتي"، المولدي اليوسفي، رضا الدبّابي، صفاء العربي، طارق خفاجي، أشرف إبراهيم حجاج، إياد محمود حسين ، عبد الله الفقير، عراق المطيري، سامر أبو رمان ، علي عبد العال، كريم السليتي، ضحى عبد الرحمن، صلاح المختار، د.محمد فتحي عبد العال، طلال قسومي، المولدي الفرجاني، سليمان أحمد أبو ستة، الهادي المثلوثي، رحاب اسعد بيوض التميمي، مجدى داود، سلام الشماع، سيد السباعي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أبو سمية، يحيي البوليني، سامح لطف الله، فوزي مسعود ، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد اسعد بيوض التميمي، سفيان عبد الكافي، مصطفى منيغ، د- محمود علي عريقات، حسن الطرابلسي، محمد أحمد عزوز، خالد الجاف ، إيمى الأشقر، د. مصطفى يوسف اللداوي، جاسم الرصيف، محمد يحي، د. أحمد بشير، د - الضاوي خوالدية، الناصر الرقيق، أنس الشابي، سلوى المغربي، د - عادل رضا، فهمي شراب، عمار غيلوفي، أحمد النعيمي، تونسي، يزيد بن الحسين، د- محمد رحال، كريم فارق، رافد العزاوي، صلاح الحريري، محمد شمام ، رشيد السيد أحمد، د - صالح المازقي، ماهر عدنان قنديل، د- هاني ابوالفتوح، د. عبد الآله المالكي، محمد العيادي، صالح النعامي ، وائل بنجدو، أحمد الحباسي، رافع القارصي، حسن عثمان، فتحي العابد، محمود فاروق سيد شعبان، إسراء أبو رمان، د - المنجي الكعبي، ياسين أحمد، أ.د. مصطفى رجب، محمد الطرابلسي، د. صلاح عودة الله ، د. طارق عبد الحليم، محمد الياسين، حميدة الطيلوش، عبد الغني مزوز، د. أحمد محمد سليمان، عمر غازي، أحمد ملحم، علي الكاش، أحمد بوادي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، العادل السمعلي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عبد العزيز كحيل، محمود طرشوبي، حاتم الصولي، صباح الموسوي ، د - محمد بنيعيش، عزيز العرباوي، خبَّاب بن مروان الحمد، مصطفي زهران، عبد الله زيدان، عبد الرزاق قيراط ، رمضان حينوني، د. عادل محمد عايش الأسطل، عواطف منصور، منجي باكير، مراد قميزة، فتحي الزغل، د - مصطفى فهمي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. كاظم عبد الحسين عباس ، الهيثم زعفان، صفاء العراقي، محمد علي العقربي، د- جابر قميحة، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة