البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات
   عام أثر غزة..

مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية
من أولى بهذه التسمية؟

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 162


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الشعار البريطاني (يقودنا حمير) عبارة وصفية شاعت بعد الحرب العالمية الأولى تعبيرا عن كراهية الشعب البريطاني للقادة العسكرين الذين دفعوا بالجنود الى اتون حرب شعواء دفع العالم ثمنها. فقد حمل الشعب البريطاني القادة العسكرين مسؤولية الفشل في حماية الجنود، فالجنود يقاتلوا في الجبهات الامامية ليتلقى القادة في القطعات الخلفية الأوسمة والأنواط عن شجاعتهم المزيفة.

قام أربعة من البريطانيين باستعارة وصف (يقودنا حمير) لوصف السياسة البريطانية الفاشلة في مجال الاقتصاد، والخسائر الهائلة التي تكبدها الشعب البريطاني الذي ساهم بدوره في خروج بريطانيا من الإتحاد الأوربي بعد الاستفتاء الذي جرى عام 2016. حيث تيقن الشعب البريطاني ان الخروج من الاتحاد الاوربي لم يكن خطئا بل خطيئة لا تغتفر، وأثبتت الأعوام التي تلت عام 2016 بأن من يقود بريطانيا من السياسيين هم حمير، بسبب التداعيات الاقتصادية والأزمات المتتالية.

ذكر (بين ستيوارت) أحد القادة الأربعة بأنه استغرق في الضحك ساخرا من تغريدات مناصري (بريكست)، بعد ان عرد رئيس وزراء بريطانيا (ديفيد كاميرون) عام 2016 في خضم المنافسة الانتخابية مع غريمه زعيم حزب العمال (ايد مسليند) بقوله" بريطانيا تواجه خيارا بسيطا ولا مفر منه: الاستقرار وحكومة قوية معي، أو الفوضى مع إد ميليباند". تعبيرا عن الفوضى التي رافقت الأزمات الاقتصادية في بريطانيا بعد خروجها من الاتحاد الأوربي.

في مناقشة مع سياسي عربي مغترب، تحدثنا عن الأوضاع في العراق، فقلت له: السنا في العراق أحوج الى هذه التسمية من البريطانيين، فالعراق بعد عام 2003 عاش حرب أهلية، والنزاع الطائفي والقومي وصل الذروة، وهناك ما يقارب (7) مليون أمي ومتهرب عن الدراسة، والمناهج الدراسية تفوح منها رواح الطائفية المذهبية النتنة، وأزمة الكهرباء ما تزال مستمرة رغم انفاق ما يقارب (50) مليار دولار على تحسينها، والطريف ان عشرات الآلاف من الحرائق سببها التماس الكهربائي، مع ان الكهرباء مفقودة أصلا، علاوة على الشهادات المزورة من ايران ولبنان، بل ان وزير التعليم العالي (نعيم العبودي) من ميليشيا عصائب أهل الحق، ورئيس الادعاء العام (فائق زيدان) شهاداتهما مزورة من بيروت، علاوة على غالبية النواب والوزراء وكبار المسؤولين بعد عام 2003 شهاداتهم مزورة.

ما زال العراقيون يشربون مياه غير صالحة للشرب بلون القهوة، والتلوث البيئي ينافس فيه العراق الهند ومصر في الترتيب العالمي، وحالات السرطان سيما في جنوب العراق تتفاقم يوميا، والرشاوى أفضل وسيلة لتمشيه المعاملات في جميع الدوائر الحكومية، وصفقات الفساد شركة مساهمة رؤساء مجلس الإدارة هم رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس النواب، زعماء الكيانات السياسية، والمستشارون هم من الولايات المتحدة ودولة الفقيه.

المخدرات القادمة من ايران وسوريا برعاية حزب الله اللبناني وبشار الأسد تفتك بالشباب العراقي، حتى ان وزير الداخلية السابق (عثمان الغانم) صرح بأن (50%) من شباب العراق يتعاطون المخدرات، وللنساء نسبة منافسة للرجال بين المتعاطين، بل حتى في المدارس الابتدائية توجد تجارة مخدرات، وترعى الميليشيات الشيعية تجارة المخدرات لتمويل أعمالها الإرهابية.

والعراق بلد يفتقر الى السيادة، فعلى أرضة توجد قوات إيرانية من الحرس الثوري الإيراني، وقوات إيرانية من الحزب الديمقراطي الإيراني، وفي شمال العراق قوات تركية، وقطعات معارضة من حزب العمال التركي، علاو على قوات أمريكية في قواعد عديدة، وعناصر من المعارضة البحرانية والسعودية واليمنية.

يعاني العراق من جفاف عصف بأهوار العراق وجففها، وصارت بلد الرافدين بلد المستنقعين بسبب شحة المياه من الدول المنبع، فقد قطعت ايران الروافد المائية التي تصب في العراق، وقامت تركيا بتخفيض حصة العراق من مياه دجلة والفرات، وتزعم الأحزاب الشيعية في العراق (ايران والعراق جسد وروح واحدة) مع ان الروح حرمت الجسد من الماء فهزل جسمه، وهذا ما يذكرنا بحادثة تأريخية يتشدق بها شيعة العراق وهي (عطش الحسين) فتحول الى (عطش العراقيين).

يعيش العراقيون في ظلال أزمة الدولار الدائمة، التي عجز محافظ البنك المركزي العراقي (من حزب الدعوة)عن تخصيها بسبب عقمه، وتقف وزيره المالية طيف سامي عاقرا أمامها، والذي يتحمل ثمارها العفنة هو المواطن العراقي، فجميع احتياجاته المعيشية تقييم بالدولار الأمريكي، وهو مثل محرار الحرارة صعودا وهبوطا يرفض الاستقرار.

يضاف الى ذلك ان بغداد تعتبر أوسخ عاصمة في العالم، ولا يصلح العيش فيها، وهي تنافس لبنان بتراكم القمامة في المستويات العالمية، علاوة على ضعف الجواز العراقي، والفشل الذريع في السياسة الخارجية، والفقر المدقع لا سيما في جنوب العراق ذو الأغلبية الشيعية، والأوبئة والامراض التي أنعشتها الأحزاب الشيعية الحاكمة كالكوليرا والملاريا والسل الرئوي والبلهارسيا وغيرها.

كذلك تفشي حالات العنف الأسري، وملايين الأرامل والايتام، وتفشي حالات شاذة في المجتمع العراقي كالمثلية وزواج القاصرات وحالات زنا المحارم وغيرها من المشاكل الاجتماعية. وامتلاء السجون العراقية بالأبرياء بسبب وشايات المخبر السري لعنه الله دنيا وآخرة، علاوة على انتشار السجون السرية الخاصة بالميليشيات الاجرامية التي يزيد عددها عن سبعين ميليشيا لا تخضع للقائد العام للقوات المسلحة، غالبيتها ترتهن بتوجيهات الولي الفقيه في طهران. إضافة الى التغيير الديمغرافي في مناطق أهل السنة، وتجريف البساتين ومصادرة الممتلكات الخاصة، وبناء مستوطنات ميليشياوية. وتهجير المسيحيين واهل السنة والاستيلاء على ممتلكاتهم، علاوة على الملايين من المهجرين داخل العراق وخارجه. وتدجل الولي الفقيه واتباعه في الشأن العراقي الداخلي على كافة الصعد.

يضاف الى ذلك تهريب النفط العراقي من قبل الميليشيات الولائية عبر المنافذ البرية والبحرية، وسيطرة الميليشيات على المنافذ البرية والبحرية والجوية والتفرد بالاستيلاء على واردات الضرائب، وسيطرة المرجعيات الدينية على القرار السياسي أسوة بولاية الفقيه. وفي العراق ثلاثة جيوش: جيش حكومي بأمرة القائد العام للقوات المسلحة، وجيش البيشمركة بإمرة عائلة البرزاني، وجيش الحشد الشعبي بإمرة الولي الفقيه في ايران، كل منهما يعمل بمعزل عن الآخر.

لذا أقول: ألسنا أولى بأن تنال حكومتنا القاصرة هذه التسمية بدلا من بريطانيا؟
قال محدثي: أحسنت الوصف وكما تفضلت فان العراق يعيش في أزمات متتالية، وغالبا ما تتجدد او تستحدث أخرى للتغطية على السابقة، ولكني لا أتفق معك حول التسمية (يقودنا حمير) لسبب وجيه، وهو ان بريطانيا لا تعاني من المشاكل التي تحدثت عنها في العراق، فلا توجد أزمات ماء وكهرباء وتلوث وامراض سرطانية ورشاوي وتزوير وتجارة مخدرات بشكل واسع، ولا فساد مالي واداري وصفقات فساد، أو أزمة دولار وأزمة قمامة، وضعف جواز سفر وفشل وسوء في مجال الخدمات الصحية وشحة الأدوية. فإذا كانت كل هذه الأمور جيدة ومتوفرة ولا توجد مشاكل مماثلة كالتي في العراق، مع هذا يقود بريطانيا حمير، كما وصفت، فما بالك بمن يقود العراق اليوم؟

قلت: يا عزيزي، أنت محق في كلامك، لقد وضعتني في موقف حرج جدا لا أحسد عليه، فعلا ان كانت بريطانيا العظمى كما توصف (يقودها حمير)، فأي وصف يمكن ان نطلقه على بلد ضعيف كالعراق، وصف يتوافق مع معطيات ظرفه الحالي وأزماته؟
ـ ابحث عن وصف آخر، وربما ستعثر عليه، فأنت أعرف مني بزعماء بلدك.
يا حبذا يساعدني القراء والكتاب الافاضل في حلٌ هذه المعضلة، أعني الوصف.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الشيعة، الفساد، الفساد السياسي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 8-11-2023  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 1 ـ 2
  الفتاوى الثلاث المقدسة التي دمرت العراق
  الطفولة من ضحايا الديمقراطية
  هل يجرؤ المرجع الأعلى على إتخاذ هذه الخطوة؟
  ممارسات عاشوراء بين الدين والسياسة
  سؤال: إذا كان المهدي موجودا فلماذا الدعاء (عجل الله فرجه)؟
  تساؤلات حول حرق القرآن الكريم في السويد!
  الديمقراطية الامريكية والعودة الى الدكتاتورية
  العراقيون ضحايا الديمقراطية الامريكية
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/2
  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/1
  تصدير الديمقراطية الأمريكية لماسحي الأحذية
  الديمقراطية في العراق وهم داعب عقول الحالمين
  عندما يغيب القط ترقص الفئران على المنضدة
  السياحة الدينية في العراق خسارة فادحة
  قيس الخزعلي من زعيم مليشيا الى عالم بالجينات
  البون الشاسع بين محاكمات نورمبرغ واجتثاث البعث
  الثورة في ايران بركان لن يخمد
  مشروع الخميني في العراق/3ـ 3 ماهو مشروع الخميني؟
  مشروع الخميني في العراق/ 2ـ3 وسيلة تنفيذ المشروع

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مراد قميزة، مصطفى منيغ، علي الكاش، فتحـي قاره بيبـان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، المولدي الفرجاني، عمار غيلوفي، رافد العزاوي، الهادي المثلوثي، سعود السبعاني، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - شاكر الحوكي ، عراق المطيري، عبد الله الفقير، سلوى المغربي، ماهر عدنان قنديل، أ.د. مصطفى رجب، أحمد النعيمي، سيد السباعي، يحيي البوليني، سليمان أحمد أبو ستة، رافع القارصي، د.محمد فتحي عبد العال، تونسي، وائل بنجدو، د- هاني ابوالفتوح، مجدى داود، عزيز العرباوي، أحمد بوادي، حسن الطرابلسي، محمد اسعد بيوض التميمي، عواطف منصور، عبد الرزاق قيراط ، خبَّاب بن مروان الحمد، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد العيادي، عبد الغني مزوز، د - محمد بنيعيش، محمد يحي، د - عادل رضا، أنس الشابي، أبو سمية، الناصر الرقيق، صلاح المختار، طلال قسومي، جاسم الرصيف، سفيان عبد الكافي، خالد الجاف ، د- جابر قميحة، فتحي العابد، نادية سعد، ضحى عبد الرحمن، رضا الدبّابي، د - المنجي الكعبي، محمد الطرابلسي، كريم السليتي، الهيثم زعفان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، حسن عثمان، أحمد الحباسي، مصطفي زهران، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محرر "بوابتي"، رشيد السيد أحمد، علي عبد العال، محمود طرشوبي، إسراء أبو رمان، يزيد بن الحسين، فهمي شراب، د - الضاوي خوالدية، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. أحمد بشير، العادل السمعلي، د. أحمد محمد سليمان، د - مصطفى فهمي، حميدة الطيلوش، محمد أحمد عزوز، محمد عمر غرس الله، فتحي الزغل، حاتم الصولي، أحمد ملحم، إياد محمود حسين ، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمود سلطان، صالح النعامي ، د. عبد الآله المالكي، د. خالد الطراولي ، منجي باكير، فوزي مسعود ، محمد الياسين، عمر غازي، د- محمد رحال، صفاء العربي، صلاح الحريري، إيمى الأشقر، سلام الشماع، كريم فارق، سامح لطف الله، محمود فاروق سيد شعبان، د. صلاح عودة الله ، د. طارق عبد الحليم، د. عادل محمد عايش الأسطل، رمضان حينوني، د- محمود علي عريقات، صفاء العراقي، ياسين أحمد، د. مصطفى يوسف اللداوي، أشرف إبراهيم حجاج، محمد شمام ، د - صالح المازقي، سامر أبو رمان ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عبد الله زيدان، صباح الموسوي ،
أحدث الردود
هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

واضح أن الكاتب يعاني من رؤية ضبابية، وهو بعيدٌ عن الموضوعية التي يزعم أنه يهتدي بها..
نعم، وضعت الأنظمة القومية قضية تحرير فلسطين في قائمة جدول...>>


الأولى أن توجه الشتائم التي قدمتها لما يُسمى بالمعارضة الذين هم في الحقيقة تجار الوطن والشرف.. ارتموا كبائعات الهوى في حضر التركي والأمريكي والقطري وا...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة