البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

مشروع الخميني في العراق/3ـ 3
ماهو مشروع الخميني؟

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 150


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قال الخميني في8/9/1988 مخاطبا قومه" إجعلوا حقدكم على العراق يكبر مع أبنائكم وأحفادكم، كي لا تنسوا وينسى أبنائكم إن هذا البلد قد أخر تصدير ثورتكم لعقود قائمة".

بعد الإطلاع عن التزام زعماء العراق الشيعة بتنفيذ مشروع الخميني في العراق، وان الحشد الشعبي هو أداة تنفيذ هذا المشورع، لنتعرف على المشروع نفسه.

مشروع الخميني في العراق
. الجانب الديني
لم تكن الأراء الفقهية للخميني تختلف عن الآاء التي وردت في كتب من سبقه مثل الكليني والمجلسي وابن بابويه القمي وغيرهم، بأستثناء تطوير عقيدة ولايه الفقيه التي سبق أن طرحها مفكرون غيره، ويمكن تلخيص آرائه الدينية بالآتي:
ـ عقيدة الولاء والبراءة من الخلفاء الراشدين الثلاثة وأمهات المؤمنين عائشة وحفصة.
ـ سب الصحابة والإيمان بإرتدادهم عن الإسلام الا ثلاثة.
ـ فشل النبي (ص) في تحقيق الدولة الإسلامية.
ـ تكفير كل مسلم لا يؤمن بالولاية، سيما النواصب والخوارج وبقية الفرق.
ـ الأيمان بالغيبيات والتنجيم.
ـ الغلو بالأئمة والأيمان بمعاجيزهم وأساطيرهم.
ـ الإيمان بنيابه الفقهاء عن الإمام الغائب.
ـ تعطيل الجهاد الإسلامي حتى ظهور الإمام الغائب.
ـ إعتبار النوروز العيد الثالث للمسلمين.
ـ تفضيل الأئمة على الرسل والأنبياء.
ـ احياء مراسم عاشوراء كما جاء في وصيته التي نشرت عام 1989" من جملة ذلك ان لايغفلوا ابدا عن مراسم عزاء الائمة الاطهار، وخصوصاً عزاء سيد المظلومين ورائد الشهداء ابي عبد الله الحسين صلوات الله الوافرة وصلوات انبياء الله وملائكته والصالحين على روحه العظيمة المقدامة، وليعلمو كل اوامر الائمة (ع) في مجال احياء ملحمة الاسلام التاريخية هذه".
علما انه كل النقاط الواردة في أعلاه توجد نصوص تؤكدها وأخرى تتعارض معها، ولولا الإطالة لذكرناها، ولكن يمكن الرجوع اليها بسهوله في كتابي الخميني (تحرير الوسيلة) و(الحكومة الإسلامية).

2. الجانب السياسي
يتجلى مشروع خميني بوضوح من خلال ما نص عليه الدستور الإيراني من جهة، وما ورد على لسان المسؤولين الذين عاصروا الخميني وحملوا لواء نشر مشروعه.
أ. نشر المذهب الشيعي في الدول العربية عبر ما يسمى بتصدير الثورة، وإنقلاب الأقليات الشيعية على الحكام السنة، قال الخميني" لان المرفوض هو الحكومات الشيطانية والديكتاتورية والظلم، حيث ان ذلك يكون بهدف التسلط.والدوافع المنحرفة. والدنيوية التى حذر منها الانبياء هي جمع الثروة والمال وحب السيطرة والطغيان". قال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني في ذكرى الثورة الايرانية عام 2015 معبرا عن مشورع الخميني " إن الدلائل على تصدير الثورة الإسلامية إلى عدد من المناطق باتت واضحة للعيان، فقد وصلت إلى كل من اليمن والبحرين وسوريا والعراق وحتى شمالي أفريقيا، وأن هذا الأمر يعدُّ من أبرز إنجازات الثورة التي قام بها الخميني وأطاحت بحكم الشاه نهاية سبعينات القرن الماضي ، بتكرار الثورة الإيرانية في البلدان الإسلامية الأخرى كخطوة أولى نحو التوحد مع إيران في دولة واحدة، يكون مركزها طهران". كما قال سليماني خلال اجتماع عقدته لجنة قيادة الاقتصاد المقاوم في مدينة كرمان جنوب شرق البلاد في 9/3/2017 " ان ايران لن تسلم العراق الى الولايات المتحدة لان العراق جزءا من التاريخ الايراني".

ب ـ فرض عقيدة ولاية الفقيه على بقية الدول، قال الخميني" في عصر غيبة ولي الأمر وسلطان العصر عجَّل الله فرجه الشريف يقوم نوَّابه العامة - وهم الفقهاء الجامعون لشرائط الفتوى والقضاء - في إجراء السياسات وسائر ما للإمام (ع) إلا البداءة في الجهاد". (الحكومة الاسلامية/52). بمعنى خضوع كافة مقدرات الدولة لسيطرة الفقيه الدينية منها والدنيوية. وأضاف" على الفقهاء والعدول أن يتحينوا هم الفرص وينتهزوها من أجل تنظيم وتشكيل حكومة رشيدة". (الحكومة الاسلامية/34).

ج. زرع الفتنة الطائفية بتكفير أهل السنة وإلحاق الأذى بهم، قال الخميني" الأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتُنِم منهم وتعلق الخمس به، بل الظاهر جواز أخذ ماله أينما وُجِد، وبأي نحو كان، ووجوب إخراج خمسه". (تحرير الوسيلة1/325). وأضاف ولا تجوز الصلاة على الكافر بأقسامه حتى المرتد، ومن حكم بكفره ممن انتحل الإسلام؛ كالنواصب، والخوارج، ويعتبر مال الناصبي حلال يؤخذ أينما وُجِد". (المصدر السابق1/78).

د. الإستيطان الفارسي للأراضي العربية، وإحياء الدولة الساسانية القديمة، ويكون مقرها في بغداد كما أشار أعوانه فيما بعد. وجعل الدول العربية عمقا ستراتيجيا لإيران، وجبهة متقدمة لمحاربة ما يسمى بالإستكبار العالمي. قال آية الله أحمد علم الهدى، عضو مجلس خبراء القيادة الإيرانية وممثل المرشد الإيراني علي خامنئي، في محافظة خراسان في 18/8/2017 " إن إن حدود إيران أصبحت بالعراق والشام وسواحل المتوسط. وان القوات الإيرانية المدافعة عن حرم أهل البيت في العراق وسوريا لا تقاتل خارج حدود البلاد، بل ان هذه قوات الإمام الرضا والتي ذهبت للعراق وسوريا من أجل نشر الدين. وأن بادية العراق والشام وسواحل البحر المتوسط ليست نقاط خارج هذه الدولة، وأن قوات الدفاع عن الحرم تقاتل ضمن جبهة الاسلام". كما أعلن نائب قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، في تصريحات له في 31 أكتوبر 2016، أن " حدود إيران وصلت إلى البحر الأحمر وشرق البحر الأبيض المتوسط".

هـ. إستمالة مشاعر العرب بتبني القضية الفلسطينية وإعتبارها قضية المسلمين الأولى، ومازال نظام الملالي يتاجر بهذه القضية، فقد إعتبر الخميني في بداية الأمر ان طريق القدس يتم عبر كربلاء، وصارت كربلاء والعراق كله بيدهم، ومازال الأمر كما هو، بل ان الميليشيات الموالية لنظام ولاية الفقيه (جيش المهدي) هي التي حاربت اللاجئين الفلسطينيين في العراق فقتلت المئات وشردت الألوف بحجة انهم أنصار الرئيس العراقي السابق، وتغير تحرير فلسطين من كربلاء الى يروت، ثم دمشق، وعدن، وغزة.

ـ زعزعة الأمن الداخلي والإستقرار والسلام في الدول الإسلامية من خلال نشر الخلايا النائمة، وتفقيس الميليشيات الإرهابية، ومطالبة الأقليات الشيعية في الدول الإسلامية بالعصيان والتمرد على الحكام السنة، بحجة ان أوامر الفقية مستلمهة من إمامهم الغائب. فقد صرح العميد مرتضى قرباني، رئيس مؤسسة متاحف الثورة الإيرانية في 1/10/2015 أن " خطوط دفاع الثورة الإيرانية باتت اليوم في اليمن وسوريا والعراق ولبنان، ونحن على أهبة الاستعداد لتطبيق أوامر المرشد الإيراني خامنئي، للتحرك في أي مكان لأنه هو من يقود هذه البلاد والثورة ولأنه ممثل الإمام المهدي المنتظر في العالم".

مما جاء في وصية الخميني للشيعة" ان لاتغفلوا ابدا عن مراسم عزاء الائمة الاطهار، وخصوصاً عزاء سيد المظلومين ورائد الشهداء ابي عبد الله الحسين صلوات الله الوافرة وصلوات انبياء الله وملائكته والصالحين على روحه العظيمة المقدامة". ويضيف" وتعلمون ان لعن بني امية - لعنة الله عليهم - ورفع الصوت باستنكار ظلمهم - مع انهم انقرضوا وولوا إلى جهنم - هو صرخة ضد الظالمين في العالم، وابقاء لهذه الصرخة المحطمة للظلم نابضة بالحياة". (وصية الخميني نشرت عام 1989). نترك المقارنة والتعليق للقراء الأفاضل.
يحث الخميني الشيعة على لعن الأموات من بني أمية، وهذا يخالف توجيهات النبي(ص) فقد ورد في الحديث" لَا تَسُبُّوا الْأَمْوَاتَ، فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا". (أخرجه البخاري). ومن يتحجج بالقول أن الله تعالى لعن الظالمين في الكتاب العزيز، فأن النبي(ص) حلٌ هذا المشكل في الحديث النبوي الشريف" لَا تَلَاعَنُوا بِلَعْنَةِ اللَّهِ وَلَا بِغَضَبِهِ وَلَا بِالنَّارِ". (أخرجه أبو داود). فما يحق للذات الإلهية المقدسة لا يعني إقراره كحق طبيعي للبشر.
 اننّي أدعي بجرأة ان شعب ايران وجماهيره المليونية في العصر الحاضر أفضل من شعب الحجاز في عهد رسول الله". أما التكملة من الوصية فهي" وأفضل من شعب الكوفة والعراق في عهد امير المؤمنين والحسين بن علي صلوات الله وسلامه عليهما. ذلك الحجازالذي كان المسلمون ايضا في عهد رسول الله - صلى الله عليه واله - لا يطيعونه ويتذرعون بمختلف الذرائع حتى لايتوجهوا الى الجبهة، فوبخهم الله بآيات في سورة التوبه وتوعدهم بالعذاب ولقد كذبوا عليه(ص) الى حد أنه لعنهم على المنبر - حسب ما روي واهل العراق والكوفة اؤلئك الذين اساؤوا كثيراً الى امير المؤمنين، وتمردوا على طاعته. وشكاواه - عليه السلام - في كتب الاخبار والتواريخ معروفه. ومسلمو العراق والكوفة اولئك الذين صنعوا مع سيد الشهداء ما صنعوا واولئك الذين لم يلطخوا ايديهم بدم شهادته،اما أنهم هربوا من المعركة أو قعدوا فكانت جناية التاريخ تلك". (وصية الخميني نشرت عام 1989).
الخلاصة
ما يردده بعض الزعماء الشيعة في العراق وذيولهم من الزبابيك بأن الحشد الشعبي مؤسسة عراقية تابعة للقائد العام للقوات المسلحة، وإن الحشد الشعبي يأتمر بأمرة القائد العام هي اكذوبة، وهذا ما وضحناه في تصريحات الزعماء العراقيين والإيرانيين عن مشروع الخميني والحشد الشعبي، ودور الخامنئي وسليماتي في تأسيس الحشد الشعبي أسوة بالحرس الثوري الايراني.
اعتمدنا على أرشيفنا الخاص بالتصريحات الواردة في المبحث، لغرض المحاججة والإستدلال المنطقي، بما لا يقبل الجدل.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الخميني، العراق، إيران،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 5-04-2023  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أهل السنة الحلقة الأضعف في العملية السياسية/1
  تصدير الديمقراطية الأمريكية لماسحي الأحذية
  الديمقراطية في العراق وهم داعب عقول الحالمين
  عندما يغيب القط ترقص الفئران على المنضدة
  السياحة الدينية في العراق خسارة فادحة
  قيس الخزعلي من زعيم مليشيا الى عالم بالجينات
  البون الشاسع بين محاكمات نورمبرغ واجتثاث البعث
  الثورة في ايران بركان لن يخمد
  مشروع الخميني في العراق/3ـ 3 ماهو مشروع الخميني؟
  مشروع الخميني في العراق/ 2ـ3 وسيلة تنفيذ المشروع
  مشروع الخميني في العراق/ 1ـ 3 المقدمة
  مقامة: ثوار على خطى الشهداء
  الاتفاقية الصينية الايرانية في مهب الريح
  خاطرة: لا مناص من يوم الخلاص
  البطل الوطني جهاد الجابري وتفجير العتبات الشيعية في سامراء
  الوطن بين المقدس والمدنس
  المصداقية بين مطرقة بومبيو وسندان العبادي
  من يعتذر لمن يا عمامة العفن؟
  الحقيقة تسمو على الإفتراء
  ملحمة البطولة والشهادة: صدام حسين
  أعياد الميلاد وما يرافقها من إحتفالات
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/3
  ايها الشهيد نم قرير العين، فالثورة الكبرى قادمة لا محالة!
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/2
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/1
  خاطرة: عبد القادر غير قادر
  سبحان مغير الأحوال!
  هل المرجعيات الدينية راشدة أم قاصر؟
  ملحمة الشهادة البطولية
  مقامة ثورة تشرين  البطلة وشهدائها الميامين

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صلاح الحريري، أحمد بوادي، صلاح المختار، عبد الله زيدان، الهيثم زعفان، أبو سمية، محمد الطرابلسي، أ.د. مصطفى رجب، د. أحمد محمد سليمان، د. صلاح عودة الله ، محمد يحي، د - شاكر الحوكي ، صباح الموسوي ، الناصر الرقيق، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، حاتم الصولي، د. طارق عبد الحليم، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د- هاني ابوالفتوح، المولدي الفرجاني، مصطفى منيغ، د. أحمد بشير، د. خالد الطراولي ، إياد محمود حسين ، حسن عثمان، رمضان حينوني، محمد العيادي، أشرف إبراهيم حجاج، يزيد بن الحسين، محمد اسعد بيوض التميمي، فتحـي قاره بيبـان، منجي باكير، عبد الرزاق قيراط ، سامح لطف الله، د. عبد الآله المالكي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسن الطرابلسي، صالح النعامي ، رشيد السيد أحمد، د- جابر قميحة، سعود السبعاني، عزيز العرباوي، علي الكاش، محمد الياسين، العادل السمعلي، وائل بنجدو، طلال قسومي، مجدى داود، خبَّاب بن مروان الحمد، فتحي العابد، أنس الشابي، د- محمد رحال، إسراء أبو رمان، خالد الجاف ، صفاء العراقي، سيد السباعي، صفاء العربي، حسني إبراهيم عبد العظيم، تونسي، ياسين أحمد، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عبد الله الفقير، د - عادل رضا، ضحى عبد الرحمن، سليمان أحمد أبو ستة، ماهر عدنان قنديل، محمد عمر غرس الله، عمر غازي، عواطف منصور، محمد أحمد عزوز، أحمد الحباسي، يحيي البوليني، علي عبد العال، سفيان عبد الكافي، أحمد النعيمي، حميدة الطيلوش، فهمي شراب، د - المنجي الكعبي، عمار غيلوفي، مصطفي زهران، د - الضاوي خوالدية، كريم السليتي، سامر أبو رمان ، عراق المطيري، د - مصطفى فهمي، كريم فارق، د.محمد فتحي عبد العال، الهادي المثلوثي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، مراد قميزة، فتحي الزغل، جاسم الرصيف، رافد العزاوي، د - محمد بنيعيش، محمود سلطان، د- محمود علي عريقات، عبد الغني مزوز، محمد شمام ، نادية سعد، رافع القارصي، محمود طرشوبي، إيمى الأشقر، د - صالح المازقي، رضا الدبّابي، محرر "بوابتي"، أحمد ملحم، د - محمد بن موسى الشريف ، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمود فاروق سيد شعبان، سلام الشماع، فوزي مسعود ، سلوى المغربي، رحاب اسعد بيوض التميمي،
أحدث الردود
هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

لغويا يجب استعمال لفظ اوثان لتوصيف مانحن بصدده لان الوثن ماعبد من غير المادة، لكني استعمل اصنام عوضها لانها اقرب للاذهان، وهذا في كل مقالاتي التي تتنا...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

واضح أن الكاتب يعاني من رؤية ضبابية، وهو بعيدٌ عن الموضوعية التي يزعم أنه يهتدي بها..
نعم، وضعت الأنظمة القومية قضية تحرير فلسطين في قائمة جدول...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة