البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الاتفاقية الصينية الايرانية في مهب الريح

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 694


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ذكر وكيع" قال إياس بْن معاوية: كل بنيان بني على أساس أعوج لم يستقم بنيانه". (أخبار القضاة2/356).

كثيرا ما طبل اقزام الولي الفقيه في العراق للإتفاقية الصينية الايرانية، وطالبوا الحكومة العراقية أن تحذو حذو ايران، حذو النغل بالنعل، في عقد صفقة مشابهة ترهن مقدرات العراق الإقتصادية للصين، كما فعل الولي الفقيه، مع ان خطورة هذا الأمر واضحة، وليس من المؤمل ان تخطو الصين مثل هذه الخطوة مع العراق الذي يفتقد كل مقومات الدولة، علاوة على الأوضاع الأمنية المتردية، بل ان الصين عزفت عن إنشاء مدارس في العراق (3000) مدرسة وحولت الصفقة الى مقاولين عراقيين، والعراق لا يمكن ان يقارن بايران من كل النواحي السياسية والامنية والاقتصادية.

نود أن نشير الى الملاحظات في أدناه:
ـ ان التعاون الايراني الروسي من شأنه ان يبعد الصين عن هذا النزاع، لأن ايران اصطفت الى جانب روسيا التي يعاديها الغرب والولايات المتحدة الامريكية، والصين لا تريد ان تتعاون مع ايران في ضوء هذا الإصطفاف، بل ان الإدارة الامريكية واوربا هددا الصين من مغبة تزويد روسيا بأسلحة متطورة، لذا فقد إتخذت الصين ـ ولو بالعلن ـ موقفا محايد من الحرب في اوكرانيا، وتبين هذا من خلال اعلان وزير الخارجية الصيني (تشين غانغ) في21/2/2023 أن " بلاده قلقة جدا من النزاع الدائر في أوكرانيا الذي يتفاقم بل وبات يخرج عن السيطرة، وأن بلاده ستعمل على تعزيز حوار السلام، سنعمل مع المجتمع الدولي من أجل تعزيز الحوار والتشاور، ومعالجة مخاوف كل الأطراف، والسعي لتحقيق الأمن المشترك"؟

ـ باءت زيارة الرئيس الأيراني إبراهيم رئيسي للصين بالفشل لإقناعهم بالإستمرار في الإتفاقية الصينية الايرانية (400) مليار دولار لمدة (25) سنة، كإستثمارات صينية في ايران، وتحتوي الاتفاقية على تسعة بنود وثلاثة ضمانات. ان قلق بكين من دور الولايات المتحدة في تقوية نفوذها في بحر جنوب الصين أو مع تايوان أو هونغ كونغ واليابان وكوريا الجنوبية، علاوة على موقفها تجاه إقليم شينجيانغ، تحاول الصين بدورها إثارة قلق الولايات المتحدة من خلال توسيع نفوذها في الخليج العربي، أي نوع من الإزعاج ليس أكثر.
ـ رأت الصين في السعودية البديل الأفضل من ايران، والمؤتمر الأخير في الرياض أبرز شاهد على ذلك. صحيح ان البلدين السعودية وايران نفطيان، لكن احتياطي السعودية أضعاف احتياطي ايران من النفط، والسعودية ذات اقتصاد متين واحتياطي نقدي سيادي ضخم على العكس من ايران وعملتها المنهارة (الدولار يساوي نصف مليون ريال). والسعودية دولة مستقرة وآمنة ليست لها مشاكل داخلية كما في ايران حيث تشتعل الثورة والنظام مهدد بالسقوط عاجلا أم آجلا.

ـ السعودية لا تعاني من حصار وعقوبات امريكية واوربية، كما هو الحال في ايران، وليس فيها مسؤولين على قوائم العقوبات، ولا توجد قوات سعودية على قوائم الإرهاب الدولي مثل الحرس الثوري الايراني. السعودية لها علاقات جيدة مع الولايات المتحدة واوربا وبقية دول العالم، على العكس من النظام الايراني المشاكس للشرعية الدولية، واذا تمكنت الصين من سحب السعودية الى بساطها، فهذا مكسب إقتصادي تحلم به.

ـ كان شعار إيران منذ زمن الخميني ( لا شرقية ولا غربية) وهو الذي إستعاره مقتدى الصدر وروج له دون ان يذكر انه شعار الخميني، وهذا الشعار يعني ان السياسة الخارجية الايرانية سوف تنأى بسياستها عن المحورين الأمريكي الغربي من جهة، وروسيا والصين من جهة أخرى، في حين ان ايران ناقضت شعارها في إندفاعها للتعاون العسكري من روسيا في الحرب ضد اوكرانيا، وتأتي الاتفاقية الصينة الايرانية لتثبت التوجه الايراني الى (الشرقية).

ـ ربما تتجه السعودية للتطبيع مع اسرائيل مستقبلا، في حين ان هناك مخاوف من هجوم اسرائيلي على ايران بعد ان أكدت وكالة الطاقة الدولية بأن نسبة التخصيب في ايران وصلت الى 84% وهي نسبة عالية تؤهلها لإنتاج القنبلة النووية التي تحتاج الى تخصيب بنسبة 90%. حيث ذكردبلوماسيون لـرويترز إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة عثرت على يورانيوم مخصب بنسبة 84% في إيران، ولن تغض اسرائيل النظر عن هذا التهديد الايراني القادم.

ـ خنق الرئة التي تزود ايران بالعملات الصعبة من خلال تشديد رقابة البنك الفدرالي الامريكي على التعامل بالدولار في العراق، مما يعني المزيد من التدهور الإقتصادي في ايران، وانهيار متزايد للعملة الوطنية الايرانية، وهذا ما تبين بعد تشديد الرقابة على الدولار في العراق، فقد فقدت العملة الايرانية 60% من قيمتها خلال فترة وجيزة (انخفضت من دولار يساوي 500000 ريال الى 600000).

ـ تثير الاتفاقية الصينية الايرانية قلق الولايات المتحدة كما عبر الرئيس بايدن، وإسرائيل كما عبر نتنياهو، علاوة على حساسية السعودية والإمارات العربية، لأن النظام الايراني يمكن ان يستفيد من الاتفاقية في دعم وتمويل قواته في العراق وسوريا ولبنان واليمن وغزة.
ـ من المعروف في علم الإقتصاد ان رأسالمال جبان، ولا يمكن ان يتجه للاستثمار في دول تعاني من العقوبات الإقتصادية، وعدم توفر الظروف الأمنية الملائمة للإستثمار، بل ايران دولة ترعى الإرهاب الدولي، ومهددة بحرب قادمة لا محالة. ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الصفقة الجديدة ستبلغ 400 مليار دولار على مدى السنوات الـ 25 المقبلة - مما يعني أن الصين ستحتاج إلى استثمار 16 مليار دولار على أساس سنوي. وهذا مبلغ فلكي عند الأخذ في الاعتبار أن إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية أكبر منتج للنفط في العالم وبلد غير مثقل بالعقوبات الأميركية، بلغ في المتوسط 5.1 مليار دولار فقط على مدى السنوات الخمس الماضية.

ـ عدم رغبة الصين بتأجيج التوتر مع الولايات المتحدة والدول الغربية الى أكثر من حالة الإزعاج والقلق، سيما بعد أن صرح بلينكن لـ (شبكة سي بي اس) في 20//2/2023 " تحدثنا عن الحرب التي تشنها روسيا وعن قلق نشعر به لكون الصين تنظر في تقديم دعم فتاك الى روسيا، وحذر بلينكن الصين من تداعيات وعواقب في حال تبين أنها تقدم دعما ماديا إلى روسيا في حربها في أوكرانيا، أو أنها تساعدها في الإفلات من العقوبات الغربية، وفق ما صرح المتحدث باسم الخارجية الأميركية (نيد برايس) بدورها، شككت نائبة الرئيس الاميركي كامالا هاريس من ميونيخ السبت في الحياد الذي تبديه الصين. وقالت إن الولايات المتحدة " قلقة من قيام الصين بتعميق علاقاتها مع موسكو منذ بدء الحرب وأضافت هاريس أن أي خطوة من الصين تهدف إلى تقديم دعم فتاك إلى روسيا من شأنها فقط مكافأة العدوان ومواصلة عمليات القتل. في آخر تصريح لبلينكن، جاء فيه " في الصين، لا يوجد فرق حقيقي بين الشركات الخاصة والتابعة للحكومة، رأيناها (تلك الشركات) تقدم دعمًا غير قاتل لروسيا لاستخدامه في أوكرانيا، القلق الذي يساورنا الآن هو، بناءً على المعلومات المتوفرة لدينا، أنهم يفكرون في تقديم دعم مميت".

الخلاصة
ان الاتفاقية الصينية ذهبت كهواء في شبك، لأنه ببساطة لا توجد أي مقومات حقيقية لتنفيذها، كما أن البديل متوفر، ويتمثل في المملكة العربية السعودية الشقيقة. لو تركنا السياسة جانبا، وقلت لتاجر ما: هل تفضل ان تستثمر اموالك في دولة مضطربة ومهددة بالحرب ومحاصرة اقتصاديا، وعملتها متدهورة، او في دولة آمنة ومستقرة ومسالمة وغنية؟ الجواب لا يحتاج الى تفكير عميق.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الصين، إيران،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 1-03-2023  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  كفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية
  الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية
  شرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة
  عارنا في غزة ما بعده عار
  توجهات صهيونية لتغيير المناهج الدراسية العربية
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/ 9 وهي الأخيرة
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/8
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/7
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية / 6
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/5
  ذئاب في المدينة عرض لرواية الأديب الفلسطيني طارق صبح
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/4
  زيارة الرئيس الإيراني إلى العراق ضيف ثقيل الظل
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/3
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/2
  التهمة الكيدية في حرق عمر الفاروق لمكتبة الإسكندرية/1
  الاعلام العراقي ببغاء في قفص ولاية الفقيه
  نور زهير اللغز الذي أمكن حلٌه
  زواج القاصرات في العراق العقل القاصر في زواج القاصر
  في العراق العجب ليس في رجب فقط
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/21
  القوادة والعهر السياسي /2ـ 2
  القوادة والدعارة السياسية /1ـ 2
  بمناسبة يوم الغدير: هل يغلق اهل السنة المساجد والجوامع
  مبحث حول محاورة بين كتاب عن أصل الكرد
  يوم الغدير: عندما تتحول الأساطير والبدع إلى حقائق دامغة /3 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/2 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/1ـ 3
  هل ايران فعلا محاصرة؟
  إشكال الصدر على الله تعالى يثير الحيرة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
علي الكاش، سلوى المغربي، نادية سعد، سامر أبو رمان ، د - شاكر الحوكي ، الهيثم زعفان، المولدي اليوسفي، د - محمد بن موسى الشريف ، حسني إبراهيم عبد العظيم، أحمد الحباسي، عواطف منصور، صفاء العربي، محمد العيادي، عبد الله زيدان، رافع القارصي، عراق المطيري، حسن الطرابلسي، د- هاني ابوالفتوح، مراد قميزة، د. ضرغام عبد الله الدباغ، صالح النعامي ، مجدى داود، محمد الياسين، فوزي مسعود ، د. صلاح عودة الله ، عبد الرزاق قيراط ، رشيد السيد أحمد، جاسم الرصيف، أحمد بوادي، د. خالد الطراولي ، عبد الله الفقير، العادل السمعلي، فتحي العابد، خبَّاب بن مروان الحمد، عبد الغني مزوز، محمد الطرابلسي، سيد السباعي، كريم السليتي، حاتم الصولي، أبو سمية، صلاح الحريري، سليمان أحمد أبو ستة، عمر غازي، فتحي الزغل، وائل بنجدو، أشرف إبراهيم حجاج، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد العزيز كحيل، د. عبد الآله المالكي، طلال قسومي، د. أحمد محمد سليمان، ماهر عدنان قنديل، منجي باكير، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - محمد بنيعيش، صفاء العراقي، د- محمود علي عريقات، عزيز العرباوي، رافد العزاوي، د - المنجي الكعبي، محمد يحي، كريم فارق، إياد محمود حسين ، د. مصطفى يوسف اللداوي، أنس الشابي، د - عادل رضا، بيلسان قيصر، سامح لطف الله، فهمي شراب، طارق خفاجي، ضحى عبد الرحمن، سعود السبعاني، د - مصطفى فهمي، ياسين أحمد، مصطفي زهران، د.محمد فتحي عبد العال، رضا الدبّابي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمود فاروق سيد شعبان، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مصطفى منيغ، يحيي البوليني، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد أحمد عزوز، سلام الشماع، د. طارق عبد الحليم، الهادي المثلوثي، محمد عمر غرس الله، يزيد بن الحسين، إيمى الأشقر، خالد الجاف ، رمضان حينوني، أ.د. مصطفى رجب، د. كاظم عبد الحسين عباس ، إسراء أبو رمان، د- جابر قميحة، د. أحمد بشير، حسن عثمان، محمد علي العقربي، أحمد النعيمي، علي عبد العال، المولدي الفرجاني، عمار غيلوفي، صباح الموسوي ، محمد شمام ، د- محمد رحال، تونسي، محمد اسعد بيوض التميمي، صلاح المختار، محمود سلطان، محرر "بوابتي"، سفيان عبد الكافي، الناصر الرقيق، فتحـي قاره بيبـان، أحمد ملحم، د - صالح المازقي، د - الضاوي خوالدية، حميدة الطيلوش، محمود طرشوبي،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة