البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

المسرحية الأخيرة لوزارة الدبلوماسيين الدمج

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 994


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أعلنت وزارة الخارجية العراقية بتأريخ 20/4/2022 في بيان لها أنها سلّمت السفير التركيّ، علي رضا كوناي، مُذكّرة احتجاج شديدة اللهجة، دعت فيها تركيا إلى الكفّ عن مثل هذه الأفعال الاستفزازيّة، والخروقات المرفوضة، والانتهاكات المُستمِرّة للجيش التركي، ومنها العمليّة العسكريّة الأخيرة واسعة النطاق والتي طالَت مناطقَ متينا، الزاب، أفاشين، وباسيان في شمال العراق. وجددت الوزارة مطالبتها بـ" انسحابِ كامل القوّات التركيّة من الأراضي العراقيّة بنحوٍ يعكسُ احتراماً مُلزِمَاً للسيادة الوطنيّة"، موضحة أن "العراق يمتلك الحق القانوني لاتخاذ الإجراءات الضروريّة والمناسبة وفقاً لأحكام ميثاق الأُمم المُتحدة، وقواعد القانون الدولي إزاء أعمال عدائيّة وأحادية الجانب كهذه، والتي تجري دون التنسيق مع الحكومة العراقيّة. وأن حالات الاعتداء التي تقوم بها القوات التركيّة، لايستندُ إلى أُسسٍ قانونيّة دولية، مشيرة إلى أن المادة/ 51 من ميثاق الأُمم المتحدة التي تبرر بها أنقرة أفعالها، لا تُجيزُ إنتهاك سيادة بلد مستقل".

بلا أدنى شك إدراء سيادي طيب يتوافق مع القانون الدولي والعلاقات الثنائية بين البلدين، وإعتزازا بما يسمى بالإستقلال والسيادة العراقية المزعومة التي لا تعترف بها أية دولة ولا الشعب العراقي نفسه، وإنما الحكومة العراقية ومجلس النواب فقط للضحك على ذقونهم القذرة، والملوثة بدماء العراقيين، وأياديهم المدنسة بحنث اليمين، فقد أخلوا بعهدهم مع الله قبل العراقيين.

أما المفاجأة فهي ما نقلته وكالة ( فرانس برس) عن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان خلال اجتماعه مع نواب حزبه، بأن بغداد وقادة إقليم كردستان يدعمون الحملة العسكرية التي تشنها تركيا برا وجوا، تحت عنوان (قفل المخلب)، وأضاف" أشكر الحكومة المركزية في العراق والإدارة الإقليمية على دعمهما للمعركة التي نخوضها ضد الإرهاب، وأتمنى التوفيق لجنودنا الأبطال المنخرطين في هذه العملية التي نخوضها بتعاون وثيق مع الحكومة العراقية المركزية والإدارة الإقليمية في شمال العراق".

فعلى ماذا يشكر الرئيس التركي حكومتي المركز والأقليم؟
أما حكومة الأقليم فلن تنبس بكلمة حول الإدانة، فأتخذت الحكمة القائلة إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب، ورمت بحملها على حكومة المركز. بإسثناء إجابة وزير الاتصالات في حكومة إقليم ‎كردستان بشمال ‎العراق ( آنو جوهر عبدوکا)على سؤال طرحة الأستاذ مصطفى كامل رئيس تحرير وجهات نظر عن موقف الحكومة العراقية من تواجد حزب العمال الكردستاني على أراضيها؟ فأجاب

أن "سلطات ‎بغداد تدفع رواتب شهرية لقوة من حزب العمال الكردستاني الإرهابي قوامها بحجم لواء مسلح وتدعمهم وتسلّحهم باعتبارهم فصيلاً ضمن فصائل ‎الحشد الشعبي أو الحشد العشائري".

ولمعالجة الحرج الذي وقعت فيه وزارة الخارجية جراء إنكشاف اللعبة الهزيلة، حاول المتحدث المسكين بإسمها، أحمد الصحاف ان يغطي الجيفة بقوله" إن الخارجية العراقية اعتبرت العمليات العسكرية في الأراضي العراقية "انتهاكا سافرا لسيادة العراق وتهديدا لوحدة أراضيه لما تخلفه العمليات من رعب وأذى للآمنين من المواطنين العراقيين." ولكن ما تجاهله ان روائح الجيفة خرجت وشمها العراقيون، فلا نفع من تغطيتها.

جاء رد وزارة الخارجية التركية في بيان أعلنت فيه أنها استدعت القائم بالأعمال العراقي لإبلاغه استياءها إزاء "مزاعم لا أساس لها" أطلقت في العراق إثر تصريحات الرئيس إردوغان. وجاء في بيان الخارجية التركية "طالما لم تتّخذ السلطات العراقية خطوات ملموسة وفاعلة (ضد المتمردين) وطالما يستمر التهديد الذي يشكّلونه انطلاقا من العراق، ستّتخذ بلادنا التدابير اللازمة بناء على حقّها في الدفاع عن نفسها".

إذن كانت مذكرة وزارة الخارجية العراقية مجرد مسرحية هزيلة، أز نثر الرماد في العيون لا أكثر، سرعان ما كشفها الرئيس التركي بقصد أو صورة عفوية بإضعف إيمان. فقد جرى توقيع اتفاقية أمنية بتأريخ 26/9/2007 بين الجانبين العراقي والتركي ممثلين بوزيرداخلية تركيا (بشير أتلاي) ونظيره العراقي (جواد بولاني) لملاحقة حزب العمال الكردستاني، ونصت الإتفاقية على السماح للجانب التركي بملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني في شمال العراق بموافقة الحكومة العراقية، وفتح مكتبي إرتباط بين بغداد وانقرة لتبادل المعلومات الأمنية بين البلدين. وقبل توقيع الاتفاقية زار رئيس الوزراء السابق نوري المالكي تركيا وإلتقى الرئيس اردوغان واتفقا على مكافحة حزب العمال الكردستاني. ويبدو ان وزارة الخارجية لا تمتلك أرشيف عن الإتفاقيات بين الطرفين العراقي والتركي.

ما أكثر المغالطات التي تنهجها الحكومة العراقية ووزارة الخارجية التي تفتقر الى أبجديات العمل الدبلومسي، فجميع الدبلوملسيين الحاليين ـ بعد تقاعد وانهاء خدمات الدبلوماسيين القدماء ـ هم من (الدبلوماسيين الدمج) فأي خير يرتجى منهم؟

كانت درجة المستشار تتطلب ما لا يقل عن (15) سنة في العمل الدبلوماسي، بعد تخرجه من معهد الخدمة الخارجية (الدراسة سنتان)، يتدرج بعدها من درجة ملحق الى سكرتير أول أو مستشار وبإمتحانات ترقية في غاية الصعوبة وبدرجة نجاح لا تقل عن 80% باللغة الأنكليزية او الفرنسية، وبقية المواد 70%، واذا فشل الدبلوماسي يُحول الى السلك الإداري. واليوم بشخطة قلم ولمدة سنة يصبح (الدبلوماسي الدمج) مستشارا فما فوق. بل ان من يعيين في الوزارة من حملة شهادة الدكتوراة في تخصصات الوزارة (لغات أجنبية، اقتصاد، قانون، سياسة فقط) يُعيين بدرجة سكرتر أول، بمعنى ان السكرتير الأول يعامل معاملة الدكتوراة.

السؤال: هل يوجد دبلومسي واحد فقط في وزارة الخارجية بعد الإحتلال من له مكانة بارزة وسمعة دولية كما كان عليه الأمر خلال الحكم السابق؟ على سبيل المثال من وزن السادة رياض القيسي ووسام الزهاوي ، ونزار حمدون، وأكرم الوتري وعبد الجبار هداوي وعصمت كتاني وطه شكر ووداد عجام ووهبي القره غلي والعشرات غيرهم.

ومن يزعم ان السفراء كانوا من أهل السنة فهذا دجل ما بعده دجل، فقصي مهدي، ومحمد العاملي، وبسام كبة، وعبد الحسين الرفيعي، وحميد الموسوي وحسان الصفار ومحمد صادق المشاط، وعبد الكريم السوداني ورحيم عبد الكتل وغيرهم، علاوة على الوزراء المفوضين مثل أسعد السعودي،عقيلة الهاشمي، سها الطريحي، عباس كنفذ وغيرهم كانوا من الشيعة، وبعضهم لهم أقارب في المعارضة العراقية حينها في الخارج، والبعض الآخر كان مستقلا، لا علاقة له بحزب البعث.

هل عرفتم سبب تردي سياسة العراق الخارجية؟
وهل عرفتم لماذا لا تحترم الدول الدبلوماسيين العراقيين بعد عام 2003؟
السبب لا يحتاج الى المزيد من الشرح والتفصيل. لأن قوة الدبلومسية مصدرها قوة الدولة، والكل أدرى بضعف ما يثسمى بالدولة العراقية، والحقيقة هي ليست دولة مواطنة، بل دولة مكونات كما جاء في الدستور المسخ.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، إيران، الشيعة، السنة، الفساد، الفساد السياسي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 27-04-2022  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  كفى الله البصراويين النشامى شر الصفوية والخمينية
  الفاشية الجديدة بغلاف معاداة السامية
  شرفت أيتها الخيبة في مروجنا السليبة
  عارنا في غزة ما بعده عار
  توجهات صهيونية لتغيير المناهج الدراسية العربية
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/ 9 وهي الأخيرة
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/8
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/7
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية / 6
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/5
  ذئاب في المدينة عرض لرواية الأديب الفلسطيني طارق صبح
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/4
  زيارة الرئيس الإيراني إلى العراق ضيف ثقيل الظل
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/3
  التهمة الكيدية في حرق مكتبة الإسكندرية/2
  التهمة الكيدية في حرق عمر الفاروق لمكتبة الإسكندرية/1
  الاعلام العراقي ببغاء في قفص ولاية الفقيه
  نور زهير اللغز الذي أمكن حلٌه
  زواج القاصرات في العراق العقل القاصر في زواج القاصر
  في العراق العجب ليس في رجب فقط
  تغريدات من العراق الديمقراطي الجديد/21
  القوادة والعهر السياسي /2ـ 2
  القوادة والدعارة السياسية /1ـ 2
  بمناسبة يوم الغدير: هل يغلق اهل السنة المساجد والجوامع
  مبحث حول محاورة بين كتاب عن أصل الكرد
  يوم الغدير: عندما تتحول الأساطير والبدع إلى حقائق دامغة /3 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/2 ـ 3
  يوم الغدير: عندما تتحول الاساطير والبدع الى حقائق دامغة/1ـ 3
  هل ايران فعلا محاصرة؟
  إشكال الصدر على الله تعالى يثير الحيرة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مصطفي زهران، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. مصطفى يوسف اللداوي، عبد العزيز كحيل، طلال قسومي، فهمي شراب، فتحي الزغل، د. أحمد محمد سليمان، رافع القارصي، فتحـي قاره بيبـان، نادية سعد، رشيد السيد أحمد، كريم السليتي، ضحى عبد الرحمن، حسن الطرابلسي، إياد محمود حسين ، محمد أحمد عزوز، عبد الله الفقير، أشرف إبراهيم حجاج، د - المنجي الكعبي، تونسي، محمد الياسين، رمضان حينوني، د- محمود علي عريقات، أنس الشابي، محمد يحي، إسراء أبو رمان، د- جابر قميحة، سفيان عبد الكافي، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمود طرشوبي، الهيثم زعفان، إيمى الأشقر، رضا الدبّابي، أحمد بوادي، سيد السباعي، المولدي اليوسفي، رحاب اسعد بيوض التميمي، بيلسان قيصر، محمد العيادي، محمد عمر غرس الله، عمار غيلوفي، أ.د. مصطفى رجب، أحمد الحباسي، عواطف منصور، د - صالح المازقي، د- هاني ابوالفتوح، حسن عثمان، ياسين أحمد، سامر أبو رمان ، وائل بنجدو، ماهر عدنان قنديل، فتحي العابد، خبَّاب بن مروان الحمد، د - الضاوي خوالدية، د - عادل رضا، محمود فاروق سيد شعبان، المولدي الفرجاني، صالح النعامي ، محمد علي العقربي، سامح لطف الله، أحمد النعيمي، كريم فارق، فوزي مسعود ، خالد الجاف ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، يزيد بن الحسين، د. طارق عبد الحليم، عبد الله زيدان، طارق خفاجي، د- محمد رحال، صفاء العراقي، صلاح الحريري، صفاء العربي، عبد الرزاق قيراط ، محمد اسعد بيوض التميمي، عمر غازي، يحيي البوليني، العادل السمعلي، محمد الطرابلسي، أحمد ملحم، د. عبد الآله المالكي، رافد العزاوي، حاتم الصولي، د. خالد الطراولي ، علي الكاش، علي عبد العال، حسني إبراهيم عبد العظيم، د - شاكر الحوكي ، جاسم الرصيف، الهادي المثلوثي، عراق المطيري، صلاح المختار، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - محمد بنيعيش، مصطفى منيغ، د.محمد فتحي عبد العال، منجي باكير، مجدى داود، محمود سلطان، عبد الغني مزوز، مراد قميزة، أبو سمية، د. أحمد بشير، د - مصطفى فهمي، د. صلاح عودة الله ، صباح الموسوي ، حميدة الطيلوش، سليمان أحمد أبو ستة، عزيز العرباوي، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد شمام ، الناصر الرقيق، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محرر "بوابتي"، سلوى المغربي، سلام الشماع، سعود السبعاني،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة