البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات
   رأي القُرعة

يا ذيول الولي الفقيه قد صدأت أبواقكم

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 553


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


نجاح أي كاتب يتوقف على ما يمتلكه من الجرأة والشجاعة في طرح الرأي بحيث تكون أضعاف ما يمتلكه غيره من جرأة، بالطبع سيكون هناك الصراع حتمي في عقله بين قول الحقيقة او التكتم عنها لمآرب ربما تتعلق بالخوف من البطش، او رغبة بإبتزاز الغير، او عملا بالقاعدة ان كان الكلام من فضة، فالسكوت من ذهب. وفي كل الأحوال يتطلب الحق أفواها وأقلاما حرة لا تتقيد إلا بموقف الضمير من تقييم الأحداث التي تجري على الساحة الإعلامية التي يغطي نشاطاتها، سيما في الدول الفاشلة التي تعاني من عدم الإستقرار السياسي، والفساد الحكومي، وسرقة الثروات وتبديدها وغيرها من المشاكل السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية. فقد أفرز الإحتلال الامريكي الايراني للعراق مثلا الكثير من المؤشرات التي لابد ان نتوقف أمامها، ونحللها بطريقة عقلانية بعيدا عن الأهواء السياسية والميول المذهبية والعنصرية.

غالبا ما نجد في اللقاءات التلفازية، وبرامج الحوار تضادات ثقافية، وهذه التضادات تمثل وجهات نظر متعاكسة، لكنها مقبولة ان كان الغرض منها ترجيح كفة المواطنة وتبصير المواطن العراقي بما يحتاجه من رؤى واقعية لحلٌ المشكلات اليومية التي يعاني فيها، في ظل نظام سياسي فاسد، وبطالة وجوع وفقر وثروات منهوبة ونضخم في الأسعار ومديونية خارجية عالية وتزوير شهادات علمية وانتشار الرشوى في جميع مؤسسات الدولة، وحشد من الموظفيين والعسكريين الفضائيين يقدرون بمئات الآلاف، وسوء في إدارة العلاقات الخارجية وغيرها.

كل هذه الكوارث تتطلب محللين على قدر مميز من العلم والوعي وسعة الإطلاع والتحليل الصائب لتبصير المواطن العراقي في فهم ما يجري على المسرح السياسي، لكن مع الأسف الشديد كانت من إفرازات ثورة تشرين ظهور شرذمة من الإعلاميين المأجورين في البرامج الحوارية دون ان يكون لهم اي ظهور سابق في القنوات الإعلامية للطعن في مطالب متظاهرين أبسط ما يطلبونه وطن وهوية، في الوقت نفسه إختفت الكثير من الوجوه الاعلامية الوطنية لظروف لعل ابرزها انطلاقا من قول المتنبي (ولكن لا حياة لمن تنادي) او بسبب إستهدافهم من قبل الميليشيات الشيعية، فلا مكان للوطني المخلص في وطن يحكمه العملاء والجواسيس. ومن ابرزهم جاسم الرصيف، هبة الشمري، عبد الله الفقير، شلش العراقي وافراح شوقي والعشرات غيرهم.

لو تابع مقدمو البرامج الحوارية عدد المشاهدين لبرامجهم في حال إستضافتهم ابواق الخامنئي لوجودوا انهم يشكلوا نسبة ضئيلة من المتابعين، ومن يتابعهم فإنما يتابع المناظرين لهم مثلا السادة يحي الكبيسي وأحمد الأبيض، غيث التميمي، علاء الشرع، أياد العنبر، اياد العناز، غازي فيصل، وحيدر الملا وناجح الميزان غيرهم من كبار المحللين السياسيين، الذين يفيدوا متابعي البرامج بمعلومات وتحليلات صائبة وواعية، ولا ننسنى مقدمي البرامج الرائعة مثل أحمد البشير ونجم الربيعي، مهدي جاسم ومحمد السيد محسن، و زيد عبد الوهاب واحمد ملا طلال، وعدنان الطائي و حميد عبد الله وأحمد الأدهمي وأحمد خضير وهاشم العقابي، باسل حسين وغيرهم، والسيدات الاعلاميات المبددعات كسؤدد طارق، سحر عباس وعلا ابو جاموس وغيرهن.

على الضفة الأخرى تجد مجموعة من المحاورين ممن أطلق عليهم الإعلامي الرائع أحمد البشير (الزبابيك) وقد أحسن في وصفهم، مع انهم يستحقوا وصفا أشد من (الزبابيك)، لأنهم مجموعة من إفرزات ابط الولي الفقيه في ايران العفن، لذا فإن رائحة العمالة والتبعية تفوح من أفواههم، وغالبا ما تكون حصيلتهم في البرنامج بصقة او شتيمة من قبل المتابعين. ومن هؤلاء الزبابيك او العقارب، حيدر البرزنجي، هاشم الكندي، عبد الأمير العبودي، نجاح محمد علي، خالد السراي، عدنان السراج، عباس العرداوي، أحمد عبد السادة ومحمد البصري وعبد الأمير الدبي والعشرات غيرهم.

هؤلاء (غوغاء الصحافة والإعلام) تغاضوا عن النظر لمستقبل العراق بمنظار البصيرة والمسؤولية الوطنية والعروبية، فغمسوا اقلامهم بمداد الخيانة، وأفواهم بكنيف الولي الفقيه، عسى ان يزينوا الوجه القبيح للعملية السياسية والميليشيات التي يدافعوا عنها بضراوة، ونسوا انه " لا يصلح العطار ما أفسده الدهر". إن المدح في غير موطنه ذم وقدح، واذا تجاوز حده أثبط من همة الممدوحين، وحط من قيمة المادحين، وأضعف الإرادات وأشلٌ العزائم. لقد تعامل الإعلام المأجور بتناغم مع حكومات الفساد المتتالية والميليشيات الولائية، وليس مع مصلحة الشعب العراقي، وهذا ليس خطأ بل خطيئة لا تغتفر، وجريمة بحق الشعب العراقي.

إن المؤسسات الصحفية الحرة والرصينة سيدة نفسها وسيدة أفكارها، وليست غانية تهب نفسها لمن يجزل لها العطاء. إنها شامخة تسموا على الحاكم والوزير والقاضي والعالم ورجل الدين، لأن مسؤوليتها أكبر منهم جميعا، فهي الرقيب على جميع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية وتعمل لمصلحة الشعب اولا. فتقرأ الأحداث بملية وـني وعمق، وتفهمها بتعقل، وتشخص مواطن القوة والضعف في جسد الدولة وكل مؤسساتها، وتحسن الإستنتاج، وتصقل الحقيقة وتكشف العلل بكل شفافية دون مواربة، بعيدا عن كل الإغراض، إلا غرض واحد وهو الحقيقة المبنية على الوعي والإدراك والمصلحة الوطنية، وليس التخمين والإستشعار والأجندات الخارجية.

لكن هذا لا ينفِ وجود مواكب طليعية تدور خارج فلك الولي الفقيه، فهناك بحمد الله حركة فكرية ونهضة تنويرية سرت روحها في عالم الإبداع قبل وبعد ثورة تشرين، ولا يمكن لمكابر ان ينكرها او يتنكر لها. مجموعة من الكتاب الأحرار الذين نهضوا من تحت جمرة الإحتلال الامريكي الايراني لينفضوا عن اجسادهم كل ما تعلق بها من رماد العبودية والإستعباد، كأنهم قبس من نور المعرفة الأبلج، بددوا ضباب الجهل والدجل المعمم، فصفى أديم الحقيقة بعد أن تحررت من اغلال الإستبداد والتخلف. لم يتمكن لمعان الذهب على قوته من أن يبهر انظارهم، فقد فضلوا عليه تراب الوطن الغالي. لأن العقل البشري الواعي والمتعلم لا يطأطأ رأسه مطلقا أمام العمالة والعبودية، المبادئ الوطنية الأصيلة هي في الحقيقة قوة العراق الأشم وشرفه الأثيل المنعم.

هناك فرق بين كتاب الإحتلال، وكتاب المقاومة ـ نقصد القوى المعارضة للعملية السياسية، وليس محور المقاومة المزعوم الذي تحول الى محور مقاولة عبر المكاتب التجارية للأحزاب الولائية ـ فالنوع الأول أي الإعلاميون الذيول مسكوا السلاح وهددوا الأمن الوطني في ظل صمت وزارة الأمن الوطني، والنوع الثاني مسكوا العقلانية وتمسكوا بالفكر والوعي الوطني. الأول يلوث عقله بالمدح للزعماء الولائيين، والثاني يشحذ عقله للجهاد السلمي وكشف المستور أمام الشعب المقهور، الأول يجلس تحت أقدام الولي الفقيه، والثاني يجلس فوق رأسه الفارغ ويطرق عليه بمداسه.

لقد أدرك كتاب المقاومة معنى الشرف والغيرة والوطنية، وفات كتاب الإحتلال كل ذاك، بل تركوه ورائهم، وما عاد ينفعهم شيئا. حتى الإعتذار والرجوع الى جادة الصواب فقدت مسوغها وأهميتها، اقلام سودت صفحة الحقائق بمدادها، وافواه تنبعث منها رائحة الكنيف.
لا نعرف هل فكر هؤلاء الأوغاد بأبنائهم واحفادهم، واي تأريخ شخصي معيب خلفوه لهم، لقد اورثوهم عارا لا يقل عن عار االخونة في التأريخ. كل السلبيات يمكن ان يطويها الزمن، الا العمالة ولنا في العلقمي إسوة.

إن وظيفة الإعلام الوطني هو تعليم الأمة، وإيقاظ الهمم بإنارة عقول العامة وتحريرها من عتمة رجال الدين والسياسيين الولائيين والفاسدين. لأن الصحافة الحرة أفضل مرشد للسداد، وأقوى رادع عن إرتكاب الفساد، للإعلام شأن كبير في توجيه الرأي العام، وميدانه ساحة العقل الرحبة، أما السلاح وتهديد السلم الوطني فهو شأن خطير وميدانه ساحة الحرب، وعلى الإعلاميين توخي الحقيقة، مهما بلغت مرارتها، وصعب هضمها.

أحفظوا ما تبقى من حياء ، وراجعوا أنفسكم يا اعلاميين من الزيغ عن الصراط المستقيم وانتم تعيشون في دار البقاء لا تنسوا دار الفناء، لقد ضيق بعضكم وسيع الصدر كدرا والما، وكشفتم سوء طويتكم وخبث مقاصدكم.
أقول في الختام: عندما يغوص الإعلامي الحر في بحار الوطنية سيعثر على الدر المكنون والصدف غالية الثمن. وعندما يغوص الإعلامي الولائي في مستنقع العمالة فسوف لايعثر سوى على الكنيف والقذارة والعفن. هم كما وصفهم شاعرنا الرصافي:

مـــــا أنتم إلا بناء ساقــــــــط ** نتن ملـيء إرضـة متآكــــــل
هجرت عباقرة مساقط رأسها ** وخلافها لـم يبق إلا جاهــــل


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الإنتخابات، إيران، الشيعة، الفساد،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 25-11-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  تصدير الديمقراطية الأمريكية لماسحي الأحذية
  الديمقراطية في العراق وهم داعب عقول الحالمين
  عندما يغيب القط ترقص الفئران على المنضدة
  السياحة الدينية في العراق خسارة فادحة
  قيس الخزعلي من زعيم مليشيا الى عالم بالجينات
  البون الشاسع بين محاكمات نورمبرغ واجتثاث البعث
  الثورة في ايران بركان لن يخمد
  مشروع الخميني في العراق/3ـ 3 ماهو مشروع الخميني؟
  مشروع الخميني في العراق/ 2ـ3 وسيلة تنفيذ المشروع
  مشروع الخميني في العراق/ 1ـ 3 المقدمة
  مقامة: ثوار على خطى الشهداء
  الاتفاقية الصينية الايرانية في مهب الريح
  خاطرة: لا مناص من يوم الخلاص
  البطل الوطني جهاد الجابري وتفجير العتبات الشيعية في سامراء
  الوطن بين المقدس والمدنس
  المصداقية بين مطرقة بومبيو وسندان العبادي
  من يعتذر لمن يا عمامة العفن؟
  الحقيقة تسمو على الإفتراء
  ملحمة البطولة والشهادة: صدام حسين
  أعياد الميلاد وما يرافقها من إحتفالات
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/3
  ايها الشهيد نم قرير العين، فالثورة الكبرى قادمة لا محالة!
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/2
  السياسة الشرعية بين النظرية والتطبيق/1
  خاطرة: عبد القادر غير قادر
  سبحان مغير الأحوال!
  هل المرجعيات الدينية راشدة أم قاصر؟
  ملحمة الشهادة البطولية
  مقامة ثورة تشرين  البطلة وشهدائها الميامين
  ايران .. الثورة قادمة بلا شك

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د- هاني ابوالفتوح، ياسين أحمد، د. طارق عبد الحليم، عمار غيلوفي، علي عبد العال، صفاء العراقي، صالح النعامي ، أ.د. مصطفى رجب، تونسي، طلال قسومي، رافع القارصي، ضحى عبد الرحمن، د - صالح المازقي، د. أحمد محمد سليمان، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - مصطفى فهمي، العادل السمعلي، مجدى داود، عبد الله الفقير، محمد عمر غرس الله، د - الضاوي خوالدية، حاتم الصولي، عراق المطيري، صلاح المختار، سيد السباعي، الهادي المثلوثي، سفيان عبد الكافي، أحمد ملحم، مراد قميزة، نادية سعد، سامح لطف الله، صباح الموسوي ، كريم فارق، عبد الله زيدان، د - عادل رضا، الناصر الرقيق، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عزيز العرباوي، محمد اسعد بيوض التميمي، محمد أحمد عزوز، حسني إبراهيم عبد العظيم، يزيد بن الحسين، د - محمد بنيعيش، إسراء أبو رمان، محمود طرشوبي، حسن عثمان، د. خالد الطراولي ، د.محمد فتحي عبد العال، رضا الدبّابي، د- جابر قميحة، سليمان أحمد أبو ستة، الهيثم زعفان، د - محمد بن موسى الشريف ، د. صلاح عودة الله ، وائل بنجدو، محمد العيادي، رشيد السيد أحمد، رافد العزاوي، محمد الطرابلسي، سلوى المغربي، عمر غازي، خالد الجاف ، إياد محمود حسين ، صفاء العربي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. أحمد بشير، جاسم الرصيف، محمد شمام ، د. عبد الآله المالكي، فوزي مسعود ، كريم السليتي، عبد الرزاق قيراط ، أحمد بوادي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، صلاح الحريري، محمد الياسين، عبد الغني مزوز، منجي باكير، أحمد الحباسي، د - شاكر الحوكي ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، إيمى الأشقر، مصطفي زهران، حسن الطرابلسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، أحمد النعيمي، د- محمد رحال، عواطف منصور، أبو سمية، حميدة الطيلوش، د- محمود علي عريقات، رمضان حينوني، أشرف إبراهيم حجاج، محمد يحي، فتحي الزغل، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - المنجي الكعبي، فتحـي قاره بيبـان، سلام الشماع، علي الكاش، فهمي شراب، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مصطفى منيغ، محرر "بوابتي"، سامر أبو رمان ، يحيي البوليني، محمود سلطان، سعود السبعاني، فتحي العابد، أنس الشابي، محمود فاروق سيد شعبان، المولدي الفرجاني، ماهر عدنان قنديل، خبَّاب بن مروان الحمد،
أحدث الردود
هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

لغويا يجب استعمال لفظ اوثان لتوصيف مانحن بصدده لان الوثن ماعبد من غير المادة، لكني استعمل اصنام عوضها لانها اقرب للاذهان، وهذا في كل مقالاتي التي تتنا...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

واضح أن الكاتب يعاني من رؤية ضبابية، وهو بعيدٌ عن الموضوعية التي يزعم أنه يهتدي بها..
نعم، وضعت الأنظمة القومية قضية تحرير فلسطين في قائمة جدول...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة