البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

أساليب المنصرين في اختراق المجتمعات الإسلامية

كاتب المقال مفكرة الإسلام   
 المشاهدات: 8870



عندما وقعت كارثة زلزال جنوب آسيا وموجات تسونامي العاتية في أواخر ديسمبر 2004 م سارعت عدة منظمات مسيحية ‏إلى المناطق المنكوبة وأعلنت بشكل صريح عن قيامها بتقديم المعونات إلى جانب تلقين المنكوبين معلومات عن المسيحية .‏

‏ يقول أحد المنصرين :"أتينا إلى هنا لمشاركة الناس في حياتهم،فيجب ألا نخبرهم مسبقًا وبطريقة مباشرة عن " يسوع " ‏ولكن علينا أن نظهر حبنا للجميع من خلال أعمالنا الإغاثية، وهم سوف يسألوننا: لماذا أنتم مختلفون؟ لماذا أنتم رحماء ‏بنا؟ ..عندئذٍ نجيب: لأن ( يسوع ) علمنا ذلك " .‏

‏ وذكرت صحيفة "واشنطن بوست":"أن جماعة "وورلد هيلب"التنصيرية ومقرها في ولاية فيرجينيا الأمريكية تعمل على ‏تنصير 300 من الأطفال المسلمين الأيتام في إقليم أتشيه الإندونيسي أكثر المناطق تضرراً من الزلزال وموجات المد. ‏

وأضافت الصحيفة أن الجماعة نقلت هؤلاء الأيتام من أتشيه إلى العاصمة جاكرتا حيث تخطط لتربيتهم في دار مسيحية ‏للأيتام وتنشئتهم على التعاليم المسيحية،وجاء في نداء لجمع التبرعات على الموقع الإلكتروني لجماعة "المساعدة ‏العالمية":"في الأحوال العادية فإن باندا أتشيه مغلقة أمام الأجانب وأمام الإنجيل، ولكن بسبب هذه الكارثة تمكن شركاؤنا أن ‏يسمعوا صوتهم، وأن يعملوا على تقديم مدخل للإنجيل". ‏

وجاء في هذا النداء أن:"المساعدة العالمية" تعمل مع مسيحيين إندونيسيين يريدون غرس المبادئ المسيحية في أسرع وقت ‏ممكن في الثلاثمائة طفل المسلم الذين تقل أعمارهم جميعا عن 12 سنة،والذين فقدوا آباءهم في كارثة تسونامي". ‏

وقال القس "فيرنون بريور" رئيس جمعية "المساعدة العالمية" في منطقة "فورست" في ولاية فرجينيا : " إن المنظمة ‏جمعت حوالي سبعين ألف دولار أمريكي من التبرعات وتسعى إلى جمع مبلغ 350 ألف دولار أخرى لبناء دار مسيحية ‏للأيتام ".ومما سبق نرى أن للتنصير بين أطفال وأيتام المسلمين طرق وأساليب عديدة ذكرنا بعضها فيما سبق والتي كان ‏منها التبني ومنها أيضا:‏


‏• تبني أطفال الفقراء أحدث وسائل التنصير:‏

‏ وفي الدول الفقيرة والمناطق المنكوبة تزداد نسبة الأطفال الأيتام الذين لا يجدون الغذاء والرعاية و أبسط متطلبات ‏الحياة ، واستغل المنصرون ذلك وسارعوا إلى تبني هؤلاء الأطفال ورعايتهم وتقديم المساعدات لهم وغمرهم بالمحبة ‏والعطف ، وهذه عادتهم استغلال الفرص فآلام المسلمين ومصائبهم و حاجتهم هي الجسر الذي يصلون بواسطته إلى تنصير ‏أطفالهم ورجالهم ونسائهم . ‏

‏ ويعد مخطط التنصير الشرس-الذي تقوده وتدعمه الدول المسيحية ومجلس الكنائس العالمي - من الجبهات المعادية القوية ‏التي تعمل ضد الإسلام وعقيدته ودعوته في هذا العصر، ومنذ عهد الحروب الصليبية، ويستمد هذا المخطط قوته من ‏الإمكانيات الضخمة التي تسخر له، ومن الدعم المالي الكبير الذي يقدم له سنوياً لدعم أنشطته وإرسالياته في مختلف دول ‏العالم - وخاصة المناطق الإسلامية الفقيرة التي تعاني من الفقر والحاجة، والجوع والمرض،والكوارث الطبيعية والبشرية-‏،حيث يغزوها المنصرون بما في أيديهم من غذاء ودواء وكساء، والمقابل معروف وهو التنصير، واعتناق المسيحية. ‏

فتنصير المسلمين وإخراجهم من الإسلام هدفٌ من أهداف قوى الكفر والإلحاد من اليهود والنصارى، فهم لا يرضون عن ‏المسلم إلا أن يكون على دينهم، أو يتخلَّى عن دينه إلى أيٍّ وجهةٍ أخرى، وهذه الحقيقة بيَّنها القرآن الكريم في قوله - تعالى-‏‏:"ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتَّبع ملَّتهم قل إنَّ هدى الله هو الهدى ولئن اتَّبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من ‏العلم مالك من الله من وليٍّ ولا نصير "(البقرة الآية 120) . ‏

ومن أجل تحقيق هذا الهدف شهد القرن المنصرم هجمة تنصيرية عاتية سعت إلى تنصير أكبر عدد من المسلمين، أو إفساد ‏عقيدتهم، وأنفقت أموالاً طائلة وجهوداً هائلة، وأعدت الخطط وتحركت جيوش من المنصرين للعمل في شتى بلدان ‏المسلمين، وأجلب المنصرون بخيلهم ورَجِلهم على أُمَّة الإسلام، ولوَّنوا وسائلهم، فتارةً بوسيلة الاستشراق، وتارةً بوسيلة ‏الحملات التنصيريَّة من قِبَل رهبانهم وأحبارهم ودعاتهم بدعمٍ من كنائسهم ودُوَلهم، وتارةً بواجهات المؤسسات الدوليَّة، ‏والمنظمات الإنسانيَّة، والتعليميَّة والصحيَّة، والإغاثة والتثقيفيَّة... وغيرها، وتارةً بأساليب السياسة وضغوطاتها وهيمنتها، ‏ومكرها وخداعها، وتارةً بوسيلة القتل وإشعال الحروب في بلاد المسلمين تحت مظلاتٍ وواجهاتٍ متعدِّدة. ‏

‏ ‏

وإمعاناً في استغلال معاناة الأطفال وظروفهم الاجتماعية القاسية أصبح " التنصير بالتبنّي " هو أحدث صور الاستثمار ‏التنصيري للفقر في العالم الثالث، ففي تقرير نشره فرع منظمة رعاية الطفولة والأمومة "يونيسيف" في ألمانيا مؤخراً ذكر ‏إحصاء أن عدد أطفال الدول الفقيرة الذين تمّ تبنّيهم من قِبل عائلات قادرة مالياً في دول الغرب هو 23 ألف طفل خلال عام ‏‏1999م وحده، وأشار الإحصاء إلى أن هؤلاء الأطفال تمّ تبنّيهم في 7 دول غربية هي: "الولايات المتحدة، وكندا، ‏وبريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، وأستراليا، والسويد"، وأن غالبيتهم من ثلاث قارات، هي: أفريقيا، وآسيا، وأمريكا الجنوبية.‏

ووفقاً لتقرير اليونيسيف فإن الوازع الرئيس لتبنّي أطفال العالم الثالث هو حاجة بعض الأسر الغربية إلى الأطفال بسبب عدم ‏قدرة هذه الأسر على الإنجاب، كما أن المؤسسات الدينية الكبرى في الغرب - كما يقول التقرير- تحثّ أتباعها-وبالذات في ‏الكنائس المسيحية ومعابد اليهود-من أجل تبنّي أطفال الدول الفقيرة والمناطق المنكوبة بالمجاعات والكوارث الطبيعية ‏وخاصةً المسلمين منهم، وغير الطبيعية كالحروب وغيرها. ‏

وبالإضافة إلى عمليات التبني- التي يتم بمقتضاها إحضار أطفال الدول الفقيرة من الأيتام أو المشردين إلى العائلات الغنية ‏في الغرب؛ من خلال طلبات رسمية تتقدم بها هذه العائلات إلى وزارات الهجرة المختصة في بلادهم- تقوم مؤسسات أخرى ‏ذات طابع ديني أو إنساني بحملات واسعة للترويج لطريقة أخرى من طرق التبني، يطلق عليها البعض اسم "التبني عبر ‏البحار"، وفى إطار هذه الطريقة تقوم جمعيات خيرية(لا يحددها تقرير اليونيسيف)بإعداد ملفات حول عشرات الآلاف من ‏الأطفال الأيتام والمشردين في الدول الفقيرةوالتي بها أقليات من المسلمين وإرسالها إلى المؤسسات الدينية والإنسانية في ‏الغرب، والتي تقوم بدورها بطبع هذه الملفات- مرفقة بصور الأطفال-،وتوزيعها حسب الطلب على الأسر التي ترغب في ‏إعالة من يشاءون منهم بطريقة الكفالة،أو تولّي نفقات،أو جزء من نفقات المعيشة والتعليم الخاصة بهؤلاء الأطفال. ‏

وفى ضوء هذه الطريقة فإن الجمعيات الخيرية - التي يتحدث عنها التقرير، ويقول:" إنها تقوم بتجميع معلومات عن ‏الأطفال الأيتام والمشردين، ومن ثم إرسالها إلى المؤسسات الدينية والإنسانية في الغرب- هي على الأرجح جمعيات تابعة ‏للإرساليات التنصيرية التي توجهها الكنائس الغربية الكبرى إلى الدول الفقيرة والمنكوبة. ‏
وحسب التقرير فإن التبني يحقق مصلحة مزدوجة:‏

‏ الأولى هي: سدّ حاجة الأسر المحرومة من الإنجاب إلى الأطفال. ‏

والثانية هي: سد احتياجات هؤلاء الأطفال إلى المأوى الملائم والطعام الجيد والكساء النظيف والتعليم المناسب,وهي أشياء ‏تكفلها لهم العائلات الميسورة الحال بالتعاون مع المؤسسات الإنسانية والدينية والتعليمية في الغرب ! ‏

وطبعاً المصلحة الكبرى المبطنة تحت ستار المساعدات الإنسانية هي التنصير أولاً وأخيراً " مع أن السبل الماكرة المتبعة ‏لذلك لا تجعل الأطفال نصارى لكنها لا تبقيهم مسلمين كآبائهم.‏



منظمة الشفقة الدولية: ‏

ففي مؤتمر "الزمالة التنصيرية الدولية" الذي عقد في ماليزيا في أول مايو عام " 2001م "؛ قدم العاملون في شبكة فيفا، ‏ومنظمة الشفقة الدولية المختصتين بالعمل بين الأطفال عدداً من البحوث وأوراق عمل تضم إستراتيجيات وخططاً تعكس ‏تخصصهما كإرساليتين للإغاثة التنصيرية للأطفال، وشبكة "فيفا" تعد أكبر المنظمات الإغاثية الإنجيلية المتخصصة ‏بالأطفال، والبعض يعدها ضمن أكبر ثلاث منظمات نصرانية مختصة بالأطفال عالمياً، خصوصا أنها تولي رعاية الأطفال ‏النصارى اهتماماً خاصاً، وهي تنطلق في عملها بين الأطفال المعرضين للمخاطر. ‏

وقد أكد المؤتمر على أهمية الفئة العمرية بين سن الرابعة والرابعة عشرة التي يتعرف خلالها 85% من نصارى الولايات ‏المتحدة على دينهم، وفي خارج الولايات المتحدة ومن خلال مسح أجراه المنصر " د.دان " فإن 60% ممن سئلوا عن المدة ‏التي تنصروا فيها قالوا: إنها كانت قبل الـ14. ‏

ولأن80% من أطفال العالم يعيشون في الدول النامية والفقيرة طالب المؤتمر الكنيسة بمراجعة أولوياتها واستراتيجياتها ‏العامة بشأن الأطفال في العقد القادم"، يقول د. دان:"إن عاملاً مهماً وسائداً وهو أن الناس يميلون لتقبل رسالة الإنجيل عندما ‏تضطرب حياتهم بفقر أو استغلال، وليس هناك من فئة بشرية أكثر تعرضاً لذلك من الأطفال والشباب". ‏

ويؤكد هذا المنصر الخبيث على أهمية توجيه جهود حملات التنصير نحو الأطفال المسلمين، والأطفال الصينيين، وأطفال ‏المدن الأخرى في العقد القادم؛ باعتبار ذلك أسرع طريق لزرع الكنائس، وبذر بذور مجتمعات نصرانية جديدة، كما يؤكد ‏على أن المدارس في آسيا وإفريقيا قد أخرجت جيلاً من زعماء الكثير من دولها، ويرى أن الأسلوب الأمثل هو الاهتمام ‏بالأطفال؛ لأن أطفال اليوم هم القيادة النصرانية التي نحتاجها في المستقبل، وشدد على أهمية الصبر والعمل المتواصل لمدة ‏قد تستمر لعشرين عاماً حتى يرى المنصرون النتيجة التي بذروها في قلوب الأطفال. ‏

وعرض "باتريك مكدونالز" (المدير العام لشبكة فيفا) على المؤتمرين تجربة عمله بين أطفال 40 بلداً، مؤكداً على أنه ‏‏"عندما يكون هناك أطفال في خطر ونصارى إلى جانبهم؛ فإنه لا بد أن تجد استجابة لك"..‏

وقد قدم المؤتمر للمنصرين المشاركين عدة اقتراحات يجب أخذها في الاعتبار عند وضع خططهم الخبيثة لإرسالياتهم ‏التنصيرية التي تعمل بين أطفال المسلمين والتي من أهمها:‏
‏ ‏
‏• النظر في المناطق التي لم تلق اهتماماً مكثفاً من المنصرين كالسواحل الإفريقية الشمالية والغربية، والدول العربية، ‏ودول آسيا الوسطى المسلمة، وبعض أجزاء شبه القارة الهندية، وغرب الصين " وكلها مناطق مسلمة"، والتركيز على ‏الأطفال في تلك المناطق التي لا تستقبل سوى 1.2 % من جهود العمل التنصيري.‏

‏• التركيز على الأطفال المعرضين للصراعات والحروب، فـ540 مليون طفل يعيشون في ظروف غير مستقرة، ‏و300 ألف طفل مجندون في الحروب، ومليون طفل راحوا ضحية الحروب في عقد التسعينيات.‏

‏ ‏

مزادات الأطفال في الكنائس:‏

ففي دولة كالشيشان استغلت المنظمات الكنسية التي تعمل تحت ستار الإغاثة الأوضاع المأساوية للشعب الشيشاني الذي ‏شرده الروس، ونقلوا الكثير من أبناء المسلمين إلى الكنائس والأديرة في الغرب، بعد أن أوهموا ذويهم أنهم سيقومون ‏باستكمال تعليمهم على أعلى مستوى. ‏

وهناك الكثير من المنظمات الغربية الكبيرة التي تستغل المآسي والكوارث التي تحدث للمسلمين، وتنقل مئات من الأطفال ‏إلى الغرب وتبيعهم بأسعار كبيرة جداً، وقد كشف عن بعض هذه المنظمات، وهي تتاجر بأطفال المسلمين البوسنيين الذين ‏شردتهم الحرب،وأطفال المسلمين في كوسوفا.‏

وكشف مسئول شيشاني النقاب عن وجود عصابة دولية تتاجر بالمشردين من أبناء المسلمين الشيشان الموجودين في ‏داغستان وأنجو شيا وعلى الحدود الشيشانية، وقال: إن أفراد العصابة يحملون جنسيات دول غربية، وإنهم استغلوا الظروف ‏المأساوية التي يعيش فيها اللاجئون في الشيشان على الحدود، وقاموا بنقل أطفال قصر إلى بعض العواصم الغربية بحجة ‏رعايتهم، ثم قاموا ببيعهم مقابل 15 ألف دولار للطفل الواحد.‏

‏ هكذا نرى أنه باسم كفالة الأيتام ورعايتهم يواجه الأطفال الأيتام وغير الأيتام في الأقليات المسلمة التي تعيش في ديار ‏الغرب والكفر خطراً كبيراً يهدد عقيدتهم وهويتهم المسلمة فهم يلتحقون بمدارس الدولة نظراً لعدم وجود مدارس إسلامية ‏خاصة بهم أو لقلة وجودها ومحدوديتها في منطقة دون أخرى،فيتلقون العلوم الدينية في تلك المدارس والتي هي الدين ‏المسيحي والعقيدة المحرفة فينشأ الطفل المسلم عالماً بأمور المسيحية دون أن يعلم عن دينه الإسلامي شيئاً. ‏

‏ ويقول المنصر تكلي : " إن الكتب المدرسية الغربية تجعل الاعتقاد بكتاب شرقي مقدس أمراً صعباً جداً ".‏

مثلاً في دولة النرويج تدرس مادة التربية المسيحية لجميع الطلاب في المدارس بما فيهم أبناء النرويجيين والمهاجرين غير ‏المسيحيين. ‏
‏ وطبعاً يجبر أبناء المسلمين هناك على قراءة الإنجيل وترديد الأناشيد الدينية, ولاسيما في ظل غياب مدارس إسلامية ‏خاصة .‏

وهكذا نرى كيف يحيط أعداء الإسلام بأطفال المسلمين في تلك الديار من كل جانب ليس فقط في المدارس، فهم يتصيدونهم ‏في كل مكان وفي كل المناسبات كالحفلات و الاجتماعات و الرحلات وغير ذلك ،ونحن نسأل الله لهم الثبات .‏


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 31-01-2008   islammemo.cc

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 785

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. عادل محمد عايش الأسطل، فتحي العابد، حسن عثمان، ضحى عبد الرحمن، إياد محمود حسين ، محمد عمر غرس الله، سلام الشماع، د- هاني ابوالفتوح، محمد علي العقربي، حسن الطرابلسي، كريم السليتي، فهمي شراب، ياسين أحمد، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، المولدي الفرجاني، صفاء العراقي، محمد أحمد عزوز، إسراء أبو رمان، أحمد بن عبد المحسن العساف ، فتحـي قاره بيبـان، عواطف منصور، د. مصطفى يوسف اللداوي، علي عبد العال، طارق خفاجي، أحمد بوادي، حميدة الطيلوش، عزيز العرباوي، سيد السباعي، صباح الموسوي ، د. عبد الآله المالكي، أشرف إبراهيم حجاج، د - صالح المازقي، عبد الرزاق قيراط ، حسني إبراهيم عبد العظيم، صالح النعامي ، بيلسان قيصر، طلال قسومي، أ.د. مصطفى رجب، يزيد بن الحسين، محمود سلطان، د. أحمد بشير، العادل السمعلي، سعود السبعاني، د- محمود علي عريقات، د. كاظم عبد الحسين عباس ، حاتم الصولي، عبد الله الفقير، د. ضرغام عبد الله الدباغ، مراد قميزة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، رضا الدبّابي، سليمان أحمد أبو ستة، د - محمد بنيعيش، سامر أبو رمان ، رمضان حينوني، وائل بنجدو، علي الكاش، محرر "بوابتي"، خالد الجاف ، نادية سعد، د. طارق عبد الحليم، د.محمد فتحي عبد العال، رافع القارصي، عمار غيلوفي، فتحي الزغل، جاسم الرصيف، د - عادل رضا، د - مصطفى فهمي، المولدي اليوسفي، د. أحمد محمد سليمان، كريم فارق، محمود فاروق سيد شعبان، صلاح المختار، د. خالد الطراولي ، الهادي المثلوثي، خبَّاب بن مروان الحمد، سفيان عبد الكافي، رافد العزاوي، د. صلاح عودة الله ، منجي باكير، محمد اسعد بيوض التميمي، سامح لطف الله، سلوى المغربي، عراق المطيري، د- محمد رحال، عبد العزيز كحيل، عبد الغني مزوز، عبد الله زيدان، د - المنجي الكعبي، عمر غازي، إيمى الأشقر، د- جابر قميحة، صفاء العربي، محمد العيادي، ماهر عدنان قنديل، د - الضاوي خوالدية، رحاب اسعد بيوض التميمي، أبو سمية، يحيي البوليني، الناصر الرقيق، محمود طرشوبي، الهيثم زعفان، فوزي مسعود ، محمد الياسين، مصطفى منيغ، د - محمد بن موسى الشريف ، رشيد السيد أحمد، مصطفي زهران، أنس الشابي، د - شاكر الحوكي ، صلاح الحريري، محمد شمام ، تونسي، أحمد النعيمي، محمد يحي، محمد الطرابلسي، أحمد الحباسي، أحمد ملحم، مجدى داود،
أحدث الردود
ما سأقوله ليس مداخلة، إنّما هو مجرّد ملاحظة قصيرة:
جميع لغات العالم لها وظيفة واحدة هي تأمين التواصل بين مجموعة بشريّة معيّنة، إلّا اللّغة الفر...>>


مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة