البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

أجل مات سيئ الذكر ولكنه ترك نبت الزقوم الذي أستوى واستغلظ علينا

كاتب المقال فوزي مسعود - تونس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6343


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كتب الأستاذ أحمد الحباسي ردا على مقالي الرافض لتنصيب تماثيل سيئ الذكر، والواضح أن الأستاذ ساءه أن يوصف الهالك بورقيبة بما قلته عنه، وكتب كلاما أقرب للتوتر منه للرد المنهجي، كرر فيه ما يقال كل مرة حينما يتنادى بعضهم للدفاع عن سيئ الذكر، وفي ما يلي ردي على ما حوى مقاله:

- العنوان كان مشكلا بعيدا عن الوضوح، حيث أن "من كان يكره سيء الذكر فقد مات"، قد يعني قصدين، فالموت هل هو راجع لسيئ الذكر أم لكارهه، وإن كان البعض قد يتعلق بالقاعدة اللغوية التي تقول برجوع الفعل لأقرب الضميرين، وهو هنا راجع لسيئ الذكر، فإني أراها قاعدة غير بليغة لم يعتدها العرب الذين قالوا: من كان يعبد محمدا، فإن محمدا قد مات...، ولم يقولوا: من كان يعبد محمدا فقد مات..، فكان يفترض أن يكون العنوان: من كان يكره سيء الذكر، فإن سيئ الذكر قد مات
لكني سأرجح أن الموت يرجع لسيئ الذكر، لأن كاتب المقال لم يمت بعد، عكس الطرف الآخر، بالمناسبة فإن الأستاذ يوافقني ضمنيا على مصطلح سيئ الذكر والدليل إستعماله في موضع وصف ناقل للمعنى يقرب للبدل.

- ينبني المقال على مجموعة من المصادرات أي الإفتراضات غير المثبتة، وعلميا ما لم تثبت المصادرة فهي مجرد كلام لا معنى له، وفي التالي سأبطل كل المصادرات، وحين يتم ذلك تبطل بالتتابع كل الردود التي ساقها الأستاذ:

- يريد الأستاذ أحمد القول أن كل من يعمل على توضيح حقيقة العمل التدميري الإلحاقي بالغرب الذي قاده سيئ الذكر طيلة حكمه تونس وبطريقة غير مباشرة كل ما تم بعد رحيله، فهو ضمنيا من الجماعات الحاملة للسلاح ومناصر لآل سعود وفي أحسن الأحوال من النهضة وبالتحديد من الشق الحاكم بأمره (الغنوشي والعريض...)

- يعمل هذا الخلط المنهجي على ترهيب كل من يحاول كسر الصنميات الذهنية السابحة في مجالات الزعامة المفترضة لسيئ الذكر، وهو ترهيب قد يصل لاستعمال سطوة القانون الذي يصممه الحاكمون من خلال قانون الإرهاب وقانون التكفير، وكلها أمور تهدف في النهاية للنهي عن إعادة النظر في الواقع وبنيته الفكرية والعقدية والمفاهيمية المصممة منذ عقود، وهي حسب رأيي البنية الواجب هدمها لكي تنجح الثورة ولا هدم من دون هدم الصنميات الزائفة وعلى رأسها الأهمية المزعومة لسيئ الذكر، فتدمير مكانة هذا الأخير عمل يدخل في أصل مناصرة الثورة.

****
الرد

- إشتراك الموجودات في الصفة لا يعني تماثلها، بل حتى لو تساوت في الماهيات فإنها كموجودات تتساوى لحد بعيد ولكنها لا تتطابق، هذه قاعدة نظرية، وعمليا تغيب عن الكثير، وغيابها يجر لمساوئ كثيرة في الواقع
- فالذين يقومون بالتمييز العنصري المبني على اللون، يساوون الناس باتحاد صفة اللون لديهم، فيقومون باختزال الموجود في احدى صفاته، رغم ان ماهية الافراد تختلف من فرد لآخر
- والذين يقومون بالتمييز الجنسي ضد المرأة، بالزعم أن النساء مخلوق نجس شيطاني يقومون بتعميم صفة الانحراف لدى بعض النساء، وسحبها على كل الموجودات، فهذا منهجيا خاطئ لأنه يساوي بين الموجودات لاتحاد صفة الجنس، رغم أن موضوع التصنيف الذي هو العمل المنحرف لم يثبت في كل موجودات موضوع التصنيف.
- ولو صح إعتماد اتحاد الصفة للموجود لتطابقها، لكان معنى ذلك صحة القول ان من يأكل خبزا فهو مجرم لان المجرم الفلاني ياكل خبزا، ومن يشرب ماء فهو إرهابي لان ذلك المجرم كان يشرب الماء
- ثم إن الامر أبسط من هذا منهجيا، فالانطلاق من صفة لاطلاق حكم عام على موجود يسمى انطلاق من خاص نحو العام، وهذا لا يصح عكس ما لو كان من عام نحو خاص.

ثبت إذن علميا فساد عملية إستدعاء تشبيه من ينتقد سيئ الذكر مع الأطراف الأخرى (الجماعات المسلحة، ال سعود، النهضة...)، وثبت أنه مجرد إستدعاء يدخل في باب محاولة إغراق وترهيب هادم صنم الهالك بورقيبة، بأي طريقة، فهو عمل دعائي فضفاض.

- إضافة لذلك، فإن الأستاذ أحمد يحسن به أن يعرف أن طيف رافضي سيئ الذكر عريض، وأعقد من التصور المبسط الذي يحمله، فكاتب السطور أشد الناقدين لآل سعود، وقد كتبت متحديا المجموعات المسلحة ان تطيح بآل سعود إن كانت صادقة وليست فعلا مجموعات وظيفية، وكتبت ان الأمر لو طرح جدلا، فإن آل سعود أولى من الإسقاط من نظام بشار، إذا نظرنا في ذلك لعوامل الخيانة للعرب و المسلمين، وأدوات تدمير الأجيال ذهنيا وهو ما يمتلكه آل سعود ولا يمتلكه نظام بشار (إمبراطورية إعلامية تشيع الفاحشة، و قطعان من مرتزقة الدين ممثلين في مشايخ فضائيات...)، هذا بالطبع لا يعني دفاعا عن بشار

- كما أن "النهضة" التي يتصورها الكاتب ليست متجانسة حتى يحيل عليها في المقارنة، فهي عمليا نهضات، فيها الباقون على العهد وهم عموما مغيبون مستبعدون مهمشون رغم أن الصراع مع الأنظمة سابقا تم بفضلهم وعلى أكتافهم، وفيها بالمقابل الحاكمون بأمر السفارات همهم إرضاء بقايا فرنسا والثورة المضادة عموما وهم من تصدر ويتصدر مقاليد السلطة داخل النهضة وداخل الحكم ومن هؤلاء من يشيد بالهالك بورقيبة، وقد كتبت من قبل أن الغنوشي يماثل سيئ الذكر في الاعمال الإلحاقية بالغرب، فهذا الأخير هو من أسس التبعية والإلحاق، والغنوشي هو الذي أصل ذلك شرعيا بزعمه

- مسألة حقوق المرأة المزعومة التي يدندن حولها الكثير من الذين يعجزهم البحث عن حسنة لسيئ الذكر، هذه مسألة أساسا لا قيمة علمية لها، لأنها مبنية على مصادرة على المطلوب، ذلك انه ليس هناك إتفاق بين التونسيين أن واقع التيه الذي تعيشه المرأة يمثل إنجازا حتى يعمل على الإشادة به

يجب علميا إثبات أن الأمر الواقع شيء جيد، ثم يصح بعد ذلك –إن وجد- الإشادة به، ذلك ان الكثير من التونسيين ليسوا متأكدين أن تفكك المجتمع أمر جيد حتى يعتبر إنجازا يعمل على المحافظة عليه من خلال مصطلح المحافظة على النمط.

كثير من التونسيين ليسوا متأكدين أن إتجاه المجتمع التونسي للتهرم السكاني والضياع والخواء الروحي و الإخلاقي بفعل عزوف الشبان عن الزواج وشيوع الفاحشة بين النساء التي روج لها نمط سيئ الذكر واعتبرها إنجازا، وزادتها قوة ترسانة القوانين التي تعلي من نوازع تفكك الاسرة واثارة النعرات بين الزوجين بزعم حرية المرأة وحرية الطفل، التونسيون لا يعتبرن هذا شيئا حسنا حتى يشاد به ويعمل على المحافظة عليه

بالمقابل لو نظرنا موضوعيا لوجدنا واقعنا يشهد بما يستدعى الحكم بإجرام سيئ الذكر في حق تونس وضحاياه وأولهم المرأة التونسية



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، بورقيبة، النهضة، الغنوشي، حقوق المرأة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 17-03-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  تماثيل شكري بلعيد، أعمال عدائية يجب أن تزال
  لقد أثبتت الأحداث أن تُهَمَكم ضد "النهضة" باطلة: من يجعل مُغالِبه مسطرة فلن تنتظر منه غير الهزيمة
  "الوطد" ليس هو المسؤول الأول ولا الوحيد عن سوئنا، وماهو إلا مجرد مقاول صغير
  "الكيل بمكيالين": نموذج لصيغ الإخضاع الذهني
  حول اغتصاب الفلسطينيات
  من يدعو لترك الفرز الايديولوجي إنما يريد تسهيل عمليات إخضاعنا
  "المعارضة الديموقراطية": المسلمة الفاسدة التي تصر على إلزامك بتأسيسات تونس الاولى
  المفاضلة بين درجات السوء تنزع عن مواقفك السند الأخلاقي: نموذج حادث الفتيات السائبات
  الوعي الموجه، ظاهره جيد وباطنه تأسيس للإمّعية الذهنية
  خواطر حول الجمال والمنفعة
  الخضوع الذهني التلقائي للفرد التابع
  تعاملنا مع الأفعال نقطيا يجعل الأخطاء حتمية
  الأعمال التلفزية المتهتكة يجب رفضها لأصلها وليس لتفاصيلها
  نقاشات التونسيين حول الديموقراطية والحرية، تشبه عراك ركاب حافلة
  التضاد في المصطلحات: "على مسؤوليتي"، "إسلام التسامح"
  الاذاعات والتلفزات التونسية تمثل أكبر مصدر للتعفين الذهني: بداية من السجناء السياسيين وصولا لعموم الناس
  الدروس الوعظية تشوش وعي الناس ولاتخدمهم
  تناول مشاكل واقعنا من خلال نقاش الحرية والتنمية والديموقراطية، كحال من يرمّم بيتا خربا
  الإكتفاء بالتقييم المعياري يعيق فهمنا الحقيقة
  الإسلام ورموزه ليسوا في حاجة للأساطير
  الناس لديهم طاقات للفعل لكنهم يقمعون أنفسهم ويفضلون السلبية
  هل يقيّم ويقدّر الإنسان لفعله أو لفعل غيره به
  الإسراف في نقل أحداث الواقع انفعال وغياب للتفكير
  حول حضور "صلاة الجمعة" التي تخضع للسلطات
  حول مسألة الحج، في ظل سلطة آل سعود
  في المجال العام لا يكفي التعامل مع الفعل ببعده المادي، وانما علينا النظر للمحرك العقدي للفعل
  "الحل في الديموقراطية": نموذج للأخطاء التصورية
  أخلاق القوة وأخلاق الضعف: إذا لزم قول "لا" فقلها مباشرة وبوضوح
  لا نقيّم تفاصيل أمر، ما لم يكن صوابا في أوله
  نموذج هجرة الإسلاميين المطاردين وتحولهم لأدوات إقناع بالتبعية للغرب

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فتحـي قاره بيبـان، أحمد النعيمي، عبد الغني مزوز، د - مصطفى فهمي، أشرف إبراهيم حجاج، أ.د. مصطفى رجب، سفيان عبد الكافي، د - صالح المازقي، د - المنجي الكعبي، حاتم الصولي، محمد الياسين، محمود سلطان، فتحي العابد، نادية سعد، د. عادل محمد عايش الأسطل، عبد الله زيدان، يحيي البوليني، د. ضرغام عبد الله الدباغ، طلال قسومي، خبَّاب بن مروان الحمد، تونسي، محمد الطرابلسي، ياسين أحمد، فهمي شراب، كريم السليتي، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد بوادي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. أحمد بشير، سلوى المغربي، رضا الدبّابي، عمار غيلوفي، د - الضاوي خوالدية، محمد العيادي، عمر غازي، محمد يحي، محمد أحمد عزوز، خالد الجاف ، د- محمد رحال، إياد محمود حسين ، د - محمد بنيعيش، سعود السبعاني، د. طارق عبد الحليم، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمود فاروق سيد شعبان، صلاح المختار، مصطفي زهران، ضحى عبد الرحمن، د- جابر قميحة، صباح الموسوي ، د.محمد فتحي عبد العال، إسراء أبو رمان، د. أحمد محمد سليمان، د. خالد الطراولي ، علي عبد العال، د- محمود علي عريقات، فوزي مسعود ، رشيد السيد أحمد، فتحي الزغل، د. عبد الآله المالكي، مجدى داود، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، عزيز العرباوي، د- هاني ابوالفتوح، صالح النعامي ، د - عادل رضا، منجي باكير، كريم فارق، مصطفى منيغ، عواطف منصور، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، صفاء العربي، الهادي المثلوثي، سليمان أحمد أبو ستة، عبد الله الفقير، د. كاظم عبد الحسين عباس ، الهيثم زعفان، حسن عثمان، رافع القارصي، محرر "بوابتي"، سامر أبو رمان ، محمود طرشوبي، سلام الشماع، حميدة الطيلوش، أحمد ملحم، أبو سمية، رحاب اسعد بيوض التميمي، علي الكاش، إيمى الأشقر، صلاح الحريري، سامح لطف الله، د - محمد بن موسى الشريف ، يزيد بن الحسين، أنس الشابي، وائل بنجدو، د - شاكر الحوكي ، المولدي الفرجاني، ماهر عدنان قنديل، سيد السباعي، الناصر الرقيق، عراق المطيري، حسن الطرابلسي، د. صلاح عودة الله ، رمضان حينوني، مراد قميزة، العادل السمعلي، أحمد الحباسي، جاسم الرصيف، محمد شمام ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عبد الرزاق قيراط ، محمد عمر غرس الله، صفاء العراقي، رافد العزاوي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة