البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

قائمة بالكفاءات العلمية العراقية التي تم تصفيتها من قبل الإحتلال وأعوانه

كاتب المقال أحمد شاكر البصري رئيس رابطة عوائل الشهداء الأبرار    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 17659


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قائمة بأسماء الشهداء الابرار الذين تم تصفيتهم بعد الاحتلال
من ذوي الا ختصاصات المتنوعة: طب، علوم ،هندسة تاريخ ،جغرافية ،علوم دينية، ولغات
حيث تم تصفيتهم من قبل الموساد الصهيوني وفيلق القدس الايراني وعملاءهم الاوباش


أحمد شاكر البصري
رئيس رابطة عوائل الشهداء الأبرار
-----------------------------------

بالأمس كان رئيس حكومة المحتل في المنطقة الخضراء الفاشل جواد مالكي يتحدث بثرثرة فارغة لمجموعة من اساتذة الجامعات، بقوله ان خريجي الجامعات في زمن ( النظام الوطني ) كانت حالة مؤلمة بسبب تدني قدراتهم وقابلياتهم العميلة.

نقول لهذا الكذاب الفاشل: فهؤلاء الشهداء من العلماء اغتيلوا على يد ميليشياتكم الإجرامية المتنفذة لأنكم اعتبرتموهم من كوادر ( النظام الوطني الشرعي) ولذا يتوجب التخلص منهم وأنكم متورطون في هذه التصفية الدموية، لان اغلب الكفاءات العراقية تحمل فكرا متنورا يقف بالضد من أفكاركم الهزيلة الإجرامية والعميلة فكانت 35 عاما من حكم النظام الوطني الشرعي فترة إعداد هؤلاء الكوادر والعقول العلمية والفكرية والسياسية الذين تتم تصفيتهم اليوم. بعد ان شكلتم في الجامعات موا كب عزاء ولطم وضرب الزنجيل والتطبير والمشي على مدى سنة دراسية وفتح مكاتب في الجامعات لبيع الاسئلة والشهادات المزورة من خلال العناصر الدخيلة على المسيرة العلمية من أصحاب الشهادات المزورة الذين جاءوا خلف دبابات المحتل، ليحلوا محل العقول والكفاءات الوطنية التيتتم تصفيتها او تهجيرها على يد ميليشياتكم الاجرامية بعملية منظمة تشترك فيها اطراف اخرى اضافة الى امريكا ايران والصهيونية.

وهذه أسماء من هؤلاء الشهداء من الأكاديميين والكفاءات العراقية الذين اغتالتهم المليشيات الطائفية والأحزاب العملية:


1-الأستاذ الدكتور محمد عبدالله الراوي، رئيس جامعة بغداد،نقيب الأطباءالعراقيين،زميل الكلية الملكية الطبية، اختصاص باطنية، اغتيل في عيادته الطبية بمنطقة المنصور عام 2003.

2أ.د.مكي حبيب المؤمن، خريج جامعة مشيغان الأميركية اختصاص في مادة التاريخ المعاصر، أستاذ سابق في جامعة البصرة وبغداد ومركز الدراسات الفلسطينية وجامعتي أربيل والسليمانية. بعد السقوط تعرض إلى حادث سيارة مفتعل وتوفي يوم 20/6/2003 بعد أن أقعده المرض.
3- أ. د. محمد عبد المنعم الأزميرلي، جامعة بغداد،كلية العلوم، قسم الكيمياء،من مصرالعروبة يحمل الجنسية العراقية، تمت تصفيته من قبل قوات الاحتلال في معتقل المطارمنتصف عام 2003 لأنه يحمل دكتوراه كيمياء وهو عالم متميز وعمل في مراكز بحثيةمتخصصة.

4 - أ. د. عصام شريف محمد التكريتي، جامعة بغداد، كلية الآداب، قسم التاريخ، عمل سفيراً للعراق في تونس منتصف التسعينات، اغتيل في منطقة العامرية يوم 22/10/2003 مع (5) أشخاص من أصدقائه.

5 - أ. د. مجيد حسين علي، جامعة بغداد،كلية العلوم، متخصص في مجال بحوث الفيزياء النووية، تمت تصفيته مطلع عام 2004 لأنه عالم ذرة.

6 - أ. د. عماد سرسم، أستاذ جراحة العظام والكسور، زميل كليةالجراحين الملكية عميد كلية الطب في جامعة بغداد سابقاً، عضو الهيئة الإداريةلنقابة الأطباء العراقيين، عضو اتحاد الأطباء العرب.

7 - أ. د.صبري مصطفى البياتي، رئيس قسم الجغرافية، كلية الآداب، جامعة بغداد، اغتيل في حزيران 2004.

8- أ. د. أحمد الراوي، أستاذ سابق في كلية الزراعة، جامعة بغداد/قسم التربة، نسب للعمل في مركز (إباء) التخصصي. قتل مع زوجته عام2004على الطريق السريعفي منطقة الغزالية.

9- أ. د. عدنان عباس خضير السلماني، مدير في وزارة الري،أستاذ في كلية المأمون، اختصاص تربة استشهد في الفلوجة عام 2004.

10 - أ. د. وجيه محجوب الطائي، اختصاص تربية رياضية، مدير عام التربية الرياضية في وزارةالتربية.

11 - أ. د. علي حسين كامل، جامعة بغداد،كلية العلوم، قسم الفيزياء.

12 - أ. د. مروان مظهر الهيتي، جامعة بغداد، كلية الهندسة، اختصاص هندسة كيميائية.

13 - أ. د. مصطفى المشهداني، جامعة بغداد،كلية الآداب،اختصاص علوم إسلامية.

14 - أ. د. خالد محمد الجنابي، جامعة بابل،كلية الآداب،اختصاص تاريخ إسلامي.

15 - أ. د. شاكر الخفاجي، جامعة بغداد،شغل منصب مديرعام الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية، اختصاص إدارة أعمال.

16 - أ. د. عبد الجبار مصطفى، عميد كلية العلوم السياسية، جامعة الموصل، اختصاص علوم سياسية.

17 - أ. د. صباح محمود الربيعي، عميد كلية التربية، الجامعةالمستنصرية.

18 - أ. د. أسعد سالم شريدة، عميد كلية الهندسة، جامعة البصرة،دكتوراه هندسة.

19 -أ. د. ليلى عبدالله سعيد، عميد كلية القانون، جامعةالموصل، دكتوراه قانون، اغتيلت مع زوجها.

20 -أ. د. منير الخيرو، زوج د. ليلى عبد الله، كلية القانون، جامعة الموصل، دكتوراه قانون.

21 - أ. د. سالم عبد الحميد، عميد كلية الطب، الجامعة المستنصرية، اختصاص طب وقائي.

22 - أ. د. علاء داود، مساعد رئيس الجامعة للشؤون العلمية، جامعة البصرة.

23 - أ. د. حسان عبد علي داود الربيعي، مساعد عميد كلية الطب، جامعة بغداد.

24 - أ. د. مروان رشيد، مساعد عميد كلية الهندسة، جامعة بغداد.

-25 أ. د. فلاح علي حسين، عميد كلية العلوم / الجامعة المستنصرية.

-26 مصطفى محمد الهيتي، عميدكلية الصيدلة، جامعة بغداد، اختصاص علوم الصيدلة.

27- أ. د. كاظم مشحوط عوض،عميد كلية الزراعة، جامعة البصرة.

28- أ. د. جاسم محمد الشمري، عميد كليةالآداب / جامعة بغداد.

29- أ. د. موفق يحيى حمدون، معاون عميد كلية الزراعة،جامعة الموصل.

30- أ. د. عقيل عبد الجبار البهادلي، معاون عميد كلية الطب،جامعة النهرين.

31- أ. د. إبراهيم طلال حسين، معاون عميد كلية التربية،الجامعة المستنصرية.

32- أ. د. رعد شلاش، رئيس قسم البايولوجي، كلية العلوم،جامعة بغداد.

33- أ. د. فؤاد إبراهيم محمد البياتي، رئيس قسم اللغةالألمانية، كلية اللغات، جامعة بغداد، اغتيل أمام منزله في حي الغزالية في بغداد
في 1 /4/2005.

34- أ. د. حسام الدين أحمد محمود، رئيس قسم التربية، كلية التربية، الجامعة المستنصرية.

35- أ. د. عبد اللطيف علي المياح، معاون مدير مركز دراسات الوطن العربي، جامعة بغداد، اغتيل أوائل عام 2004 بعد يوم واحد من

ظهوره على شاشة إحدى الفضائيات العربيةوهو يطالب بإجراء انتخابات نيابية.

36- أ. د. هشام شريف، رئيس قسم التاريخ،جامعة بغداد.

37- أ. د. إيمان يونس، رئيس قسم الترجمة، جامعةالموصل.

38- أ. د. محمد كمال الجراح، اختصاص لغة إنكليزية، جامعة بغداد، نسبللعمل في المملكة المغربية، آخر موقع له مدير عام في وزارة التربية، اغتيل في منطقة العامرية يوم 10/6/2004.

39- أ. د. وسام الهاشمي، رئيس جمعية الجيولوجيين العراقية.

40- أ. د. رعد عبداللطيف السعدي، مستشار في اللغة العربية، وزارة التعليم العالي والبحث العلمي،اغتيل يوم 28/5/2005 في منطقة البياع ببغداد.

41- أ. د. موسى سلوم أميرالربيعي، معاون عميد كلية التربية، الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم 28/5/2005 في منطقة البياع ببغداد.

42- أ. د. حسين ناصر خلف، باحث في كلية الزراعة، مركزبحوث النخيل، جامعة البصرة، بتاريخ 22/5/2005 عثر على جثته في منطقة الفيحاء بعداختطافه يوم 18/5/2005.

43- أ. د. محمد تقي حسين الطالقاني، دكتوراه فيزياءنووية.

44- أ. د. طالب إبراهيم الظاهر، جامعة ديالى، كلية العلوم، اختصاص فيزياء نووية، اغتيل في بعقوبة شهر آذار 2005.

45- أ. د. هيفاء علوان الحلي،جامعة بغداد، كلية العلوم للبنات، اختصاص فيزياء.

46- أ. د. عمر فخري، جامعةالبصرة، كلية العلوم، اختصاص في العلوم البيولوجية.

47- أ. د. ليث عبدالعزيز عباس، جامعة النهرين، كلية العلوم.

48- أ. د. عبد الرزاق النعاس،جامعة بغداد، كلية الإعلام، اغتيل يوم 28/1/2006.

49- أ. د. محمد فلاح هويدي الجزائري، جامعة النهرين، كلية الطب، اختصاص جراحة تقويمية، اغتيل يوم عودته منأداء فريضة الحج مطلع عام 2006 وهو طبيب في مستشفى الكاظمية التعليمي.

50- أ. د. خولة محمد تقي، جامعة الكوفة، كلية الطب.

51- أ. د. هيكل محمدالموسوي، جامعة بغداد، كلية الطب.

52- أ. د. رعد أوخسن البينو، جامعةالأنبار، كلية الطب، اختصاص جراحة.

53- أ. د. أحمد عبد الرحمن حميد الكبيسي،جامعة الأنبار، كلية الطب، عضو هيئة التدريس.

54- أ. د. نؤيل بطرس ماثيو،المعهد الطبي، الموصل.

55- أ. د. حازم عبد الهادي، جامعة بغداد، كلية الطب،دكتوراه طب.

56- أ. د. عبد السميع الجنابي، الجامعة المستنصرية، عميد كليةالعلوم، اغتيل طعناً بالسكين عندما بدأ بتطبيق قرار وزارة التعليم العالي بمنع استخدام الجامعات منابر للمظاهر الطائفية.

57- أ. د. عباس العطار، جامعةبغداد، دكتوراه علوم إنسانية.

58- أ. د. باسم المدرس، جامعة بغداد، دكتوراه علوم إنسانية.

59- أ. د. محيي حسين، الجامعة التكنولوجية، دكتوراه هندسةديناميكية.

60- أ. د. مهند عباس خضير، الجامعة التكنولوجية، اختصاص هندسةميكانيك.

61- أ. د. خالد شريدة، جامعة البصرة، كلية الهندسة، دكتوراه هندسة.

62- أ. د. عبد الله الفضل، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاصكيمياء.

63- أ. د. محمد فلاح الدليمي، الجامعة المستنصرية، معاون عميد كليةالعلوم، دكتوراه فيزياء.

64- أ. د. باسل الكرخي، جامعة بغداد، كلية العلوم،اختصاص كيمياء.

65- أ. د. جمهوركريم خماس الزرغني، رئيس قسم اللغة العربية / كلية الآداب / جامعة البصرة، وهو أحد النقاد المعروفين على الصعيد الثقافي فيالبصرة، خطف يوم 7/7/2005، وجدت جثته في منطقة القبلة الواقعة على بعد 3 كلم جنوبمركز البصرة.

66- أ. د. زكي ذاكر العاني، الجامعة المستنصرية، كلية الآداب،قسم اللغة العربية، اغتيل أمام بوابة الجامعة المستنصريةيوم26/8/2005.

67 أ. د. هاشم عبد الكريم، الجامعة المستنصرية،كلية التربية، اغتيل أمام بوابة الجامعة المستنصرية يوم 26/8/2005.

68- أ. د. ناصر أمير العبيدي، جامعة بغداد.

69- أ. د. نافع عبود، اختصاص أدب عربي،جامعة بغداد.

70- أ. د. مروان الراوي، اختصاص هندسة، جامعةبغداد.

71- أ. د. أمير مزهر الدايني، اختصاص هندسة الاتصالات.

72- أ. د. عصام سعيد عبد الكريم، خبير جيولوجي، في وزارة الإسكان، يعمل في المركز الوطني للمختبرات الإنشائية، اغتيل يوم 1/10/2004.

73- أ. د. حكيم مالك الزيدي، جامعة القادسية، كلية الآداب، قسم اللغةالعربية.

74-أ. رافي سركسيان فانكان، ماجستير لغة إنكليزية، مدرس في كليةالتربية للبنات، جامعة بغداد.

75- أ. د. نافعة حمود خلف، جامعة بغداد، كليةالآداب، اختصاص لغة عربية.

76- أ. د. سعدي أحمد زيدان الفهداوي، جامعةبغداد، كلية العلوم الإسلامية.

77- أ. د. سعدي داغر مرعب، جامعة بغداد، كليةالآداب.

78- أ. د. زكي جابر لفتة السعدي، جامعة بغداد، كلية الطب البيطري.

79-ا.خليل إسماعيل عبد الداهري، جامعة بغداد، كلية التربيةالرياضية.

80- أ. د. محمد نجيب القيسي، الجامعة المستنصرية، قسمالبحوث.

81- أ. د. سمير يلدا جرجيس، الجامعة المستنصرية، معاون عميد كليةالإدارة والاقتصاد، خطف من أمام بوابة الجامعة المستنصرية في آب2005 ووجدت جثته ملقية في أحد الشوارع يوم 25/8/2005.

82- أ. د. قحطان كاظم حاتم، الجامعةالتكنولوجية، كلية الهندسة.

83- أ. د. محمد الدليمي، جامعة الموصل، كليةالهندسة، اختصاص هندسة ميكانيكية.

84- أ. د. خالد فيصل حامد شيخو، جامعةالموصل، كلية التربية الرياضية.

85- أ. د. محمد يونس ذنون، جامعة الموصل،كلية التربية الرياضية.

86- أ. د. إيمان عبد المنعم يونس، جامعة الموصل،كلية الآداب.

87- أ. د. غضب جابر عطار، جامعة البصرة، كليةالهندسة.

88- أ. د. كفاية حسين صالح، جامعة البصرة، مدرسة في كليةالتربية.

89- أ. د. علي غالب عبد علي، جامعة البصرة، كليةالهندسة.

90- أ. د. محفوظ محمد حسن القزاز، كلية التربية / قسم العلومالتربوية والنفسية / جامعة الموصل، بتاريخ 25/12/2004، لقي مصرعه إثر إطلاق نارعشوائي من قبل القوات المحتلة الأميركية قرب جامع الدكتور أسامة كشمولة في محافظةنينوى.

91- أ. د. فضل موسى حسين، جامعة تكريت، كلية التربيةالرياضية.

92- أ. د. محمود إبراهيم حسين، جامعة تكريت، كليةالتربية.

93- أ. د. أحمد عبد الهادي الراوي، جامعة الأنبار، كليةالزراعة.

94- أ. د. شاكر محمود جاسم، جامعة الأنبار، كليةالزراعة.

95- أ. د. عبد الكريم مخلف صالح، جامعة الأنبار، كلية الآداب/ قسم اللغة العربية.

96- أ. د. محمد عبد الحسين واحد، معهد الإدارة الفني - بغداد.

97- أ. د. أمير إبراهيم حمزة، معهد بحوث السرطان، هيئة المعاهدالفنية.

98- أ. د. محمد صالح مهدي، معهد بحوث السرطان، هيئة المعاهدالفنية.

99- أ. د. سعد ياسين الأنصاري، جامعة بغداد.

100- أ. د. سعدالربيعي، جامعة البصرة، كلية العلوم، اختصاص علوم بيولوجية.

101- أ. د. نوفلأحمد، جامعة بغداد، كلية الفنون الجميلة.

102- أ. د. محسن سليمان العجيلي،جامعة بابل، كلية الزراعة.

103- أ. د. ناصر عبد الكريم مخلف الدليمي، جامعةالأنبار.

104- أ. د. حامد فيصل عنتر، جامعة الأنبار، كلية التربيةالرياضية.

105- أ. د. عبد المجيد حامد الكربولي، جامعة الأنبار.

106- أ. د. غائب الهيتي، جامعة بغداد، أستاذ في الهندسة الكيمياوية، اغتيل في آذار 2004.

107- الدكتور اللواء سنان عبد الجبار أبوكلل، جامعة البكر للدراسات العليا، استشهد في سجن أبو غريب عام 2004.

108- د. علي جابك المالكي، اختصاصمحاسبة، منسب إلى وزارة المالية، مديرية الضريبة العامة، اغتيل عام 2004.

109- أ. عاشور عودة الربيعي، ماجستير جغرافية بشرية-جامعة مشيغان الأميركية، شغل موقع مدير مركز الدراسات والبحوث / المنصور، اغتيل في منطقة العامرية عام 2004.

110- أ. د. كاظم طلال حسين، معاون عميد كلية التربية الأساسية،الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم الجمعة 25/11/2005 في منطقة الصليخ مع 3 من مرافقيه.

111- أ. د. مجبل الشيخ عيسى الجبوري، عضو لجنة كتابة الدستور،اغتيل يوم 19/7/2005 في بغداد.

112- أ. د. ضامن حسين عليوي العبيدي، عميدكلية الحقوق، جامعة صلاح الدين، عضو لجنة كتابة الدستور، قتل يوم 19/7/2005 في
بغداد.

113- أ. د. أسامة يوسفكشمولة، جامعة الموصل، كلية الزراعة، دكتوراه زراعة، عين محافظاً للموصل يوم 5/4/2005 وجرى تشييعه يوم 172004


114- أ. د. علي مهاوش، عميد كليةالهندسة-الجامعة المستنصرية، اغتيل يوم 13/3/2006.

115- د.كاظم الحياني، أستاذ علم النفس، كلية الآداب، الجامعة المستنصرية، اقتيد من قبل عناصرتابعة لأحد الأحزاب الدينية، بتاريخ 3/3/2006 وجدت جثته في مشرحة الطب العدليوعليها آثار التعذيب، سبق أن شغل منصب محافظ القادسية حتى عام 1991.

116- أ. د. صلاح عزيز هاشم، المعهد الفني - محافظة البصرة، اغتيل أمام المعهد يوم 5/4/2006.

117- أ. د. عبد الكريم حسين، جامعة البصرة، كلية الزراعة، اغتيليوم 11/4/2006.

118- ا.المهندس حسين علي إبراهيم الكرباسي، الجامعة التقنية – بغداد – الزعفرانية، اختصاص قسم المساحة اغتيل يوم 16/4/2006 في منطقةالعامرية.

119- أ. د. عبد الستار الأسدي، معاون عميد كلية التربية، جامعةديالى، اغتيل يوم 19/4/2006 مع (3) من الأساتذة.

120- أ. د. سلام حسين المهداوي، كلية التربية، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006.

121- أ. د. مشحن حردان مظلوم العلواني، جامعة ديالى، اغتيل يوم 19/4/2006.

122- أ. د. ميس غانم، قسم اللغة الإنكليزية، جامعة ديالى، زوجة الدكتور مشحن حردان العلواني،اغتيلت يوم 19/4/2006.

123- أ. د. عبد الستار جبار، جامعة ديالى، كلية الطب البيطري، اغتيل يوم 22/4/2006.

124- أ. د. مهند الدليمي، جامعة بغداد- كليةالهندسة، اغتيل عام 2004.

125- أ. د. حسن الربيعي، عميد كلية طب الأسنان- جامعة بغداد، اغتيل يوم 25/12/2004 عندما كان يقود سيارته وبصحبته زوجته.

126- أ. د. أنمار التك، كلية الطب / جامعة الموصل، أحد أشهر أطباءالعيون في العراق، حاصل على درجة بروفيسور، اغتيل في شهر تشرين أول 2004.

127- أ. د. المهندس محيي حسين، اختصاص هندسة طائرات / جامعة بغداد،اغتيل منتصف عام 2004.

128- أ. د. فيضي محمد الفيضي، جامعة الموصل، عضو هيئةعلماء المسلمين في الموصل، اغتيل أمام داره في منطقة المثنى بالموصل بتاريخ22/11/2004، خريج كلية الشريعة عام 1985، حاصل على الدكتوراه نهايةالتسعينات.

129- الدكتور العميد منذر البياتي، (طبيب) اغتيل أمام داره في السيدية يوم 18/6/2005.

130-الدكتور العميد صادق العبادي، (طبيب) اغتيل يوم 1/9/2004 في منطقة الشعب في بغداد عند دخوله المجمع الطبي الذي شيده لتقديم الخدمات الطبية وبأسعار رمزية.

131- الدكتور عامر محمد الملاح، رئيس قسم الجراحة في المستشفى الجمهوري التعليمي، اغتيل قرب داره يوم 3/10/2004.

132- الدكتوررضا أمين، معاون فني في مستشفى كركوك التعليمي، اغتيل يوم 15/8/2005 فيكركوك.

133- الدكتور عبد الله صاحب يونس، مدير مستشفى النعمان التعليمي فيالأعظمية، اغتيل يوم 18/5/2005.

134- أ. إبراهيم إسماعيل، مدير عام تربيةكركوك، اغتيل يوم 30/8/2004 عندما كان متوجها إلى المعهد التكنولوجي جنوب كركوك.

135-أ.راجح الرمضاني، مشرف تربوي اختصاص، اغتيل بتاريخ 29/9/2004 عندخروجه من جامع (ذياب العراقي) في محافظة نينوى.

136- أ. د. جاسم محمدالعيساوي، أستاذ في كلية العلوم السياسية /جامعة بغداد، عضو في هيئة تحرير صحيفة (السيادة) اليومية، أحد

الأعضاء المفاوضين مع لجنة صياغة الدستور، اغتيل يوم 22/6/2005 في مدينة الشعلة في بغداد وعمره (61) عاماً.

137- الدكتورالمهندس عبد الستار صابر الخزرجي، كلية الهندسة /جامعة بغداد، اغتيل يوم 21/6/2005وهو من سكنة مدينة الحرية في بغداد.

138- أ. د. حيدر البعاج، مدير المستشفىالتعليمي في البصرة.

139- أ. د. عالم عبد الحميد، عميد كلية الطب، جامعةالبصرة.

140- أ. د. محمد عبد الرحيم العاني، أستاذ في كلية القانون/الجامعةالمستنصرية، وهو طالب دكتوراه في كلية العلوم الإسلامية / جامعة بغداد، عضو هيئةعلماء المسلمين، اعتقل يوم 27/4/2006 من أمام جامع الفاروق القريب من شارع فلسطينفي بغداد من قبل عناصر وزارة الداخلية، وجدت جثته في مشرحة الطب العدلي في بغداديوم 2/5/2006.
141- د. كاظم حسين عميد كلية العلوم الجامعة المستنصرية
142- د. عقيل عبد الجبار البهادلي عميد كلية الطب جامعة النهرين
143- د – محمد الجراح
144- د – رعد السعدي مستشار اللغة العربية في وزارة التعليم العالي
145- د. موسى الربيعي معاون عميد كلية التربية الجامعة المستنصرية
146- د. عبد الحسين خلف مركز بحوث النخيل
147- د. طالب ابراهيم الظاهر جامعة ديالى فيزياء نووية
148- د. محفوظ محمد حسن القزاز جامعة الموصل
149- د. فضل موسى حسين جامعة تكريت
150- د. محمد عبد الحسين معهد الادارة الفني بغداد
151- د. ناصر عبد الكريم الدليمي جامعة الانبار
152- د. كاظم طلال حسن عميد كلية التربية المستنصرية
153- د. صلاح هاشم المعهد الفني البصرة
154- د. عبد الكريم حسن كلية الزراعة البصرة
155- د. عبد الستار الاسدي عميد كلية التربية ديالى
156- د. سلام حسين المهداوي جامعة ديالى
157- د. مشحن حردان العلواني =
158- د. ميس غانم =
159- د. عبد الستار جبار =
160- د. انمار التك الموصل
161- د. الكتور العميد منذر البياتي اختصاص
162- د. صادق العبادي =
163- د. رضا امين =
164- د. عبد الله يونس مدير مستشفى النعمان الاعظمية
165- د. جاسم العيساوي جامعة بغداد العلوم السياسية
166 د. عالم عبد الحميد عميد كلية الطب جامعة البصرة
167- د. محمد عبد الرحيم العاني الجامعة المستنصرية
168- د. عماد سرسم عالم وجراح مشهور
169- د. كاظم علوش مدير مستشفى الكرامة
170- د. مصطفى الهيتي طبيب اطفال مشهور
171- د. سرمد الفهد طبيب اختصاص في جراحة الدماغ
172- د. عصام الراوي رئيس رابطة التدريسيين
173- د. نهاد محمد الراوي مساعد رئيس جامعة بغداد
174- المهندس نوفل عبد العال جامعة بغداد
175- المهندس عبد الرحمن العاني بغداد
176- المهندس ميخائيل سيرون كركوك
177- د. سعدى يوسف كركوك
178- د. صبحي الجنابي اختصاص امراض الجهاز الهضمي
917- الطيار جمال عبد الله بغداد
180- د. اديب الحلبي اختصاص الانف والاذن والحنجرة الموصل
181- د. محمد سعيد الحمامي متخصص بطب الاطفال اللطيفية
182- د.عمر ميران بغداد
183- د.نجم العراقي الموصل
184- د.طلال الحلبي عميد كلية العلوم السياسية نينوى
185- د. جاسم محمد الذهبي عميد كلية الادارة والاقتصاد مع زوجته وولده
186- د.عدي البيرواني استاذ جرحة الانف والحنجرة جامعة النهرين
187- د.اشكر ارسلان استاذ جرحة الوجه والفكين جامعة بغداد
188- د.عادل المنصوري =
189- د.مضر العاني جراح الاذن والحنجرة مدينة الطب
190- د.احمد عبد القادر الرفاعي بغداد
191- د.توفيق الخشالي اختصاص الباطنية
192- د.علي مهاوش عميد كلية الهندسة المستنصرية
193- د.عبد الرحمن العيساوي اغتيل مع سبعة من افراد عائلته
194- د.سعد مهدي شلاش عضو المؤتمر القومي
195- د.صبيح ستار دكتوراه هندسة نووية
196- د.مكي حبيب المؤمن استاذ سابق جامعة الموصل
197- د.عباس خضير السلماني بغداد
198- د.اسعد سالم شريدة عميد كلية الهندسة الموصل
199- د.سالم عبد الحميد عميد كلية الطب الجامعة المستنصرية
200- د.علاء داود سلمان مساعد رئيس جامعة البصرة


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 27-08-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 785

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  4-12-2010 / 19:39:20   د محمد
الدقة رجاء

السلام عليكم

انا د. في جامعة بغدا منذ اكثر من 15 عام وهنك العديد من الاسماء غير موجود وبعض منها المفروض في القسم الذي اعمل فيه ولم اسمع عنها قط هذا اولا ثانيا ذكرت بعض الاشخاص الذين اعرفهم وقد توفوا بأسباب لا علاقة لها بلاحتلال بل لاسباب عشائرية ثالث بعض الذين توفوا تم اغتيالهم لان كانوا من العناصر البارزه في خدمة نظام (هدام) المقبور في حزب البعث وقد تسببوا في اعدام واعتقال الكثير من الناس وهذا اقل عقاب لهم وهم اغلب الذين ذكرتهم مع احترامي للجيدين فيمن ذكرت مع خالص تحياتي  

  28-08-2008 / 16:34:52   المواطن العراقي المقاوم
ماهو السر في قتل العلماء العرب ؟

- الدكتور يحيي المشد

الدكتور يحيى أمين المشد من مواليد عام 1932. قضى حياته في الإسكندرية، وتخرج في كلية الهندسة قسم كهرباء، جامعة الإسكندرية عام 1952، بُعث إلى الاتحاد السوفييتي لدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956، ثم أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسم المفاعلات النووية بهيئة الطاقة النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 1963 و1964 لعمل بعض الدراسات، ثم انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد, ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية. وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30 رسالة دكتوراه ، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا، تركزت معظمها على تصميم المفاعلات النووية ومجال التحكم في المعاملات النووية



في مطلع 1975 كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975 اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي . من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري, والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي

وفي الثالث عشر من يونيو (حزيران) عام 1980 وفي حجرة رقم 941 بفندق الميريديان بباريس عُثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس وقُيدتْ القضية ضد مجهول



2- الدكتورة سميرة موسى

كانت عالمة مصرية في ابحاث الذرة وتلميذة للدكتور على مصطفى مشرفة سافرت لامريكا وكانت تنوى العودة لمصر لكي تستفيد بلدها من ابحاثها حيث انها كانت تستطيع انتاج القنبلة الذرية بتكاليف رخيصة

و تلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت بقولها: "ينتظرني وطن غالٍ يسمى مصر ". وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15 أغسطس . وفي طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة لتصطدم بسيارتها بقوة وتلقي بها في وادي عميق. قفز سائق السيارة واختفى إلى الأبد, وأوضحت التحريات أنه كان يحمل اسماً مستعاراً, وأن إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لاصطحابها





3- العالم سمير نجيب

يعتبر العالم سمير نجيب عالم الذرة المصري من طليعة الجيل الشاب من علماء الذرة العرب، فقد تخرج من كلية العلوم بجامعة القاهرة في سن مبكرة، وتابع أبحاثه العلمية في الذرة. ولكفاءته العلمية المميزة تم ترشيحه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة، وعمل تحت إشراف أساتذة الطبيعة النووية والفيزياء وسنه لم تتجاوز الثالثة والثلاثين, وأظهر نبوغاً مميزاً وعبقرية كبيرة خلال بحثه

عرضت عليه اغراءات كثيرة بالبقاء في امريكا ولكنه قرر العودة الى مصر

وفي مدينة ديترويت وبينما كان الدكتور سمير يقود سيارته والآمال الكبيرة تدور في عقله ورأسه، يحلم بالعودة إلى وطنه لتقديم جهده وأبحاثه ودراساته علىالمسؤولين، ثم يرى عائلته بعد غياب .

وفي الطريق العام فوجئ الدكتور سمير نجيب بسيارة نقل ضخمة، ظن في البداية أنها تسير في الطريق شأن باقي السيارات. حاول قطع الشك باليقين فانحرف إلى جانبي الطريق لكنه وجد أن السيارة تتعقبه. وفي لحظة مأساوية أسرعت سيارة النقل ثم زادت من سرعتها واصطدمت بسيارة الدكتور الذي تحطمت سيارته ولقي مصرعه على الفور, وانطلقت سيارة النقل بسائقها واختفت، وقُيّد الحادث ضد مجهول ،



4- دكتور نبيل القليني

قصة هذا العالم غاية في الغرابة، فقد اختفى منذ عام 1975 وحتى الآن، كان هذا العالم قد أوفدته كلية العلوم في جامعة القاهرة إلى تشيكوسلوفاكيا للقيام بعمل المزيد من الأبحاث والدراسات في الذرة. وقد كشفت الأبحاث العلمية الذرية التي قام بها عن عبقرية علمية كبيرة تحدثت عنها جميع الصحف التشيكية . ثم حصل على الدكتوراه في الذرة من جامعة براغ. وفي صباح يوم الاثنين الموافق 27/1/1975 دق جرس الهاتف في الشقة التي كان يقيم فيها الدكتور القليني, وبعد المكالمة خرج الدكتور ولم يعد حتى الآن



5- الدكتور نبيل احمد فليفل

نبيل أحمد فليفل عالم ذرة عربي شاب، استطاع دراسة الطبيعة النووية, وأصبح عالماً في الذرة وهو في الثلاثين من عمره ،

وعلى الرغم من أنه كان من مخيم "الأمعري" في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فقد رفض كل العروض التي انهالت عليه -وفي الخفاء وعن طريق الوسطاء– للعمل في الخارج, وكان يشعر أنه سيخدم وطنه بأبحاثه ودراساته العلمية. وفجأة اختفى الدكتور نبيل, ثم في يوم السبت الموافق 28/4... عثر على جثته في منطقة "بيت عور ", ولم يتم التحقيق في شيء



6- الدكتور العلامة على مصطفى مشرفة

مفخرة المصريين تتلمذ على يدي البرت اينشتين وكان اهم مساعديه في الوصول للنظرية النسبية واطلق عليه اينشتاين العرب

وعثر على د. مصطفى مشرفة مقتولا في 16 يناير عام 1950 بطريقة بدائية للغاية ....بالسم .



7- الدكتور جمال حمدان

أهم جغرافي مصري، وصاحب كتاب "شخصية مصر". عمل مدرسا في قسم الجغرافيا في كلية الآداب في جامعة القاهرة، وأصدر عدة كتب إبان عمله الجامعي. تنبأ بسقوط الكتلة الشرقية قبل 20 عاما من سقوطها، وألف كتاب " اليهود أنثروبولوجيا" يثبت فيه أن اليهود الحاليين ليسوا أحفاد اليهود الذين خرجوا من فلسطين .

وفي سنة 1993 عثر على جثته والنصف الأسفل منها محروقاً , واعتقد الجميع أن د. حمدان مات متأثراً بالحروق, ولكن د. يوسف الجندي مفتش الصحة بالجيزة أثبت في تقريره أن الفقيد لم يمت مختنقاً بالغاز, كما أن الحروق ليست سبباً في وفاته, لأنها لم تصل لدرجة أحداث الوفاة

و اكتشف المقربون من د. حمدان اختفاء مسودات بعض الكتب التي كان بصدد الانتهاء من تأليفها, وعلى رأسها كتابة "اليهودية والصهيونية", مع العلم أن النار التي اندلعت في الشقة لم تصل لكتب وأوراق د. حمدان, مما يعني اختفاء هذه المسودات بفعل فاعل .

وحتى هذه اللحظة لم يعلم احد سبب الوفاة ولا اين اختفت مسودات الكتب التي كانت تتحدث عن اليهود



8- دكتورة سلوى حبيب

كان عنوان كتاب الدكتورة سلوى حبيب الأخير "التغلغل الصهيوني في أفريقيا ", والذي كان بصدد النشر, مبرراً كافياً للتخلص منها. د. سلوى حبيب الأستاذة بمعهد الدراسات الأفريقية, عثر عليها مذبوحة في شقتها, وفشلت جهود رجال المباحث في الوصول لحقيقة مرتكبي الحادث ليظل لغز وفاتها محيراً, خاصة أنها بعيدة عن أي خصومات شخصية وأيضاً لم يكن قتلها بهدف السرقة, ولكن إذا رجعنا لأرشيفها العلمي سنجد ما لا يقل عن ثلاثين دراسة في التدخل الصهيوني في دول أفريقيا على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي , وبشهادة الجميع كانت هذه النقطة من الدراسة ملعبها الذي لا يباريها أحد



9- الدكتور سعيد سيد بدير

كلنا يعلم الفنان الراحل سيد بدير ولكن ليس معظمنا يعرف ان له ابنا كان عالما فذا في هندسة الصواريخ

تخرج في الكلية الفنية العسكرية وعين ضابطا في القوات المسلحة المصرية حتى وصل إلى رتبة مقدم وأحيل إلى التقاعد برتبة عقيد بناء على طلبه بعد أن حصل على درجة الدكتوراه من إنجلترا ثم عمل في أبحاث الأقمار الصناعية في جامعة ليزيزع الألمانية الغربية وتعاقد معها لأجراء أبحاثه طوال عامين وهناك توصل المهندس الشاب من خلال أبحاثه إلى نتائج متقدمة جعلته يحتل المرتبة الثالثة على مستوى 13 عالما فقط في حقل تخصصه النادر في الهندسة التكنولوجية الخاصة بالصواريخ0

رفض الجنسية كما رفض كل من سبقوه ورفض البقاء وقرر العودة فزادت التهديدات فعاد الى وطنه ليحموه وذهب الى زيارة اقاربه بالاسكندرية

وهناك قتل

والمصيبة انهم ادعوا انه مات منتحرا

يظهر الراجل كان مصر على الانتحار فقطع شرايينه وفتح انبوبة البوتاجاز ورمى نفسه من الدور ال 13 يعني المطلوب كلام يدخل العقل

لا اله الا الله انا لله وانا اليه راجعون

10- العالم اللبناني رمال حسن رمال

أحد أهم علماء العصر في مجال فيزياء المواد كما وصفته مجلة لوبوان، التي قالت أيضا إنه مفخرة لفرنسا كما تعتبره دوائر البحث العلمي في باريس السابع من بين مائة شخصية تصنع في فرنسا الملامح العلمية للقرن الحادي والعشرين،



جاءت الوفاة في ظروف مريبة حيث حدثت في المختبر ووسط الأبحاث العلمية التي تحدثت عنها فرنسا، كما جاءت الوفاة عقب وفاة عالم مسلم أخر هو الدكتور حسن كامل صباح

لم يستبعد وجود أصابع خفيه وراء الوفاة التي تتشابه مع وفاة العالم حسن صباح في عدم وجود آثار عضوية مباشرة على الجثتين0

11- الدكتور حسن كامل صباح (اديسون العرب )

يصل عدد ما اخترعه حسن كامل الصباح من أجهزة وآلات في مجالات الهندسة الكهربائية والتلفزة وهندسة الطيران والطاقة إلى أكثر من 176 اختراعًا

وقد حدثت الوفاة المفاجئة مساء يوم الأحد 31 مارس 1935 وكان حسن كامل الصباح عائدًا إلى منزله فسقطت سيارته في منخفض عميق ونقل إلى المستشفى، ولكنه فارق الحياة وعجز الأطباء عن تحديد سبب الوفاة خاصة وأن الصباح وجد على مقعد السيارة دون أن يصاب بأية جروح مما يرجح وجود شبهة جنائية خاصة



12- الدكتورة السعودية سامية عبد الرحيم ميمني

كان لها اكبر الأثر في قلب موازين عمليات جراحات المخ والأعصاب، كما أنها جعلت من الجراحات المتخصصة الصعبة جراحات بسيطة سهلة بالتخدير الموضعي

عرض عليها مبلغ من المال والجنسية الاميركية مقابل التنازل عن بعض اختراعاتها, ولم يكن المبلغ بسيطا بل كان العرض خمسة ملايين دولار اميركي إضافة للجنسية الاميركية ورفضت العرض

واستمرت الدكتورة سامية في دراستها وإنجاز أبحاثها ولم يصبها اليأس إلى أن حلت الفاجعة الكبرى عندما نشرت محطة ال CNN صورا لجثة الدكتورة الشهيدة وقد تعرف عليها أهلها عن طريق الصدفة لمشاهدتهم هذه القناة التي بثت الواقعة وصور الدكتورة سامية ميمني, حيث قتلت خنقا في شقتها ووجدت جثتها في أحدى المدن الاميركية داخل ثلاجة عاطلة عن العمل

يا ترى بعد 12 حادثة قضاء وقدر ل 12 عالم مسلم في مختلف التخصصات ابرزها الذرة وهندسة الصواريخ

هل فيه رابط بينهم ؟


  28-08-2008 / 16:19:46   المواطن العراقي المقاوم
قصة معتقل سابق لدى الشعبة الخامسة

قصة معتقل سابق لدى الشعبة الخامسة
انقل اليكم قصة معتقل أخرى يروي القصه بنفسه . بتأريخ 13/7/2007 وفي تمام الساعة الخامسة فجرا دهمت الدار قوة مشتركة من الجيش والقوات الأمريكية وبعد التعرف على اسمي واخذ الجنسية قالوا أنت المطلوب لان ضابط عراقيا يدعى مصطفى كان يحمل تقريرا مكتوبا على ورقة عادية يحمل توقيع أسفل الكتابة فيه اسمي ولكن لا ادري ولم يخبرني لماذا يحمل هذا التقرير أو التهمة الموجهة إلي . وبعد أن اقتادوني إلى إحدى آليات الحرس واصعدوني فيها وتم تقييد يدي بقيت القوات المداهمة في الدار وقاموا بعملية تفتيش دقيقة لم يعثروا سوى على بنادق عدد (2) كلاشينكوف وتسعة مخازن للعتاد علما أن واحدة تعود لي والثانية تعود إلى ابن أختي الذي يسكن معنا في الدار. وقاموا بأخذ جميع الأقراص الليزرية في البيت وأشرطة الكاسيت وحاسوب لابتوب يعود إلى ابن أختي الثاني واخذوا بعض المطويات لتعليم الصلاة والوضوء كانت موجودة بكميات كبيرة مهيأة لتوزيعها بين طلاب دورة تحفيظ القرآن، واعتبروها منشورات طائفية (لأنها تعلم الصلاة على المذهب السني)، وقاموا كذلك بأخذ أوراق وهي مسودات تعود إلى مؤلفات والدي وبقيت جميعها بحوزة القوات الأمريكية عدا البنادق تم تسليمها إلى الجيش العراقي . بعد أن أخذوني من الدار ذهبوا بي إلى مقرهم في حي العدل وهناك تم ربط عيناي وبدأت الاهانة والضرب والتهديد وقال أحدهم لصاحبه: هل تعلم به القوات الأمريكية؟ فأجابه نعم..! فقال (للأسف جان طكه وذبه وره السده وخلي قناة بغداد تبجي عليه).. ثم قال لي انطق بالشهادتين وقام بإطلاق النار على أساس انه يريد أن يقوم بإعدامي. ومن ثم أصعدوني في إحدى الآليات وجاء شخص يقول أنا مقدم مرتضى هل سمعت بي؟ وقام بالاهانة والشتم وسألني عن أشخاص لم اعرفهم وقد حصلت على تسجيل صورة وصوت لهذه الحالة .ثم ذهبوا بي إلى مقر الفوج في المنطقة الخضراء وهناك قاموا بتعذيبي بالضرب على الرجل والرأس وإدخال عصا غليظة في المخرج مرتين ، أما عن الكفر بذات الله والطعن في العرض والشرف والكلام البذيء فحدث ولا حرج، واستمر هذا الحال إلى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، والغاية من كل هذا يريدون الاعتراف مني بأن الذي فجر الحسينية في حي العدل هو أنا وشخص آخر، وانه نحن الذين قمنا بالتفجير وقتل الأبرياء من الشيعة.. وفي اليوم الثاني جاءوا بثلاثة أشخاص وبعد تعذيبهم أجلسوهم معي ووضعوا الأسلحة والهويات وسنويات سيارات مجهولة الهوية أمامنا وقاموا بتسجيل فلم لنا بأنه تم إلقاء القبض على هذه العصابة وبحوزتهم هذه الأسلحة .
بعد أن أخرجونا من سجن اللواء وكنا مجموعة مكونة من بضعة عشر شخص كلهم من مناطق العامرية وحي حطين وحي الجامعة وحي العدل، وبعد أن اركبونا في السيارات العسكرية أوصوهم بأن لا يعتدوا علينا أو يضربونا، ولكنهم فعلوا عكس ذلك وقالوا لنا: اسمعوا نحن لا نعترف بالأوامر ولا نسمع كلام أي ضابط أو أي احد ونحن نمشي على نهج الإمام علي عليه السلام..!! ولا أدري ماهو منهج الإمام علي الذي يقصدونه؟ ثم ذهبوا بنا إلى الشعبة الخامسة في الكاظمية وتم تسليمنا إليهم وكالمعتاد أنزلونا من السيارات بالضرب والاهانة حتى أدخلونا إلى السجن.. وهناك قامت لجنة بتسلمنا وفحصنا برغم ما رأوه من أثار التعذيب فإنهم لم يتخذوا أي إجراء ولم تتم محاسبة أي جهة سوى أنهم قاموا بتصويرنا وذلك حتى لا يُتـَّهموا بأنهم هم الذين فعلوا بنا هكذا . بتأريخ 15/7/2007 تم تسليمي إلى الشعبة الخامسة ووضعوني في القاعة الأولى وبرغم مابي من كدمات وآلام لم اعرض على طبيب سوى وجود معاون طبي وهو سجين أيضا يقوم بتوزيع الدواء بين المرضى بكميات محدودة جدا. بقيت ثلاثة أيام الأولى أصلي وانا واقف لأني لا استطيع الجلوس أو الانحناء من شدة الآلام والورم الموجود عندي في أرجلي ومقعدي وظهري.. بعدها بقيت نحو أسبوعين أصلي وانا جالس ورجلي ممدودة إلى الأمام بعدها بدأت أتماثل للشفاء والحمد لله . بتأريخ 25/7/2007 استدعيت إلى ضابط التحقيق وبعد أن وقفت أمامه وجدت أن الإفادة التي تم جلبها من الفوج والتهم الموجهة إلي هي : وجود منشورات طائفية أقوم بتوزيعها، ووجود بنادق عدد 2 غير مرخصة ، وجود أقراص ليزرية ، ووجود حاسوب..! فسألني ماهذه المنشورات فقلت له لا توجد منشورات عندي وعن (الأقراص الإرهابية) فقلت له أيضا لا توجد عندي، فقام من وراء المكتب وانهال علي بالضرب وقال تكلم بسرعة ماهذه المنشورات والأقراص؟ فأجبته الجواب نفسه ثم تركني وخرج، فاستغل الأشخاص الذين في الغرفة معه والذين ليست لهم علاقة بالتحقيق هذه الفرصة وقال أحدهم اغلق الباب، فقاموا بضربي واهانتي والتلفظ بالكلام البذيء حتى دخل عليهم ضابط آخر يبدو انه يحمل رتبة عالية فنهرهم عن التحدث معي أو الاعتداء علي.. وبعد أن عاد ضابط التحقيق اخذ افادتي وتمت كتابة التقرير ثم أعادوني إلى الزنزانة . بقيت في الزنزانة بانتظار أن اعرض على القاضي حتى يوم 15/8/2007 حيث وقفت أمام القاضي مدة دقيقة واحدة فقط وسألني عن اسمي ومواليدي وعملي ومتزوج أم لا وعدد الأطفال وقال لي ماهذه المنشورات وهل لك علاقة بالمجاميع الإرهابية أم لا ثم قال (اخذ راحتك) وهذه إحدى المصطلحات التي يرددها القضاة ومثلها (أتوكل بالله، اطلع بره ، روح بابه روح ، OK ) ولا احد يدري ماذا تعني هذه المصطلحات. ثم نقلت في اليوم نفسه ليلا إلى قاعات جديدة مخصصة إلى كل السجناء الذين تم عرضهم على القضاة وهي ثلاث قاعات وبقيت فيها إلى يوم 26/8/2007 حيث تم تسفيري إلى الرصافة الخامسة .دخلت الشعبة الخامسة بتأريخ 15/7/2007 وكانت فيها قاعات قديمة وقاعات جديدة، أما القاعات القديمة فعددها ثلاث قاعات صغيرة وواحدة كبيرة.. فمثلا أنا كنت في القاعة الأولى مساحتها تقريبا 15م x 5م عدد السجناء فيها كنا بين (120) إلى (150) سجينا وأحيانا نصل إلى (180) سجينا حيث يكون النوم على الأرض من دون فراش لان الفرش قديمة جدا ومتسخة ويستخدمها أكثر من واحد وقليلة، لذلك يكون النوم على الجنب حتى تكفي القاعة لمنام جميع السجناء وإلا يبقى السجناء واقفون حتى الصباح لأنه لا يوجد مكان حتى للجلوس..! القاعة مزودة بمرافق عدد 2 وحمام عدد 2 فقط، يوجد فيها أجهزة تكييف عدد 6 إلا أن واحدا منها يعمل فقط والأخرى عاطلة، وكانوا يأخذون النقود من السجناء لكي يصلحوها ولكن من دون فائدة.. وكانوا يجمعون المال من السجناء لكي يشتروا ماكينة حلاقة أو يشتروا مثلا كرة منضدة وما إلى ذلك. أما القاعة الكبيرة كما نقل لي بعض السجناء الذين كانوا فيها فكانت مزودة بثلاثة مرافق وثلاثة حمامات فقط علما أن العدد فيها يصل إلى (570) سجينا ولا يقل عن (400) سجين والتهوية تكون عن طريق المبردات فقط وهي لا تكفي لان عددها قليل .طريقة التعذيب هي أن يوضع السجين في غرفة صغيرة قياسها 2م x 2م تقريبا وتكون معزولة ويوجد فيها جهاز تكييف 2 طن يعمل ليلا ونهارا ويوضع السجين فيها وغالبا ما يكون من دون ملابس لمدة يوم أو يومين أو أكثر أحيانا.. ثم يقومون بتعذيبه حتى يدلي لهم باعترافات كاذبة وتدون هذه الاعترافات ثم يوقع أو يبصم عليها وهو معصوب الأعين، ويستمر التعذيب أحيانا إلى أسبوع أو أكثر حيث يؤخذ السجين من الزنزانة صباحا ويعودون به ليلا محمولا في بطانية، أو يؤخذ ليلا ويعودون به صباحا..
يحكي احد السجناء فيقول يأتون السجانة ويأخذون سجناء لا على التعيين ويقومون بضربهم ضربا مبرحا ثم يعيدونهم إلى السجن وفي اليوم التالي يفعلون كذلك حتى يقول إني لا اذكر أن عيناي كانت سليمة طوال المدة (أطيب وحدة تورم الأخرى) وأضلعي كانت مكسورة طوال شهرين تقريبا حتى شفيت . وكان السجناء يحصروهم جميعا في ما يسمونها (الزاوية) لمدة ساعات ويقوم احد الحراس بالمشي فوق رؤوسهم ويقول لهم أريد أن امشي دون أن أسقط، فإذا وقع انهالوا على المياجين بالضرب بالخراطيم والكيبلات .أما عن الأكل فهو رديء جدا واغلبه يرمى في الحاويات لأن أحدا لا يستطيع أن يكمله أو يأكله أصلا. والقاعات الجديدة تشبه القاعات القديمة من حيث المأكل والكهرباء والخدمات الصحية ، أما الاستحمام والمرافق فيكون خارجيا ولا يتم الخروج إليها إلا بأمر من الحرس لذلك يضطر السجناء إلى التبول ليلا في داخل القاعات بعلب البيبسي والاحتفاظ بها إلى الصباح حتى تفتح باب القاعات والخروج للمرافق ضمن وقت محدد وقصير، أما الاستحمام فيكون عشوائيا وغير منظم فنضطر إلى الخروج عندما تسنح لنا الفرصة ولكن بعدها نتلقى الاهانات والضرب حتى أني ذهبت مرة للاستحمام فحصلت على ركلة (جلاق) على مقعدي لم استطع الجلوس عليه بعدها لمدة أسبوع..!
تم نقلي إلى التسفيرات يوم 26/8/2007 وتسمى الرصافة الخامسة هو يعتبر السجن المثالي من حيث التكييف والمنام والحمامات لأنها داخلية ومتوفر فيها الماء طول الوقت تقريبا ، أما الأكل فهو نفسه في جميع السجون لان المتعهد واحد . أما من الناحية الصحية فلا يوجد أي مشرف على المرضى ولا يسمحون بدخول أي دواء أو أي شيء إلى الزنزانات، حتى أن احد السجناء الذي كان معنا عنده جهاز فحص السكر وهو الذي يعطي جرعات الدواء بنفسه عن طريق هذا الجهاز، فقام أحد الحراس بكسره في الباب فقال السجين واسمه (.....) (ياجماعه آني راح أموت) وبالفعل مات بعد ستة أيام من دخولنا السجن ولم يفتح أي تحقيق بذلك وكأن شيئا لم يكن ، علما أن هذه السجون تشرف عليها شركات أمنية أمريكية وعندما سألناهم ما واجبكم قالوا نحن نشرف على أكلكم وصحتكم وعدم الاعتداء عليكم واهانتكم وضربكم إلا أن هذا الكلام ليس له أي واقع عملي ملموس، فالاهانات موجودة والضرب موجود وعدم الاهتمام بالصحة هو الأمر المعتاد.. يبقى السجين في هذه الزنازين لمدة أسبوع ولا تزيد على أسبوعين ثم ينقل إلى الرصافات الجديدة وهي الخيم .
هذا السجن عبارة عن هيكل حديدي ذي حافات حادة وجارحة يشبه الكوخ ومقسوم الى نصفين مغطى (بجادر) من النايلون والأرضية من الكونكريت، ويوجد في كل قسم غرفة مرافق واحدة فقط من دون ماء ويكون في كل خيمة جهاز واحد للتكييف سعة (4 طن) عمودي (كنتوري) يوضع في كل قسم من الخيمة (14 سجين ) . نظام المخيم هو الأكل ثلاث وجبات مثل السجون الباقية ، الحمامات خارجية الماء ينقل إلى الخيم عن طريق حاويات (سطل) عدد 2 سعة الواحدة (30 لتر) تقريبا، اثنان في الصباح واثنان في المساء والعيادات الطبية تسجل يوم الخميس فقط .أما من حيث المعاناة فكل مافي هذا السجن هو معاناة من حيث ارتفاع درجات الحرارة ودخول الأتربة علينا وعدم توفر الماء الكافي للتغسيل والوضوء لأنه لا يكفي سوى للشرب ودخول المرافق ، ولان الاستحمام خارجي فلا يكون إلا بالمطالبة الشديدة والمتكررة وعدم وجود جدول منظم لإخراجنا إلى الحمامات ، حتى أننا طيلة شهر رمضان لم نستحم سوى مرتين ومدة لا تتجاوز الدقيقتين داخل الحمام . وكذلك عدم توفر المقراضة لتقليم الأظفار إلا بالمطالبة الشديدة والإلحاح عليهم والشكوى عند الأمريكان..! أما المعاناة الصحية فانه لا يوجد دواء يصرف لنا ونحن في السجن لايمكن الذهاب إلى العيادات إلا يوم الخميس حيث يؤخذ المريض مشيا على الأقدام مسافة (1 كم) ولم يؤخذ جميع المرضى سوى واحد أو اثنين من كل خيمة والذي يذهب مرة واحدة لا يذهب ثانية حتى لو كان مرضه شديدا ويحتاج إلى فحص أو دواء .

الاهانات موجودة والضرب للسجناء موجود وخاصة للسجناء العرب وبعض السجناء الذين تأتي بهم توصية من الشعبة الخامسة ، في بعض الأحيان يخرجوهم ويتم ضربهم خارج السجن وأحيانا يدخلون عليهم داخل السجن ويتم ضربهم وأحيانا حتى من وراء الباب المزودة بفتحة مخصصة لإدخال الطعام . أما عن الشركات الأجنبية الأمريكية فهي من دون فائدة سوى كتابة معاناتنا وشكاوينا ولم يحدث أي تغيير أو تنفيذ أي طلب أو دفع أي ضرر ، حتى أن الشخص الذي توفي، قبل وفاته بثلاثة أيام تدهورت حالته الصحية بوجود المشرفة الأمريكية ولم تتخذ الإجراءات المناسبة لحالته الصحية ثم عاد إلى الزنزانة حتى أن السجانين عندما يعودون به من العيادة يضربونه ويصرخون عليه ويقولون له قم (انته كلاوجي مابيك شي وتضحك علينه) حتى توفي .وأخطر ما يتعرض له السجين هز إطلاق سراحه..! ذلك لأنهم يوصلوننا إلى الباب الخارجي للتسفيرات فقط والسجين يرتدي السروال الأبيض والفانيلة فقط ويكون معروفا، فتلاحقه الميليشيات وتخطفه أو تقتله! وعندما أطلق سراحي كنت مع سجين آخر، فلاحقنا شخصان يركبان دراجة نارية عند تقاطع ملعب الشعب واستدعيانا وسألانا عن محل سكنانا ثم تركونا . تم إطلاق سراحي يوم الخميس 11/10/2007 ظهرا والحمد لله .
توقف التعذيب في الشعبة الخامسة نهاية الشهر السادس تقريبا من 2007 بسبب حادثة حصلت بتعذيب احد السجناء وهو المدعو (......) سبب تعذيبه أن اسمه من الأسماء المستعملة عند الشيعة وهو سني!! حيث اعتقلوه حي الجامعة علماً انه من أهل وسكنة أبو دشير جاء إلى حي الجامعة للبحث عن سكن فيها لأنه هجر من منطقته.. قاموا بإخراجه من السجن يوم الجمعة ظهرا علما انه يوم عطلة وليس فيه دوام وقاموا بإخراجه الى ساحة خارجية وليس في غرف التحقيق ثم تناوبوا على ضربه بواسطة عصا معول (رَبُدْ قزمه) من رأسه إلى أخمص قدميه حتى أعادوه إلى الزنزانة جثة هامدة لا حراك فيها سوى النفس بحيث لم يتمكن المسعفون من السجناء من مسكه لان جسمه كله يؤذيه، فحملوه بالبطانية وادخلوه السجن.. وبعد أن افتضح أمره في اليوم الثاني ووصل الخبر إلى الجهات العليا قاموا بإسعافه وجلب الدواء له ومعالجته وأجلسوه في غرفة خاصة وحده وذلك لإرضائه، إلا أن الرجل أصبح في نهاية الأمر شلل لا يستطيع القيام إلا بمساعدة السجناء ولا يستطيع المشي إلا خطوة خطوة وهو يجر رجله جرا علما أن عمره في الثلاثينات...! بعد هذه الحادثة وافتضاح أمرها توقف التعذيب (علما أن الضرب في التحقيق مازال موجودا) وتم إغلاق الثلاجة التي تكلمنا عنها وتغيرت المعاملة مع السجناء.. ومن الظريف أن (الموظفات) اللواتي يعملن في المعتقل كان لهن نصيبهن في ضرب السجناء كلما مروا بهم في الممر عندما يؤتى بهم للتحقيق ويقلن للسجين (ولك كم واحد كاتل؟)...


  27-08-2008 / 23:23:57   احمد شاكر البصري/ رئيس الرابطة الوطنية لاب
قائمة اسماء شهداء البعث

جمهورية العراق
الرابطة الوطنية لابناء وعوائل الشهداء الابرار



قائمة اسماء شهداء البعث ورجال العشائر العربية الاصيلة
الذين اغتالتهم يد الغدر والجاسوسية من ميليشيات منظمة غدر وحزب الدعوة العميل وزمر مقتدى الجهل
في مدينة الكاظمية والشعب والرصافة



احمد شاكر البصري/ رئيس الرابطة الوطنية لابناء و عوائل الشهداء الابرار(العراق)

تكملة لقائمة اسماء شهداء البعث ورجال العشائر العربية الاصيلة الذين اغتالتهم يد الغدر والجاسوسية من ميليشيات منظمة غدر وحزب الدعوة العميل وزمر مقتدى الجهل في مدينة الكاظمية والشعب والرصافة وسننشر اسماء الشهداء في المحافظات الاخرى تباعا .

1-فراس سليم جواد الشماع مدرس الكاظمية
2- فراس فالح مهدي حسان العبيدي قطاع خاص الكاظمية
3- محمود محمد علي الجمالي مدير الكاظمية
4- علي باقر علي الخياط قطاع خاص =
5- رياض هاشم السامرائي طالب الشعب
6- ساطع هاشم السامرائي = =
7- محمد هاشم السامرائي = =
8- محمد مهدي العدي قطاع خاص =
9- رائد رديف = =
10- محمد امين متقاعد زيونه
11- مهند شاكر الصفار قطاع خاص مجمع المشن

  27-08-2008 / 20:38:08   المواطن العراقي المقاوم
قصة واقعية . شبح سجين عراقي يطارد محققا أميركيا

قصة واقعية . شبح سجين عراقي يطارد محققا أميركيا

تحت عنوان "كابوس محقق في العراق" كتب أريك فير, الذي عمل محققا متعاقدا مع القوات الأميركية في أوائل عام 2004, تعليقا في صحيفة واشنطن بوست أورد فيه بعض تفاصيل تجربته الشخصية في تعذيب وحضور تعذيب سجناء عراقيين في سجون أميركية غير سجن أبوغريب. قال فير إنه لا يكاد ينام ليلة دون أن يطارده شبح أحد السجناء الذين عذبهم في العراق. ويروي قصة ذلك الرجل فيقول إنه كان ينظر إليه في زاوية السجن وهويناشده المساعدة, ثم يبدأ في البكاء بصوت يرثى له ثم الصراخ, لكن فير الآن يسمع ذلك الصراخ ثم يستيقظ ليجد أن الصيحات هذه المرة هي صيحاته هووليست صيحات أمان. ويضيف أن ذلك الكابوس وكوابيس أخرى تقض مضجعه كل ليلة منذ عودته من العراق في صيف 2004. ويتذكر فير كيف كان يعامل ذلك الرجل الذي يطارده شبحه الآن فيقول: "لقد شاركت في التحقيق معه في معتقل في الفلوجة, وكنت أحد محققين مدنيين أسندت إليهما وحدة التحقيقات التابعة للفرقة 82 من الجيش الأميركي المحمولة جوا هذه المهمة".ويضيف لقد نسيت اسم ذلك الرجل الذي كان متهما بأنه أحد معاوني زعيم حزب البعث في الأنبار خميس سرحان المحمد, الذي كان قد اعتقل قبل ذلك بشهرين. ويقول فير إن الأوامر التي صدرت إليه كانت تشمل حرمان ذلك المعتقل من النوم بفتح زنزاته كل ساعة وإرغامه على خلع ملابسه والوقوف في الزاوية, مضيفا أنه الآن لا يكاد ينام إلا وتأتيه روح ذلك الرجل لتعذبه كما كان هويعذبه قبل ثلاث سنوات. ويستطرد قائلا إن كل جهوده لتجاهل أخطائه في معتقل الفلوجة باءت بالفشل, فهونادم أشد الندم على أنه لم يعص أوامر ضباطه ولم يحترم معايير الكرامة الإنسانية في سجينه, بل على العكس من ذلك ابتزه وعرضه للإهانة والتعذيب والقهر, مضيفا أنه لن يسامح نفسه أبدا على تلك الفعلة.

  27-08-2008 / 18:57:40   وليد حسن


بارك الله في جهودك القيمة واتمنى لك مزيد من الصبر والثبات لتوثيق كل ما يخص العراق كي يتم اخذ حق العراقيين من الاعداء عندما يحين زمن الحساب لك التقدير والشكر على هذا الجهد الجبار واسال الله لك العون ولك المجد كما لكل العراقيين
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سليمان أحمد أبو ستة، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، صفاء العراقي، عواطف منصور، محمد العيادي، صلاح الحريري، د - مصطفى فهمي، أحمد ملحم، جاسم الرصيف، محمد الطرابلسي، سلوى المغربي، د - صالح المازقي، د. أحمد بشير، ياسين أحمد، محمد أحمد عزوز، خالد الجاف ، حميدة الطيلوش، إياد محمود حسين ، محمد الياسين، د- هاني ابوالفتوح، عبد الله الفقير، الهيثم زعفان، حسني إبراهيم عبد العظيم، مجدى داود، د. خالد الطراولي ، د.محمد فتحي عبد العال، سامر أبو رمان ، محمود فاروق سيد شعبان، صالح النعامي ، عمر غازي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد عمر غرس الله، د. أحمد محمد سليمان، علي الكاش، تونسي، أنس الشابي، يحيي البوليني، يزيد بن الحسين، منجي باكير، مصطفي زهران، د- جابر قميحة، أحمد النعيمي، د - عادل رضا، خبَّاب بن مروان الحمد، علي عبد العال، سعود السبعاني، ماهر عدنان قنديل، حسن الطرابلسي، د - الضاوي خوالدية، كريم فارق، صلاح المختار، د. عبد الآله المالكي، رافد العزاوي، د - المنجي الكعبي، عبد الله زيدان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، فوزي مسعود ، أبو سمية، أ.د. مصطفى رجب، د - محمد بنيعيش، عمار غيلوفي، محمد يحي، محمود طرشوبي، المولدي الفرجاني، رضا الدبّابي، فهمي شراب، رافع القارصي، أحمد بوادي، سلام الشماع، إيمى الأشقر، فتحي العابد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عزيز العرباوي، مصطفى منيغ، الهادي المثلوثي، د. مصطفى يوسف اللداوي، حسن عثمان، طلال قسومي، محمود سلطان، عراق المطيري، صفاء العربي، وائل بنجدو، رمضان حينوني، الناصر الرقيق، د. صلاح عودة الله ، أحمد الحباسي، كريم السليتي، عبد الغني مزوز، د. عادل محمد عايش الأسطل، د- محمود علي عريقات، عبد الرزاق قيراط ، ضحى عبد الرحمن، نادية سعد، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د - شاكر الحوكي ، مراد قميزة، إسراء أبو رمان، العادل السمعلي، د- محمد رحال، سامح لطف الله، محرر "بوابتي"، سيد السباعي، د. طارق عبد الحليم، رشيد السيد أحمد، صباح الموسوي ، حاتم الصولي، فتحي الزغل، رحاب اسعد بيوض التميمي، أشرف إبراهيم حجاج، فتحـي قاره بيبـان، محمد شمام ، د - محمد بن موسى الشريف ، سفيان عبد الكافي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة