البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

التوجه الغربي بين الدين والسياسة

كاتب المقال عراق المطيري - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5392


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


يجتهد العالم الغربي في إيجاد الوسائل التي يفرض من خلالها سيطرته على الكون بكامله ويجمع كل ما لديه ليكز وجوده في منطقتنا العربية تحديد أكثر من غيرها لاعتبارات كثيرة معروفة لنا نحن شعبها الذي ولد فيها مع البدايات الأولى للخليقة وتكوين المجتمعات , ويدركها هو ويترجمها فعله القائم على الغلبة معنا ومهما حاول التغطية عليها والتقليل من أهميتها ظاهريا تفرض عليه الوقائع المستجدة الناتجة عن تطور الوعي العالمي العام للكشف عن خططه وأطماعه فيها ومهما حاول الابتعاد عن الدين وفصله عن سياسته معنا فانه يعود إليه لإقناع الشعوب الغربية من خلاله لزجها في ما يخدم مصالحه في المنطقة العربية باتجاهين الأول منهم داخلي يفيد في التعبئة وإقناع الرأي العام وكسب تأييده أو ضمان عدم عرقلة تحركاته في اقل تقدير والثاني خارجي لتفتيت الدول المستهدفة وإضعافها ومن ثم ابتلاعها أو فرض هيمنته عليها ولا يعنيه على أي دين كان شعبها , ومن خلال متابعة بسيطة لتاريخ العالم القديم المشترك نلاحظ أن الغرب يتـوحـد على تلك الطريقة في التعامل مع الشعب الهدف ( الفريسة والضحية ) فمن العبث أن يحاول المرء إيجاد فاصل بين دولة غربية وأخرى تجاه نظرتهم إلينا كأمة بقوميتها العربية يتم التعاطي معها بالتدريج قطرا تلو الآخر ومن العبث أيضا الفصل بين الدين والقومية في الفكر الغربي فدائما كان الدين وسيلتهم الأهم والأكبر تأثيرا تتم برمجته ليخدم عملهم في توجيه سياساتهم ووسيلتهم يستترون خلفها لتغطية أي عدوان لهم على بلادنا أو البلدان الأخرى ومن خلاله يوحدون مواقفهم وتحشيدهم لكل قواهم وعبثا أكثر أن يبحث صاحب الفكر الناضج في التاريخ ليجد مبررا واحد يجعله يتمسك بعلاقة طبيعية متوازنة مبنية على التكافؤ قامت بين العرب والغرب من جانبهم حصريا على العكس من نظرة العرب لكل شعوب الأرض المبتعدة عن العصبية والعنصرية ولذلك مجموعة كبيرة من الأمثلة والشواهد , فدائما كانت تحرك الفكر والسياسة الغربية نظرية السيد والعبد والتعامل الفوقي ليس مع العرب دون غيرهم بل مع كل الأمم والشعوب وحتى من أصبح اليوم في مصاف الدول المتقدمة في المقياس المتطور في كل صعيد , منها العلمي والاقتصادي والقوة العسكرية بل حتى الدول المؤثرة في العالم الآن كاليابان والصين مثلا لا حصرا فان الغرب يطمح إلى أن يكون التعامل معهم على أساس الموجه والمعلم وخضوع الآخرين إلى إرادتهم كما حصل في المشاركة اليابانية في العدوان على العراق في حربي الخليج العربي الأولى والثانية وكما هو معروف فان اليابان قد تجاوزت دستورها الذي يقيد تحركها العسكري وشاركت بالدعم اللوجستي بـقوة غير قتالية وتعاد الكرة الآن مع الصين بضغط كبير ومساومات وعروض سخية لتغيير موقفها الرافض لإسقاط نظام بشار الأسد في سوريا وهما ( أي اليابان والصين ) قوتين كبيرتين مؤثرتين الآن في صياغة القرار العالمي بلا جدال , لا بل إن هذا التعامل يحصل داخل بلدانهم ذاتها رغم إن دساتيرهم وتشريعاتهم مبنية على غير ذلك وأصبحت الآن تحتوي على الكثير من بنود المساواة بين البشر والعدالة الاجتماعية وحرية الرأي وتكافؤ الفرص لكن المرء يجد التعامل الفوقي حقيقة واقعة لا يمكنهم التخلي عنها بين ولاية وأخرى وتضيق الحالة لتصل إلى حي وآخر في الولاية الواحدة وفي المطعم الواحد أو المدرسة الواحدة ولازالوا يمارسون التفرقة بين جنس بشري أو لون وآخر ولا يمكن لمن يعترض على هذا الاعتماد كنموذج على شذوذ الرئيس الأمريكي الحالي باراك اوباما عن قاعدة التعامل الفوقي العدوانية العنصرية هذه مع الآخرين لأنه انفراد خاص يراد به التغطية على الكثير من الممارسات الأخرى المضادة لهذه النظرة من جانب ولاستثمار مؤهلاته الشخصية في تنفيذ نفس النهج والتوجه الاستعلائي أي بمعنى انه لا يبتعد عن أن يكون عميل كباقي عملاء الغرب في العالم وواجهة لهم ولكن بلون مختلف فهو أداة تنفيذية للبرامج العدوانية الغربية من جانب آخر .

الولايات المتحدة الأمريكية ابن مسخ وعاق للغرب بناها قطاع الطرق واللصوص ومن هرب من السجون وأصحاب رؤوس الأموال الطامعين بتنمية ثرواتهم على حساب الغير بأية وسيلة فتفوقت على أهلها بعد شيخوختهم وعجزهم فورثت عنهم كل ممارسات الرذيلة والدنيئة فانقادوا لها حتى أصبحت تتحكم بمقدراتهم كما تتحكم بمقدرات العالم لذلك فالحديث عن أي طرف فيهم إنما يكون الحديث عن الغرب كقيادات تتسلط أيضا على شعوبها بصورة عامة تحت غطاء يسمونه الشرعية الديمقراطية ولا ينفصل الوصف بين مجتمع غربي وآخر كثقافات سخرت الديانة المسيحية لخدمة نظرياتهم الفوقية بعد أن حرفوها ولا زالوا , وإذا كانوا قد فعلوا ما فعلوه من تحريف بمعتقدهم الديني الذي يعتنقون فما بالك في تعاملهم مع باقي الديانات وخصوصا الدين الإسلامي الذي يعتبرونه منافسهم الأول لما يحتويه القرآن الكريم من توجيهات صريحة توجب على معتنقيه احتواء كل الأديان الأخرى التي سبقته .

لقد حاول جورج بوش الابن كتمان توجههم هذا لكن زلة لسانه أخرجت ما في قلبه من حقد دفين على العرب والمسلمين فقالها صراحة محفزا قواته للقتال في العراق انه سيعيدها حروبا صليبية جديدة وخوفا من ردة فعل الجماهير العربية والخشية من ارتداد الحكام العرب المصطفين معه آنذاك أشيع إعلاميا عن تراجعه في مقولته بينما استمر فعلا في تحشيد الجيوش الغربية , وبالإضافة إلى المغريات التي كانت تقدم لجنودهم , كان رجال الدين والقساوسة يرافقون فصائلهم بكثافة كجزء من التعبئة اللوجستية للعدوان ويمارسون دورا مهما لديمومة إقناع مرتزقتهم إن القتال هنا في العراق هو دفاعا عن دورهم وعوائلهم وقتل العراقي ضمان امنهم في بلدانهم وكأنما نحن من عبرت بارجاتنا الحربية كل القارات ليحارب أمريكا والغرب في عقر دارهم ومنذ احتلال بغداد عام 2003 ولحد اللحظة هذه لم نجد هنا في عموم العراق إلا حربا ضروس ظالمة ووسائل تمييع وتذويب للإسلام وقيمه أما بشكل مباشر ( كالاعتداء على حرمة القرآن الكريم ودور العبادة والاعتداء على الأعراض) أو غير مباشر على يد عملاء للغرب برداء الإسلام أو بدونه وانتشار لمفاهيم وممارسات لا تمت للإسلام بصلة لا من قريب أو بعيد تمارس خلال تطبيقها الرذيلة وبطريقة حقيرة بشعة ومن خلالها يتم تثقيف عامة الناس وبسطائهم بما ينهي كل ارتباط لهم بالوطن والقومية ويبتعد بهم عن الإسلام الحنيف وتعاليمه أو من خلال الربط بين الإسلام والعنف والإرهاب بمفاهيم تشوه الجهاد ومعانيه السامية وهنا تكمن خطورة التناول الغربي للدين .

الصفحة القتالية الغربية الحالية تتلخص بالتحول إلى الهجوم على ديننا الإسلامي الحنيف وقوميتنا العربية باستخدام أسلحة خفية تمثلها فتاوي قسم من رجال الدين المدفوعين إلى العمل السياسي كظاهرة بدأت تأخذ مداها الواسع في الأقطار العربية التي تعرضت للدمار الغربي بحيث يرثون تركة ثقيلة لا يستطيعون مواجهتها تحت قيود من نصبهم فيصبح الصراع في أشده في أقطار تتربع على ثروة اقتصادية هائلة بين حاجة الجماهير الجائعة والمنهكة إلى الإصلاح والبناء ومواكبة التطور العالمي بعد التخلص من أنظمة حكم هي بالأساس فاسدة , وحاكم جاهل سياسيا وأكثر عمالة من سابقه .

ليس علينا كعرب التخلي عن ديانتنا مهما كانت فنحن حملة رايات كل الديانات السماوية الكريمة وأرضنا مهبط وحي الجليل إلى أنبيائه عليهم السلام وذلك تقديره إذ جعلنا خير امة أخرجت إلى الناس ولكن علينا أن ننتبه إلى إمكانيات عدونا العالية في اختراقنا ليحقق أطماعه غير المشروعة فينا والحذر منها وان نفرض نحن قياداتنا التي تمثل طموحاتنا من بيننا فأمتنا ولود أنجبت الكثير ممن رسموا للعالم ملامح تطوره ولنا في سيدنا رسول الله محمد ( ص ) أسوة حسنة .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الصراع الحضاري، الغرب، الإستعمار، الدين، استغلال الدين،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 21-06-2012  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمود طرشوبي، صباح الموسوي ، حسن عثمان، رحاب اسعد بيوض التميمي، عزيز العرباوي، يحيي البوليني، حميدة الطيلوش، محمود سلطان، ياسين أحمد، مصطفي زهران، تونسي، د- محمود علي عريقات، سيد السباعي، فتحي الزغل، الهادي المثلوثي، المولدي الفرجاني، سفيان عبد الكافي، حاتم الصولي، د- جابر قميحة، إيمى الأشقر، إسراء أبو رمان، د - محمد بن موسى الشريف ، د - صالح المازقي، د - المنجي الكعبي، سامح لطف الله، خبَّاب بن مروان الحمد، أبو سمية، رشيد السيد أحمد، يزيد بن الحسين، خالد الجاف ، رافد العزاوي، ماهر عدنان قنديل، وائل بنجدو، صالح النعامي ، فتحـي قاره بيبـان، د. مصطفى يوسف اللداوي، أنس الشابي، د. خالد الطراولي ، محمد العيادي، كريم السليتي، صفاء العراقي، مجدى داود، محمود فاروق سيد شعبان، فوزي مسعود ، عبد الله الفقير، أحمد ملحم، مراد قميزة، منجي باكير، د - الضاوي خوالدية، الهيثم زعفان، أحمد النعيمي، أ.د. مصطفى رجب، فهمي شراب، جاسم الرصيف، محمد يحي، محمد شمام ، عراق المطيري، سلام الشماع، عبد الله زيدان، د - شاكر الحوكي ، د.محمد فتحي عبد العال، صفاء العربي، رمضان حينوني، محمد اسعد بيوض التميمي، د. عبد الآله المالكي، د- هاني ابوالفتوح، مصطفى منيغ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، العادل السمعلي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سامر أبو رمان ، إياد محمود حسين ، محمد الياسين، صلاح الحريري، محمد الطرابلسي، نادية سعد، د. أحمد بشير، علي الكاش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، طلال قسومي، أشرف إبراهيم حجاج، د. طارق عبد الحليم، الناصر الرقيق، حسني إبراهيم عبد العظيم، علي عبد العال، محمد أحمد عزوز، أحمد بن عبد المحسن العساف ، رافع القارصي، د- محمد رحال، د. عادل محمد عايش الأسطل، محرر "بوابتي"، د - عادل رضا، حسن الطرابلسي، د. أحمد محمد سليمان، عمار غيلوفي، محمد عمر غرس الله، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - محمد بنيعيش، أحمد بوادي، كريم فارق، عبد الرزاق قيراط ، د - مصطفى فهمي، سلوى المغربي، سليمان أحمد أبو ستة، أحمد الحباسي، صلاح المختار، فتحي العابد، د. صلاح عودة الله ، عمر غازي، عبد الغني مزوز، رضا الدبّابي، عواطف منصور، ضحى عبد الرحمن، سعود السبعاني،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة