البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

مؤشرات في الموقف العراقي

كاتب المقال د - ضرغام الدباغ - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1966


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


في عراق اليوم احتمالات كثيرة، و معسكرات عديدة .. ولكن الهم واحد .. وياله من هم ثقيييييييييييييييييييل ياللعنة ! والهم في جزءه الأعظم لا يتمثل بقوة الأعداء، بقدر ما يتمثل ببعثرة صفوف الشعب .. لنطالع ....
1. المعسكر الأمريكي : ومن والاه، وهو الأقوى في الحسابات الدفترية، ولكنه بالرغم من ذلك عاجز واقعياً عن حسم الأمور نهائياً لمصلحته، أو ربما لا يريد الحسم وله فيها حكمة، أن تستمر هذه الطاحونة في الطحن ..!
2. المعسكر الإيراني: ومن والاه، وبسبب حول ولادي في في إحدى عينيه يصعب علاجه، يفتقر لقدرة الحسم لأنه يفتقر لثقة أطراف مهمة في الساحة، لذلك سيواصل بجدارة لعب دور صانع المشاكل (Troublemaker)، وإيقاع المزيد من التدمير، بعد أن نهب ما خف وزنه وغلا ثمنه حتى لا يخرج من المولد بلا حمص ...! وتدمير ما لا يمكن حمله، لكي يصعب بناؤه إن اضطر للخروج .. وهذا الدور الإيراني في المنطقة مقبول بل مخطط له، على أنه يمثل الحل بوجه العاصفة الإسلامية، والسد المطلوب أمام الطموحات العربية، ولكن العقل السياسي الفارسي يبالغ كالعادة ويطالب بأكثر ما يستحق، فيجد الموانع أمامه ..
3. المعارضة: تبحث في الظلمة الحالكة عن رأس الشليلة .. أو البوصلة ..
4. الشعب العراقي: الخاسر الأعظم، يصب جام غضبه ويفش خلقه في الفبسبوك والواتسآب...وفي أقصى الحالات تخرج قوى سياسية تقبل بالاحتلال ولكنها تريد الديمقراطية ..! مظاهرات وهي لا تصحي ميت، ولا تموت صاحي.
5. سلطة المنطقة الخضراء هم ديكور المسرحية تراجيديا / كوميدي وضرب من فنون تصريف الأمور وإلهاء الناس، والعملية السياسية، هذه خارج حسابات الحسم، للأسباب المعروفة.
6. السلطة في اقليم كردستان ... فقدان الثقة، قلق من اليوم، وخوف من الغد.
7. وهناك من متعاطي السياسة فيحاول التمويه والغش والاختفاء، والرقص على الحبال، رغم أن هامش المناورة غير فسيح، بل ويضيق بأستمرار، وهؤلاء مكشوفون على الأرجح، ولكن مرحب بهم على الأرجح على أنهم لا يمثلون شيئاً له قيمته في السجالات...

هل الدومنة قد أقفلت في العراق ...؟ في مشهد معقد تقف أمامه الأطراف العراقية أمامه حيارى ..وقد عجزت جمهرة السحرة والفلكيون والعلماء والثقاة والنطاسيون من إيجاد الوصف الناجعة ..! ودائرة الشيطان التي لا حل لها تتمثل في حالة أن الأطراف العراقية تترقب الفرج من جهة ما معتقدة أن الخلاص يكمن في أيدي القوة الأجنبية (س أو ص).

شطارة المحتلين تتمثل بأنهم درسوا بلادنا شبراً شبراً، صحيح أنهم عندما احتلونا كانت معلوماتهم سياحية، ولكنهم سرعان ما أنجزوا (بعقلهم المنظم وخططهم وطبيعتهم الدقيقة) خرائط بالغة الدقة حتى للأزقة والحارات في النواحي والقرى، وتعرفوا وقيموا أصدقائهم وأعدائهم بمنتهى الموضوعية والدقة، وصاروا يفرقون بين العمامة والكشيدة، وصار لهم معسكر من المريدين والاتباع، الظاهرين منهم على المسرح، والآخرين وراء الكواليس القابضين في الخفاء، فالأمريكان اليوم يعلمون ماذا يكمن تحت كل حجارة في العراق، ولهم في كل عرس قرص كما يقول المثل. وبعبارة وجيزة لن يتركوا العراق للإيرانيين، والأسباب كثيرة. والإيرانيين صدقوا الحلم، وصاروا مثل بلاع الموس، لا بوسعهم لفظ لقمة العراق ولا بلعها .. مالعمل ...... ها هم 40 سنة يركضون وراء ظلهم ..

الألمان لهم إجابة عبقرية على هذا التساؤل الإعجازي .. فيقولون بالألمانية ياين (Jaein) وهي كلمة مخترعة تجمع بين كلمة يا (Ja) وهي نعم، وناين (nein) وهي تعني لا ... فتصبح هكذا بالعربي ... (نعلا)..! لاهي نعم ... ولا هي لا....

الحق يقال أن الأمر ليس معقداً بهذه الدرجة، فالسياسة ليست طلاسم، كما هي ليست ألعاب سحرية، ولكن إذا قدح زناد الفكر، يمكن آنذاك إيجاد حلول لأعقد المشكلات وأصعبها، ولكن في الحال الذي نحن فيه، العربة الثقيلة جداً يجرها ثوران، واحد يتجه غرباً والآخر شرقاً والمصيبة أن لكل ثور مشجعيه وأنصاره على اختلاف أساليبهم ..! ولكن الكل يهوى الشفط واللفط، لأن إعمار العراق صار هدفاً خيالياً كالغرام الافلاطوني، ومن مصلحة الجميع أن يراوح الموقف في مكانه هكذا(كمشكلة لا حل لها) لأن الشلل هي الحالة الوحيدة التي تطمئن مصالحهم .. ولا تضعهم أمام المساءلة .. والخيارات الصعبة ..!

الحل الوحيد (ولا يبدو هذا الاحتمال سهلاً) يكمن في أن تنتصر الأطراف العراقية على نفسها، وبانتفاضة سياسية يمارسون فيها قواعد العمل السياسي كما ينبغي ان تكون، يحرمون التعاون مع الأجنبي، يبعدون من يمسك بمقاليد القرار (على هزالته)، وعليهم أن يدركوا أن الخيط والعصفور سيطير من أيديهم، بل وحتى القفص أيضاً .. فأمامنا لصوص ونشالة محترفين يكركطونها حتى العظام ..! على الجميع أن يعلم أنه لا يستطيع أن يحكم العراق بمفرده، وسوى ذلك سيمضي الجميع إلى التلاشي التدريجي .. التاريخ له قواعده وقوانينه ولا يشتغل بالخيرة والنفخ بالهواء، انصتوا لصوت الحكمة يا قوم ليس هناك رابح كلياً ولا خاسر كلياً، وأجلسوا مع بعضكم وأربحوا بعضكم وقسموا المصالح بلا جشع وطمع، أخدموا بلادكم لنصبح على الأقل كالدول الأفريقية .. وإلا سيطير العراق بأسره من أيديكم ...أتخذوا قراراً مشتركاً بتحريم التعاون مع الأجنبي، فبعد ما جرى وحدث، للأسف الجميع يتكل في الحل المرتقب على يد الأجنبي وهذا وهم وسراب وخيال ..السياسة لا تعرف الحب والكراهية، بل الحصول على مكتسبات، وفي حالتنا، الحفاظ على المكتسبات، فهلموا قبل أن تخسروا كل شيئ. فمنذ 17 عاماً لا تتسع في بلادنا سوى المقابر ..! والنتيجة الراهنة هي دليل ساطع على خطل الأساليب التي تعملون بها منذ بدء الاحتلال وحتى الآن ..... وهذه حقيقة مرة كمرارة العلقم ولكن الجميع يستسلم لها ..!

أن تأمل أطراف عراقية من قوى أجنبية أن تعينها في الحصول على ما تريد، أو الحفاظ على ما بيدها من فتات، فهذا هو البؤس بعينه، والاطراف المحتلة التي قد تتناقض فيما بينها احياناً، لكنها متفقة أن لا يكون العراق كياناً سياسياً مهماً، لذلك فالتدمير متواصل ولا أفق لنهايته.. فأسرعوا قبل أن تخسروا نهائياً كل ما لديكم، ولا أظن أن بقي لديكم الشيئ الكثير ...!

الموقف في العراق بلغ درجة فريدة في التأزم، والحل في قعر بئر عميق ولإخراجه يبدو أننا بحاجة لحلول أسطورية، حتى موروثنا الشعبي يضع لها حلول تعجيزية، وفي الأخير يتكلون على الله ... إن الله خبير بالعباد ...!

يا خشيبة نودي نودي ــــ وديني على جدودي ـــ وجدودي راحوا مكة ـــ جابولي ثوب وكعكة ـــ و الكعكة وين اضمهه ـــ اضمهه بصنيديكي ـــ وصنيديكي يريد مفتاح ـــ والمفتاح عند الحداد ـــ والحداد يريد فلوس ـــ والفلوس عند العروس ـــ والعروس بالحمام ـــ والحمام يريد قنديل ـــ والقنديل واكع بالبير ـــ والبير يريدله حبل ـــ والحبل بكرن الثور ـــ والثور يريد الحشيش ـــ والحشيش يريد الماي ......

والماي عند الله ـــ لا اله الا الله ـــ محمد رسول الله.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الفساد، التدخل الأمريكي بالعراق، التدخل الإيراني بالعراق،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 27-05-2019  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
فتحي الزغل، مصطفي زهران، أ.د. مصطفى رجب، أحمد بن عبد المحسن العساف ، يحيي البوليني، فتحـي قاره بيبـان، محمود طرشوبي، مصطفى منيغ، د. خالد الطراولي ، إيمى الأشقر، علي الكاش، مراد قميزة، أشرف إبراهيم حجاج، خبَّاب بن مروان الحمد، د.محمد فتحي عبد العال، د - صالح المازقي، رمضان حينوني، محمد الطرابلسي، محرر "بوابتي"، محمود سلطان، علي عبد العال، طلال قسومي، ماهر عدنان قنديل، حسن الطرابلسي، عبد الرزاق قيراط ، حاتم الصولي، د. عادل محمد عايش الأسطل، رضا الدبّابي، سلوى المغربي، د - شاكر الحوكي ، وائل بنجدو، كريم السليتي، أحمد بوادي، فهمي شراب، د - مصطفى فهمي، سلام الشماع، منجي باكير، تونسي، د. أحمد بشير، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، إياد محمود حسين ، سليمان أحمد أبو ستة، خالد الجاف ، حسن عثمان، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سفيان عبد الكافي، محمود فاروق سيد شعبان، صباح الموسوي ، الهادي المثلوثي، أنس الشابي، محمد شمام ، د - الضاوي خوالدية، فوزي مسعود ، عزيز العرباوي، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - المنجي الكعبي، أحمد الحباسي، رافد العزاوي، عمر غازي، جاسم الرصيف، أحمد النعيمي، د- محمد رحال، أحمد ملحم، عمار غيلوفي، عراق المطيري، سعود السبعاني، نادية سعد، صفاء العربي، الهيثم زعفان، صفاء العراقي، د - محمد بنيعيش، إسراء أبو رمان، عبد الغني مزوز، د. عبد الآله المالكي، ياسين أحمد، ضحى عبد الرحمن، د. أحمد محمد سليمان، د. مصطفى يوسف اللداوي، د- جابر قميحة، محمد عمر غرس الله، د. صلاح عودة الله ، سامح لطف الله، محمد يحي، أبو سمية، محمد العيادي، سيد السباعي، د - عادل رضا، الناصر الرقيق، محمد أحمد عزوز، العادل السمعلي، عبد الله الفقير، يزيد بن الحسين، المولدي الفرجاني، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. طارق عبد الحليم، كريم فارق، د - محمد بن موسى الشريف ، صالح النعامي ، محمد اسعد بيوض التميمي، مجدى داود، حميدة الطيلوش، فتحي العابد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رشيد السيد أحمد، عبد الله زيدان، صلاح الحريري، صلاح المختار، د- هاني ابوالفتوح، محمد الياسين، د- محمود علي عريقات، سامر أبو رمان ، عواطف منصور، حسني إبراهيم عبد العظيم، رافع القارصي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة