البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

في ايران الإنتخابات إنتهت قبل أن تبدأ

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 961


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قال طرفة:
كُلهمُ أروغ من ثعلب ... ما أشبه الليلة بالبارحه

من المعروف إن الإنتخابات هي وسيلة بحد ذاتها وليس غاية، فهي الطريق الذي يوصلنا إلى مفرقين متناقضين، إما التقدم للأمام أو التراجع للخلف، إنها الحد الفاصل ما بين التوحد والتشتت، البناء أو الهدم، الحياة السعيدة أو الموت البطيء. وسنتناول أهم العوامل المؤثرة في سير العملية الإنتخابية في ايران، ونقيمها في ضوء الإنتخابات السابقة والعوامل الرئيسة التي أثرت فيها بشكل مباشر، سيما العامل الديني.

لا جدل في ان الإنتخابات من أبرز وجوه الأنظمة الديمقراطية في العالم، علاوة على بقية الأوجه كتعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية، والغاية منها ان يعبر الشعب عن إرادته الحقيقية في إختيار السلطة السياسية القادرة على تحقيق أمانية في الأمن والإستقرار وتحقيق التنمية والرفاه الاجتماعي والإزدهار، وتعتبر النزاهة من أبرز مقومات نجاح أية عملية انتخابية في العالم، والنزاهة تبدأ من بدء حملة الدعاية الإنتخابية لظهور نتائج الإنتخابات مرورا بفرز الأصوات وتدقيق نزاهة الشخصيات المشرفة على الإنتخابات والتأكد من التقنيات، ومنع حالات التلاعب والتزوير.

لابد ان تكون الجهة المسؤولة عن إجراء الإنتخابات في قمة النزاهة والشفافية والإستقلالية والحيادية، وبعيدة كل البعد عن تأثير الأحزاب السياسية المتنافسة في المشهد. على إعتبار انها مسؤولة مباشرة عن مسيرة البلد في المرحلة القادمة من خلال المصادقة على النتائج وتعيين الكتلة الفائزة التي تتولى مقاليد الحكم.

ما يمكن الجزم به عند الرجوع الى أدبيات الأحزاب الإسلامية، انها تعارض الديمقراطية، بكل أشكالها، ولا تعترف بها مطلقا، وعندما تتحدث عنها وتروج لأهميتها، فمن أجل إسقاط فرض على إعتبار انها تواكب تطورات العصر لا أكثر، فالقول شيء والفعل شيء آخر، بل نقيضه تماما. بالضبط كما قال شاعرنا الكبير معروف الرصافي"
لا يخدَعنْك هِتاف القوم بالوطن ** فالقوم في السر غير القوم في العَلَن
 لم يقصدوا الخير بل يستذرعون به** رميًا إلى الشر أو قصدًا إلى الفتن

عند إجراء إنتخابات في دول تحكمها أحزاب اسلامية كايران والعراق ولبنان، فأنت تتحدث عن إكذوبة، تصدقها الأنظمة ويكذبها الشعب، فالديمقراطية تصنع التطور والتحضر والثقافة والإزدهار، وليس التخلف والجهل والفقر، ولو نظر المرء بعدالة، بعيدا عن الميول السياسية والطائفية الى الواقع السياسي والإقتصادي والثقافي لهذه الدول الثلاث لأدرك على الفور انها الأبعد عن النهج الديمقراطي، وانه لا يوجد فهم ولا توجه حقيقي للديمقراطية، الوجه الحقيقي لها ديكتاتوري، ولكنه يتنكر بقناع ديمقراطي.

الإنتخابات الايرانية محسومة قبل ان تبدأ
ايران كما هو معروف الدولة الراعية الأولى للإرهاب في العالم، ولم يعد هذا سرا، فالعالم صار على بينه بأن هذا النظام هو السبب الرئيس في الإخلال بالأمن والسلام والإستقرار في المنطقة، وانه يدعم جميع التنظيمات الإرهابية الشيعية كالمليشيات الولائية في العراق وسوريا ولبنان واليمن ودول الخليج العربي، والسنية كتنظيم القاعدة وداعش الإرهابيين. الحقيقة ان كل النكبات التي تعرضت لها دول المنطقة والتي نزلت على رأسها كالصاعقة تزامنت مع نزول الخميني من الطائرة الفرنسية وعودته الى ايران بدعم من دول الإستكبار العالمي، وتسلمه دفة الحكم في ايران.

لذا فالإرهاب والديمقراطية على وجهي نقيض، ولا يمكن ان يتعايشا تحت أي سقف وظرف ومسمى.
عندما تستمع الى تهريج ذيول ايران من العرب وزعيمهم عبد الباري عطوان، والقنوات الفضائية العربية العائدة الى الحرس الثوري او المرتبطة به، حول العرس الإنتخابي الأيراني والتطبيل المهول للإنتخابات الرئاسية القادمة، وما تمثله من قييم ديمقراطية يخيل لك ان هؤلاء هم الإيرانيون الحقيقيون، والإيرانييون داخل ايران شعب آخر لا علاقة له بإيران الخامنئي.

ولكي يكون الحكم عادلا حول الإنتخابات الرئاسية القادمة، سنترك المعارضة الإيرانية على إعتبار ان موقفها واضح من الإنتخابات القادمة، ونستعرض رأي محمد ابطحي نائب الرئيس الايراني خاتمي، فقد صرح في لقاء تلفازي" في كل الإنتخابات كان الشعب الايراني حاضرا في الإقتراع، وكان يفترض فوز الإصلاحيين فيها، والمشكلة لا تتعلق بأن الشعب الإيراني غير رأيه، الشعب الإيراني لم يغير رأيه، لكنه يائس من المستقبل. نحن موجودون في الإنتخابات، لكن لم يبق لنا مرشح رسمي إصلاحي فقد رشحنا (9) مرشحين وتم رفضهم جميعا من قبل مجلس صيانة الدستور".

وقال ايضا حول مشاركة الإصلاحيين في الإنتخابات" ان الإنتخابات حسمت لصالح مرشح المرشد الأعلى"؟ يقصد المرشح المحافظ ابراهيم رئيسي.
وعلق المرشد الأعلى الخامنئي" ان مجلس صيانه الدستور، وفقا لواجباته، نفذ ما يجب عليه فعله، وما يراه ضروريا، وحدد أسماء المرشحين".

وأغرب من هذا انه عارض قوله بوقاحة" إن بعض المرشحين تم إستبعادهم من الإنتخابات (مثل علي لا ريجاني ومحمود احمدي نجاد)، وقع عليهم ظلم، كما أسيء اليهم عبر أجهزة التواصل الاجتماعي بشكل مجحف، وادعوا المسؤولين الى ردٌ إعتبارهم".

مع انه هو الذي إستبعدهم من الإنتخابات وطعن بهم! بإعتباره المسؤول المباشر عن مجلس صيانة الدستور، وهو من يعين أعضائه. الناخبون هم المحور الرئيسي في إضفاء الشرعية على البرلمان من خلال إختيار ممثليهم وفق رؤيتهم الواقعية ومواصفات المواطنة الصميمية. فكما أنهم يفرشون بساط الشرعية للسلطة الحاكمة فأن بإمكانهم سحب هذا البساط من تحتهم في حال عدم إلتزامهم ببرامجهم المعلنة. لكن المرشد الأعلى حصر الناخبين في الزاوية التي يرغ بها هو، وليس الشعب الايراني البعيد كل البعد عن توجهات المرشد، وهذا ما شهدناه في الإنتفاضات الشعبية التي طالت معظم المدن الإيرانية وجوبهت بالقمع.

الشعب الإيراني كما هو متوقع سيعزف عن الإنتخابات، وستجري عمليات التزوير من قبل النظام على قدم وساق، كما هو الأمر عليه في الإنتخابات العراقية والسورية، إنها مهازل ديمقراطية لا أكثر.

هذه هي حقيقة الإنتخابات القادمة في ايران بدون الرتوش التي تستخدمها ذيول ايران في المنطقة. فلا تطنطنوا كالذباب وتزعجونا، فمضرب الذباب بيد أبطحي.

الحقيقة أن الإنتخابات هي عملية سياسية بحته لا علاقة لها بالدين، وهناك فرق بين حرية الإختيار، وفرض الخيار على الشعب أو تضييقه ضمن رؤية المرشد الأعلى فقط، إنها الدكتاتورية بعينها.

الشعب الإيراني سوف لا ينتخب خليفة للمسلمين بل حاكما سياسيا، وإذا تدخل رجال الدين فيها فأنهم آجلا أم آجلا سينحرفوا عن بوصلة الديمقراطية. وتدخل رجال الدين في الإنتخابات ان أدى إلى خير فهم لا يشكروا عليه، وأن أدى الى شر سيلامون عليه، فعلام التدخل إذن؟
الإنتخابات أمر دنيوي يتعلق بتعاليم أرضية متمثلة بالدستور والقيم الديمقراطية، وليس تعاليم سماوية، وإن أدخال الشعارات الدينية في الدعايات الإنتخابية، او تدخل كبار رجال الدين في الإنتخابات يفني الغرض منها، ويمثل إستغلالا بشعا ورخيصا لأسمى عامل في الوجود، ويعكس قلة الوعي بنواميس التأريخ البشري وتجارب الأمم المتقدمة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إيران، الإنتخابات الإيرانية، خامنئي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 16-06-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  العراق قبل وبعد الاحتلال الأمريكي عام 2003 دراسة مقارنة 1ـ 2
  كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟
  نفس الطاس، نفس الحمام التعاون مع الاحتلال
  لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 2 ـ 2
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عمر غازي، كريم السليتي، د - المنجي الكعبي، كريم فارق، عمار غيلوفي، أحمد ملحم، د. ضرغام عبد الله الدباغ، سلام الشماع، د. مصطفى يوسف اللداوي، د- محمد رحال، عواطف منصور، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سامر أبو رمان ، إياد محمود حسين ، د. أحمد بشير، رافد العزاوي، محمد يحي، ضحى عبد الرحمن، حسن الطرابلسي، محمد الطرابلسي، عبد الغني مزوز، سيد السباعي، وائل بنجدو، أشرف إبراهيم حجاج، فتحـي قاره بيبـان، محمد الياسين، صلاح المختار، سعود السبعاني، صباح الموسوي ، عراق المطيري، سامح لطف الله، رافع القارصي، حسن عثمان، مجدى داود، إسراء أبو رمان، رمضان حينوني، د- هاني ابوالفتوح، د - صالح المازقي، المولدي الفرجاني، عبد الله الفقير، أبو سمية، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د. خالد الطراولي ، فتحي العابد، أنس الشابي، د. طارق عبد الحليم، د - مصطفى فهمي، تونسي، صلاح الحريري، حاتم الصولي، رضا الدبّابي، د - الضاوي خوالدية، محمد أحمد عزوز، العادل السمعلي، رشيد السيد أحمد، حسني إبراهيم عبد العظيم، مصطفي زهران، ماهر عدنان قنديل، سليمان أحمد أبو ستة، الهيثم زعفان، محمود فاروق سيد شعبان، علي عبد العال، أحمد النعيمي، حميدة الطيلوش، سلوى المغربي، فتحي الزغل، خالد الجاف ، الناصر الرقيق، نادية سعد، د. أحمد محمد سليمان، جاسم الرصيف، د- جابر قميحة، أ.د. مصطفى رجب، محمد شمام ، عبد الرزاق قيراط ، د - عادل رضا، عزيز العرباوي، مراد قميزة، علي الكاش، د.محمد فتحي عبد العال، منجي باكير، د - محمد بن موسى الشريف ، رحاب اسعد بيوض التميمي، صالح النعامي ، أحمد بوادي، ياسين أحمد، الهادي المثلوثي، يحيي البوليني، د - محمد بنيعيش، صفاء العراقي، صفاء العربي، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد اسعد بيوض التميمي، مصطفى منيغ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عبد الله زيدان، أحمد الحباسي، محمود سلطان، د - شاكر الحوكي ، د. صلاح عودة الله ، د. عبد الآله المالكي، يزيد بن الحسين، محمود طرشوبي، فهمي شراب، محرر "بوابتي"، خبَّاب بن مروان الحمد، إيمى الأشقر، فوزي مسعود ، د- محمود علي عريقات، طلال قسومي، سفيان عبد الكافي، محمد العيادي، محمد عمر غرس الله،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة