البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

في ايران الإنتخابات إنتهت قبل أن تبدأ

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 915


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قال طرفة:
كُلهمُ أروغ من ثعلب ... ما أشبه الليلة بالبارحه

من المعروف إن الإنتخابات هي وسيلة بحد ذاتها وليس غاية، فهي الطريق الذي يوصلنا إلى مفرقين متناقضين، إما التقدم للأمام أو التراجع للخلف، إنها الحد الفاصل ما بين التوحد والتشتت، البناء أو الهدم، الحياة السعيدة أو الموت البطيء. وسنتناول أهم العوامل المؤثرة في سير العملية الإنتخابية في ايران، ونقيمها في ضوء الإنتخابات السابقة والعوامل الرئيسة التي أثرت فيها بشكل مباشر، سيما العامل الديني.

لا جدل في ان الإنتخابات من أبرز وجوه الأنظمة الديمقراطية في العالم، علاوة على بقية الأوجه كتعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية، والغاية منها ان يعبر الشعب عن إرادته الحقيقية في إختيار السلطة السياسية القادرة على تحقيق أمانية في الأمن والإستقرار وتحقيق التنمية والرفاه الاجتماعي والإزدهار، وتعتبر النزاهة من أبرز مقومات نجاح أية عملية انتخابية في العالم، والنزاهة تبدأ من بدء حملة الدعاية الإنتخابية لظهور نتائج الإنتخابات مرورا بفرز الأصوات وتدقيق نزاهة الشخصيات المشرفة على الإنتخابات والتأكد من التقنيات، ومنع حالات التلاعب والتزوير.

لابد ان تكون الجهة المسؤولة عن إجراء الإنتخابات في قمة النزاهة والشفافية والإستقلالية والحيادية، وبعيدة كل البعد عن تأثير الأحزاب السياسية المتنافسة في المشهد. على إعتبار انها مسؤولة مباشرة عن مسيرة البلد في المرحلة القادمة من خلال المصادقة على النتائج وتعيين الكتلة الفائزة التي تتولى مقاليد الحكم.

ما يمكن الجزم به عند الرجوع الى أدبيات الأحزاب الإسلامية، انها تعارض الديمقراطية، بكل أشكالها، ولا تعترف بها مطلقا، وعندما تتحدث عنها وتروج لأهميتها، فمن أجل إسقاط فرض على إعتبار انها تواكب تطورات العصر لا أكثر، فالقول شيء والفعل شيء آخر، بل نقيضه تماما. بالضبط كما قال شاعرنا الكبير معروف الرصافي"
لا يخدَعنْك هِتاف القوم بالوطن ** فالقوم في السر غير القوم في العَلَن
 لم يقصدوا الخير بل يستذرعون به** رميًا إلى الشر أو قصدًا إلى الفتن

عند إجراء إنتخابات في دول تحكمها أحزاب اسلامية كايران والعراق ولبنان، فأنت تتحدث عن إكذوبة، تصدقها الأنظمة ويكذبها الشعب، فالديمقراطية تصنع التطور والتحضر والثقافة والإزدهار، وليس التخلف والجهل والفقر، ولو نظر المرء بعدالة، بعيدا عن الميول السياسية والطائفية الى الواقع السياسي والإقتصادي والثقافي لهذه الدول الثلاث لأدرك على الفور انها الأبعد عن النهج الديمقراطي، وانه لا يوجد فهم ولا توجه حقيقي للديمقراطية، الوجه الحقيقي لها ديكتاتوري، ولكنه يتنكر بقناع ديمقراطي.

الإنتخابات الايرانية محسومة قبل ان تبدأ
ايران كما هو معروف الدولة الراعية الأولى للإرهاب في العالم، ولم يعد هذا سرا، فالعالم صار على بينه بأن هذا النظام هو السبب الرئيس في الإخلال بالأمن والسلام والإستقرار في المنطقة، وانه يدعم جميع التنظيمات الإرهابية الشيعية كالمليشيات الولائية في العراق وسوريا ولبنان واليمن ودول الخليج العربي، والسنية كتنظيم القاعدة وداعش الإرهابيين. الحقيقة ان كل النكبات التي تعرضت لها دول المنطقة والتي نزلت على رأسها كالصاعقة تزامنت مع نزول الخميني من الطائرة الفرنسية وعودته الى ايران بدعم من دول الإستكبار العالمي، وتسلمه دفة الحكم في ايران.

لذا فالإرهاب والديمقراطية على وجهي نقيض، ولا يمكن ان يتعايشا تحت أي سقف وظرف ومسمى.
عندما تستمع الى تهريج ذيول ايران من العرب وزعيمهم عبد الباري عطوان، والقنوات الفضائية العربية العائدة الى الحرس الثوري او المرتبطة به، حول العرس الإنتخابي الأيراني والتطبيل المهول للإنتخابات الرئاسية القادمة، وما تمثله من قييم ديمقراطية يخيل لك ان هؤلاء هم الإيرانيون الحقيقيون، والإيرانييون داخل ايران شعب آخر لا علاقة له بإيران الخامنئي.

ولكي يكون الحكم عادلا حول الإنتخابات الرئاسية القادمة، سنترك المعارضة الإيرانية على إعتبار ان موقفها واضح من الإنتخابات القادمة، ونستعرض رأي محمد ابطحي نائب الرئيس الايراني خاتمي، فقد صرح في لقاء تلفازي" في كل الإنتخابات كان الشعب الايراني حاضرا في الإقتراع، وكان يفترض فوز الإصلاحيين فيها، والمشكلة لا تتعلق بأن الشعب الإيراني غير رأيه، الشعب الإيراني لم يغير رأيه، لكنه يائس من المستقبل. نحن موجودون في الإنتخابات، لكن لم يبق لنا مرشح رسمي إصلاحي فقد رشحنا (9) مرشحين وتم رفضهم جميعا من قبل مجلس صيانة الدستور".

وقال ايضا حول مشاركة الإصلاحيين في الإنتخابات" ان الإنتخابات حسمت لصالح مرشح المرشد الأعلى"؟ يقصد المرشح المحافظ ابراهيم رئيسي.
وعلق المرشد الأعلى الخامنئي" ان مجلس صيانه الدستور، وفقا لواجباته، نفذ ما يجب عليه فعله، وما يراه ضروريا، وحدد أسماء المرشحين".

وأغرب من هذا انه عارض قوله بوقاحة" إن بعض المرشحين تم إستبعادهم من الإنتخابات (مثل علي لا ريجاني ومحمود احمدي نجاد)، وقع عليهم ظلم، كما أسيء اليهم عبر أجهزة التواصل الاجتماعي بشكل مجحف، وادعوا المسؤولين الى ردٌ إعتبارهم".

مع انه هو الذي إستبعدهم من الإنتخابات وطعن بهم! بإعتباره المسؤول المباشر عن مجلس صيانة الدستور، وهو من يعين أعضائه. الناخبون هم المحور الرئيسي في إضفاء الشرعية على البرلمان من خلال إختيار ممثليهم وفق رؤيتهم الواقعية ومواصفات المواطنة الصميمية. فكما أنهم يفرشون بساط الشرعية للسلطة الحاكمة فأن بإمكانهم سحب هذا البساط من تحتهم في حال عدم إلتزامهم ببرامجهم المعلنة. لكن المرشد الأعلى حصر الناخبين في الزاوية التي يرغ بها هو، وليس الشعب الايراني البعيد كل البعد عن توجهات المرشد، وهذا ما شهدناه في الإنتفاضات الشعبية التي طالت معظم المدن الإيرانية وجوبهت بالقمع.

الشعب الإيراني كما هو متوقع سيعزف عن الإنتخابات، وستجري عمليات التزوير من قبل النظام على قدم وساق، كما هو الأمر عليه في الإنتخابات العراقية والسورية، إنها مهازل ديمقراطية لا أكثر.

هذه هي حقيقة الإنتخابات القادمة في ايران بدون الرتوش التي تستخدمها ذيول ايران في المنطقة. فلا تطنطنوا كالذباب وتزعجونا، فمضرب الذباب بيد أبطحي.

الحقيقة أن الإنتخابات هي عملية سياسية بحته لا علاقة لها بالدين، وهناك فرق بين حرية الإختيار، وفرض الخيار على الشعب أو تضييقه ضمن رؤية المرشد الأعلى فقط، إنها الدكتاتورية بعينها.

الشعب الإيراني سوف لا ينتخب خليفة للمسلمين بل حاكما سياسيا، وإذا تدخل رجال الدين فيها فأنهم آجلا أم آجلا سينحرفوا عن بوصلة الديمقراطية. وتدخل رجال الدين في الإنتخابات ان أدى إلى خير فهم لا يشكروا عليه، وأن أدى الى شر سيلامون عليه، فعلام التدخل إذن؟
الإنتخابات أمر دنيوي يتعلق بتعاليم أرضية متمثلة بالدستور والقيم الديمقراطية، وليس تعاليم سماوية، وإن أدخال الشعارات الدينية في الدعايات الإنتخابية، او تدخل كبار رجال الدين في الإنتخابات يفني الغرض منها، ويمثل إستغلالا بشعا ورخيصا لأسمى عامل في الوجود، ويعكس قلة الوعي بنواميس التأريخ البشري وتجارب الأمم المتقدمة.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إيران، الإنتخابات الإيرانية، خامنئي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 16-06-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 1 ـ 2
  الفتاوى الثلاث المقدسة التي دمرت العراق
  الطفولة من ضحايا الديمقراطية
  هل يجرؤ المرجع الأعلى على إتخاذ هذه الخطوة؟
  ممارسات عاشوراء بين الدين والسياسة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. عبد الآله المالكي، نادية سعد، الهادي المثلوثي، إياد محمود حسين ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عزيز العرباوي، مجدى داود، حسني إبراهيم عبد العظيم، صباح الموسوي ، سلوى المغربي، إسراء أبو رمان، محمد الياسين، خبَّاب بن مروان الحمد، منجي باكير، محمد اسعد بيوض التميمي، عبد الله الفقير، حاتم الصولي، رضا الدبّابي، محمد العيادي، وائل بنجدو، عبد الرزاق قيراط ، أبو سمية، مصطفي زهران، سامح لطف الله، د. كاظم عبد الحسين عباس ، فتحي العابد، عمار غيلوفي، محمود فاروق سيد شعبان، د. طارق عبد الحليم، د.محمد فتحي عبد العال، خالد الجاف ، د- محمود علي عريقات، يزيد بن الحسين، فتحـي قاره بيبـان، سعود السبعاني، رشيد السيد أحمد، فوزي مسعود ، محمد عمر غرس الله، د - المنجي الكعبي، حميدة الطيلوش، ياسين أحمد، أنس الشابي، علي عبد العال، د. أحمد محمد سليمان، محمود سلطان، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد شمام ، الناصر الرقيق، د- هاني ابوالفتوح، سيد السباعي، محمد الطرابلسي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد بوادي، العادل السمعلي، سليمان أحمد أبو ستة، د - الضاوي خوالدية، رمضان حينوني، د. أحمد بشير، د - شاكر الحوكي ، حسن عثمان، كريم السليتي، عبد الغني مزوز، صالح النعامي ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. خالد الطراولي ، جاسم الرصيف، محمد أحمد عزوز، عمر غازي، د- محمد رحال، مصطفى منيغ، أ.د. مصطفى رجب، أشرف إبراهيم حجاج، د - عادل رضا، طلال قسومي، فتحي الزغل، الهيثم زعفان، صفاء العراقي، عواطف منصور، رحاب اسعد بيوض التميمي، صلاح الحريري، كريم فارق، يحيي البوليني، فهمي شراب، أحمد الحباسي، د - محمد بنيعيش، أحمد النعيمي، سلام الشماع، علي الكاش، د- جابر قميحة، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د. صلاح عودة الله ، عراق المطيري، ضحى عبد الرحمن، إيمى الأشقر، رافد العزاوي، محمد يحي، مراد قميزة، أحمد ملحم، سفيان عبد الكافي، محمود طرشوبي، د - مصطفى فهمي، تونسي، د - صالح المازقي، ماهر عدنان قنديل، محرر "بوابتي"، صفاء العربي، حسن الطرابلسي، سامر أبو رمان ، المولدي الفرجاني، صلاح المختار، عبد الله زيدان، رافع القارصي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة