البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

القيادة الصهيونية اليمنية المتطرفة هي سبب بلاء اليهود

كاتب المقال د- ضرغام الدباغ - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1024


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كنت أتمشى يوماً في شوارع بازل السويسرية (أواخر نيسان / 2006) حيث حضرت اجتماعاً تمهيدياً لمؤتمر دولي سيقام بعد أيام، (يوم 1 / أيار) في مدينة زيورخ القريبة من بازل، المدينة القديمة الهادئة الوديعة التي ترقد بسلام على ضفة نهر الراين، كنت أرسل النظر هنا وهناك، أحاول أن أجد أثراً أو إشارة، أو ملمحاً لما شهدته هذه المدينة الجميلة المسالمة، لمؤتمر عنصري عدواني في يوم 29/ آب ــ أوغست / 1897 وهو ما سيكون السبب المباشر لإثارة حروب دموية، وسوف لن تستقر هذه المنطقة لأكثر من 100 عام مقبلة. وكان قراراً خاطئا باختيار فلسطين دون الأرجنتين، أو أوغندا، خطأ كلف متخذوه وشعب فلسطين والشعب العربي ثمناً باهضاً. ولكن هل يمتلك أحد الجرأة للاعتراف بالخطأ التاريخي الكبير ..؟

هذا خطأ لا يريد أحد الاعتراف به ... ففيه عذاب للضمير(حتى لمن ماتت مشاعره وإنسانيته)، فقد شاركت قوى ودول كثيرة في اتخاذه. والسبب الحقيقي لم يكن في إيجاد وطن لهؤلاء المساكين، إذ كان لهؤلاء اليهود المساكين أوطاناً وأسر وأعمال مهمة وعلاقات أقاموها لما يزيد على 2500 عاماً في بلدان أوربية شتى، ولكنهم لوحقوا وطوردوا وعذبوا، وتعرضوا للتصفيات من الجميع، من أشرفهم إلى أرذلهم ...! من الديمقراطيات والفاشيات، وأنصاف الديمقراطية، وأنصاف الاشتراكيات، ولكنهم اليوم يبيعون علينا الشرف وحقوق الإنسان و... مساكين .. إلى أين يذهبوا ..؟ وحين وعدوا المساكين بوطن يجمع آلامهم، اختاروا لهم لسوء حظهم (فلسطين) مكاناً سوف لن يهنئوا به يوماً واحداً.

من أبرز من اعترفوا بهذا الخطأ التاريخي، ومعظمهم من اليهود ..لا أدري إن كان ذلك مصادفة ..!
ــ يفغيني بريماكوف، صحفي وأكاديمي، أصبح وزيراً لخارجية الاتحاد السوفيتي، ثم رئيساً لوزرائها. وكذلك مديرا للمخابرات السوفيتية، كتب بصراحة في إحدى أعماله، أن تأسيس إسرائيل كانت غلطة فادحة، وإن شارك بها الاتحاد السوفيتي، لتصورات خاطئة. وهكذا تعدد من يريد تحقيق أوهامه في فلسطين ..!
ــ ناحوم غولدمان، الذي تولى منصب رئيس المؤتمر اليهودي العالمي(1895 بيلاروسيا/ 1982 برلين) وقد أفنى غولدمان حياته في خدمة المسألة اليهودية، إلا أنه يعترف صراحة أن الشعب الفلسطيني تعرض لظلم تاريخي على يد اليهود، وإن ما تفعله القيادات الإسرائيلية هو خطأ كبير، وحذر مراراً من عواقبه.
ــ هناك طائفية دينية (ناطوري كارتا) متواجدة في القدس ولندن ونيويورك، تدعو صراحة إلى عدم إقامة دولة يهودية، بل وإنهاء وجود دولة إسرائيل سلميا وتسليمها للفلسطينيين.
ــ يدين عدد كبير من وجوه ونخب الطائفة اليهودية في إسرائيل والعالم، كيان الإسرائيلي، وسياساته القمعية الانعزالية، ومحاولاته التوسعية، ومنه أبرز هذه الشخصيات البروفسور الفيلسوف نعوم تشومسكي الذي يعبر عن أراء هذه النخب بمعارضته تأسيس كيان إسرائيل كدولة يهودية، وأن تأسيس دول دينية أمر فات أوانه . ومنهم المؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه، وإسرائيل شاحاك. وكثيرون غيرهم.
الغربيون يفهمون السياسة ومجرياتها على مرتكزات أولها:
• الاقتصاد والتبادل التجاري.
• الأمن، والهيمنة.
وكنت أتصور، مثلي مثل أبناء جيلي من السياسيين، أن الغرب، يعشق إسرائيل، ويكره العرب والمسلمين، وأنه سيدافع عنها بصرف النظر عن أية معطيات أخرى. ولكن في الواقع أن التصور ليس خطأ تماماً، ولكن بالمقابل ليس صحيح تماماً، ولا ينبغي أن يؤخذ على هذا المحمل بصفة مطلقة ونهائية. ففي الغرب لا توجد قيم، كل شيئ نسبي، والمكسب المادي شيئ مهم، وهم لم يكونوا يوماً عشاقا لليهود، بل في كل بلد غربي عاني اليهود من التعذيب والاضطهاد الشيئ الكثير جداُ من أواسط روسيا وحتى سواحل المحيط الأطلسي (أسبانيا)، ويقال أن شيئ من العداء لليهود ينمو الآن في الولايات المتحدة ذاتها.

الغرب أتخذ من فلسطين مكب نفايات، تخلصوا منهم بنظرية لا تقنع أحداُ " أعط أرضا لشعب، في بلد لا شعب له " ولكنهم في الحقيقة أنهم تخلصوا من الأزمات المتكررة مع اليهود. والغرب لعبها لعبة ذات نتائج عديدة، فمن جهة تخلصوا من اليهود في بلدانهم، كما يتخلصون من النفايات النووية، ولكنهم من جهة أخرى خلقوا مشكلة لا حل لها .. وبوابة لها أبعاد سياسية واقتصادية، يطلون منها على الشرق الأوسط. مسوق للتجارة ومحطة للمخابرات، وقاعدة عسكرية، وحاملة طائرات برية ...و.. ولي فيها مآرب أخر ..!
قرأت في مطلع الثمانينات، مقابلة مع مستشار الأمن القومي الأمريكي برجنيسكي، مع مجلة دير شبيغل الألمانية (Der Spiegel) يسأله المحرر وماذا عن المبالغ الطائلة التي تنفقها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، هل هي مساعدات، أو قروض، أو هبات ..؟ فيجيبه برجنيسكي بصراحة مدهشة، أن مجموع هذه المبالغ هي أقل بكثير ما كنا سننفقه في حالة وجود التوتر والحروب، ولإبقاء هيمنتنا في الشرق الأوسط.

في الفكر الرأسمالي، كل شيئ تشتريه، يمكن أن تعود وتبيعه، إذا أستحق الأمر. هذا بديهي وطبيعي. والآن فلنكن واقعيين، ولنستمع للمنطق الغربي: " حسناً أسمع يا نتنياهو، نحن يبدو أننا (لأسباب يطول شرحها) سوف لن نتمكن من لعب ذات الدور الذي لعبناه الستينات والسبعينات والثمانينات في الشرق الأوسط، عليكم بطريقة ما أن تتدبروا أموركم ..." الإسرائيليون " يعتقدون " أنهم خبراء في التعامل مع العقل العربي، وأنهم بميلهم لاستخدام أساليب القوة والدهاء والدبلوماسية، وعمل مكثف لجهاز له سمعة أسطورية (الموساد)، فيها الشيئ الكثير جداً من المبالغة، وصفة ناجحة لديمومة دولة (كيان فني).

اليمين الصهيوني، مثل كل اليمين في العالم، له سمات فاشية، عدواني، توسعي، قصير نظر، لأنه لا يعتمد قواعد ومناهج علمية في التحليل. ومنها (لاحظ هذه المقتطفات من مقال مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) في صحيفة الهارتس ( 19 / أيار ـ مايو / 2021): يقول فيه : "إسرائيل" تلفظ أنفاسها الأخيرة .
ـــ يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال..
ـــ يدرك "الإسرائيليون" أن لا مستقبل لهم في فلسطين ، فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا . ها هو كاتب آخر يعترف، ليس بوجود الشعب الفلسطيني، بل وبتفوقه على "الإسرائيليين"، هو (جدعون ليفي) الصهيوني اليساري، إذ يقول : يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر، فقد احتللنا أرضهم، وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر انتفاضة الـ 87 .. أدخلناهم السجون وقلنا سنربيهم في السجون .
ـــ أن المدن العربية في إسرائيل (أرض 1948) فاجأت الجميع بهذه الثورة العارمة ضدنا بعد أن كنا نظن أنهم فقدوا بوصلتهم الفلسطينية .
ــ هذا التمسك والتجذر بالأرض بعد أن أذقناهم ويلاتنا من قتل وسجن وحصار وعزل وأغرقناهم بالمخدرات وغزونا أفكارههم بخزعبلات تبعدهم عن دينهم كالتحرر والإٕلحاد والشك.
ــ وطالما أن تل أبيب ذاقت صواريخ المقاومة فمن الأفضل أن نتخلى عن حلمنا الزائف بإسرائيل الكبرى.
ــ يجب أن تكون للفلسطيني دولة جارة تسالمنا ونسالمها وهذا فقط يطيل عمر بقائٔنا على هذه إلأرض بضع سنين وأعتقد بأنه ولو بعد ألف عام هذا إن استطعنا أن نستمر لعشر أعوام قادمة كدولة يهودية فلا بد أن يأتي يوم ندفع فيه كل الفاتورة، فالفلسطيني سيبعث من جديد ومن جديد ومن جديد وسيأتي مرة راكبا فرسه متجها نحو تل أبيب .

اليمين الصهيوني المتطرف لا يضع حلول، ولا حدود ... أرضي هي حيث تصل دباباتي ...! نظرية تجعل من الموت من أجل الأرض مكسباً شريفاً ....! لنقرأ هنا مقتطفات من مقال نشر في صحيفة هآرتس الإسرائيلية للكاتب الشهير الإسرائيلي (آري شبيت) يقول فيه :
ـــ يبدو أننا اجتزنا نقطة اللاعودة، ويمكن أنه لم يعد بإمكان إسرائيل إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة .
ـــ وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن إسرائيلي، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر. يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس .
ـــ ويمكن أننا لم نجتز نقطة اللاعودة بعد. ويمكن أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد.
ـــ أضع إصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني، أن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم من ينقذ إسرائيل.
ـــ وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان. القوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ إسرائيل من نفسها، هم الإسرائيليون أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض. وأحث على البحث عن الطريق الثالث من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.
ـــ الإسرائيليون منذ أن جاؤوا إلى فلسطين، يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.
ـــ ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها، استطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي أرض الميعاد، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.
فقد أكد علماء آثار غربيون ويهود، من أشهرهم (إسرائيل فلنتشتاين) من جامعة تل أبيب، أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك.

كتب جدعون ليفي / المحلل الاقتصادي والسياسي(12/ أيار / 2021 ) في يورونيوز
ــ إسرائيل تعيش في فوضى, فقد كنا نعيش بفوضى اقتصادية منذ بدايات كورونا ...والان أصبحنا في وسط فوضى لا نعلم ما ستؤول له الأمور. اقتحامنا لمسجدهم كان غلطة كبيرة لم تكن بالحسبان، الحكومة لم تستمع لرأي السيد ايمين عاوام رئيس المستوطنات وضربت رأيه عرض الحائط. القبة الحديدية ليست الحل فالكل يعلم بأن دقة القبة الحديدية هي من 20 إلى 30 % فقط وليس كما يدعي نتنياهو لتطمين الشعب. صاروخ قيمته 50 ألف دولار ينطلق لضرب صاروخ قيمته 300 دولار ويخطئ في معظم الأحيان، واليوم يعلن الكنيست عن فاتورة قيمتها 912 مليون دولار مصاريف حرب وخسائر مع عدو إرهابي شرس في منطقة صغيرة تدعى غزه . 912 مليون دولار من مصاريف نقل وبترول وصواريخ وتحضيرات عسكرية وخسائر مدنية في البنية التحتية للدولة وغيرها ..
ــ شخصيا اعتقد أن النهاية قريبة جدا لنا كدولة .. بالذات أن شعوب المنطقة بدأت تفيق من سباتها وحلمنا في عمل مصادقة بين شعوبنا.
ــ كم سنستطيع أن نصمد في هذه الظروف ...الجحيم من فوق رؤوسنا ونحن في الملاجئ وأعمالنا وحياتنا وكل شيء معطل تماما والحكومة عاجزة عن عمل أي شيء، لنصبر معا ولكني أخاف أن يكون الوقت قد مضى ونحنا في صبر لا مفر منه.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

غزة، إسرائيل، قصف غزة، القدس، الإحتلال، حماس، فلسطين،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 22-05-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
وائل بنجدو، د. عبد الآله المالكي، رافع القارصي، أبو سمية، عراق المطيري، د. صلاح عودة الله ، د. طارق عبد الحليم، محمد أحمد عزوز، محمود فاروق سيد شعبان، محمد الطرابلسي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، منجي باكير، د- محمود علي عريقات، د - محمد بن موسى الشريف ، إياد محمود حسين ، د- هاني ابوالفتوح، حاتم الصولي، نادية سعد، مصطفي زهران، صفاء العربي، فتحي العابد، سلام الشماع، رافد العزاوي، د - المنجي الكعبي، سعود السبعاني، د - شاكر الحوكي ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، جاسم الرصيف، ضحى عبد الرحمن، رحاب اسعد بيوض التميمي، علي الكاش، حميدة الطيلوش، يزيد بن الحسين، عبد الله الفقير، أحمد بن عبد المحسن العساف ، الناصر الرقيق، كريم السليتي، د. عادل محمد عايش الأسطل، عمر غازي، د - صالح المازقي، محمد عمر غرس الله، فوزي مسعود ، المولدي الفرجاني، د- جابر قميحة، أنس الشابي، حسن عثمان، صالح النعامي ، سامر أبو رمان ، سيد السباعي، العادل السمعلي، عمار غيلوفي، أحمد الحباسي، محمود سلطان، كريم فارق، طلال قسومي، رشيد السيد أحمد، حسني إبراهيم عبد العظيم، حسن الطرابلسي، عبد الله زيدان، عواطف منصور، محمد يحي، فتحـي قاره بيبـان، سامح لطف الله، د. خالد الطراولي ، الهادي المثلوثي، صلاح المختار، مجدى داود، د- محمد رحال، خبَّاب بن مروان الحمد، علي عبد العال، أحمد بوادي، فهمي شراب، محرر "بوابتي"، رمضان حينوني، ماهر عدنان قنديل، د - محمد بنيعيش، الهيثم زعفان، عبد الرزاق قيراط ، د. أحمد بشير، سلوى المغربي، يحيي البوليني، صباح الموسوي ، أشرف إبراهيم حجاج، تونسي، محمد شمام ، عبد الغني مزوز، سفيان عبد الكافي، أ.د. مصطفى رجب، إيمى الأشقر، محمد اسعد بيوض التميمي، فتحي الزغل، محمد الياسين، ياسين أحمد، د. مصطفى يوسف اللداوي، مراد قميزة، محمد العيادي، مصطفى منيغ، د - عادل رضا، عزيز العرباوي، رضا الدبّابي، د. أحمد محمد سليمان، سليمان أحمد أبو ستة، د.محمد فتحي عبد العال، محمود طرشوبي، إسراء أبو رمان، أحمد النعيمي، صفاء العراقي، د - مصطفى فهمي، صلاح الحريري، د - الضاوي خوالدية، أحمد ملحم، خالد الجاف ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة