البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

طريق "أنطونيو متشادو"

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - ألمانيا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 2099


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أنطونيو متشادو رويث (Antonio Machado Ruiz) شاعر أسباني من الحركة الأدبية الأسبانية المعروفة باسم جيل 98. ولد في 26/ تموز / 1875 بأشبيلية. توفي في 22 / شباط / 1939 في كوليور / فرنسا التي التجأ إليها هاربا من حصار قوات فرانكو لمدريد بعد نشوب الحرب الاهلية الأسبانية 1936.

نشأ في أشبيلية ثم انتقلت عائلته إلى العاصمة مدريد بعد أن عين جده أستاذاً بجامعة مدريد، وفيها واصل دراسته. انقطع عن الدراسة بين الفينة والأخرى بسبب موت أبيه ثم موت جده بعده بحوالي ثلاث سنوات. وفي سنة 1899 انتقل إلى باريس حيث يوجد أخوه الأكبر الشاعر مانويل متشادو حيث عمل معه في مجال التأليف المسرحي، كما عمل كمترجم مع دار النشر الفرنسية "غارنيي" بأعتباره يتقن اللغة الفرنسية. وتعرف هناك على كتاب من أمثال اوسكار ويلد وبيو باروخا، وحضر المحاضرات التي كان يلقيها هنري بريغسون والتي تأثر بها كثيرا. وبعد عودته إلى أسبانيا احترف التمثيل وأنهى دراسته الثانوية حاصلا بذلك على شهادة البكالوريا. بعدها عاد إلى باريس والتقى سنة 1902 بوجه مؤثر في الحداثة الشعرية في العالم الناطق بالأسبانية وهو الشاعر روبين داريو.
من أهم قصائده الشعرية: الخلوة سنة 1903م وحقول قشتالة سنة 1912م. أصدر في عام 1903 أول ديوان شعري له، ثم تقدم لمباراة في ميدان التعليم وحصل على منصب مدرس للغة الفرنسية في معهد صوريا، وتعرف على فتاة (ليونور إثكييردو) تشتغل في منزله والتي تزوج بها سنتين بعد ذلك وهو ابن 34 سنة وهي بنت 15 سنة وكانت ملهمة له في العديد من قصائده، ولكنها توفيت مبكراً، فأصابه الحزن أضافت عليها معاناة الغربة نتيجة انتقاله من مدينة صوريا إلى مدينة جيان، أصدر ديوانه " حقول كاستيا" سنة 1912، الذي قضايا طبيعية وأيام غرامه بزوجته.

ربّاه
لقد أخذتَ مني من أحب
فأسمع الآن بكاءَ هذا الفؤاد وحيداً وأحزانه
تلك هي مشيئتك ضد مشيئتي
الآن .. يا ربي .. إنهما وحيدان
قلبي والبحر
قصيدة الطرقات - ديوان حقول قشتالة
وعام 1927 أنتخب عضواً في الأكاديمية الملكية الأسبانية، ثم استقر في مدريد عام 1932 بعد تنقله بين العديد من المدن الأسبانية، ولكن سرعان ما نشبت عام 1936 الحرب الأهلية الأسبانية، وكان ماتشادو مؤيداً للجمهوريين وضد الجنرال فرانكو، واضطر إلى ترك مدريد بعد حصارها، متجها نحو بلنسية، ومن هناك إلى برشلونة، وفي عام 1939 هرب إلى جنوب فرنسا في مدينة كوليور بعد انتصار قوات الجنرال فرانكو التام في الحرب الأهلية، ليتوفى هناك في العام نفسه، وبعد ثلاثة أيام توفيت أمه أيضاً والتي كانت تصاحبه في سفره هذا.
ينتمي ماتشادو إلى جيل الثمانية والتسعون، على الرغم من أنه يصنف نفسه في جيل 1914. صنع وزملاءَه الأدباء ما سُمِّي في حينه حركة استرداد الحسّ الشعبي كردّ فعل ضدّ الأوضاع المتردّية سياسياً واجتماعياً وثقافياً، بعدما خسرت أسبانيا ثقلها الإستراتيجي في العالم بعد هزيمتها أمام الولايات المتحدة. ومن خلال أعمالهم الأدبية ركَزوا على المحلّية كصيغة جديرة بردِّ الاعتبار إلى الذات الأسبانية الجريحة.
اشتهر بفلسفته في قضايا في منتهى التعقيد والأهمية مثل قضية "الجبر والاختيار" ومصير الإنسان وعدم كماله. كان ماتشادو يعبر في أشعاره عن تلك الأفكار أو يستخدم شخصية مسرحية أو البطل لينقل أفكاره للمشاهدين، وهو ما أدى إلى تعرضه للنقد بصورة دائمة.
عند تلقيه نبأ اغتيال الفاشيين للشاعر فيديريكو غارثيا لوركا، عبر عن أسفه : حملت إلي الصحف هذا الصباح نبأ أغتيال لوركا في غرناطة. لقد قامت مجموعة من الرجال، ترى هل هم رجال؟، قامت فصيلة من الوحوش بإعدامه بثقب جسده بالرصاص، لا نعلم في أي جزء من مدينة النخيل (غرناطة) القديمة مدينة النهرين اللذين تغنى بهما: ما أتعسك يا غرناطة، وستكونين أشد تعاسة لو كان لك ذنب في موته، لأن دم فدريكو، ابنك فيديريكو، لا يجف مع الزمن ".
ثم أنتقل إلى مدينة سغوبيا وتعرف فيها إلى امرأة جميلة مثقفة هي بلار بالديراما التي كان يسميها في قصائده الأخيرة (غيومار)… وبعد إعلان الجمهورية سنة 1931م عاد إلى مدريد، إلى بيته القديم مع أمه وإخوته. ووقف بقوة إلى جانب الجمهوريين حين نشبت الحرب الأهلية الأسبانية في يوليو 1936م ولكن بعد أن سيطر الجيش بقيادة الجنرال فرانكو على العاصمة، هرب ماتشادو إلى بالنثيا ثم إلى برشلونة 1936م ثم إلى فرنسا مع والدته، فقطعا الحدود مشياً تحت المطر والبرد، وبعد فترة بسيطة من وصولهما مرض أنطونيو وتوفي بتاريخ 22 فبراير 1939م، وبعده بأيام قليلة توفيت والدته، وما زال قبراهما هناك في قرية كوينيرو الفرنسية قرب الحدود الأسبانية.

قصيدته " الطريق " هي من أشهر قصائده، ويكاد كل أسباني يحفظها عن ظهر قلب ...

أيّها الماشي، آثارك هي الطريق
الموت.. هل هو السقوط مثل قطرة من بحر
في المحيط الواسع؟
أم أن أكون ما لم أكنه،
شخص بلا ظل وبلا حلم
وحيداً أُغادر
بلا طريق ولا مرآة؟.

***
انتبهوا:
قلب وحيد
.. ليس بقلب
النحلة تغني
للوردة لا للعسل.

***
إن العين التي ترينها
هي ليست عيناً لأنكِ ترينها
.. هي عين لأنها تراكِ.
***
في عزلتي
رأيت أشياء بالغة الوضوح
.. أشياء غير حقيقية.

***
ابحث عن الآخر في مرآتك

لأن الآخر يمشي معك.

***
أقول حقيقة أخرى:
ابحث عن نفسك التي لم تكن ملكك يوماً
ولن تكونها أبداً.

***
حقيقتك؟.. ليست هي الحقيقة.
تعال معي نبحث عنها
واحتفظ بحقيقتك.
***
في وحدتي
أشعر بوجود أصدقائي معي
وحين أكون معهم
كم أشعر ببعدهم عني!
أعطيك نصيحة.. كشيخ:
لا تأخذ بنصيحتي أبداً.

***
دائماً، حين يرى بعضنا بعضاً
نتواعد على الغد
ولذلك لا نلتقي أبداً.

***
في بحر المرأة
قليلون يغرقون ليلاً
وكثيرون عند الفجر.

***
أيها الماشي، آثارك هي الطريق
ولا شيء غير ذلك
أيها الماشي.. ليس ثمة طريق
وإنما يتشكل الطريق عند المسير
وحين نلتفت إلى الخلف
سنبصر الطريق الذي..
لن نستطيع معاودة السير فيه أبداً.
أيها الماشي.. ليس ثمة طريق
وإنما مجرد خربشات على سطح بحر.

***
أنا لم أسع وراء المجد أبداً
ولم أقصد أن أزرع في ذاكرة الناس أغنيتي
إنني أطوف في عوالم بديعة
.. مهذبة ورقيقة
مثل فقاقيع الصابون
ويعجبني أن أراها تتلون
بالشمس والقرمز
وهي تطير تحت السماء الزرقاء
تتأرجح.. ثم فجأة
تتلاشى.


ما هذا ....؟ هل هو ديالكتيك الحياة ... أم ماذا ...

ليس هناك من طريق ... هل يريد الشاعر (انطونيو متشادو) وهو مناضل ملتزم أن يقول لا توجد نظرية ..! أم ترى يريد القول وهو الأرجح، أن النظرية يجب أن تمضي بشكل متواز مع الممارسة والعمل والكفاح بلا هوادة دون يأس دون خوف أو وجل ..

الطريق يتشكل خلال المسيرة .. أنظر إلى الخلف .. إنك سوف لن تعود أبداً وتطأ تلك الخطوات ...! ليس ثمة من طريق ... ولكن نقوش في البحر يغسلها الزبد وتذوب على رمال الشطآن .....!

ماتشادو قال هذه الكلمات وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة في منفاه الفرنسي حيث التجأ مع انهيار الجمهورية وسيطرة طغيان فرانكو الذي جاء وسيف الانتقام يلمع بين يديه، سيراً على الأقدام أو كما أتفق، يصل ماتشادو إلى الأراضي الفرنسي في مخيمات اللاجئين .. ينظر إلى الخلف ... أسبانيا يلفها الظلام ... الظلام القاتم


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

دراسات أدبية، الأدب الإسباني، الأدب الإنساني، أدب الحرب،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 22-03-2019  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد اسعد بيوض التميمي، تونسي، صفاء العراقي، فتحـي قاره بيبـان، سامر أبو رمان ، علي عبد العال، سامح لطف الله، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، فوزي مسعود ، د. مصطفى يوسف اللداوي، محمد الطرابلسي، د - مصطفى فهمي، صفاء العربي، يحيي البوليني، صباح الموسوي ، علي الكاش، محرر "بوابتي"، محمد يحي، عبد الله زيدان، د - الضاوي خوالدية، سلوى المغربي، الهيثم زعفان، د. صلاح عودة الله ، حاتم الصولي، محمود سلطان، إياد محمود حسين ، محمد شمام ، وائل بنجدو، عراق المطيري، صالح النعامي ، جاسم الرصيف، محمد عمر غرس الله، مصطفي زهران، عبد الله الفقير، د - محمد بنيعيش، رضا الدبّابي، الناصر الرقيق، فتحي العابد، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد العيادي، د- محمد رحال، د - صالح المازقي، أحمد بوادي، د.محمد فتحي عبد العال، د- هاني ابوالفتوح، مصطفى منيغ، ماهر عدنان قنديل، عمر غازي، سفيان عبد الكافي، فهمي شراب، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د. أحمد بشير، أحمد الحباسي، رافع القارصي، د. عبد الآله المالكي، د - محمد بن موسى الشريف ، سليمان أحمد أبو ستة، حسني إبراهيم عبد العظيم، رمضان حينوني، سلام الشماع، الهادي المثلوثي، د - عادل رضا، طلال قسومي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صلاح المختار، د- محمود علي عريقات، خالد الجاف ، د. عادل محمد عايش الأسطل، المولدي الفرجاني، أحمد ملحم، سعود السبعاني، د - المنجي الكعبي، د- جابر قميحة، حسن الطرابلسي، د. طارق عبد الحليم، عبد الغني مزوز، رافد العزاوي، د. أحمد محمد سليمان، عمار غيلوفي، صلاح الحريري، ضحى عبد الرحمن، منجي باكير، العادل السمعلي، عزيز العرباوي، عبد الرزاق قيراط ، أحمد النعيمي، محمد أحمد عزوز، رشيد السيد أحمد، عواطف منصور، أبو سمية، حميدة الطيلوش، إسراء أبو رمان، محمود طرشوبي، خبَّاب بن مروان الحمد، أشرف إبراهيم حجاج، إيمى الأشقر، د - شاكر الحوكي ، مراد قميزة، د. خالد الطراولي ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، نادية سعد، كريم فارق، مجدى داود، يزيد بن الحسين، حسن عثمان، رحاب اسعد بيوض التميمي، ياسين أحمد، فتحي الزغل، أ.د. مصطفى رجب، محمود فاروق سيد شعبان، كريم السليتي، محمد الياسين، سيد السباعي، أنس الشابي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة