خالد عزيز الجاف - برلين
من كتـــــّاب موقع بوّابــتي المشاهدات: 9715
يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط
إلى حمزة ابن الجواهري الفارسي الأصل البطل !!
لقد قرأت مقالك الرائع قبل فترة من الزمن وقبله مقالات أخرى لا تقل غباء وكراهية خاصة مقاله الذي عنوانه اخر من يحق الدفاع عن النفط هو البعث الخسيس ، نعم انا معك انه حزب خسيس لأنه لم يتنازل عن مبادئه الثورية في الوحدة والحرية والاشتراكية ويتخلى عنها ويصبح مثل تلك الأحزاب الوطنية الشريفة التي خضعت للتحرير الأمريكي التقدمي الثوري المبارك وخلصتنا من الافكار البعثية الخائنة للوطن المحرر . وأضم صوتي معك وأقول حقا مما يؤسف له أن أصوات الشرفاء من العراقيين امثالك قد اختلطت مع نباح الكلاب الضالة من البعثيين . بالله عليك كيف تجتمع اصوات الخنازير المحررة مع ظلم الكلاب البعثية الثائرة التي اممت النفط العراقي ومنعت الشركات الامريكية المخلصة من أن تقدم جهودها وتخدم العراق وشعبه من استغلال النفط وتسويقه وبيعة واخذ حصتها والتي مقدارها 50 بالمئة ، أليس هذا هو الظلم بعينه ؟ والكلاب المقاومة ألان لقوات الاحتلال تقدم خطاباتها الثورية كل يوم من اجل إرجاعنا إلى العهود السابقة التي تقدم العراق فيها إلى مصافي الدول المتقدمة ، ونحن الشرفاء الذين نعيش في ظل الديمقراطية والحرية الامريكية كنا نرفض هذا التقدم لأنه لم يأتي لمصلحة امريكا والصهيونية والدولة الصفوية لنقارن ألان بين النظام الهمجي السابق وبين النظام ( الدم – قراطي) أو ( الدريل – مقراطي ) التحرري .
لقد بعث اليك كلب من هذه الكلاب الثائرة ، اقصد ( كلب ابن كلب ) ثوري مقاوم للقوات المحررة المخلصة ، وهو يختلف كل الاختلاف عن هذه الكلاب البشرية الخاضعة لقوات التحالف الصديقة ببيان للمقاومة العراقية البعثية ذاكرا فيه عدد العلوج الذين سقطوا شهداء من اجل الحرية والديمقراطية الامريكية في العراق . انه كلب حقير اسمه جمعة ( قرأت قصته في مقال رائع لاحد الكتاب العراقين المغتربين في الخارج) شم رائحة الاحتلال وقاوم واستشهد على الارض التي ولد فيها . وجاء التأبين على الشكل التالي ( المجد والخلود لك أيها الكلب الشهيد جمعة ) لقد استشهد هذا الكلب الشريف من اجل حزب الرذيلة والضلالة والجريمة بعد أن منع هذا الحزب الحقير ( حسب منطق هذا الوطني الشريف حمزة) من ممارسة الرذيلة المسموحة في مذهبهم الصفوي في زواج المتعة للزينبيات بنات الشيعة الصفويين الشرفاء محبي (أهل البيت) الابيض الأمريكي في واشنطن المقدسة. وهو ما أضحكني وأبكاني في آن واحد، لكن المهم هو أن هذه الأصوات النكرة قد اختلطت بأصوات الشرفاء من العراقيين الذين يهدفون إلى إرجاع الحق لأصحابه.من أين لهم أن يفهموا معنى الديمقراطية التي تم تطبيقها بأحدث الطرق التكنولوجية المتطورة في اقبية وزارة الداخلية في ممارسة الدريل مقراطية وهم من ألد أعدائها؟ إنهم لا يدركون إننا بروح دريل مقراطية ندافع عن العملية السياسية التي جاء بها اخواننا الأمريكان ، فالهدف بالنسبة للشرفاء هو دعم الحكم الشرعي في العراق الذي جاء وفق الدستور الذي كتبه لنا اليهودي نوح فيلدمان .
لقد اطعم هذا الكاتب مقاله بكلمات سوقية بذيئة في السب والشتم لايستخدمها الا اولاد الشوارع مما اثبت لنا نوعية معدنه الصدء واخلاقه العفنة. بعباراته الركيكة هذه استفز مشاعر القراء الكرام ومشاعر شريحة كبيرة من الشعب العراقي الذي وجهه عباراته لهم، مما جعلني ارد عليه بنفس الاسلوب الخشن لاْجعله يتوقف في المرة القادمة من استخدام هذه الكلمات البذيئة بحق حزب مناضل يحمل مباديْ شريفة ومخلصة للعراق والامة العربية مما جعل الدوائر الصهيونية الصليبية الصفوية وعملائهم يحاولون القضاء عليه واجتثاثة من ارض العراق الطاهر بكل الطرق وخابت امالهم وتبعثرت جهودهم. وهنا اقدم لكم مجمل العبارات التي ذكرها الخائب ابن الجواهري ( لم يبقى لنا أمل إلا بنجاحها للقضاء على آخر بعثي حقير .. بسبب حالة الفوضى التي يخلقها البعث وكلاب الارض .. هؤلاء الرعاع من سقط المتاع الإنساني .. إني لأعجب من سلوك هذه الحثالة من البشر . . تبا للبعث، وكل بعثي قذر. ). اقول له ونحن الكلاب اولاد الكلاب الثورية المقاومة ورائك نتتبع اخبارك ومكانك لنضعك في المكان الذي تستحقه وهو مزبلة التاريخ وهذا هو المكان الوحيد الذي تستحقه لاخلاصك لمبادئك وقيمك وشرفك العالي والغالي .
لقد طالعت هذا المقال على موقع عراقي تابع للقوى المؤيدة والداعمة للاحتلال الامريكى ، ومن خلال العبارات أو عنوان المقال عرفت أن كاتبه خنزير جديد نزل إلى سوق النخاسة لبيع عرضه وشرفة وكرامته (إذا كان لديه كرامة) لخدمة الاحتلال الأمريكي المبارك الذي ساعد إخوانه المجوس الفرس القذرين لاحتلال العراق وجعله إقطاعية إيرانية توسعية ومنطلق لاحتلال الأراضي العربية الأخرى ، وهو من المخلصين الأمناء الأبناء الأصليين من محبي المحررين المنصفين للعراق وشعبه الأمين . يالها من خمس سنوات تبدلت أسماء الخونة فيها إلى (مخلصين)، والسراق (أمناء) والغرباء الإيرانيون (أبناء أصليون) والمعتدون (محررون) والغاشم (منصفا ) والفارغ (مملوءا ) والشيطان (ملاكا ) . ومن الخزي والعار أن يحمل اسم حمزة عم الرسول، لقد كان الأجدر بهذا الخنزير ولااريد أن أقول عنه كلب لان كلاب العراق اشرف منه بعد قراءة هذا المقال. فحمزة ألجواهري الذي هو من طائفة الشاعر الإيراني ألجواهري المجوسي قد طغت عليه الفرحة باستلام الأمريكان ملف النفط العراقي وإلغاء قانون التأميم الذي نشره وطبقه اشرف الشرفاء الشهيد صدام حسين. والأمريكان يحاولون السيطرة على نفط العراق بالقانون الجديد، بعد أن هدد بوش الحكومة المالكية الشيعية بالويل والثبور والاندحار السريع إذا لم يوافق هو ورهطه الشيعة الصفريين من جماعة الحكيم وفيلق الغدر وحزب دعوة الكفر على شروط الاحتلال الذي هو عيد التحرير عند هؤلاء الحثالات من الخنازير الصفويين.
ما يؤسف له حقا أن أصوات الشرفاء من العراقيين المظلومين قد طمست من قبل أصوات الخنازير الضالة من الشيعة الصفويين جماعة القذارة والغدر أصحاب المقبور شهيد المز راب باقر الحكيم بما يتعلق بنقد مسودة قانون النفط. لقد حافظ البعث على نفط العراق بالتأميم وبشكل منظم خلال أربعة عقود من الزمن وجاء هؤلاء الحثالة الغوغاء أصحاب المظلومية الكاذبة أحفاد ابن العلقمي يحاولون بيع النفط بأرخص الأسعار من اجل الحفاظ على كرسي الحكم الذي قدمه لهم الاحتلال بكل ممنونية على شرط الموافقة على احتلال منابع النفط العراقية.
لقد كتب حمزة الشيعي ألصفوي مقاله وهو يدافع عن العراق الجديد المحرر عراق الديمقراطية والحرية وهو يفرح كثيرا بالاحتلال الاستعماري الإيراني الجديد للعراق بعد أن ضيع إتباعه العملاء في الحكم الحالي النفط والعراق ، ويفرح أيضا بأتباعه الأحزاب الشيعية القذرة أحزاب الرذيلة والضلالة والجريمة والسرقة والفساد أهل التقية وزواج المتعة وإنني اعتقد أن حمزة ثمرة من ثمرات زواج المتعة ، فهو وجماعته يدافعون عن الديمقراطية ولكن من أين لهم أن يفهموا معني الديمقراطية وهم من ألد أعدائها . انه لايؤمنون إلا بالدريل – مقراطية التي طبقت بحذافيرها في أقبية وزارة الداخلية في عهد الخنزير صولاغ ألصفوي المجوسي الإيراني القذر الحقير فهذا الحمزاوي يدافع عن حكومته لأنها شرعية وقد جاءت عن طريق التزوير وسرقة أصوات الناخبين وفي ظل الاحتلال فأي قانون دولي يدافع عن الشرعية لحكومة عميلة جاءت لاستلام الحكم بقوة السلاح ألاحتلالي ، ولاندري علام يدافع ويراهن هؤلاء الرعاع أمثال هذا الكاتب التافه ألجواهري من سقط المتاع الإنساني فهل الذاكرة العراقية مثقوبة إلى هذا الحد بحيث ننسى مايفعله جحوش المهدي الكذاب وفيلق غدر من قتل الشعب العراقي على الهوية إني لأعجب من سلوك هذه الحثالة من البشر وهم يدافعون عن الحرية والديمقراطية وأيديهم ملطخة بدماء الشعب العراقي
ومن المضحك والمبكي بنفس الوقت يتعجب هذا المنبوذ قائلا انه يتعجب من البشر وهي تطالب أن يكون النفط العراقي عراقي الملكية فهل كان النفط في زمن البعث عراقي الملكية وهل كان عراقي الصناعة حقا وهل كان عراقي القرار والتوزيع ؟ بالله عليك أيها القارئ لو سمع إي طفل عراقي هذا الكلام الفارغ الذي يصرح به ابن ألجواهري ماذا يقول عنه سيقول انه مهبول يهذي ، ويقول (قدر العراق أن يكون المعلم لشعوب الأرض ، فهو الذي علمهم معنى الحضارة ، واليوم هو الذي يعلم العالم معنى الأوطان، فو الله لو حدث في بلد آخر ما يحدث في العراق الآن ومنذ أربع سنوات ، لتمزق ذلك البلد وخرج من التاريخ ) .
هنا نتوقف قليل لقراءة السيرة الذاتية للمجوسي حمزة ابن الجواهري ، و أقول له قدر العراق أن تأتي إلى الدنيا في محافظة النجف سنة 1948. وقدر العراق أن تدرس في جامعة بغداد، كلية الهندسة وتتخرج منه سنة 1972 بدرجة بكالوريوس هندسة نفط. وقدر العراق أن تعمل مع شركة نفط العراق التي تأممت عام 1975 والتي أدمجت مع شركة النفط الوطنية العراقية عام 1976. وكان النتيجة قدر العراق أن تكون أول من يطعن بالعراق في بداية الحرب العراقية الإيرانية وتهرب إلى إيران بعد التفجيرات في جامعة المستنصرية ومن بعده إلى الجزائر لتعمل هناك وبعدها انتقلت إلى الإمارات وأنت هناك تحمل الجنسية العراقية والجواز العراقي وتعمل بالشهادة التي أخذته واكتسبته من القدر العراق الأول ، والتي اليوم تخدم به غير بلد إلام ، أيضا مهتم بالشؤون السياسية العراقية ونشر الكثير من المقالات من موقعك وأيضا في منتديات صفوية مجوسية ولتخدم المحتل الأمريكي والإيراني و لتهاجم العراق منه وهذا هو جزاء البلد الذي رعاك وعلمك كيف تكتب وتناقش وان تكون مثقف ومهندس ، ولا ينكر الأصل والمعروف غير الذي ليس له اصل أو انه لا ينتمي إلى هذا البلد في الأصل . والجواهري تفرد بسبب رعونته وحماسته في أداء الخدمة لأسياده المحتلين الأمريكان والمجوس ، بتوجه تهمة الزنا للمقاومين الشرفاء من السنة والشيعة عن المدافعين عن ارض العراق ، هذا هو ذنب العراق وقدرة هو أن تكون أنت وغيرك من باع الأرض والوطن والغيرة والشهامة والكرامة بحفنه قذرة من الدولارات منسوب إليه .
يقول هذا الحاقد الصفوي المجوسي الايراني الاصل ( ذلك الخطاب العروبي البعثي الذي لا ينسى التركيز على أحقية قتال الأمريكان بشكل غير مباشر حتى وإن كان الامريكان باقون برغبة من الحكومة والشعب، فحين يتحدث المجرم منهم عن قتله للأمريكان لم نسمع تعليقا من المحقق وكأن قتل الأمريكان واجب شرعي تقرأه من خلال جميع التحقيقات التي جرت، فالبرنامج لم يغطي على المجرم الحقيقي فقط بل ويتبنى فكرة أن المقاومة للمحتل مشروعة بالرغم من أن القوات المتعددة الجنسية هي أصلا باقية في العراق من أجل كبح جماح فلول البعث ومنع تدخل دول الجوار لصالح البعثين بشكل مباشر في العراق.
وهكذا نستطيع أن نقرأ من هذه الاعترافات على أنها وصفة تبعد التهمة عن البعثيين من أجل تأكيد نظرية علاوي من أن البعثيين شرفاء ) . وهنا نسئل ابن الجواهري من هم الشرفاء بنظرك اليوم قوات بدر ام المهدي او المجوس في قم ؟.
أقول إذا لم يكن النفط في زمن البعث الصامد عراقيا فلماذا احتلت أمريكا العراق وهي تفرض على عملائها بالموافقة السريعة على انجاز القانون الجديد بجعل النفط العراقي كله تحت سيطرة أمريكا مع أعطاء حصة مقدارها 20 بالمائة فقط من إنتاج النفط للعراق . بالمنطق البسيط أن حثالة الحكيم والمالكي وبطانيته هم أخر من يستطيعون أن يوهموا الناس أنهم يدافعون عن حق الشعب العراقي بالنفط أو إي شيء أخر لن ينسى الشعب العراقي سرقات النفط من قبل الميليشيات الشيعية الصفوية في البصرة وكيف أنها تستولي وتسرق النفط بدون عداد وهذه السرقات مازالت تجري على قدم وساق وروائحها تزكم الأنوف ولم تنتهي فضائحها التي امتدت عبر العالم لحد ألان ولن ينسى الشعب العراقي عمليات تهريب النفط إلى إيران معقل المجوس وعبر خمسة سنوات من الاحتلال الأمريكي للعراق . المقاومة والبعث الصامد فجر أنابيب النفط لكي لاتقع غنيمة بيد الأمريكان بينما هذه الخنازير فتحت المجال واسعا لهؤلاء المحتلين ليسرقوا من نفط العراق مايشاؤون كان البعث يحافظ على أموال النفط في المشاريع العظيمة التي انتشرت في كل أنحاء العراق ولكن هؤلاء ....!! قاموا بتفكيك هذه المصانع وتحويلها إلى وطنهم إلام إيران العزيزة وهم ألان يستأثرون بأموال النفط والعراقيون يهربون إلى دول الجوار وبإعداد هائلة وصلت إلى حدود أربعة ملايين في سوري والأردن . رجال الشيعة في الحكم ألان يملكون القصور والعقارات والشركات في الخارج ومازالوا يفعلون ذلك لتهريب مايمكن تهريبه من الأموال المنهوبة . فهؤلاء الزبانية هم أخر من يتكلم عن الوطنية والحرص على ثروة العراق تبا لك شيعي صفوي قذر.
انهي ردي على هذا المثقف القذر ألصفوي حمزة ألجواهري واستمر في مقالي حول إنسان أخر تافه وحقير يذكر فيه حرفيا (قام كلب من الكلاب بتفجير نفسه قرب حاجز للشرطة العراقية الوطنية) يقصد احد المجاهدين ، ثم قرأت خبرا أخر مفاده ( أن احد ضباط الجيش العراقي المتعاونين مع قوات الاحتلال ذكر انه حدث انفجار شديد نجم عن كلب مفخخ ، وأضاف أن التحقيقات الأولية أفادت أن الكلب كان مخدرا ، وتم تفجيره عن بعد) ، والى هنا ينتهي الخبر . أقول هنا أن هذا الخبر اعادنى إلى الأيام الأولى التي أعلنت فيها أمريكا اللعينة الحرب على العراق ، وقصة ذلك الكلب الذي سقط شهيدا في إحدى مدن جنوب العراق بعد أن شم رائحة الغزاة وهى تحتل وطنه الجريح . إنها ليست مقالة تلك التي دبجها حمزة الجواهري بل وصمة عار في جبينه وجبين جميع العبيد والعملاء وخدم الاحتلال الأمريكي الصهيوني المجوسي الزائل حتما أن شاء الله .
حقا لقد اثبت كلاب العراق الوطنية إنها اشرف وأنبل من هؤلاء الكلاب البشرية (الوطنين) حسب ادعائهم، الذين باعوا كرامتهم لقوات الغزو الأجنبية، والتي تطالب بأجتثاث الكلاب الوطنية الشريفة المقاومة . فهذا الكلب استشهد دفاعا عن وطنه بعد ان اصطدم بالواقع المر عندما شعر بالفرق الواضح بين الكلاب التي هى من فصيلته ، وبين تلك الكلاب البشرية التى فرحت وصفقت بقدوم الامريكان الصهيونيين لتحريرهم من الاستعمار البعثى الغاشم ، حقا انه كلب من طراز فريد لا مثيل له ، انه يختلف عن هذه الكلاب البشرية المتوحشة التى اجتمعت كلها دفعة واحدة وأطلقت على نفسها لقب الذئاب (الغادرة) من فيلق غدر ، ودخلت (لواء المغاوير) التابع لوزارة الداخلية (لعنة الله عليها والناس أجمعين) والتى تطارد الكلاب الشريفة المشاركة بمقاومة قوات الغزو والاحتلال الامريكى الصهيونى المشترك .
هنيئا لكم أيها العملاء بهذا الكشف الثمين عن حقيقة المقاومين المجاهدين، وثمة المزيد بانتظاركم ، لأنكم تجهلون صفا ت ومعدن كلاب وطنكم الشريفة والتي بسببه أصبحتم مثقفين وخريجين الجامعات وأصحاب الشهادات وعلماء وأطباء ومهندسين وشهادات ابن الجواهري تشهد على هذا .
إنها كلاب العراق الشجاعة التى لا تخاف الموت ولا الجبن ولا تخون صاحب البيت والأرض، والغيرة عندها اثمن من مؤيدي زواج أهل المتعة. لقد صدق ذلك الكاتب المخلص الذي نشر هذه القصيدة عن هذه الحشرات القذرة والمكروبات السامة التي انتشرت في ارض العراق ويقول فيها
وحسبوا إن المراكب عبرت بهم إلى شاطئ الأمان،.
وتمادوا في الغي والبهتان،.
وصار ابكمهم طليق اللسان،.
وأصمهم واعي الآذان،.
وأعجميهم قائد الميدان،.
فلا نزال ولا فرسان،.
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
1-02-2008 / 21:22:36 أبو محمد
جرح العراق جرح للأمة و لكن لكن خلوقين أكثر في مقالاتنا، هل تتصورون أن النبي (ص) أو أحد الصحابة ينطق بكلام عنيف مليئ بالسباب مثل ما في هذا المقال و إن كان كل ما فيه حقا؟
حذار فإن الأخلاق أساس الدين ولنكف عن التحزب فوالله لا نؤمن ببعث و لا غيره إنما حزبنا الإسلام و لا غيره.
1-02-2008 / 21:22:36 أبو محمد