البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

استراتيجية لمواجهة داعش

كاتب المقال د. ضرغام الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3638


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


ربما أن هذه دعوة مخلصة من برنامج إدارة الحوار لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ولكن هل تريد أطراف أخرى حقاً على إنقاذ ما يمكن إنقاذه أم أنها تسعى تصحير ما يمكن تصحيره...؟

سنكون وغيرنا في غاية السرور لو أن أحداً طرفاً سياسياً تقدم بطلب ومنهاج شامل لإصلاح ذات الحال جذرياً لكي نقطع الطريق حقاً وفعلاً على الإرهاب وكل من يريد الشر بالوطن الواحد الموحد. ولكي نتأكد من جدية كل طرف ينبغي التأكد من برنامجه لحل شامل للمشكلات التي نجمت بعد الاحتلال ومضت تتغول إلى أن أصبح كل منها بمفرده غولاً بهدد بابتلاع كل يقف بمواجهته، ولكن أولاً لابد من الإقرار أن المعارضة والمقاومة لا تمثل داعش بالمطلق، بل هناك قوى سياسية وديمقراطية.

كيف نتصدى لداعش بدول تعلن على رؤوس الأشهاد أنها أحادية الجانب، وتطرح شعارات موغلة في الطائفية، وتحصر ركاب السفينة بهوية محددة بالتفاصيل ببطاقات يوزعها بنفسه، يعقب ذلك سلسلة من المحرمات لمن يخالفه في الرؤية والمنهج والرأي. الكل يعلم في التطبيقات العلمية للعمل السياسي، هناك قاعدة علمية واضحة تنص: لكل فعل رد فعل يساويه في القوة ويعاكسه في الاتجاه، الاحتلال والهيمنة والتهميش والاستبعاد، وسياسة الاجتثاث العلنية، ودستور أعرج، وقوانين مصابة بالحول السياسي، وقتل منظم على الهوية، التجريف الطائفي والعرقي بأدوات نظامية وغير نظامية هو ما يدور بلا هوادة منذ نيف و12 عاماً... ماذا يمكن أن تورث إلا مثل هذه النتائج، وماذا يمكن أن يسفر عن إزالة دولة وحل جيشها، وإلغاء القوانين، وتسريح قوى الأمن، وتسليط شلل من اللصوص والحثالات والجهلة على بلد كان على وشك أن يغادر قائمة البلدان النامية، ترى ماذا يمكن أن ينجم عن ذلك .

الأطراف الخارجية المساهمة في المجزرة العراقية (الولايات المتحدة ودولة الملالي الإيرانية) تقدم السلاح والمال والمعونة المباشرة لأي طرف بمقدار ما يتلائم ذلك مع خططها، وتدير إيران أكثر من 25 ميليشيا مسلحة وتنتهج حرباً طائفية ضروس، بما في ذلك اقتلاع مجاميع سكانية كبيرة في مدن وبلدان وقرى واكتساحها وجرفها ومحوها من الخارطة وتشريد أهلها، والقتل العشوائي بالقصف المدفعي والصاروخي وبالطائرات (كقصف الحويجة 3/ حزيران)، وبكافة الوسائل المتاحة، وبهذه الحالة فهم يرغمون الطرف الذي يتعرض للتجريف أن يفعل كل ما بوسعه فعله ليتجنب الإبادة، إذا أتجه طرف للطائفية والإرهاب، فسيرغم الآخرين على فعل الشيئ نفسه.

هذه ملامح معركة شرسة، تختفي فيها الأبعاد الوطنية أو الإنسانية، مقابل تصاعد يومي في التشدد والتعصب، والنهج الطائفي، والميل للانتقام والثأر، وصرف الأنظار عن جوهر التناقض والصراع، من إطاره الوطني والقومي، إلى إطاره الطائفي، ولكن الجماهير العراقية اليوم بدأت تدرك أبعاد صورة جديدة عابرة للطائفية، فإيران تعتبر كل من لا يسير وفق مخططها في أحتلال العراق والمشروع الفارسي التوسعي في المنطقة عدواً لها، والأمر مطروح اليوم بوصفه هيمنة وسيطرة إيرانية، بل هو احتلال بمواصفات جديدة وبمقاييس الظاهر منها، ديني / طائفي، ولكن الباطن منها يشير إلى أطماع استعمارية توسعية في العراق وفي المنطقة، والشعارات السياسية لتسويق هذه السياسة ما هي سوى لافتات ورقية هزيلة تشير إلى محتوى جوهري واحد هو: إقامة الإمبراطورية الفارسية، وهو ما لم يعد سراً يمكن إخفاؤه. سواء بخطوطه العامة أو بشخصياته وعناصره التي تتعاون معه، وضع الأمريكان والإيرانيون الفيتو على هذه الشخصية أو تلك، في عملية خالية من الاعتبارات السياسية ومن أي لمحة وطنية.

إنها عملية تجريف واسعة النطاق تجري، سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية، والعالم صامت يتفرج، يتذرعون بحقوق الإنسان، ويتشدقون بالديمقراطية. والنظام السوري الذي يحتضر (وطال احتضاره يعذب نفسه وغيره)، يجلب علناً 7000 مرتزق من إيران وأفغانستان ولبنان والعراق، ولا أحد يعتبر هذا تصديراً أو استيراداً للإرهاب، والعالم نفسه يصمت عن جرائم إسرائيل في حصار شعب بأكمله، يقتل عشوائياً النساء والأطفال والشيوخ، ترى أن تشابه في المواقف.... ومن المدهش أن لا تتقدم هذه القوى بأي مشروع سياسي، بل هي ماضية في تجنيد قوى للقتال والصراع.

نريد بالطبع أن نوقف مسرحية القتل هذه، ومن نافلة الكلام القول أن العراق وسوريا اليوم وبأبسط المقاييس القانونية والموضوعية لم تعد دول مستقلة، حتى من حيث المظاهر الخارجية. هي ليست سوى مشيخات ومرجعيات طائفية مناطقية، بل وتشير الوقائع والأحداث التي تجري وراء الكواليس أو على مسرح الأحداث مباشرة، إلى تواصل انحسار سلطة الدولة المركزية مقابل أتساع مطرد لهيمنة القوى الأجنبية الفعلي على الأحداث، وألا لطالبناهم بمشروع إدارة الدولة، اليوم ولا كلمة واحدة عن المهجرين وأعدادهم بالملايين، البلاد تمضي إلى هاوية مجهولة القعر والقرار ... مالعمل ...

الدعوة لتأسيس استراتيجية لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، خطوة يمكن أن نصفها موفقة لو أنها :
1. تأتي بعيداً عن المؤثرات الخارجية.
2. أن تتحاور قوى سياسية وليست ميليشياوية حول الموقف الحالي ومستقبل البلاد.
3. أن يتقدم كل طرف بمشروع سياسي / اجتماعي وبرؤية واضحة.
4. لا للطائفية، ولا للمناطقية، لا للأستبعاد أو التهميش والأجتثاث لأية قوة سياسية وطنية، القبول بمبدأ المواطنة والتجديد وإقامة دولة تضم كل مواطن.
5. استعادة الاستقلال الوطني، وتشيد عراق جديد ديمقراطي، والبدء بعمليات الإعمار والتنمية.

ولكننا نعتقد وتؤكد الوقائع المادية ذلك، أن من أشعل النيران لم يكتف ولم ينل غايته بعد، ويجد شعبنا نفسه بمواجهة مصيره الحاسم، القوى العظمى نعترف أنها عظمى حقاً، لديها اقتصاديات جبارة، وجيوش جرارة، بوسعها أن تشعل الحرائق حيثما تشاء، وأينما تشاء، ولكنها عاجزة عن إطفائها، أو إنهاء الأزمات والحروب كما تريد وتشتهي، وقد عجزت كما عجزت دائماً، وستعجز في المستقبل أيضاً عن فرض قوانين طبيعية جديدة، وسوف تنهزم هذه القوى العظمى، وفق قاعدة لا يصح إلا الصحيح.

إننا في المجلس السياسي العام لثوار العراق نخاطب معسكرنا المتمثل بجماهير الشعب العراق بأسره، وإليه نتوجه، ففي خططنا أن العراق وحدة لا تقبل التجزئة، ولا نضع أي خطوط من أي لون بين مدينة عراقية وأخرى، ولا بين فئة أو شريحة عرقية / دينية / طائفية وأخرى، كأداة للنضال السياسي بكافة أشكاله من أجل استعادة الاستقلال. فالشعب العراق خاض معاركه السياسية والنضالية وشيد حضارته في التاريخ القريب والبعيد كقوة واحدة موحدة، وسنواصل هذا النضال المشترك اعتماداً على هذه القوة، لأنها تمثل إرادة الشعب العراقي، لا تعبث بها صنائع القوى الأجنبية، وستفشل في ترويض هذا الشعب، والهزيمة هي مصيرها المؤكد، القوى الأجنبية تريد تقسيم الجميع من أجل أن يسهل ابتلاع الجميع.

سينهض الشهب العراقي كله بمواجهة شر يواجهه كله ....
سنستعيد عراقنا واحداً موحداً حراً مستقلاً ولو كره الطامعون ....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. ضرغام الدباغ
• الأمين العام للمجلس السياسي العام لثوار العراق
• المقالة جزء من مقابلة تلفازية بتاريخ 6 / حزيران / 2015


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الصراعات المذهبية، الارهاب، داعش، الشيعة، السنة، التدخل الايراني، التدخل الامريكي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 8-06-2015  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الوضع الثقافي في شبه الجزيرة قبل الاسلام
  سوف تكسبون ... ولكنكم لن تنتصروا Sie werden gewinnen aber nicht siegen
  صبحي عبد الحميد
  الخطوط الدفاعية
  غيرترود بيل ... آثارية أم جاسوسة ..؟
  أمن البعثات الخارجية
  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
أبو سمية، طلال قسومي، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد بوادي، د. مصطفى يوسف اللداوي، إيمى الأشقر، العادل السمعلي، د. خالد الطراولي ، محمد يحي، عراق المطيري، د - شاكر الحوكي ، حسن الطرابلسي، منجي باكير، كريم السليتي، مراد قميزة، ضحى عبد الرحمن، صلاح الحريري، محرر "بوابتي"، فوزي مسعود ، د - محمد بنيعيش، د. كاظم عبد الحسين عباس ، يزيد بن الحسين، د - مصطفى فهمي، د- محمود علي عريقات، فهمي شراب، أنس الشابي، رضا الدبّابي، إسراء أبو رمان، مصطفي زهران، إياد محمود حسين ، أ.د. مصطفى رجب، صباح الموسوي ، صفاء العراقي، فتحي الزغل، أحمد النعيمي، محمود طرشوبي، مصطفى منيغ، صفاء العربي، محمد عمر غرس الله، د - المنجي الكعبي، حسني إبراهيم عبد العظيم، أحمد الحباسي، مجدى داود، د. صلاح عودة الله ، د. طارق عبد الحليم، محمد الطرابلسي، د - محمد بن موسى الشريف ، ماهر عدنان قنديل، سعود السبعاني، رشيد السيد أحمد، عزيز العرباوي، محمد أحمد عزوز، محمود سلطان، عواطف منصور، د- هاني ابوالفتوح، عبد الله الفقير، الناصر الرقيق، المولدي الفرجاني، علي الكاش، وائل بنجدو، د- جابر قميحة، رافد العزاوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، فتحي العابد، نادية سعد، حميدة الطيلوش، د. عبد الآله المالكي، محمد اسعد بيوض التميمي، علي عبد العال، سلام الشماع، سامح لطف الله، الهيثم زعفان، أحمد ملحم، د. عادل محمد عايش الأسطل، عبد الله زيدان، عبد الرزاق قيراط ، صلاح المختار، سامر أبو رمان ، رمضان حينوني، د - عادل رضا، فتحـي قاره بيبـان، الهادي المثلوثي، د - صالح المازقي، ياسين أحمد، محمد شمام ، يحيي البوليني، محمد الياسين، سفيان عبد الكافي، د. أحمد محمد سليمان، جاسم الرصيف، سلوى المغربي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. أحمد بشير، حسن عثمان، عبد الغني مزوز، رحاب اسعد بيوض التميمي، كريم فارق، عمر غازي، حاتم الصولي، تونسي، سليمان أحمد أبو ستة، د.محمد فتحي عبد العال، صالح النعامي ، خالد الجاف ، عمار غيلوفي، رافع القارصي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، د - الضاوي خوالدية، محمود فاروق سيد شعبان، محمد العيادي، خبَّاب بن مروان الحمد، سيد السباعي، د- محمد رحال،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة