البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
 
 
 
 
تصفح باقي إدراجات محرر بوابتي
مقالات محرر بوابتي

دراسة: ارتفاع نسبة العازبات والمجتمع التونسي يتجه نحو الإنقراض

كاتب المقال بوابتي   
 المشاهدات: 11187


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أظهرت دراسة سكانية أجريت بتونس، وقع الكشف عن نتائجها يوم 20/02/2008 عن معطيات تؤكد خطورة اتجاه ‏المجتمع التونسي نحو الشيخوخة والانقراض، بفعل ارتفاع نسبة المسنين والعازبات.‏

ونقلت مصادر إخبارية تونسية عديدة أن الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري نظم صباح يوم الإربعاء ‏‏20/02/2008، لقاء إعلاميا لعرض نتائج المسح التونسي متعدد المؤشرات الذي أنجزه بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة ‏للطفولة (اليونيسيف) وجامعة الدول العربية (وحدة المشروع العربي لصحة الأسرة) سنة 2006 وشمل 9 آلاف أسرة.. ‏

وكان موقع صحيفة "الصباح" التونسية أورد تفاصيلا مهمة حول هذا اللقاء، عكس موقع "أخبار تونس" الحكومي الذي ‏عمل على تجاهل المعطيات المحرجة للخلاصات التي كشفتها الدراسة، واكتفى بإيراد الخبر بصيغة عمومية.‏

ويذكر موقع صحيفة "الصباح"، انه تمت الإشارة خلال اللقاء الإعلامي "إلى بعض الظواهر الاجتماعية المستجدة في ‏المجتمع التونسي ومنها خاصة ارتفاع نسبة المسنين والعازبات.. إذ نجد 23 بالمائة من الاسر في تونس فيها مسن عمره ‏‏70 سنة فأكثر و39 بالمائة فيها مسن يفوق عمره 60 سنة.. كما تبين أن 93 فاصل 6 بالمائة من التونسيات المتراوحة ‏أعمارهن بين 15 و24 سنة عازبات وتبلغ نسبة العازبات للفئة العمرية الممتدة بين 25 و34 سنة 52 فاصل 6 بالمائة ‏وللفئة العمرية بين 35 و49 بالمائة 14 فاصل 2 بالمائة وللفئة العمرية التي تفوق 50 سنة 3 فاصل 3 بالمائة".‏

وتضيف صحيفة "الصباح"، ان الاستاذ أحمد المزوغي المسؤول عن المسح، تحدث خلال اللقاء الاعلامي الذي حضره ‏عدد كبير من ممثلي وسائل الاعلام الوطنية والاجنبية عن بنية الاسرة التونسية الحديثة أي الاسرة التي يشترك أفرادها في ‏الاكل والعيش تحت سقف واحد. ومقارنة بين بيانات التعداد العام للسكان لسنة 2004 والمسح العنقودي متعدد المؤشرات ‏لسنة 2006 يتضح الاتجاه نحو تقلص نسبة صغار السن أقل من عشرين سنة وازدياد نسبة الكبار الذين تفوق أعمارهم 70 ‏سنة.‏

وبالنسبة إلى الحالة المدنية للنساء التونسيات في عمر 15 سنة فما فوق فتجدر الاشارة إلى أن المسح يكشف أن زواج البنت ‏قبل 25 بالمائة من عمرها أصبح نادرا. وذكر المزوغي أن وزن العازبات المتقدمات في السن أكثر من 34 سنة يتزايد من ‏عام إلى آخر حيث بلغت نسبتهن من مجموع العازبات 16 بالمائة سنة 2006 مقابل 7 بالمائة عام 1994. وبلغت نسبة ‏العازبات ذوات المستوى التعليمي الجامعي 27 بالمائة سنة 2006 مقابل 3 بالمائة فقط عام 1994. وبين الخبير أن متوسط ‏سن الزواج الاول للعزباء الجامعية هو33 سنة ونصف ومتوسط سن الزواج للبنت التونسية عموما هو 30 سنة ومتوسط ‏سن الزواج لدى الريفيات هو 31 سنة. وتضاعفت نسبة الاسر التي فيها عازبات تفوق أعمارهن 24 سنة بين 1994 ‏و2006 لتبلغ أسرة من خمس أسر تونسية أما الاسر التي فيها عازبات فوق سن 34 عاما فقط فقد زادت بنحو 4 نقاط ‏وأصبحت 6 فاصل 3 بالمائة سنة 2006 بعد أن كانت 2 فاصل 1 بالمائة سنة 1994.‏

وتتناقص نسبة النساء الاكثر خصوبة (25 ـ 34) سنة من بين المتزوجات بشكل ملحوظ فقد أصبحت 31 بالمائة من النساء ‏المتزوجات في سن الانجاب بعد أن كانت 40 بالمائة سنة 1994 وهو ما من شأنه أن يؤثر سلبا على الخصوبة.‏

تجدر الإشارة إلى أن العديد من الدراسات العلمية التونسية كانت من قبل أكدت اتجاه المجتمع التونسي نحو التآكل والتفكك، ‏بفعل الاختيارات التي تم تبنيها بتونس منذ الاستقلال والمتعلقة بمواضيع الاسرة والمراة والطفل، وقد اثبت الواقع خطورة ‏هذه المقاربات ومآلاتها الكارثية على مجتمعنا.‏

ورغم ذلك، لا يلاحظ بوادر أي مراجعة تونسية لمجمل هذه المقاربة التي انبنت منذ البداية على استبعاد الإسلام كمنظم ‏وضابط للمجتمع.‏
يذكر أن العديد من الأطراف التونسية ذات الخلفية العلمانية تمتلك تأثيرا فاعلا بتونس من خلال وسائل الإعلام وغيرها، ‏وهو ما يجعل عملية مراجعة مجمل الاختيارات التي تبنتها تونس منذ الاستقلال والتي تمثل السبب الأهم لتفكك مجتمعنا ‏وتآكله، عملا صعبا.‏

تجدر الإشارة إلى أن العديد من الانحرافات والمشاكل التي يعيشها مجتمعنا (والتي ذكرت بعضها الدراسة المشار إليها) تعد ‏نتيجة بديهية لاستبعاد الإسلام كمرجعية لتنظيم العلاقات، من ذلك مثلا: منع تعد الزوجات، واستحداث قوانين "حقوق ‏الطفل" وتسلطها على الأولياء، بحيث أصبحت عاملا يحد من تدخل هؤلاء في تربية ابنائهم وامتناع بعضهم عن مهمة ‏التربية أصلا بحكم إمكانية تعرضهم للمسائلة القانونية، وتساهل مجمل القوانين التونسية إزاء مرتكبي الانحرافات الأخلاقية ‏مما يعمل على تشجيعها (حالة الخيانة الزوجية مثلا)، والإكثار من الإجراءات التي تعمل على أحداث خلل داخل الأسرة ‏بتغليب كفة الأم على الأب، وهو الشيء الذي تستغله بعضهن للأضرار بالأسرة ككل، وبالتالي بالمجتمع.‏


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 23-02-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك
شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  28-02-2008 / 14:20:55   hannibal


primo: la polygamie n'est pas obligatoire, c'est une option avec des conditions que out le monde connait
secondo: t'as dis "allez y marriez vos filles à l'age de 15 ans !! je te rappelle qu'à l'occident ( auquel tu adopte la culture) les filles commencent leur vie sexuelle avant 13 ans et à l'age de 15 ans 99% des filles ne sont pas viérges ( et je sais bien de quoi je parle ) alors à ton avis qu'est ce qui est mieux pour la fille de se marier ou de se trouver à la portée de quiconque !!!
en fin qu'est ce qui est mieux pour toi: que ton mari te demande la permission d'épouser une 2ème ou de découvrir que ton mari te trompe avec une autre !!
moi je suis marié et meme si c'était permis la polygamie j'en penserais meme pas !! tu sais pourquoi !? parceque ma femme est éduquée, cultivée et ne travaille pas et je suis heureux avec elle à l'encontre de mes amis qui ont des femmes qui travaillent !! et ils ont subissent les conséquences
réveille toi Inconnue et arrête ces idées des cons occidentaux car personne ne connais leur vie autant que moi: leur mode a échoué sur tous les niveaux et je t'assure que le monde est arrivé à l'impasse à cause de leur idélogie et leurs perroquets qui les répètent et les adoptent bêtement.

  28-02-2008 / 10:20:33   نبيل


إلى المدعوة "غير معروفة"
طلبت أن نكون واقعيين، الواقع الذي أعرفه و ما عرفت أكثر منه واقعية هو وجود الله و هو أن الله هو الذي خلق الإنسان و قدّر له رزقه، فهل بعد تقدير الله للرزق من جدال، أن نحدد النسل بحجة الرزق هذا يعني جهل و إنكار لصفة من صفات الله ألا و هي "الرزاق".
تحديد النسل فيه أيضا حرمان من البنين الذين وصفهم المولى بزينة الحياة الدنيا و كم من محروم من البنين.
أنت لا تعرفين معنى الأمومة لأنك لو عرفتيه لما استهجنت أبدا إنجاب الأطفال و هو دور أساسي إذ أن المرأة هي نصف المجتمع و لكنها في نفس الوقت تمنحه نصفه الآخر و ليس أعظم من هذا الدور دور.
بما أنك عزباء، أليس الأحرى أن تتخوفي من هذا الوضع و أن تنظري بحياد و بتعقل لهذه المسألة عل الله أن يهديك السبيل؟

لن أتعمق أكثر في التحليل و أحيلك إلى مداخلة الأخت سناء و يا حبذا لو تكون نساءنا مثلها.

  27-02-2008 / 22:31:47   سناء


@inconnue
نحن لا نحتاج لحلولك و لكن هناك أزمة: السبب فيها هو غياب التخطيط. و بالعكس أنا أرى بأن إنجاب الأطفال ليس شيئا مكروها و هذا لا يعني تحول المرأة إلى آلة إنجاب.
لدينا ظاهرة لديها أسباب و يجب وجود حل. سبب هذه الظاهرة هو
1عملية السخرية من دور ربة البيت و الأم للعائلة الممتدة و تصويرها في كل وسائل الإعلام بصورة رجعية و دونية ( و هذا إنقاص لقيمة المرأة و لكن مع الأسف كانت المرأة الأخرى هي من كرست نفسها للترويج و للحط من قيمتها)
2 خروج المرأة للعمل و جدولة العمل بطريقة تحرم الأم من رعاية أبناءها مما تسبب في نفور النساء من الإنجاب لعدم القدرة على رعاية الأبناءو لاسحالة ذلك.
3 خروج المرأة أصبح نوعا من البريستيج في وقت ما و ليس للضرورة. حتى أن هناك من العاملات في المعامل من تصرف كل مرتبها على المأكل و النقل و الملابس و تتبع الموضةلأنه من واجبها المظهر اللائق للعمل... و الكراش و رياض الأطفال التي ترعى لها ابنها منذ الأشهر الأولى...و في النهاية هي تصرف مرتبها دون الإنتفاع به بل بالعكس تجنين على أبنائهن و أزواجهن

4أرى أن تعدد الأزواج أفضل بكثير من ظاهرة الخيانة الزوجية و صاحبة الزوج التي أصبحت في مجتمعنا...و التي أنتجت عددا من الأطفال الغير الشرعيين...فيا حبذا لو يجد هؤلاء الأطفال إطارا شرعيا خاصة و أن من أسباب هذه الظاهرة إهمال الزوجات
5 هناك ظواهر أصبحت عادية : كالكلام البذيء و كقلة التربية و هذا يعود أساسا إلى غياب دور الوالدين في تربية الأبناء. و قد ظن هؤلاء أن توفير المال لشراء الألعاب و الملابس الباهظة و المدارس الحرة و الدروس الخصوصية ...هو الأهم و لكن العكس صحيح
6جزء من ظاهرة العوانس تعود لعقلية صاحبتي و صاحبي...إذا كانت الفتاة و الفتى يعيشان علاقات عاطفية خارج إطار الزواج و دون الإظطرار لتحمل مسؤوليته و إذا كانت كل الحاجيات البيولوجية تلبى دونه فلماذا يضطران لتحمل أعباء الزواج و مصاريفه؟!

  27-02-2008 / 21:16:43   أبو محمد


الإحصائيات توضح على كل حال أن هناك مشكلا معينا وجب حله فما الحلول التي تقترحينها سيدة مجهولة؟

  27-02-2008 / 21:14:06   أبو محمد


أولا الفكرة التي أراد تمريرها الأخ عبد الرؤف عبر كتابته بالدارجة، أنا شخصيا أحسبها صحيحة مائة بالمائة. و كي أجيب عن تساؤله، أقول لا الكلام لم يكن سوقيا أو غير مهذب و أنا شخصيا أتفهم تفضيله الدارجة على الفرنسية.
ثانيا، أستغرب اللهجة الشديدة المتوخاة من مشرف الموقع تجاه الأخ بل و أحسست أن التعليق ينطوي على صيغة تهديد (تكرار استعمال اللهجة الدارجة، ينجر عنه عدم نشر التعليق المعني). الأخ مشرف الموقع، و هل الأخ عبد الرؤوف مظطر ل"تكرار" المساهمة معنا في الحوار؟ و إن كانت الدارجة عيبا فلم نتكلمها في بيوتنا و في شوارعنا بل و في مساجدنا و المساجد أطهر الأماكن على وجه الأرض.
ثالثا، الأخ عبد الرؤوف، و إن كنت متفهما لموقفك، فلا ينبغي الإفراط في الإنفعال خاصة كما قلت أن الهدف واحد. هذا و أرجوا أن تواصل المشوار على موقع بوابتي.

  27-02-2008 / 15:53:56   بوابتي


@Abderraouf
سيد عبد الرؤوف شكرا على ملاحظتك في مايخص عدم توفر موقعنا على امكانية استعمال العربية، و سنعمل باذن الله على تطوير لوحة مفاتيج بالعربية بالموقع، بالنسبة لتركنا البعض يتهجم على القرآن، لا يعني ذلك موافقتنا لما يقولون.
أما موضوع رفضنا لاستعمال اللهجة الدارجة، فنحن نريد من ذلك ان نحافظ على مستوى معين للموقع ولذلك فنحن قمنا فعلا بعدم نشر العديد من المداخلات المكتوبة بلهجة دارجة او غير جدية، وكل ذلك يعود ولاشك بالفائدة على كل الناس

  27-02-2008 / 15:47:20   Abderraouf


Je ne pense pas qu'écrire en français soit meilleur qu'utiliser un dialecte très proche de l'arabe comme notre dialecte.
Je trouve ça inadmessible et contradictoire!!
Ce que j'ai dit était t il vulgaire ou mal poli???

Messsieurs, pour ecrire en arabe nous passons par d'autres sites!!! Vous même vous n'offrez pas de clavier arabe sur votre site!!!

Qu'est ce que je peux faire moi? Voilà j'ecris en français!!

Les choses Messsieurs ne doivent pas se passer comme vous le voulez vous, laissez cet espace de différence qui entend démocratie tant que le but est le même et que chacun ait ses méthodes pour atteindre ce but.
Vous pouvez aussi refuser tout ce que je dis tant que le site est le VOTRE et n'est pas un bien public.

Franchement ça fait mal, au même temps vous avez afichez des messages à des gens qui ont insulté le Coran!

  27-02-2008 / 15:19:27   عبد الرؤوف


بربي يا أنكوني، هاو بالدارجة، مؤمنة بالقرآن ولاّ لا؟ كانك مكش مؤمنة بيه أخطانا يعيّش أختي من التعليقات الفارغة متاعك

----------
الرجاء استعمال العربية الفصحى، تكرار استعمال اللهجة الدارجة، ينجر عنه عدم نشر التعليق المعني
مشرف الموقع

  27-02-2008 / 14:49:04   inconnue


la solution serait la polygamie et les naissances en masse???
allez y mariez vos filles dés l'age de 15 ans pour etre la 3eme ou la 4eme sur la liste de leurs maris et laissez les se transformer en machine à faire des gosses, aprés quand leurs enfants auront faim qu'elle aillent demandez de l'aide aux services sociaux!
soyez réaliste enfin!
je suis célibataire, je travaille et j'arrive à peine à couvrir mes frais.

  25-02-2008 / 13:01:49   Abderraouf


Voilà ça justifie bien ce qu'on a toujours dit, je pense que les gens qui ont toujours essayer de maquiller les realités n'ont plus rien à dire sur ses statistiques qui viennent justement de sources étatiques.
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صالح النعامي ، يحيي البوليني، عمر غازي، صلاح المختار، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد الطرابلسي، أحمد ملحم، د - محمد بنيعيش، مصطفي زهران، محرر "بوابتي"، حميدة الطيلوش، محمد يحي، أحمد النعيمي، ياسين أحمد، حسن عثمان، عبد الرزاق قيراط ، عراق المطيري، إياد محمود حسين ، نادية سعد، أحمد بوادي، يزيد بن الحسين، إسراء أبو رمان، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، سليمان أحمد أبو ستة، سعود السبعاني، علي عبد العال، عبد الله زيدان، طلال قسومي، كريم فارق، د - الضاوي خوالدية، صلاح الحريري، رافد العزاوي، أشرف إبراهيم حجاج، المولدي الفرجاني، رمضان حينوني، د. عادل محمد عايش الأسطل، د- محمد رحال، محمد العيادي، أ.د. مصطفى رجب، د. طارق عبد الحليم، الهادي المثلوثي، أنس الشابي، صفاء العراقي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، إيمى الأشقر، سلام الشماع، سامر أبو رمان ، محمود طرشوبي، محمد أحمد عزوز، علي الكاش، رشيد السيد أحمد، سلوى المغربي، د - مصطفى فهمي، سفيان عبد الكافي، محمد اسعد بيوض التميمي، أحمد الحباسي، حسن الطرابلسي، د - محمد بن موسى الشريف ، ماهر عدنان قنديل، د - المنجي الكعبي، عمار غيلوفي، د.محمد فتحي عبد العال، د. مصطفى يوسف اللداوي، عبد الله الفقير، صباح الموسوي ، فتحي العابد، تونسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، العادل السمعلي، أبو سمية، وائل بنجدو، د. أحمد بشير، د - عادل رضا، فتحي الزغل، د. ضرغام عبد الله الدباغ، جاسم الرصيف، محمود سلطان، رضا الدبّابي، فوزي مسعود ، د. خالد الطراولي ، الهيثم زعفان، د. صلاح عودة الله ، خالد الجاف ، رافع القارصي، محمود فاروق سيد شعبان، د. عبد الآله المالكي، فتحـي قاره بيبـان، عواطف منصور، الناصر الرقيق، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، مصطفى منيغ، د- جابر قميحة، منجي باكير، محمد شمام ، صفاء العربي، د. أحمد محمد سليمان، حسني إبراهيم عبد العظيم، د- محمود علي عريقات، محمد عمر غرس الله، سيد السباعي، د - صالح المازقي، حاتم الصولي، محمد الياسين، عزيز العرباوي، مجدى داود، د - شاكر الحوكي ، سامح لطف الله، د- هاني ابوالفتوح، ضحى عبد الرحمن، فهمي شراب، أحمد بن عبد المحسن العساف ، مراد قميزة، عبد الغني مزوز، كريم السليتي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء