البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبمقالات رأي وبحوثالاتصال بنا
 
 
   
 
 
 
 
تصفح باقي إدراجات محرر بوابتي
مقالات محرر بوابتي

يهود تونس "يكتشفون" وليا صالحا ويحجون إليه, هل يعيدون تجربة مصر في نابل؟

كاتب المقال موقع بوابتي   
 المشاهدات: 16275


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أعلنت بعض المصادر الصحفية عن تسيير أول رحلة جماعية ضمت يهودا من خارج تونس لزيارة ما زعم انه ضريح ‏رجل دين يهودي, في جهة نابل. ‏

‏ ولئن تعود اليهود على الحج السنوي لمعبدهم في جربة, فإن الزيارات التي نظمت أخيرا لهذا الضريح بجهة نابل تمثل شيئا ‏جديدا, حيث تعد هذه المرة الأولى التي تقام فيها مثل هذه الزيارة التي يزمع القائمون عليها إلى تكرارها سنويا, في ما يشبه ‏إعطاء الانطباع أن لهم وجودا تاريخيا في مختلف أرجاء تونس, يمكن أن يتطور إلى ادعاء بوجود حقوق.‏

ويعتبر اليهود من ابرع الناس في اختلاق الجذور لهم في كل ارض يحلون بها وافتعال الأساطير في ذلك, فوجودهم ‏المصطنع بفلسطين المحتلة أو ما يطلقون عليه "إسرائيل" ناشئ أصلا من مزاعم أن لهم جذور تاريخية هناك, كما أن ‏اليهود بارعون في عمليات التوسع, حيث تظهر تجاربهم التاريخية كما حدث في فلسطين أنهم يبدؤون بشراء الأراضي ‏بشكل بريء بدون جلب انتباه الناس, ثم يتوسعون وبعدها يقيمون مستوطنة وحينها يبدؤون بالمطالبة بالحقوق التاريخية التي ‏لن يتعبوا كثيرا في اختلاقها.‏

الأضرحة اليهودية كمقدمة نحو المستوطنات:‏


سنسوق هنا تجربة لليهود مع إحدى القرى المصرية, حيث انطلقوا من ادعاء وجود ولي صالح لهم بتلك القرية, وبعدها ‏توسعوا شيئا فشيئا في تطبيق حرفي لمنهاجهم: ادعاء وجود ولي, البدء بزيارات صغيرة بالعشرات, شراء أراضي محيطة, ‏إقامة مستوطنة عن طريق التوسع ببناء نزل ومرافق إقامة ومنشآت, وأخيرا المطالبة بحقوق سياسية و ربما ترابية في تلك ‏المنطقة, وحين ترفض تلك الدولة كما فعلت مصر تجد أن الوقت قد فات ويقع تأليب الرأي العالمي وبعض المنظمات ‏الدولية ضدها. كل هذا ما كان ليحصل لو أغلق باب الشر منذ البداية.‏
‏ ‏
يتعلق الأمر بضريح "أبو حصيرة" وهو رجل دين يهودي من جذور مغربية, توفي منذ مائتي سنة تقريبا حين مروره ‏بمصر, والضريح مقام بقرية "دميتوه" الواقعة في محافظة البحيرة شمال مصر. ومنذ عام 1978 عقب توقيع اتفاق كامب ‏ديفيد بدأ الصهاينة اليهود يطلبون رسميًا تنظيم رحلات دينية إلى قرية "دميتوه" للاحتفال بمولد أبي حصيرة المزعوم أنه ‏‏"رجل البركات"، و الذي يستمر قرابة 15 يومًا بين 26/12 و لغاية 2/1 من كل عام، وبدأ عددهم يتزايد من بضع عشرات ‏إلى بضع مئات ثم بالآلاف يفدون كل عام من الكيان الصهيوني وأمريكا وبعض الدول الأخرى، حتى بلغ عددهم قبل عامين ‏قرابة أربعة آلاف، برغم احتجاجات الأهالي على تصرفات الزوار الصهاينة، وتحويلهم حياة الفلاحين في هذه القرية إلى ‏جحيم.‏

يبدأ الاحتفال غالبا يوم 25 (ديسمبر) فوق رأس أبي حصيرة؛ حيث يُقام مزاد على مفتاح مقبرته، يليها عمليات شرب ‏الخمور أو سكبها فوق المقبرة ولعقها بعد ذلك، وذبح تضحيات غالبًا ما تكون خرافًا أو خنازير وشي اللحوم، والرقص على ‏بعض الأنغام اليهودية بشكل هستيري وهم شبه عرايا بعد أن يشقوا ملابسهم، وذكر بعض الأدعية والتوسلات إلى البكاء ‏بحرقة أمام القبر، وضرب الرؤوس في جدار المبكى للتبرك وطلب الحاجات، وحركات أخرى غير أخلاقية.‏

شهدت المقبرة بعض التوسع مع تزايد عدد القادمين، وتم كسوة الضريح بالرخام، والرسوم اليهودية، لاسيما عند مدخل ‏القبر، ثم بدأ ضم بعض الأراضي حوله وبناء سور، ثم قيام منشآت أشبه بالاستراحات، وهي عبارة عن غرف مجهزة، ‏واتسعت المقبرة من مساحة 350 مترًا مربعًا إلى 8400 متر مربع, وقد سعوا أيضًا إلى المزيد, حيث أرادوا شراء خمسة ‏أفدنة مجاورة للمقبرة بهدف إقامة فندق عليها؛ لينام فيه الصهاينة خلال فترة المولد، بيد أن طلبهم وقع صده, حيث رفض ‏أهالي القرية رفضا قاطعا التعامل مع اليهود أو بيعهم مزيدا من الأراضي بعد أن انتبهوا لمخططاتهم الشريرة, وذلك رغم ‏الأثمان المرتفعة المقترحة.‏

وبدأت التبرعات الصهيونية تنهال لتوسيع الضريح وتحويله إلى مبكى جديد لليهود الطالبين الشفاء أو العلاج من مرض، ‏حتى أن حكومة الكيان الصهيوني قدمت معونة مالية للحكومة المصرية طالبة إنشاء جسر يربط القرية، التي يوجد بها ‏الضريح بطريق علوي موصل إلى مدينة دمنهور القريبة؛ حتى يتيسر وصول الصهاينة إليها، وأطلقوا على الجسر أيضًا ‏اسم أبو حصيرة، ومع الوقت تحول أبو حصيرة إلى مسمار جحا للصهاينة.‏
فيما يحرص الكيان الصهيوني على لفت الأنظار إليهم، وتضخيم الاحتفال إلى درجة استقدام طائرة خاصة إلى مطار ‏الإسكندرية تحمل وفدًا كبيرًا من حاخامات الصهاينة، ومعهم أحيانا وزير الأديان والعمل، وأعضاء من الكنيست.‏

و بتاريخ 2/10/2004: يخرج وزير الخارجية الصهيوني 'سيلفان شالوم' بطلب غريب من نظيره المصري 'أحمد أبو ‏الغيط' خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في القدس المحتلة، يدعو فيه مصر بالعمل على رفع قراراها السابق بشأن منع ‏الصهاينة من زيارة ضريح أبو حصيرة، حيث كانت مصر قد أصدرت قرارًا سابقًا بأن لا تزيد الاحتفالات الصهيونية ‏وعمليات التأبين للحاخام المزعوم عن 75 شخصًا.‏

و يرى البعض أن اليهود يحاولون إقامة مستعمرة لهم في كل منطقة وجد فيها يهودي عبر التاريخ, و من ثم الادعاء أن لهم ‏حقوق تاريخية, لتكون نقطة ضغط وانطلاق يستغلونها لفائدتهم ولو بعد حين.‏

جدير بالذكر أن تونس بها منظمة تقول عن نفسها إنها تعنى بمقاومة الأنشطة التطبيعية والاختراقات الصهيونية, وقد ‏تحركت أخيرا وأصدرت بيانا تندد فيه بعمل تطبيعي مع الصهاينة قامت به إحدى الصحف التونسية.‏
ولكن باستثناء بعض البيانات الدورية الهزيلة, لا يعرف أي عمل آخر يذكر لهذه المنظمة لرصد أو التصدي لمحاولات ‏الاختراق التي يقوم به الصهاينة لتونس, عكس منظمات مقاومة التطبيع في الدول العربية الأخرى التي تقوم بأنشطة كثيرة ‏ومميزة كما هو الحال في المغرب و مصر والأردن.‏


استغلال اليهود لأسطورة "أبي حصيرة" بمصر 1‏

استغلال اليهود لأسطورة "أبي حصيرة" بمصر ‏‎2‎

استغلال اليهود لأسطورة "أبي حصيرة" بمصر ‏‎3‎‎

استغلال اليهود لأسطورة "أبي حصيرة" بمصر ‏‎4‎

خبر حج يهود لضريح بجهة نابل


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

تونس، يهود، اسرائيل، فساد، غزو فكري، استعمار، سياحة،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 25-08-2007  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك
شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  31-08-2007 / 13:02:30   عادل


هناك خلط معتمد من اليهود في لفظة السامية. أولا اليهودية هي دين و ليست عرق و الساميون هم أبناء سام ابن نوح عليه السلام و هم العبرانيون و العرب. و لكن يتم التكلم عن الساميين على أنهم اليهود للغش و حشر كل من يدين باليهودية بالعرق السامي. و بذلك يكون لكل اليهود ما يحق للساميين بما في ذلك الاستوطان في البلاد العربية على أنها ارث مشترك...هذه الخدعة المكشوفة نادى بها العرب طويلا و لكنها لا تضل بصدد الاستخدام عن عمد لأهداف سياسية اقتصادية و استعمارية من قبل اليهود

  28-08-2007 / 15:04:29   فوزي مسعود


@ghassen
لم تجد ما ترد به غير التعلق بمصطلح دعائي وهو "معاداة السامية", وكبعض من الرد على كلامك, لتتفضل بقراءة ‏بالتالي:‏
‏-‏ من حيث المبدأ, لا معنى لاستعمال مصطلح "معاداة السامية" في بلد عربي كتونس, لأننا نحن العرب ساميون, ‏واليهود والعرب أبناء عمومة, ولا فضل للبهود على العرب من حيث السامية.‏
‏-‏ بالنسبة للبلدان الأوروبية, فاستعمال مصطلح "معاداة السامية" يهدف لاستغلال مخزون نفسي يرتكز على عقدة ‏ذنب استشعرها الأوروبيون بعدما أذاقوا اليهود الويلات, منذ محاكم التفتيش بأسبانيا في القرون الوسطى, وانتهاء ‏بعمليات التضييق خلال الحربين العالميتين في القرن العشرين, على العكس من ذلك لم يجد اليهود مجتمعات ‏تحترمهم وتأويهم كالمجتمعات الإسلامية‏
‏-‏ وجود اليهود في تونس, ناتج أغلبه عن عمليات إيواء تمت بعد تشردهم حينما وقع اضطهادهم في القرون الوسطى ‏ببعض المجتمعات المسيحية, فاليهود بهذا المعنى ضيوف على تونس.‏
‏-‏ الإسراف في استعمال "معاداة السامية", يعكس عجزا على الرد على الاتهامات التي توجه لليهود, وهو بالتالي ‏نوع من الغطاء لعدم كشف فقر فكري يستشعره اليهود كلما أعجزهم موضوع مطروح للنقاش.‏
‏-‏ التلويح بمصطلح "معاداة السامية" يهدف إلى منع الناس من التكلم والتعبير عن أرائهم, وهو من هذه الزاوية, نوع ‏من الإرهاب الفكري, يعكس عقلية لا تحب سماع الآراء المخالفة, لأنها لا تستطيع الرد عليها.‏
‏-‏ ربما يكون الفرد العربي المسلم أكثر الناس قدرة على فهم عقلية اليهود وفضحها لأنه لا يستشعر عقدة نقص ‏نحوهم, ثم إنه يعرف عنهم الكثير من الحقائق التاريخية التي لا يعرفها الأوروبي المسيحي.‏
‏-‏ يعرف المسلم الكثير عن تاريخ اليهود كيف قتلوا أنبيائهم كما يخبرنا القرآن بذلك, كما يعرف الكثير عن العقلية ‏اليهودية حينما يرجع لتاريخ الخيانات والمآمرات التي قابل بها اليهود النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ‏
‏-‏ الإفراط في استعمال مصطلح "معاداة السامية", ليس غريبا عن اليهود إذا ما أخذنا بعين الاعتبار عقلية الابتزاز ‏التي برع بها اليهود عبر التاريخ, ومن هذه الزاوية, فالمبالغة, بل حتى التلويح باستعمال مصطلح "معاداة ‏السامية" هو نوع من الابتزاز الذي توجد الكثير من أمثلة استعماله لدى اليهود.‏
‏-‏ لا أريد أن استرسل في الرد, و حسبك ما قلت, على أني أنصحك بان تحاول أنت وقومك إيجاد خطاب آخر ‏تتحدثون به للمجتمعات الإسلامية, لأن ما ينطلي على المجتمعات الأوروبية لا يمكن أن يكون كذلك مع من خبركم ‏وعرفكم. ‏

  28-08-2007 / 12:59:05   ghassen


désolé pour moi cet article est antisémit

  27-08-2007 / 08:54:41   السبتي


لقد فتح الباب لليهود بداية مع السماح لهم بإقامة مواسم للحج في جربة وهذا لم يكن موجودا من قبل, وبدا فقط سنة 1994.
والآن هاإن اليهود امتدوا وتوسعوا في إقامة موسم حج آخر بنابل
ولا نستغرب عما قريب إن طالب اليهود بإقامة مستعمرات في إحدى المناطق بتونس

  27-08-2007 / 08:26:04   ZOHRA


les juifs n'ont qu'à transferer leurs Cher là où veulent en dehors de la Tunisie.
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عمار غيلوفي، د. عادل محمد عايش الأسطل، رمضان حينوني، المولدي الفرجاني، محمود سلطان، وائل بنجدو، جاسم الرصيف، فتحـي قاره بيبـان، محمد الياسين، خالد الجاف ، محمد العيادي، د - محمد بنيعيش، كريم السليتي، سامر أبو رمان ، عبد الله الفقير، الهيثم زعفان، فهمي شراب، رشيد السيد أحمد، رافد العزاوي، صالح النعامي ، أحمد بوادي، عبد الغني مزوز، د. أحمد بشير، محمد الطرابلسي، عراق المطيري، عواطف منصور، أحمد النعيمي، العادل السمعلي، تونسي، ضحى عبد الرحمن، د- هاني ابوالفتوح، د.محمد فتحي عبد العال، د - عادل رضا، يزيد بن الحسين، د. خالد الطراولي ، علي عبد العال، د- جابر قميحة، فوزي مسعود ، د- محمد رحال، سلام الشماع، محمود فاروق سيد شعبان، صلاح الحريري، محرر "بوابتي"، إياد محمود حسين ، سلوى المغربي، عمر غازي، حسني إبراهيم عبد العظيم، د. كاظم عبد الحسين عباس ، رافع القارصي، د - المنجي الكعبي، ماهر عدنان قنديل، محمود طرشوبي، مصطفى منيغ، أ.د. مصطفى رجب، أنس الشابي، محمد عمر غرس الله، صفاء العربي، د - محمد بن موسى الشريف ، سعود السبعاني، د - شاكر الحوكي ، عبد الله زيدان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أشرف إبراهيم حجاج، سليمان أحمد أبو ستة، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عبد الرزاق قيراط ، أبو سمية، سيد السباعي، صفاء العراقي، ياسين أحمد، حميدة الطيلوش، د - مصطفى فهمي، د. صلاح عودة الله ، طلال قسومي، علي الكاش، إسراء أبو رمان، نادية سعد، محمد أحمد عزوز، د. عبد الآله المالكي، إيمى الأشقر، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - الضاوي خوالدية، صباح الموسوي ، رضا الدبّابي، سفيان عبد الكافي، الهادي المثلوثي، د- محمود علي عريقات، سامح لطف الله، حسن عثمان، فتحي العابد، محمد اسعد بيوض التميمي، مصطفي زهران، مراد قميزة، خبَّاب بن مروان الحمد، محمد شمام ، حاتم الصولي، عزيز العرباوي، صلاح المختار، فتحي الزغل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. أحمد محمد سليمان، الناصر الرقيق، د. طارق عبد الحليم، أحمد الحباسي، منجي باكير، د - صالح المازقي، يحيي البوليني، مجدى داود، محمد يحي، كريم فارق، أحمد ملحم، حسن الطرابلسي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضات من طرفه أومن طرف "بوابتي"

كل من له ملاحظة حول مقالة, بإمكانه الإتصال بنا, ونحن ندرس كل الأراء