البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

صدمة رجال الدين بقانون تجريم إغتصاب الزوجة

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 928


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الحقيقة المرة التي يتحرج البعض من الخوض فيها هي انه لا بوجد شيء يستقطب إهتمام غالبية رجال الدين أكثر من الجنس، فلديهم هوس شديد فيه، ويوجد فقه متكامل عن الجنس من حل وتحريم وحيض وممارسة وبحوث مستفيضة عن العلاقات الزوجية وغير الزوجية كالمتعة والزنا، بل يمكن القول انه لا توجد مسألة جنسية الا وتناولوها بالتفاصيل الدقيقة والمملة، ومنها غرائب وعجائب كنكاح الزوجة الميتة واغتصاب الزوجة، ونكاح الدبر، وتلقيح الزوجة بحيمن رجل أجنبي، وإعارة الفروج، وممارسة الجنس في القمر، وغيرها من المسائل التي لا تعنينا سوار عرفنا ام لا.

سبق أن تناولنا هذه المواضيع وناقشناها بإستفاضة في كتابنا الصادر بعنوان (جدلية الفوضى الفقية وتسفيه العقل المسلم)، ويمكن تحميله مجانا من (موقع أي ـ كتب)، رفعنا فيه ورقة التوت الأخيرة عن فقهاء الأمة من السنة والشيعة على حد سواء.فيما يتعلق بسخافة الفتاوي التي تحدثوا عنها، والتي تتنافى مع الشرع والعلم والمنطق والأخلاق والقيم الإجتماعية السائدة في مجتمعاتنا.

في الفترة الأخيرة طرقت اسماعنا مسألة خطيرة تم التركيز عليها عربيا وعالميا، وشغلت مواقع التواصل الإجتماعي بين معارضة ذكورية في الغالب، وموافقة انثوية في الغالب. وهي الإغتصاب الزوجى، بمعني إقامة العلاقة بين الزوجين دون موافقة ورضا الزوجة، فيمارس الزوج العلاقة الجنسية رغم أنفها، أي نوع من الإستعباد الجنسي؟

كالعادة ثارت ثائرة رجال الدين سيما الأخوان المسلمين عن طرح هذا الموضوع، الحقيقة ان فقه الجنس شغلهم الشاغل، ويضعون خطوطا حمراء أما الغير، كأن الجنس ساحاتهم فقط ويحظر الدخول اليه. لذلك كتبوا عنه أضعاف ما كتبوا عن الجهاد، لو قرأت الرسائل المنتخبة لأبي القاسم الخوئي وخليفته السيستاني لتأكدت من صحة هذا الكلام، وهذا ما يقال عن علماء أهل السنة، فكلا الطرفين يحذوان حذو النعل بالنعل.

إعتبر الأخوان المسلمون إقرار قانون تجريم الإغتصاب الزوجي صدمة قانونية مهولة لهم، وكالعادة غطوا رفضهم بالإسلام مستندين على أحاديث نبوية مزيفة يرفضها الشرع والعقل والعلم. حيث يلزم الزوج حصوله على موافقة الزوجة لممارسة العلاقة الزوجية، مع ان هذا أمر طبيعي جدا، سواء نُظم بقانون او لم ينظم. بل شطوا بعيدا معتبرين ان الزوج لا بد ان يحصل على توقيع زوجته ليمارس العلاقة معها، وان يكون عنده دفتر سموه ( إقرار الموافقات) توقع فيه الزوجة بموافقتها على كل ممارسة، وهذا تهكم سخيف يليق بالإخوان وخطباء المنبر الحسيني فقط، فهم غالبا ما تكون تعليقاتهم على مستوى عالي من الحماقة والجهل والتفاهة.

اشتهرت المسألة بعد ان اعلنت سيدة مصرية ان زوجها يغتصبها، وايضا سيدة افريقية شكت زوجها لأنه يمارس معها العلاقة الزوجية اكثر من عشر مرات يوميا مما اثر على رعايتها الأطفال ونظافتها والإهتمام بالبيت والتواصل مع الأهل والأقارب. علما ان هذا القانون تم إقراره في الولايات المتحدة والدول الأوربية منذ زمن، لأن القانون يحمي حقوق المرأة في هذا الشأن، فهي شريك للزوج، وليست عبدة يفرض عليها نزواته، ولا يمكن ان يفرض عليها ما لا يتوافق مع إرادتها ورغبتها، طالما انها علاقة شراكة بين طرفين، فلابد ان تستوجب موافقتهما، فنحن تعيس الألفية الثالثة وليس العصور الجاهلية، حيث المساواة في الحقوق والواجبات.

وبلغ الحمق عند الأخوان المسلمين مستوى مذهل من التألق فإعتبروا ان المخابرات في الدول العربية هي التي روجت للموضوع في مواقع التواصل الإجتماعي، مع ان رجال المخابرات من الرجال! منوهين ان الهدف هو ترويج حالات الطلاق في المجتمعات الاسلامية، وهي معادلة يرفضها العقل. لا نعرف هل هناك دولة في العالم لا ترغب في المحافظة على وحدة الأسرة التي تعني وحدة المجتمع واستقراره؟ اليس الطلاق من أهم المشاكل الإجتماعية التي تعاني منها دول العالم الإسلامية وغير الإسلامية، ويحاول رجال القضاء والأقارب التوفيق بين الزوجين قبل إقرار حالة الطلاق، لأن تفكيك الأسرة لا يصبٌ في مصلحة أية دولة، لكيف كيف تقنع الحمقى وأصحاب العقول الصدأة بهذا الأمر؟ الحمق يصعب معاجته، إذا استمكن تمكن، وإن حلٌ ما إرتحل.

الأخوان المسلمون في معقلهم التركي بضيافة الخليفة العثماني أردوغان لا يكفوا عن الإشادة بدور الخليفة ونظامه المتهالك إقتصاديا، فهو يمثل عندهم الإسلام الحقيقي، على العكس من نظام الرئيس السيسي الذي طرق على رؤسهم العفنة طرقا موجعا، فهربوا الى حض الخليفة اردوغان، فقد روجوا في قنواتهم الإعلامية عن هول المشكلة بالإستناد الى إحصائيات تشير بأن حالات الزواج في مصر عام 2019 كانت (927000) حالة مقابل (225000) حالة طلاق، اي نسبة الطلاق بحدود 24%. وهي بما لا يقبل الشك نسبة عالية، وتحاول السلطات المصرية إيجاد الحلول المناسبة لها. في حين يشير الأخوان بأن سبب حالات الطلاق هو زج رجال الدين والدعاة في السجون، وهذا تبرير يعبر عن افلاس عقائدي واخلاقي وثقافي، لأن علماء الدين هم جزء من المشكلة وليس من الحل، كما ان العلماء الذين زجهم الرئيس السيسي هم من الأخوان المسلمين فقط، أي هم أس الإرهاب الدولي.

لكن اليس من العدل ان يشيروا دهاقنة السلطان، ووعاظ الشيطان الى نفس الإحصائيات في دولة الخلافة الإسلامية، ويقارنوها بمصر مثلا؟

صرح الوزير السابق وعضو البرلمان التركي الحالي (فيصل اغولو) خلال (مؤتمر الأسرة السنوي لعام 2021) بأنه في عام 2019 بلغت حالات الزواج في تركيا (541.424) مقابل حالات الطلاق (155.147) حالة، اي نسبة الطلاق كانت بحدود 29%، العجيب انهم لا يتحدثوا عن حالات الطلاق في بلد مضيفهم ولا عن إنتشار دور الدعارة ونوادي العراة، ربما هي برأي الأخوان متنفس للشباب!!!

لابد من أستشارة علماء الطب والإجتماع والنفس لمناقشة موضوغ إغتصاب الزوجة، وإستبعاد رجال الدين لأن لديهم قوالب فكرية جامدة غير قابلة للتغيير. وهم جزء من المشكلة ولا يمكنوا ان يكونوا عقلانيين ويساهموا في حلها، ان رجل الدين الذي يروج لضرب الزوجة لا يمكن ان يقبل بفكرة تجريم الإغتصاب الزوجي، هؤلاء يرغبوا ان تكون الزوجة مفتوحة الساقين طيلة اليوم لإشباع رغباتهم الجنسية، وان امتنعت فتعامل بالضرب والإهانة. أهكذا يقول الشرع، واين المعاملة الحسنى؟

إذا كانت الزوجة تعاني من آلام جسدية كالحيض او الأمراض الجنسية الشائعة عند النساء، او تعاني من حالة نفسية، او قلق او توتر عصبي، او عدم الرغبة بممارسة العلاقة الزوجة، او لأنها مشغولة بإعداد الطعام او تنظيف البيت او الإهتمام بالأطفال، كل هذا الأمور ثانوية عند رجل الدين، الأمر الرئيس ان تلبي رغبته حتف أنفها. هل هذا منطق يرضي الله تعالى والمجتمع؟

يجب ان يعلم رجال الدين ان المرأة اليوم هي ليست المرأة في العصر الجاهلي او فجر الإسلام، فلها نفس الحقوق، وعليها نفس الواجابات، وهي تحتل اليوم رئاسة دول وحكومات ومحاكم عليا ومناصب كبيرة، ربما فشل الرجال عند تبوأها. المرأة نصف المجتمع، وهي الزوجة والأم والأخت والبنت والحبيبة، لذا فهي تستحق أن نقف معها وبقوة، رعم أنف رجال الدين ممن يعارضوا قانون تجريم الإغتصاب الزوجي.



 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

الفتوى، الزواج، الإغتصاب، المشائخ، رجال الدين،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-06-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 1 ـ 2
  الفتاوى الثلاث المقدسة التي دمرت العراق
  الطفولة من ضحايا الديمقراطية
  هل يجرؤ المرجع الأعلى على إتخاذ هذه الخطوة؟
  ممارسات عاشوراء بين الدين والسياسة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صلاح الحريري، تونسي، د. أحمد بشير، سعود السبعاني، د. عادل محمد عايش الأسطل، محمد يحي، حاتم الصولي، سيد السباعي، د - المنجي الكعبي، محمود سلطان، سامح لطف الله، إسراء أبو رمان، ماهر عدنان قنديل، إيمى الأشقر، الهادي المثلوثي، د - محمد بن موسى الشريف ، أحمد بوادي، صالح النعامي ، العادل السمعلي، أحمد النعيمي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، حسن عثمان، عزيز العرباوي، رضا الدبّابي، د. أحمد محمد سليمان، د- محمد رحال، أشرف إبراهيم حجاج، حميدة الطيلوش، علي عبد العال، خبَّاب بن مروان الحمد، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، منجي باكير، سامر أبو رمان ، إياد محمود حسين ، فوزي مسعود ، حسني إبراهيم عبد العظيم، رشيد السيد أحمد، أبو سمية، د. عبد الآله المالكي، مجدى داود، يحيي البوليني، محمد الطرابلسي، د - محمد بنيعيش، كريم السليتي، أحمد الحباسي، فتحي العابد، أ.د. مصطفى رجب، د- هاني ابوالفتوح، د- محمود علي عريقات، د - مصطفى فهمي، رافع القارصي، د. مصطفى يوسف اللداوي، محرر "بوابتي"، عبد الله الفقير، محمد الياسين، فتحي الزغل، عبد الغني مزوز، مصطفى منيغ، صفاء العربي، د - عادل رضا، سلام الشماع، محمد شمام ، عمر غازي، الهيثم زعفان، د. خالد الطراولي ، خالد الجاف ، رحاب اسعد بيوض التميمي، حسن الطرابلسي، جاسم الرصيف، محمود فاروق سيد شعبان، أنس الشابي، د - الضاوي خوالدية، سفيان عبد الكافي، عمار غيلوفي، كريم فارق، طلال قسومي، علي الكاش، نادية سعد، فهمي شراب، سلوى المغربي، رافد العزاوي، مصطفي زهران، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د. صلاح عودة الله ، د - صالح المازقي، محمد عمر غرس الله، د- جابر قميحة، محمود طرشوبي، د - شاكر الحوكي ، محمد اسعد بيوض التميمي، محمد أحمد عزوز، يزيد بن الحسين، أحمد بن عبد المحسن العساف ، صباح الموسوي ، عراق المطيري، عبد الرزاق قيراط ، د. طارق عبد الحليم، عواطف منصور، وائل بنجدو، رمضان حينوني، فتحـي قاره بيبـان، مراد قميزة، أحمد ملحم، الناصر الرقيق، صفاء العراقي، عبد الله زيدان، د.محمد فتحي عبد العال، المولدي الفرجاني، سليمان أحمد أبو ستة، صلاح المختار، محمد العيادي، ضحى عبد الرحمن، ياسين أحمد،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة