البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

المبوقون لا يكفون عن ازعاجنا

كاتب المقال علي الكاش - العراق / النرويج    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 1145


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


قال أبو محمد الموحِّد التُّستَريّ:
ولا خيرَ في قومٍ يَذِلُّ كِرامُهم ... ويعظُمُ فيهم نَذْلُهم ويَسود
(دمية القصر)

لم يكن التيار الصدري في مسيرته المتناقضة سوى جعجعة في تأريخ العراق الأحتلالي، تيار أشبه بتنين شره يأكل كل ما بدى أمامه، وما عزف عن أكله سحقه بقدميه أو رماه في متاهات المجهول، ورقة مزورة نزعت من مخطوطة ابتلاع العراق وألصقت في سجل الحضارة الإنسانية بغفلة من التأريخ وفي ظل شخير الضمير الإنساني في سباته العميق، فبدت نشازا لا تتلاءم مع الصفحات التي سبقتها أو تقدمتها، إنها ورقة صفراء مريرة تتحدث عن أخطار أعاصير هوجاء تعصف بصروح من خيال لتحولها إلى أطلال تنعق فيها غربان البرية، وما أكثر أطلالنا وما أكثر دموعنا عليها. هذا هو عراق اليوم الذي أطلق عليه الغوغاء (عراق الصدرين). بلد كان في يوما مهدا للحضارة الإنسانية، فصار اليوم مستنقعا آسنا يعج بالطفيليات والقاذورات، انه عراق العملاء والخونه والفاسدين واللصوص والإرهابيين والمزورين والمرتشين، عراق البغاء والمخدرات والميليشيات والسجون السرية، عراق غارق في الفساد برئاساته الثلاث، اما غطاء بالوعته فهو القضاء بكل هيئاته وقضاته. هذا هو عراق الصدرين، او سمه (عراق البطة المتوحشة) او (عراق الغوغاء) او (عراق الميليشيات) او (عراق الفساد)، كلها واقعية وصالحة للوصف.

لابد من الرجوع قليلا إلى الوراء لنستذكر بعض الملامح البارزة من مسيرة التيار الصدري وهي مسيرة معتمة ولا تشرف بأي حال من الأحوال، فإفرازاتها نتنة تأنف منها وتعافها النفوس الزكية، وحتى تلك الأنفاس المشبوهة التي أضفاها الغير عليها، فأنها تتحمل مسؤوليتها بشكل وآخر، فالقانون لا يحمي الأغبياء والعرف لا يعصم السفهاء، والتجربة تدحض الحكماء، هكذا تعلمنا من التأريخ واستنبطنا من عبره، والتأريخ أفضل معلم.

غالبا ما تسمع في اللقاءات الحوارية على القنوات الفضائية العراقية بعض المطبلين الذي يصفون مقتدى الصدر (حجة ابليس) وتياره من السراق والمجرمين والإرهابيين بالتيار الوطني، وان زعيمهم الجاهل الأهبل سيد المقاومة، ولا نعرف من يقاوم هذا التيار المنحرف، لم نشهد له في الماضي صولات، إلا في مقاومة أبطال البصرة، وهو ما اعترف به سيد البطة (سيارات تُسمى البطة عائدة للتيار تختطف وتغتال الناشطين)، وقد إعترف بأم لسانه انها هذه الجماعات تعود الى تياره، بمعنى انه يقاوم الوطنيين الأحرار، وهذا ما توضح خلال ملاسنة جرت بين رئيس الوزراء السابق نوري المالكي وما يسمى بوزير الصدر وهو لا يقل جهالة عن سيده، فقد صرح المالكي" لن نسمح للبطة أن ترعب الناس مجددا كما لم أسمح لها في السابق، نريد لشعبا آمنا وأمة تعيش بسلام". ورد عليه ـ الوزير بلا وزارة ـ صالح العراقي بالقول" يمكن القول إن البطة هي الحل الوحيد للفاسدين، ولمن باعوا ثلث العراق لداعش". انه اعتراف بأن مجرمي البطة هم من جماعة مقتدى الصدر.

شهدنا في المسرح الدموي الصدري قيام الإرهابيين الصدريين من اصحاب القبعات الزرقاء وهم يهوون بالأسلحة والعصي على ثوار تشرين من أصحاب السلمية، واخيرا يوم الثامن من شباط انتشر تيار المنحرفين في شوارع بغداد والنجف وكربلاء في استعراض عسكري محملين بالأسلحة، بحجة الهجوم المزعوم على العتبات الشيعية، ولا نعرف من الذي هدد أو يجرأ على تنفيذ هذا التهديد، حتى داعش هدم مساجد واضرحة أهل السنة ولم يقترب من أضرحة ومزارات الشيعة في المناطق التي إحتلها، أما لماذا؟ فهذا لغز وطلسم لا يحله إلا القابعون تحت جلباب الولي الفقيه

الحقيقة لم يجرأ على هذا الفعل الإرهابي سوى سادة الإرهاب من الحرس الثوري وذيوله من بدر وحزب الدعوة والتيار الصدري، الذين فجروا السياج الخارجي للعتبات الشيعية في سامراء، لإعلان الحرب الأهلية التي قادها الممسوس إبراهيم الجعفري لعنه الله دنيا وآخرة.

لم نشهد لتيار مقتدى الصدر لا موقفا وطنيا، ولا حتى موقفا ثابتا، مواقفه أشبه بالريح متغيرة الإتجاهات، بل ان الرجل غير متوازن ولا مستقر في جميع مواقفه، بإستثناء ولاءه المطلق لسيده الخامنئي، فهذا ما نقر له به. اما ما صدر منه في حالات نادرة بأنه يعارض التدخل الإيراني في الشأن العراقي فهذا متفق به مع سيده الخامنئي، وهو لا يختلف عن تهديد الخال لمصطفى الكاظمي بأنه لا امريكا ولا البسيج الإيراني سيشفعوا له.

لو كان في العراق قضاء نزيه ويعرف الله، ولا يفضل السياسيين على عبادته، لفعلَ مذكرة إلقاء القبض على الصدر للإيعاز بقتل مجيد الخوئي، ولقاضاه على إعترافة بأن عناصر البطة من الإرهابيين يعملون بتوجيه منه، ولحاسبة على عناصره المجرمين من أصحاب القبعات الزرق وقتلهم المتظاهرين، وحاسبه ايضا على اعترافه بقتل المتظاهرين ومنهم مهند وقد اعتبرها حجة الخبث (جرة إذن)، نسأل الله أن تُجر إذنه مثلما جر إذن الأبرياء، وفي الدنيا قبل أن يتسلمه خازن النار
ربما يعترض البعض على هذا الكلام ويزعم ان مقتدى وطني للعظم.
نحاججه بالقول: اعطنا موقفا وطنيا واحدا؟
من المؤكد سوف يعجز عن الجواب، ويفحمنا بالهراء كسيده.
ان كان مقتدى الدجال قد طالب بمكافحة الفساد، فهو ووزرائه من اكبر الفاسدين، بل هو من يحميهم وآخرهم محافظ البنك المركزي (من التيار الصدري) فقد طالب بنفسه بإستجوابه في البرلمان، وبعدها كيف لا يفتضح أمره، اوعز لنوابه والمتحالفين معه بعدم دخولهم البرلمان عند الإستجواب، فأفشل الجلسة، فعلا دجال محترف لا مثيل له في تأريخ العراق، جمع ما لا يمكن جمعه، عمالة وتجسس وسرقة وإرهاب وقتل ودجل.

أما عن ولائه المطلق لإيران، فهذا ما عبر عنه القيادي في التيار الصدري (غايب العميري) في 9/2/2021 خلال لقاء تلفازي " ان الحكومة القادمة صدرية لان التيار يشكل الأغلبية السياسية  وسنحصل على 100 مقعدا، ان مشروعنا القادم بعد تشكيل الحكومة هو تحقيق الاندماج الوحدي مع إيران تحت راية خامئني ونائبه حجة الاسلام والمسلمين مقتدى الصدر". 
هل بعد هذا يمكن ان يحاجج المبوقون للتيار الصدري بأنه وطني؟

عبرة من حكاية الطرطوشي" روي أن المأمون أرق ذات ليلة، فاستدعى سميراً فحدثه بحديث. فقال السمير: يا أمير المؤمنين كان بالبصرة بومة، وبالموصل بومة، فخطبت بومة الموصل إلى بومة البصرة بنتها لابنها.
فقالت بومة البصرة: لا أنكحك ابنتي إلا أن تجعلي في صداقها مائة ضيعة خراباً.

فقالت بومة الموصل: لا أقدر عليها الآن، ولكن إن دام والينا سلمه الله علينا سنة واحدة، فعلت لك ذلك". ( سراج الملوك). اللبيب يفهم المغزى.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، مقتدي الصدر، التيار الصدري، المجموعات الشيعية، الفساد بالعراق،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 11-02-2021  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  نفس الطاس، نفس الحمام التعاون مع الاحتلال
  لماذا لا توجد مراسم عاشوراء وغيرها من الطقوس في بلاد فارس؟
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 2 ـ 2
  عمر الفاروق في عيون الشرق والغرب 1 ـ 2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/13 الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/12 ما قبل الأخيرة
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/11
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/9
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/8
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/7
  الجسد يقصف الروح في أربيل
  ­النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/6
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/5
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/4
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/2
  النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/1
  هادي العامري واوهام المدمنين
  شيعة العراق وأزمة المواطنة
  مجموعة (يقودنا حمير) البريطانية من أولى بهذه التسمية؟
  يا محور المقاومة: في القلب غصة
  الفساد سائب الأطراف ولا حدود له
  الى أبطال غزة في غزوة طوفان الأقصى
  خاطرة: الى شهداء عرس الحمدانية والى ذويهم
  وصيتا الخميني والخامنئي لعبيدهم في العراق
  القول ما قاله سماحة الكاردينال ساكو بشأن فاجعة عرس الحمدانية
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 2 ـ 2
  معنى الساسانية وعلاقته بالدولة الفارسية 1 ـ 2
  الفتاوى الثلاث المقدسة التي دمرت العراق

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
العادل السمعلي، د - الضاوي خوالدية، يزيد بن الحسين، مصطفي زهران، رشيد السيد أحمد، د- محمد رحال، نادية سعد، صباح الموسوي ، وائل بنجدو، سليمان أحمد أبو ستة، د - شاكر الحوكي ، د. أحمد محمد سليمان، صفاء العربي، أبو سمية، عمر غازي، خبَّاب بن مروان الحمد، جاسم الرصيف، فتحي الزغل، علي عبد العال، د - محمد بنيعيش، أحمد بوادي، مصطفى منيغ، ماهر عدنان قنديل، أحمد النعيمي، طلال قسومي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، صفاء العراقي، الناصر الرقيق، أحمد الحباسي، محمد عمر غرس الله، عراق المطيري، رافد العزاوي، عبد الله الفقير، رضا الدبّابي، أ.د. مصطفى رجب، محمود فاروق سيد شعبان، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - محمد بن موسى الشريف ، محمد أحمد عزوز، سعود السبعاني، حسن عثمان، عبد الله زيدان، يحيي البوليني، د. كاظم عبد الحسين عباس ، عواطف منصور، منجي باكير، سفيان عبد الكافي، المولدي الفرجاني، محمد اسعد بيوض التميمي، د- هاني ابوالفتوح، الهادي المثلوثي، د - صالح المازقي، د. أحمد بشير، صلاح الحريري، كريم فارق، أشرف إبراهيم حجاج، سلوى المغربي، د. عبد الآله المالكي، رمضان حينوني، صالح النعامي ، محرر "بوابتي"، د - عادل رضا، عزيز العرباوي، د. طارق عبد الحليم، رافع القارصي، محمد الطرابلسي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، سامح لطف الله، محمد الياسين، أنس الشابي، تونسي، إيمى الأشقر، محمد شمام ، عمار غيلوفي، فهمي شراب، علي الكاش، د - المنجي الكعبي، محمود طرشوبي، أحمد ملحم، إياد محمود حسين ، حاتم الصولي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمود سلطان، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد يحي، حسن الطرابلسي، د- جابر قميحة، د. عادل محمد عايش الأسطل، إسراء أبو رمان، سيد السباعي، د. مصطفى يوسف اللداوي، سلام الشماع، سامر أبو رمان ، د - مصطفى فهمي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، ضحى عبد الرحمن، حميدة الطيلوش، د.محمد فتحي عبد العال، محمد العيادي، صلاح المختار، فتحي العابد، د. صلاح عودة الله ، د. خالد الطراولي ، الهيثم زعفان، مجدى داود، خالد الجاف ، كريم السليتي، عبد الرزاق قيراط ، عبد الغني مزوز، ياسين أحمد، فتحـي قاره بيبـان، مراد قميزة، فوزي مسعود ، د- محمود علي عريقات،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة