البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

في ذكرى استشهاده العاشرة: عندما خُسِف القمر وبقي مشايخ الإمارة على حقدهم !

كاتب المقال نبيل أبو جعفر ــ باريس    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 2654


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


تغيّرتْ مواقف معظم الذين كانوا يُعادون العراق ورئيسه الشهيد ، إلاّ بعض أزلام دشاديش مشيخة الكويت العظمى .
بالأمس ، وفي صبيحة يوم عيد الأضحى ، هربتُ من زحمة برقيات التهاني والتبريك المتشابهة الصياغة والمفردات التي انهالت على المواقع الألكترونية والفيسبوكيّة وغيرها إلى الاطلاع على جديد الأحداث . فكان أول ما استوقفني فيديو على "يوتوب" لسائح سعودي في إندونيسيا وهو يتكلّم مع عامل إندونيسي في ورشة للسيارات ، يلبس "تي شيرت" طُبِعتْ على صدره صورة كبيرة للرئيس الشهيد .
قال له السائح مندهشا : هذا صدام حسين ! وكرر بعدها القول (صدام حسين ...
. ) Goodصدام حسين
فردّ عليه العامل فَرِحا بالإيجاب وقد عَلَت وجهه ابتسامة عريضة . فما كان من السائح السعودي إلا أن أمسك بمبلغ من الأوراق المالية وقدّمها له مُحيّيا روح الشهيد قائلا : يرحمه الله.

توقّفتُ مليّا أمام هذه الحادثة الفردية التي تدلّ ــ إذا دخلنا في أعماق قلوب أبناء أمتنا الطيبين ــ على أن الذين تمترست دولهم ضد العراق في خندق حفر الباطن قبل أكثر من ربع قرن لم تكن أنظمتهم تُعبّر عن مواقفهم . حتى الذي لم يكن منهم مع "الاجتياح" لم يكن مع شن الحرب . لهذا عادوا إلى رشدهم والمجاهرة بمواقفهم بعد أن اكتشفوا باعتراف العالم كله معدن الشهيد ومعنى وجود العراق العربي القوي ، ورأوا شتى صنوف التهديد والعدوانية والتدخل في شؤونهم ، واستخفاف العالم بكبيرهم وصغيرهم بعد رحيله .

وحدها مشيخة الكويت بقي أراذلها على غيّهم ـ ولا أقول شعبها بالطبع ـ
هذا على الأقل ما أقرأه وأسمعه من هؤلاء على الدوام ، وما نالني من تعليقات في منتهى العدوانية والبذاءة على صفحات جرائد الإمارة ردا على ما كتبتُه في الذكرى الثالثة لاستشهاده التي صادف تزامنها في ذلك اليوم تحديدا مع خسوف القمر ، ومع مسارعة أميرها على غير عادته إلى إلقاء كلمة أخذ يندب فيها وضع إمارته وما تواجهه من مخاطر !

تُرى ، هل تجنّيت على الحقيقة فيما قلت ، وهل "فَبْرَكتُ" وخرجت عن موضوعية ما يستحقه الكلام في ذكرى حدث لا يُنسى على مدى التاريخ ؟
هذا بعض ما أوردته وما سأبقى مُصرّا على ترداده ما دمت حيّا .

معنيان شاءتهما الأقدار

لعلها الصدفة التي جعلت خسوف القمر يعمّ وطننا العربي من شرق العراق الى غرب المغرب بالتزامن مع الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس صدام حسين ، وفي آخر أيام العام 2009 . حسبما أعلن وقتها رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في القاهرة ، وغيره من المعاهد والمراصد العربية والغربية.

ولكن ، هل الصدفة أيضا هي التي دفعت شيخ إمارة الكويت الى الخروج علينا بصورة فجائية في عشية هذه الذكرى ، بخطاب دون أي مناسبة ، لكي " يُوَلول " فيه على مصير إمارته من خطورة الفتنة الطائفية التي تفتح الأبواب أمام الفوضى والإنفلات وخراب الديار ، بفعل النزاعات القبلية وتفشّي الفساد الإجتماعي والسياسي والأخلاقي .. الخ ، رغم "تحريرها" على أيدي أكبر تحالف دولي ؟

هذه الإمارة التي استقدمت القوات الأميركية ورجال " السي آي إي " إلى أرضها قبل دخول القوات العراقية إليها بأسبوع ، في إستجابة لكتاب استغاثة رسمي وجّهه أميرها السابق جابر الصباح الى المجرم جورج بوش الأب بتاريخ 19تموز 1990 ، كانت قد بدأت تنسيقها التآمري على العراق مع "السي آي إي" قبل عام من تاريخه ، تنفيذا لأوامر وزير الداخلية ـ وقتها ـ سالم صباح السالم أثناء اجتماعه مع أركان الإدارة العامة للأمن الوطني برئاسة مديرها العام العميد فهد أحمد الفهد، وتم بنتيجة ذلك ـ كما تقول الوثائق المصادرة من الكويت ـ الإتفاق على استراتيجية للعمل المخابراتي وتبادل المعلومات بين "الدولة الأكبر" والإمارة الأصغر .

لقد كان من الممكن أن يُخسَف القمر قبل أسبوع أو عدة أيام من ذكرى الاستشهاد ، أو أن يخرج الأمير ليبكي حالة إمارته بعد أسبوع أو أيام ، ولكنها لعنة العراق ولعنة الشهيد ، الذي آثر رغم ذلك ولأنه أكبر من صغائر الدنيا وصغارها أن يطالب أبناء أمته وهو يستودعهم في رسالته الأخيرة أن يترفّعوا عن الحقد ، مع أنه ضحية حقد القوى الكبرى التي وصَفَها بالحيتان التي لا تسمح للأسماك الصغيرة بالعيش ، وضحية غدر الأشقاء واللاشرعية الدولية . ومع ذلك وسواء بعد "تحرير" الكويت وإلى ما بعد احتلال العراق وتدميره لم تُخفِ أسرة مشيخة الكويت حقدها على العراق ورئيسه الشهيد.

بعض ما استجد بعد غيابه

يصعب الحديث عن الرئيس صدام بالكلام الوجداني في كل ذكرى لاستشهاده بعد أن غاب بجسده عن عالمنا الدنيوي الى عالم البعث الأبدي الذي لا خلاف عليه ، حيث لا يجرؤ خسيس على محاولة تشويه صورته ، ولا تقوى قوة كبرى ولا تحالف إستعماري جديد على شن حرب همجية أخرى ضد "عالمه الجديد" بأسلحة الدمار الشامل . يكفينا القول أن بعده تغيّرت أشياء كثيرة . دالت قيم وظهرت " قيم " أخرى . لم تعد الخيانة مجرد وجهة نظر فقط كما كنا ولا زلنا ندينها . بل أصبحت نهجا علنيا للكثير من الحكام وحملة الأقلام والساسة والمفكرين وصولا إلى المندسين في الأحزاب الوطنية والقوى القومية .

بعده تم تدنيس أرض العراق من قبل احتلال رسمي آخر على أيدي الذين شربوا كأس السم مع خميني في أواخر ثمانينات القرن الماضي ، ثم عادوا ليتقاسموا حكمه مع الشيطان الأكبر. ويمتدوا بعدوانيتهم الموغلة بالطائفية والتعصب ليحتلوا سورية ويسيطروا على لبنان ويمزّقوا اليمن.
بعده أُعيد بناء جدار العار الذي كان قائما بين شطري ألمانيا ، ولكن على حدود غزة هذه المرة ، وبأيد عربية مصرية ودعم مالي أميركي وارتياح صهيوني لا سابق له حتى في عهد المخلوع مبارك.
بعده أصبحت العديد من فضائياتنا تحاور بكل شفافية غلاة الكيان الصهيوني ، وأصبحت صحف " طوال العمر " ومواقعهم الألكترونية الليبرالية تنشر في صدر صفحاتها الأولى مقالات لكتاب وصحافيات صهاينة ، مثال ذلك ـ ما نشره قبل فترة موقع يصدره سعودي من لندن تحت عنوان " إسرائيل دولة المعجزات " لكاتبة تُدعى ليندا منحين ـ عبد العزيز! وقد عرّفت نفسها بالناشطة في المجتمع المدني الإسرائيلي!!

وقائع للتاريخ

في ذكرى الاستشهاد ، سأترك بعض وقائع التاريخ التي عُتّم عليها تحدّثنا عن عصر صدام حسين ، سواء تلك التي تعكس عمق الإصرار على استهداف العراق واستهدافه شخصيا منذ الأيام الأولى التي استلم فيها مسؤولية القيادة ، أو تلك التي عكست عظمة العراق وقدرة جيشه حتى في ذروة أيام الحصار الخانق الذي تلا العدوان الثلاثيني تحت لافتة "تحرير الكويت".

بعد خمس وثلاثين عاما من تدمير المفاعل النووي العراقي في 7 حزيران 1981.، وربع قرن من الحصار فالإحتلال طالعتُ مؤخرا جوانب حول حدثين لم أسمع بتفاصيلهما الحقيقية من قبل ، وقد طالهما التعتيم على مدى السنين التي مرت . أولهما تضمنه كتاب فرنسي صدر أواخر الثمانينات تحت عنوان " إسرائيل .. منتهى السرية" للكاتب جاك ديروغي ، يكشف فيه تفاصيل عن عملية ضرب كامل معدات هذا المفاعل من قبل الموساد وهو على الأرض الفرنسية ليلة 5/6 نيسان 1979 ، حيث كان جاهزا للشحن في مركز سان مورمير بالقرب من مدينة طولون، أي قبل عام من تدميره في العراق .وهذا يعني أن المفاعل العراقي استُهدف عمليا وهو ما زال مشروعا قبل إقامته ، ودون تهديد لفظي ولا وعيد كما رأينا في مسلسل مسرحية نووي الملالي التي وصل الجانب المخفي منها حسب قناعة البعض إلى امتلاك القنبلة .

أما الحدث الثاني فقد قرأت تفاصيله في العودة إلى شهادة الأميرال جاك لانكساد ، رئيس أركان القوات الفرنسية التي كشف فيها بتاريخ 14 كانون الثاني 1993 عن النتائج الحقيقية لسلسلة الضربات الجوية والصاروخية ، التي شنها التحالف الدولي في الأيام الأخيرة من عهد بوش الأب على عدد من المؤسسات والمنشآت المدنية العراقية ، بهدف تأليب الشعب والجيش ضد القيادة العراقية ، وكيف أنها لم تحقق أهدافها العسكرية والسياسية . وضرب أمثلة بالأرقام على ذلك ، منها أن طائرات الحلفاء لم تصب سوى أربعة أهداف من أصل 28 هدفا في البصرة والسماوة والنجف والعمارة وسواها . وتحّدث بإسهاب عن المفاجأة التي حملها حجم الرد العراقي رغم ظروف الحصار.

أمام هذين الحدثين وغيرهما من أمثلة أخرى علينا أن لا ننسى أن كل الضربات التي استهدفت العراق لم يسبقها مسلسل تهديدات كلامية ولا تسويفات وسيناريوهات مثيرة للسخرية ، مثلما حدث مع إيران الملالي منذ أكثر من ربع قرن وحتى الاتفاق النووي الملغوم لصالح الملالي ، دون أن تُوَجّه لها ضربة كفّ واحدة ! ومع ذلك ، نرى الكثير من الأحزاب والمنظمات والنقابات وحركات التحرير ، ومعظم من ساندهم الرئيس الشهيد وغرفوا من "بيت المال" العراقي ، لا صوت لهم ولا رأي ، يلهثون وراء مصالحهم كمجموعات وأفراد مثلهم مثل معظم حكام هذا الزمان الأغبر.

!.أبو عدي لك المجد وعليك السلام ، رحمك الله ورحمنا من بعدك


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الإمارات، مشايخ الخليج، الإمارات العربية، صدام حسين،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 14-09-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
محمد أحمد عزوز، صفاء العراقي، عمر غازي، د - الضاوي خوالدية، إيمى الأشقر، حسني إبراهيم عبد العظيم، سامر أبو رمان ، رضا الدبّابي، عزيز العرباوي، رشيد السيد أحمد، يحيي البوليني، د - شاكر الحوكي ، العادل السمعلي، علي عبد العال، صلاح المختار، الناصر الرقيق، أحمد بن عبد المحسن العساف ، د. مصطفى يوسف اللداوي، د - المنجي الكعبي، محمد العيادي، د- جابر قميحة، خبَّاب بن مروان الحمد، د. أحمد بشير، د - صالح المازقي، أحمد الحباسي، إياد محمود حسين ، أحمد النعيمي، صفاء العربي، د. طارق عبد الحليم، طلال قسومي، د.محمد فتحي عبد العال، سلام الشماع، محمود طرشوبي، مراد قميزة، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - مصطفى فهمي، حميدة الطيلوش، د. ضرغام عبد الله الدباغ، رافع القارصي، فهمي شراب، عبد الله زيدان، عبد الله الفقير، ضحى عبد الرحمن، أنس الشابي، وائل بنجدو، د. عادل محمد عايش الأسطل، المولدي الفرجاني، أ.د. مصطفى رجب، د- محمود علي عريقات، د - عادل رضا، حاتم الصولي، رافد العزاوي، علي الكاش، إسراء أبو رمان، خالد الجاف ، حسن عثمان، أحمد بوادي، فتحـي قاره بيبـان، د - محمد بنيعيش، كريم السليتي، نادية سعد، أحمد ملحم، يزيد بن الحسين، د. أحمد محمد سليمان، عواطف منصور، صباح الموسوي ، محمد عمر غرس الله، د. صلاح عودة الله ، د. خالد الطراولي ، ياسين أحمد، الهيثم زعفان، محمد الياسين، أبو سمية، محمد يحي، كريم فارق، سعود السبعاني، عراق المطيري، سيد السباعي، فوزي مسعود ، منجي باكير، محمد اسعد بيوض التميمي، فتحي العابد، د - محمد بن موسى الشريف ، مصطفي زهران، صالح النعامي ، محمود سلطان، رحاب اسعد بيوض التميمي، سليمان أحمد أبو ستة، ماهر عدنان قنديل، محمد شمام ، سفيان عبد الكافي، رمضان حينوني، عبد الرزاق قيراط ، صلاح الحريري، عبد الغني مزوز، محمود فاروق سيد شعبان، محمد الطرابلسي، الهادي المثلوثي، حسن الطرابلسي، جاسم الرصيف، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مصطفى منيغ، سامح لطف الله، د- محمد رحال، عمار غيلوفي، مجدى داود، سلوى المغربي، د- هاني ابوالفتوح، فتحي الزغل، تونسي، د. عبد الآله المالكي، أشرف إبراهيم حجاج، محرر "بوابتي"،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة