البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

لقد أسمعت إذ ناديت حيا ... ولكن لا حياة لمن تنادي

كاتب المقال كرار حيدر الموسوي - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 3233


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه واله الطيبين الطاهرين، اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات
( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ) سورة الفرقان: 44

أيها الأخوة الكرام، هناك جماد و نبات و حيوان و إنسان، الجماد يشغل حيزاً في الفراغ، له وزن، وله ثلاثة أبعاد، أما النبات يشغل حيزاً في الفراغ، وله وزن، وله ثلاثة أبعاد، لكنه ينمو، الحيوان شيء يشغل حيزاً في الفراغ، وله ثلاثة أبعاد، وينمو كالنبات، لكنه يتحرك، الإنسان كائن يشغل حيزاً في الفراغ، وله وزن، وله ثلاثة أبعاد، وينمو كالنبات، ويتحرك كبقية المخلوقات، لكنه يفكر، أودع في الإنسان قوة إدراكية، بهذه القوة الإدراكية يتميز عن بقية المخلوقات، هذه القوة الإدراكية حاجتها العلم، فأي إنسان ما لم يطلب العلم بل انشغل بطعامه، وشرابه، ومتعته، هبط عن مستوى إنسانيته إلى مستوى لا يليق به، انشغل بطعامه، وشرابه، ومتعته، دون أن يستخدم عقله لمعرفة سرّ وجوده وغاية وجوده، لماذا هو في الدنيا؟ من الذي خلقه؟ لماذا خلقه؟ ماذا بعد الموت؟ هل الحياة هي الدنيا ولا حياة بعدها أم أن هناك حياة أخرى إلى الأبد؟ هذه الأسئلة الكبيرة إن لم يهتم بها، ولم يبحث عنها، ولم يعرف لماذا خلق، ومن أي المخلوقات هو فهو خاسر, لا تجامل نفسك، كن صريحاً، أنت حينما تطيع إنساناً وتعصي خالقاً، أنت حينما تؤذي الناس من أجل الربح,أنت حينما تكون مدرساً وتعطي أسئلة من أصعب ما يكون حتى الطلاب معظمهم يأخذون الصفر، من أجل درس خصوصي، أنت حينما تقنع الموكل أن الدعوى ناجحة، وتعلم علم اليقين أنها لا يمكن أن تنجح، وتبتز أمواله لسنوات طويلة، بأي حرفة، بأي مهنة، بأي مورد رزق، إذا كان هناك غش، أو كذب، صدق ولا أبالغ ما قلت الله أكبر ولا مرة ولو رددتها بلسانك ألف مرة، الإسلام مع مضي الأيام يصبح طقوساً وليس عبادات، يصبح تقاليد، يصبح عادات، يصبح فلكلوراً، الإسلام منهج، لذلك الشخصية المؤمنة شخصية فذة فيها مرتبة علمية، مرتبة أخلاقية، ومرتبة جمالية:
( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ) سورة الفرقان: 44

إما أن تفكر، أن تتأمل، أن تعمل عقلك في هذا الكون، فتكتشف الحقائق، أو أن تستمع إلى علم جاهز، المؤدى واحد، إن استمعت إلى علم جاهز ـ يسمعون ـ إن أعملت عقلك في هذا الكون ـ يعقلون ـ العاقل من عمل لآخرته قبل فوات الأوان:آية أخرى فيها مثل يقترب من هذا المثل، قال تعالى: ( مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا )سورة الجمعة: 5
التوراة كلفوا بها لكن لم يعبؤوا بها، لم يأخذوا بها، لم يطبقوها، وهذا شأن المسلمين، اتخذوا هذا القرآن مهجوراً، هناك آيات وأحكام وقصص كلها معطلة:

أنت ائت بدابة ضع عليها كتاب فيزياء، وكتاب كيمياء، وكتاب فلسفة، وكتاب ديني، وامشِ بها ساعة، اسألها عن تعريف الحديد، عن وزنه الذري، هل من الممكن إذا حملت فوق ظهر الدابة بضعة كتب أن تنبئك بما في الكتب؟الأسفار جمع سفر وهو الكتاب، والله مثل قاس جداً لإنسان ما عقل، ما بحث عن الحقيقة، ما تعرف على الله، ما عرف سرّ وجوده، ما عرف غاية وجوده، ما عرف من أين؟ وإلى أين؟ ولماذا؟ هذه الأسئلة الكبرى ما عرفها، قد يقول أحدكم: لكنه ذكي جداً، أقول أنا: ما كل ذكي بعاقل، قد تكون ذكياً جداً لكن لست بعاقل، العاقل من عمل لآخرته، قد تكون ناجحاً ولست فالحا

بداية انا لا اعتذر عن اي كلمة نابية تتضمنها مقالتي ، فهي مقصودة بكل قوة ، ولولا الخوف من عدم النشر لاستعملت لغة شارعية اصيلة وانا اتحدث عن من يسمون انفسهم السياسيين والقادة في العراق والذين أسميهم انا السمسيرية و قوادي السياسة في العراق
هل حقا” يحدث هذا؟؟

الم تكفي 4 عقود من حكم ابن العوجة المقبور ورفاق العهر البعثي والتي صحونا بعدها على زمن الاحتلال و ما رافقه من تحكم كلاب المرشد الاعور و اتباع العجم الذين خلقوا لنا حكومة من الساقطين على راسهم رئيس وزراء نذل فاسد طائفي حتى الحذاء لايهمه ما يحل بالعراق مادام ملتصق بالكرسي ، وبسبب سياسات هذا المسخ الرعناء ولمدة ثمان سنوات تحول البلد الى مال سائب حتى صار اليوم اشبه بمزبلة ترسل اليه دول الجوار وساخاتها ليزيدوا الجيفة التي جاء بها السياسيون ،وكأننا لم تكفنا كلاب القاعدة ومليشيات التخلف الطائفي و الذين فرقوا الناس وقطعوا الارحام وارتكبوا مجازر طائفية راح ضحاياها مئات الالوف لنفاجأ اليوم بطاعون بشري جديد اسمه داعش ، مجاميع من الفروخ واللقطاء جاءونا من كل حدب وصوب ليعلموا العراقيين كيف يجب ان يعيشوا تحت رايات الوساخة الوهابية ، وكان اول ما فعلوه ان طردوا ابناء البلد الاصلاء من بيوتهم لان عيونهم يصيبها الرمد عند رؤية الشرفاء ، وبدأوا بعدها بتطبيق شريعة الغاب على الناس ، وبدلا ان نسمع تحرك من يمتلك القوة والسلاح لتخليص البلد من هؤلاء الاراذل نسمع ان رواد المنزول الذي يسمونه مجلس النواب مازالوا يتعاركون على من هي الكتلة الاكبر ، ومن يحق لها ترشيح رئيس وزراء ينزل البلد الى الحضيض اكثر فاكثر
هل هذا مجلس نواب ام بيت دعارة ؟ وهل من حق الشعب الذي يصر على انتخاب هذه الزبالات في كل مرة ان يشتكي ؟ نعم انه يكتفي بالشكوى والتبرم لكن بلا فعل، فلا ملايين تتحرك كما حدث في بلاد اخرى لتنزل سخطها على هؤلاء السياسيين القذرين.
ويسمون العراقي ابو الغيرة !؟
وهل بقيت هناك غيرة ؟
داعش تتقدم في كل انحاء البلاد فتقتل وتهجر وتفرض تخلفها الهمجي ، والناس كالاصنام ، لاحس ولاخبر

هل ننضم جميعا الى الشاكين ؟ وهل توقفنا يوما عن الشكوى الى السماء التي اقفلت اذانها عن سماعنا ، وهل نستطيع ان نلوم السماء ونحن قوم لا نرعوي بل نجلب المصائب على انفسنا بسبب فرقتنا وكراهيتنا لبعضنا ، فلمن تلبي السماء وكل واحد شكواه عكس الاخر؟
انه زمن هولوكوست الاخلاق عندما تصبح السرقة والذبح والتفجير والنهب والفساد والـتآمر على الوطن مسائل فيها وجهة نظر ، فلاشيء يحرك الذين اصبحوا كالاصنام الا ماهو تحت الحزام .

فقبل ايام سمعنا وقرأنا ان كتيبة من حماة الشرف المفقود تحركت وقتلت عددا من النساء في زيونة لأنهن بحسب التبرير المثير للغثيان يمارسن الدعارة ، واكاد اقسم ان الذين نفذوا الجريمة البشعة ومن دفعهم اليها هم مجموعة من المأبونين الذين فقدوا شرفهم منذ الصغر فارادوا ان يثأروا له في الكبر ، خاصة ان لا قانون يحاسب ولا سلطات تعاقب من يقتل ويذبح ، وستمر الجريمة الى ان يتم نسيانها وتصبح الضحايا مجرد احصائيات ،فالحكومة النتنة مشغولة بقضايا اهم يتوقف عليها مصير الوطن مثل التجديد للولاية الثالثة لابو بريص المالكي (وكل الشتائم ولغات حواري البغاء وبين تجمعات اللصوص والقتله فلم اجد من كلمه واحده تناسب هذا الجبروع لان احقر كلمه سباب وشتيمه ستكون حمدا له ولامثاله من السفله وخاصة الكلاب في البرلمان العراقي مع احترامي للكلاب و الضباع واليرابيع والططوات وتجمعات ابو الجعل والخرا تيت)

لقد طفح الكيل ،ياناس ياعالم اي دين هذا الذي يقبل ان يعامل ابن البلد هكذا؟ وكيف يستطيع هؤلاء الاوغاد ان يقتلوا الانسانيه بهذه البشاعه، انه الايبولا الجديد على هيئة بشر يفتك بالانسانيه ، متى سوف يصحى ضمير العالم ليقفوا بوجه هذا التدمير .

الم يوجد من يقول لهؤلاء السفاحين ان كنتم تبحثون عن ممارسي البغاء واماكن الرذيلة فتوجهوا اولا الى مجلس النواب في المنطقة الخضراء فهناك ستجدون اقذر العاهرين والعاهرات من الذين ينجسون الكلجية باصرارهم على الاستمرار في قبض رواتب عهرهم بينما البلد يتمزق ويضمحل شيئا فشيئا

لم يبق من اتوجه اليه بالكلام الا ذلك الحمار القابع في البيت الابيض ، اسطة اوباما : سلفك جلب لنا المصائب ليس باسقاط صدام بل بكل مافعله بعد ذلك ، لذا فانت اليوم مجبر ان تتحرك وتوقف هذه الكوارث قبل ان تأتي على الاخضر واليابس، وفي استطاعتك ذلك ، ارسل قواتك الى الموصل و امرهم ان يبيدوا داعش وكل من جاء من خارج العراق ليجاهد برؤوس العراقيين ، وليتكم بعد ان تحرقوا كل داعشي ان تتوجهوا الى بغداد مرة اخرى وتزيلوا جميع القاذورات التي خلفتموها قبل خروجكم من العراق وتضعون ( وبدون انتخابات هذه المرة وبدون ديمقراطية جايفة) حكومة من التكنوقراط من الذين لايصومون ولا يصلون ولا يحجون بل يعملون فقط ، وان تعينوا مجلس نواب بلا لحى ولا عمائم ولا انتماءات فئوية ،فعسى ان يكونوا شرفاء هذه المرة ؟؟؟


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، الصراعات المذهبية، الارهاب، داعش، الشيعة، السنة، التدخل الايراني، التدخل الامريكي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 26-01-2016  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د- محمود علي عريقات، مجدى داود، ياسين أحمد، فتحي العابد، محمود طرشوبي، د. مصطفى يوسف اللداوي، مراد قميزة، د - صالح المازقي، كريم السليتي، كريم فارق، محمود فاروق سيد شعبان، عبد الغني مزوز، رحاب اسعد بيوض التميمي، يحيي البوليني، د- هاني ابوالفتوح، محمد الطرابلسي، د - محمد بن موسى الشريف ، صلاح المختار، عمار غيلوفي، فهمي شراب، د. خالد الطراولي ، تونسي، علي الكاش، د- محمد رحال، د. كاظم عبد الحسين عباس ، العادل السمعلي، رافع القارصي، حميدة الطيلوش، أحمد الحباسي، د. صلاح عودة الله ، رمضان حينوني، أ.د. مصطفى رجب، سفيان عبد الكافي، الهادي المثلوثي، جاسم الرصيف، محمد شمام ، محمد العيادي، صفاء العربي، خبَّاب بن مروان الحمد، عواطف منصور، د - شاكر الحوكي ، حسن عثمان، الهيثم زعفان، سلام الشماع، د - محمد بنيعيش، د- جابر قميحة، نادية سعد، أحمد بن عبد المحسن العساف ، حسني إبراهيم عبد العظيم، صالح النعامي ، صباح الموسوي ، إياد محمود حسين ، منجي باكير، طلال قسومي، محمد اسعد بيوض التميمي، المولدي الفرجاني، فتحي الزغل، د. عبد الآله المالكي، عبد الله الفقير، أحمد بوادي، د.محمد فتحي عبد العال، عراق المطيري، حسن الطرابلسي، صلاح الحريري، خالد الجاف ، سامح لطف الله، سعود السبعاني، مصطفى منيغ، صفاء العراقي، الناصر الرقيق، د. أحمد محمد سليمان، أحمد ملحم، محمد عمر غرس الله، إسراء أبو رمان، فوزي مسعود ، د - الضاوي خوالدية، مصطفي زهران، سيد السباعي، د. عادل محمد عايش الأسطل، رشيد السيد أحمد، د. طارق عبد الحليم، يزيد بن الحسين، رضا الدبّابي، د - عادل رضا، محمد يحي، أحمد النعيمي، حاتم الصولي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، ماهر عدنان قنديل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، عبد الرزاق قيراط ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، فتحـي قاره بيبـان، أنس الشابي، محمد الياسين، د. أحمد بشير، د - المنجي الكعبي، سامر أبو رمان ، محمود سلطان، محرر "بوابتي"، محمد أحمد عزوز، علي عبد العال، رافد العزاوي، عبد الله زيدان، سليمان أحمد أبو ستة، عمر غازي، سلوى المغربي، ضحى عبد الرحمن، إيمى الأشقر، أبو سمية، وائل بنجدو، عزيز العرباوي، أشرف إبراهيم حجاج، د - مصطفى فهمي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة