البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الشعب الليبي استعاد حريته يوم الجمعة يا أستاذ محمد شرقي.. ورداً على الأستاذ عطوان

كاتب المقال احمد النعيمي - العراق / سوريا    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 5356 Ahmeeed_asd@hotmail.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


بمجرد أن قتل المجرم القذافي إلا وانبرى عدد كبير من الكتاب بشن حرب شرسة ضد الشعب الليبي، بعد أن حاولوا قبلها كثيراً النيل من ثورة هذا الشعب الذي عانى الأمرين على يد جلاده، حجتهم في هذا البعبع الذي رفعوه في كل مكان وهو خوفهم من أن تتحول ليبيا إلى عراق ثانية، وتحتل ليبيا وتستعمر من جديد، ولكن الأمر كان مختلفاً تماماً فالشعب الليبي قد حرر نفسه بنفسه من براثن هذا المجرم الذي يدعي أنه دولة عضو في الأمم المتحدة، بعد أن أُخذ قرار بحماية المدنيين وفرض حظر جوي على سلاح القذافي، بينما في العراق فقد شنت أمريكا وبريطانيا هجوماً على البلد دون موافقة الأمم المتحدة، ورفض الشعب لتدخلهم، ولا عجب ما دام الجميع مقر وبمحض إرادته أنه عضو في هذا المجلس – وإن كنت لا أؤمن بكل هذا وإنما أتمنى لو أننا كنا جميعاً تحت دولة مسلمة واحدة نستظل بظلها، ونقيم العدل فينا– وقتل صدام حسين وهو ينطق بالشهادتين على يد المجوس والأمريكان وفي أقدس يوم للمسلمين، بينما قتل القذافي بعد أن وجد داخل مصرف صحي مختبئ به كجرذ حقير، ليكون يوم الجمعة الذي تلاه يوم عيد لليبيين ويوم تحرر من طغيان هذا المجرم، دون أن يكرِمه الله بأن ينطق بشيء، سوى سؤاله: " من أنتم؟!"، فالبون شاسع بين الموقفين والفرق كبير، والنهاية جد مختلفة.

وما لفت انتباهي من هذه المقالات؛ مقالين واحد منهما حمل عنوان: " الثورة الليبية فقدت شرعيتها بسبب تصفيه دكتاتور ليبيا" للكاتب المغربي محمد شرقي، والآخر مقال الأستاذ عبد الباري عطوان الذي حمل عنوان " إعدام معمر القذافي" وتهجم فيه على همجية الثوار وطريقة قتلهم للقذافي والوحشية التي لا يليق أن يعامل بها أسير، فالأول فاجأني بمقاله الأخير ورأيته قد تأثر بما ذهب إليه بعضهم من النفخ والتضخيم لحادثة قتل القذافي، بالرغم من مقالاته الطيبة قبلها، حتى وصل به الأمر إلى أن يؤكد أن الثورة الليبية قد فقدت كل شرعية جراء وحشيتها بقتل القذافي، والآخر لم يكن موقفه مستغرباً فما عُرف عنه هو تقلبه من معسكر إلى آخر، حيث بدأ أول ظهوره مدافعاً عن صدام حسين، ثم تحول بعد سقوطه للدفاع عن إيران ودول الصمود والمقاومة المزعومة عدوة صدام التاريخية، وأعجب ما جاء به أنه كان يترحم على صدام في قناتي المنار والعالم، ومع انطلاق الثورة السورية وحتى لا يفقد شعبيته، لتزايد النقمة على نظام الأسد ونظام الآيات في إيران واشتراكهما في قتل الشعب السوري، فقد قرر عطوان بأن يُمسك العصا من منتصفها، فتحدث عن عدم شرعية مجازر النظام السوري وقتله لشعبه وأنه يجب أن يوقف هذا الإجرام فوراً، مع إصراره على التأكيد بأن هذه الأنظمة أنظمة مقاومة، والتي لم نر من مقاومتها إلا قتل الشعب، وهو نفس ما ذهب إليه مع الثورة الليبية، حيث نشرت القدس العربي منذ أيام تقريراً مفاده أن أهل "بن سليم" يتمنون عودة القذافي زاعمين أن الأوضاع أثناء الحكم السابق كانت أحسن بعشرات المرات مما هي عليه اليوم، والمعروف أن بن سليم آخر مدينة سقطت في طرابلس بعد دفاعها المستميت عن القذافي واغلب سكانها من أتباع النظام البائد، فماذا سيقولون غير هذا؟! وما المقصود بنشر هذا التقرير وبهذه اللحظات في الذات؟! ثم جاء مقتل القذافي ليكشف حقيقة موقفه وتحيزه لتلك الأنظمة التي تزعم المقاومة.

والجامع بين هؤلاء الكتاب جميعا محاولة تشويه الثورة الليبية بعد أن عجزوا عن تأكيد ما ذهبوا إليه من أن ليبيا ستستعمر وتتحول إلى عراق جديد، فخابت مساعيهم، وقتل القذافي وأبنائه على يد الشعب الليبي، وبطريقة لا تشبه أبداً أي إجرام قام به هذا السفاح، فاستغلوا الفرصة من جديد للإيقاع بثورة الشعب الليبي بحجة دعوى الإنسانية والرحمة والرأفة، لا لشيء فعلوه أو قاموا به، ولو كان أحدهم فقد أباً أو ابناً وشوهت جثته أو أحرقت أو سلخت أو اعتدي على عرضه أو دمر منزله، أو سرقت زوجته أو ابنته، أو افسد عضوه التناسلي، أو كان واحداً من الخمسين ألفا الذين قتلوا على يد القذافي، لكان أحس بمعاناة المجروحين وصرخات المكلومين، وفي كل الشرائع والأعراف القاتل يقتل، ومن اظهر في الأرض الفساد يقتل أو يصلب أو تقطع يديه أو رجليه من خلاف، وقد فعلها رسول الله – صلى الله عليه وسلم– في جماعة قدموا عليه المدينة وهم مرضى فأرسلهم إلى مراعي الإبل لكي يستشفوا بها، وبعد أن شفاهم الله قتلوا راعي رسول الله– صلى الله عليه وسلم– فقام بقطع أيديهم وأرجلهم ورميهم في الصحراء، وعندما دخل رسول الله – صلى الله عليه وسلم– مكة فاتحاً عفا عن أهلها، إلا بضع أشخاص أمر رسول الله صحابته بأن يقتلوهم أينما وجدوا ولو كانوا متعلقين بأستار الكعبة، فقتل عبد الله بن خطل وهو متعلق بأستار الكعبة، وأدرك الناس مقيس بن صبابة في السوق فقتلوه، فهل كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم– همجياً وبربرياً، كما زعم هؤلاء؟!

والعفو في غير مكانه لا يليق، وهي واحدة من الأخطاء التي وقع بها المجاهد صلاح الدين – رحمه الله– وذلك عندما عفا عن ملوك الفرنجة جميعاً بعد أن أسرهم في معركة حطين، واعتبر المؤرخون هذا الفعل بأنه أخر بقاء الصليبين في بلاد الإسلام قرناً من الزمن، إلا انه قتل "ارناط" ملك الكرك جزاءً لغدره ونقضه للمواثيق وقتل المسلمين والاعتداء على قوافلهم، فقتله وهو أسير، لا كما يزعم هؤلاء بأنه لا يجوز قتل الأسير، وإن قتل وقتل إلا بعد محاكمته أوتسليمه لمحكمة الجنايات الدولية لكي يحكم بحقه عشرات المؤبدات دون أن ينال الجزاء العادل؛ فكان هذا العفو في غير محله ومع أناس لا يستحقوه، وبعد أن أطلق سراحهم قاموا بإعادة ترتيب أنفسهم من جديد، واخذوا منه مدينة عكا بعد أن استردها منهم، واستمروا في قتاله هو وأبنائه إلى أن هيأ الله الأشرف خليل فاسترد منهم مدينة عكا آخر معاقلهم، وطردهم عن بلاد الإسلام قاطبة.

وما فعله ثوار ليبيا كان هو الطريقة المثلى والشرعية والنبوية التي يجب أن تنزل بكل قاتل، ومفسد في الارض، فقتل بدون تعذيب أو سلخ أو تشويه أو حرق، وإنما رصاصة وجهت لرأسه جزاء ما أفسد وقتل، وإرهاباً لمن خلفه من الطغاة والمجرمين، الذين عندما امنوا العقاب كزين العابدين ومبارك تجرأ القذافي والأسد على التمادي والإسراف في القتل.

وليس من مبرر لهؤلاء الذين هولوا الأحداث ونفخوا فيها، إلا خوفهم أن تقام الحدود، فيقتص من القاتل، ويرجم الزاني المحصن، ويسأل الموظف أنى لك هذا، ويحاسب المقصر إذا ما قصر، ويريدون الأمور أن تبقى تدار بشكل همجي وبربري، يفعلون ما يريدون دون أن يحاسبهم أحد، أو يوقف جريهم خلق شهواتهم مُوقف، فحملوا أقلامهم وعملوا على تشويه وتشريح الشعوب التي جرحت كرامتها، وانتهكت أعراضها، وقتلوا لأنهم قالوا لفراعنتهم اصلحوا، وما درا هؤلاء بأن الشعوب ما عادت تقبل بالذين يمسكون العصا من منتصفها، وما علموا بأن هذه الشعوب قد سرت أيما سرور بمقتل هذا المجرم بعد أن لقي جزائه العادل، وزادهم هذا إصراراً ومضياً نحو هدفهم المنشود، وهذا ما لا يريده هؤلاء للشعوب بأن تحقق أحلامها، وإنما يريدون أن تحبط معنوياتها، ولكن هيهات هيهات، فإذا كانت الشعوب قد أزالت أنظمة وقهرتها، فلن تقول لهؤلاء المتباكين كذباً، إلا القصاص القصاص، والشعب يريد إعدام الرئيس.


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

القذافي، مقتل القذافي، ليبيا، التدخل الغربي بليبيا،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 24-10-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  "إيران كيت" متجددة ... اوباما – خامنئي
  الولي الفقيه .... عارياً !!!
  هل يستفيد أدعياء الوسطية من أحداث مصر!!
  ما ضرهم.. لو هتفوا!!
  اصمتوا أبناء "سايكس بيكو" أو ردوا على غولد!!
  آية الله مرسي !!
  جمعة " البراءة من المعارضة"
  بعد إعطائها الضوء الأخضر لـ"نصر الله" باجتياح سوريا المنظومة الإرهابية في العراء!!
  المنظومة الإرهابية والعودة إلى جنيف.. فحذاري يا معارضة الخارج!!
  الهدف الخفي من ضربات يهود للأسد، وما هكذا تورد الإبل يا بعضهم!!
  "نصر اللات" متفاخراً!!
  قولوا لهم: الإرهابيون أنتم؟!
  لا أمل في إصلاح سموكم ولا فخامتكم!!
  الخداع الفرنسي والبريطاني.. والتغطية على الفضيحة الأمريكية!!
  بعد مؤتمر روما يجب على الشعب السوري أن يقول كلمته!!
  عندما يؤكد الإيرانيون أن سوريا هي محافظة إيرانية!!
  على خلفية تصريحات كارني وجلعاد.. عن أي ممانعة يتحدثون!!
  مرسي والخطيب.. دماءُ شهداءٍ تهدر تحت الرمال!!
  يريدون إرغام الشعب السوري على الحوار!!
  الأسد وخطاب التجييش!!
  رعاة البقر يجاهدون لإبقاء الأسد الممانع!!
  بعد تقرير المنظومة الإرهابية الأخير حول سوريا: إياكم أن تذهبوا إلى ما ذهبت إليه تلك المنظومة القاتلة!
  إيران إذ تعترض..!!
  الأسد يستجدي للبقاء في السلطة!!
  الأسد أراد نقل إرهابه إلى لبنان.. وقد فعل!!
  المنظومة الإرهابية إلى مالي!!
  نجاد وعقدة الإمام المهدي!!
  إيران.. نهاية الخداع!!
  إشراك إيران في الأزمة السورية مطلب أمريكي!!
  ماذا عمل مرسي في السعودية!! ولماذا سيذهب إلى إيران!!

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
تونسي، د - محمد بنيعيش، د. أحمد محمد سليمان، محمد الطرابلسي، صالح النعامي ، د - مصطفى فهمي، منجي باكير، خبَّاب بن مروان الحمد، مجدى داود، د- هاني ابوالفتوح، عواطف منصور، خالد الجاف ، جاسم الرصيف، محمود طرشوبي، ضحى عبد الرحمن، مصطفي زهران، العادل السمعلي، الهادي المثلوثي، صلاح الحريري، إسراء أبو رمان، مصطفى منيغ، د. عبد الآله المالكي، إياد محمود حسين ، كريم السليتي، أحمد بوادي، ماهر عدنان قنديل، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، حسن عثمان، د. ضرغام عبد الله الدباغ، وائل بنجدو، د. طارق عبد الحليم، أحمد النعيمي، أحمد الحباسي، نادية سعد، محرر "بوابتي"، فتحي العابد، د - شاكر الحوكي ، فتحـي قاره بيبـان، المولدي الفرجاني، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، ياسين أحمد، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - عادل رضا، رضا الدبّابي، سفيان عبد الكافي، محمد اسعد بيوض التميمي، فهمي شراب، صباح الموسوي ، أحمد ملحم، عبد الله زيدان، محمد أحمد عزوز، د - محمد بن موسى الشريف ، علي عبد العال، عبد الغني مزوز، طلال قسومي، د. عادل محمد عايش الأسطل، حسني إبراهيم عبد العظيم، أ.د. مصطفى رجب، رمضان حينوني، محمود فاروق سيد شعبان، محمود سلطان، د - الضاوي خوالدية، سلوى المغربي، الهيثم زعفان، عمار غيلوفي، رشيد السيد أحمد، يحيي البوليني، مراد قميزة، أنس الشابي، أبو سمية، د- جابر قميحة، الناصر الرقيق، صلاح المختار، أشرف إبراهيم حجاج، د - المنجي الكعبي، د. خالد الطراولي ، رافع القارصي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سعود السبعاني، د. أحمد بشير، محمد يحي، سامح لطف الله، عزيز العرباوي، عراق المطيري، فوزي مسعود ، حسن الطرابلسي، كريم فارق، سليمان أحمد أبو ستة، حميدة الطيلوش، د.محمد فتحي عبد العال، علي الكاش، عمر غازي، محمد الياسين، سيد السباعي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمد العيادي، د- محمد رحال، محمد شمام ، فتحي الزغل، عبد الله الفقير، محمد عمر غرس الله، يزيد بن الحسين، سلام الشماع، سامر أبو رمان ، د. صلاح عودة الله ، صفاء العراقي، د- محمود علي عريقات، إيمى الأشقر، رافد العزاوي، د. مصطفى يوسف اللداوي، حاتم الصولي، صفاء العربي، د - صالح المازقي، عبد الرزاق قيراط ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة