البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

اللامركزية: الهدف والنتائج

كاتب المقال عراق المطيري - العراق    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 6163 Iraq_almutery@yahoo.com


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


كثيرة هي المصطلحات التي دخلت العراق مع غزو تحالف الشر الأمريكي الفارسي الصهيوني وبدأنا نسمع عملاء الاحتلال يرددونها كأنها ظاهرة اجتماعية أو سياسية أو اقتصادية يجب أن تسود في المجتمع العراقي على أنها دليل تقدم أو بناء حضاري أو ديمقراطي ومن بينها الحكم اللامركزي وحكومات محلية وأقاليم وحكومة اتحادية أو حكومة فدرالية وهكذا , ورغم أنها في حقيقة الأمر أساليب خبيثة ملتوية تمهد لتقسيم القطر على أسس طائفية أو عرقية وهو الآخر يمهد لبناء أشباه دويلات هزيلة وضعيفة لا تقوى على حماية نفسها , على أن هذا الكلام ليس حديث عهد يطرحه تحالف الاحتلال أو أذنابه لأول مرة وكأنه الوسيلة الأمثل للانتقال لمرحلة ديمقراطية فقد جرت محاولات كثيرة كهذه منذ زوال الاحتلال العثماني البغيض اثر الحرب العالمية الأولى وإبداله بالاحتلال الغربي وحتى بعد أن تقاسمت بريطانيا وفرنسا النفوذ في مشرق الوطن العربي كنتيجة لاتفاقية سايكس – بيكو السيئة الذكر , فقد حاولت كل من الدولتين على انفراد تقسيم ما وقع تحت نفوذها إلى أكثر من دويلة حسب ما تقتضيه مصالحها ولكن حكمة ووطنية قادة المعارضة الوطنية الأبطال آنذاك أفشلت كل محاولاتهما فمن اطلع على تاريخ الشام والعراق يعرف كيف حاولت فرنسا تقسيم سوريا حسب الولايات وكذلك تقسيم لبنان حسب الطوائف والأديان وكذلك بريطانيا حاولت تقسيم العراق , وحتى اتفاقية سايكس – بيكو لم تنجح في خلق فواصل بين أبناء المنطقة بل أن من قسمها هم حكام تلك الفترة الذين عينهم المحتل وليس الشعب , والى هذه اللحظة يتعامل الشعب العربي بلحمة واضحة ولا تمثل لهم خطوط الحدود إي معنى ذا قيمة ولا حاجة بنا لذكر أمثلة تدلل على مصداقية هذا الطرح أكثر من قبور الشهداء في معارك العرب القومية في الضفة الغربية والجولان وأخيرا في بغداد أثناء صد عدوان تحالف الشر اللعين الذي اشترك فيه متطوعون من كل الأقطار العربية فالشعور الشعبي بعيدا عن الحكام واحد يدلل على وحدة الشعب العربي .

على أية حال فان الحكم اللامركزي أو حكم الأقاليم أو حكم الفدراليات هو واحد من الأساليب التي يطرحها عملاء الاحتلال نيابة عنه وبتوجيه منه تحت ذرائع وحجج واهية وتستخدم لذلك وسائل ضغط كثيرة مع حملات تضليل كبيرة على سلبيات هذا الطرح لجر المواطن البسيط نحو الانزلاق والموافقة على العمل بهذا النظام .

يشير مفهوم اللامركزية بشكل عام إلى العملية التي تنقل بموجبها السلطة السياسية والعمليات التنفيذية إلى هيئات حكومية على المستوى المحلي بمعنى أن تكون الحكومة المركزية عبارة عن مؤسسة بروتوكولية مجردة مفرغة من مهامها خالية من الصلاحيات التنفيذية بينما تنهض حكومات الأقاليم بإدارة الحياة العامة بمختلف جوانبها وتوصف اللامركزية بأنها درجة من عدم تركيز السلطة ، أي تشتت السلطات التشريعية والتنفيذية وتوزيعها بين الأشخاص والمستويات الإدارية المختلفة في الإقليم أو على مستوى الدولة وكذلك توصف اللامركزية كمفهوم شامل بأنها نقل السلطة، تشريعية كانت أو اقتصادية أو تنفيذية من المستويات الحكومية العامة إلى المستويات الدنيا .

إن اللامركزية تتكون من مصطلحين: الأول اللامركزية ويقصد بها تفويض الإدارة المركزية السلطات المناسبة إلى الإدارات البعيدة عنها جغرافياً للقيام بمهام معينة عهدت بها إليهم ، والثاني التفويض ويقصد به تحويل السلطات الدستورية المحلية الصلاحيات اللازمة للقيام بوظائف أو مهام معينة أوكلت إليهم .

يتضح مما تقدم أن مصطلح اللامركزيةً نقيض للمركزية ، وان كلا المفهومين يوضح درجة التفويض ، ويمكن تصور هذين المصطلحين على إنهما نهايتين متعاكستين لمحور التفويض حيث يشير إلى إن اللامركزية تدل على أقصى تفويض للأنشطة الوظيفية ومن صلاحية اتخاذ القرار للمرؤوسين .

هذه الحالة ممكن أن تنجح في المجتمعات المثالية المتطورة والمستقلة ذات الكثافة السكانية العالية والتي لا تدين بالولاء إلا إلى وطنها وذات الموارد المالية والثروات الطبيعية التي تمكن الحكومة المحلية من تنفيذ مشاريع خدمية واستثمارية تتناسب مع حجم السكان , وفي بلد مثل العراق بعد الغزو الأمريكي الفارسي وكجزء من إستراتيجية المحتل أصبح اقتصاده يعتمد على تصدير النفط تحديدا والذي يتركز في محافظات محددة فقط وأصبح القطر استهلاكي غير منتج فان ذلك يعني بالضرورة أن باقي المحافظات ستتعرض إلى تجويع وإفقار وإبادة .

إن من أهم دوافع هذا الطرح الصراعات الدائرة على المناصب وعجز عملاء الاحتلال عن التوصل إلى صيغة تفاهمية أو توافقية لتعدد الولاءات والمصالح والأطماع وان المشاكل الناتجة عن هذا النوع من الحكم هو تحويل القطر إلى مجموعات من الحكام قليلي الخبرة الذين يتوزعون في الأقاليم يؤسسون إلى دكتاتوريات محلية وكانتونات تخضع لإرادة خارجية وتلبي مصالحها ويتقاسمون سرقة المال العام يهتمون بمصالحهم الخاصة على حساب الشعب وكنتيجة لذلك سيندفعون إلى نوع جديد من الصراعات على الموارد المحدودة في نفس الوقت الذي ستنشأ صراعات بين تلك الأقاليم حول الاستحواذ على الموارد الطبيعية البينية كحصص الماء المتجهة أصلا نحو التدني والحدود الإدارية ناهيك عن ضعف الكيانات التي ستتولد وانعدام قدرتها على الدفاع عن نفسها أمام إي طارئ خارجي .

إذا كانت إيران وتركيا تقصف القصبات في عمق الأراضي العراقية في شمال القطر حاليا وإذا كانت إيران تزحف على المياه الإقليمية في شط العرب وتسرب مياه مبازلها ومخلفات معاملها إلى محافظات البصرة والعمارة وإذا كانت إيران تتقدم في عمق الأراضي العراقية في محافظة ميسان وإذا كانت الكويت تقطع ممر السفن القادمة إلى العراق في المياه الدولية وزحفت بحدودها إلى جبل سلام وأعماق الرميلة الجنوبية وإذا كانت السعودية قد تقدمت بحدودها في عمق الأراضي العراقية في بادية المثنى عشرات الكيلو مترات فما بالك إذا تقسم العراق لا سامح الله وإذا كانت محافظة ذي قار تنازع محافظة المثنى على حدودها في البادية وإذا كانت محافظة القادسية تستحوذ على حصة الماء كاملة في مياه شط الحلة على حساب محافظة المثنى وإذا كانت محافظة واسط تنازع محافظة ذي قار على مياه شط الغراف وإذا كانت محافظة ذي قار تهدد بقطع الطاقة الكهربائية عن غيرها وإذا كانت محافظة ديالى على خلاف الحدود مع إقليم كردستان وإذا كانت الانبار لها مواقف معينة تنعزل فيها عن العراق وإذا كان الأكراد يلوحون بالانفصال وبان إنتاجهم من الكهرباء والنفط لهم فقط ونينوى ضمن صراع تقاسم النفوذ بين الأقليات وكركوك فيها صراعات حدث ولا حرج وكل ذلك يحدث في ظل ما تسمى حكومة مركزية فما بالك لو تحولت السلطات إلى حكومات محلية .

إن من أهم المخاطر التي تنتج عن الاتجاه إلى الحكم اللامركزي هو التأسيس لحروب لها بداية وليس لها نهاية تؤسس لعداءات طائفية واثنيه وتقاطع مصالح واحتماءات بدول إقليمية تغذيها وتدعمها , نتيجتها أن يكون المواطن العراقي وليس غيره هو الضحية الأولى والأخيرة وهنا يجب على كل القوى الوطنية سواء كانت أحزاب أو إفراد أو كيانات معنوية أو مؤسسات أن تنهض بدورها الوطني وتوحد جهودها لا للوقوف بوجه محاولات تقسيم العراق بل من اجل طرد المحتل وعملائه الذين يدفعون بالقطر نحو الهاوية .

إذا كان هناك من اتجه إلى زاوية بعيدة عن العمل الجاد لتحرير العراق تحت ذريعة معينة فان الظرف الآن يختلف واسقط كل الذرائع ولا مجال فيه للاتكال على الغير بل كل عراقي يساهم من مكانه في أداء دوره الوطني.
سيبقى العراق حرا عربيا موحدا بلحمة أبناء شعبه الغيارى وتكاتفهم وان هو إلا صبر ساعة لبزوغ فجر العراق الجديد .


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

العراق، أمريكا، إحتلال العراق، إنسحاب الإحتلال، الجلاء، الامركزية،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 4-07-2011  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  سلاح الشارع العراقي
  الخيار الجماهيري
  من ينجو من التفجير تقتله الشرطة
  خطورة الدور الإيراني على المشرق العربي
  حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
  تذويب الهوية القومية في الخليج العربي
  التحدي الفكري في ثورة 17 تموز 1968 المجيدة
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 3)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 2)
  ثورة عام 1920 الكبرى مستمرة لأكثر من قرن ( جـ 1)
  تَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ
  إلى السيد نبيل العربي: أسرى مؤتمر القمة العربية لدى حكومة الاحتلال في العراق
  التوجه الغربي بين الدين والسياسة
  انقلاب على طريقة الديمقراطية اختلفوا فخسر الشعب العراقي وكأنك يا أبو زيد ما غزيت
  إلى الأخت المجاهدة نازك حسين في اربعينيتها
  إيران وأمريكا والقرار الأخير
  شيء مما يدور في المشهد العراقي الحالي
  إسلام بالهوية الغربية لماذا يتبنى الغرب دعم الحركات الإسلامية ؟
  ديمقراطية الاحتلال كما عشتها
  المحطة الأخيرة في القطار السوري
  الفكر القومي العربي والانتماء الديني
  عندما يكون السياسي مجرما وفاشلا وخائنا وبلا أخلاق
  ما لا تعلن عنه أمريكا ويخفيه الغرب
  سياسة الأزمات بعد الفوضى المنظمة
  حفاظا على هويتنا القومية
  ثورات على طريقة الفوضى الخلاقة
  المقاومة والثورية والعمالة
  خيار المشاركة أم ترقب النتائج
  إحتضار ما قبل السقوط المدوي
  ليس حبا بالعراق بل هي فتنة جديدة تخدم آل الصباح

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
صباح الموسوي ، أ.د. مصطفى رجب، يحيي البوليني، محمد الطرابلسي، أحمد النعيمي، د - عادل رضا، سفيان عبد الكافي، محمود طرشوبي، صلاح المختار، محمد عمر غرس الله، إسراء أبو رمان، عواطف منصور، سعود السبعاني، د- محمود علي عريقات، صالح النعامي ، وائل بنجدو، أحمد بوادي، عمر غازي، نادية سعد، محمد الياسين، رحاب اسعد بيوض التميمي، د - صالح المازقي، سامح لطف الله، د. صلاح عودة الله ، محمد يحي، فتحي الزغل، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د - شاكر الحوكي ، تونسي، رضا الدبّابي، عبد الله الفقير، محمد العيادي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، محمد شمام ، كريم السليتي، مجدى داود، د. عبد الآله المالكي، خالد الجاف ، محمد أحمد عزوز، مصطفي زهران، د - مصطفى فهمي، رافع القارصي، صفاء العربي، أبو سمية، د. ضرغام عبد الله الدباغ، عراق المطيري، حسن الطرابلسي، عمار غيلوفي، مصطفى منيغ، خبَّاب بن مروان الحمد، رمضان حينوني، جاسم الرصيف، ضحى عبد الرحمن، عبد الله زيدان، د- محمد رحال، محرر "بوابتي"، كريم فارق، الهيثم زعفان، فتحي العابد، د - محمد بنيعيش، د- هاني ابوالفتوح، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمود سلطان، د. خالد الطراولي ، حاتم الصولي، صلاح الحريري، ماهر عدنان قنديل، مراد قميزة، أنس الشابي، أشرف إبراهيم حجاج، عبد الغني مزوز، يزيد بن الحسين، د. مصطفى يوسف اللداوي، سيد السباعي، فهمي شراب، سلوى المغربي، العادل السمعلي، رافد العزاوي، الهادي المثلوثي، ياسين أحمد، د. طارق عبد الحليم، أحمد بن عبد المحسن العساف ، عزيز العرباوي، فتحـي قاره بيبـان، طلال قسومي، محمود فاروق سيد شعبان، حميدة الطيلوش، أحمد الحباسي، صفاء العراقي، د.محمد فتحي عبد العال، د - المنجي الكعبي، د - الضاوي خوالدية، سامر أبو رمان ، الناصر الرقيق، د. أحمد بشير، إيمى الأشقر، حسن عثمان، أحمد ملحم، د. عادل محمد عايش الأسطل، رشيد السيد أحمد، د. أحمد محمد سليمان، إياد محمود حسين ، منجي باكير، سلام الشماع، علي الكاش، د - محمد بن موسى الشريف ، علي عبد العال، محمد اسعد بيوض التميمي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، سليمان أحمد أبو ستة، المولدي الفرجاني، عبد الرزاق قيراط ، فوزي مسعود ، د- جابر قميحة،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة