البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الحركة الثانية في سمفونية الانهيار

كاتب المقال د. ضرغام عبد الله الدباغ - برلين    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 10051 drdurgham@yahoo.de


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


هل يتنبأ السياسي..؟

إذا كان السياسي متابع جيد للأخبار وقراءة تحليلات من هم على مقربة ولصيقة بصناع القرارات، أو رجال الاستخبارات، ويقرأ ويستمع ويشاهد بلغتين أو أكثر، سيبلغ به الحال بعد بضعة سنوات أن يمتلك قدرات التنبؤ، يقول ما في الفصول قبل أن تأتي الفصول، ويعرف متى ستهب العواصف والرعود، سيصبح مكروهاً من صناع القرار، ولكن القراء المتلهفين لمعرفة ما ستئول إليه الأمور، يسألونه، ولكنه لا يقول كل ما يختزنه عقله من رؤى ...!

الحركة الثانية ابتدأت، الحركة في إيران(ولا نقول انتفاضة) تتصاعد، بل هي تنتظم، وسيكشف المستقبل أن لها قيادة سرية، فليس من المعقول أن يخرج الألوف، وحتى المئات عفوياً دون تنسيق، الأعداد القليلة ليست دليل تراجع الانتفاضة، بل بالعكس، دليل أنها تحولت إلى رمز ينبأ أن جسد الحركة ما زال ينبض ..!

الحركة استوعبت الموجة الأولى، استوعبت وحشية البسيج، الشعارات أصبحت أكثر وعياً، وأكثر تجذراً، وهي تطرح الحد الأدنى، وهذا دليل ذكاء من أجل أن يلتحم بالانتفاضة أكبر قدر من الجمهور، ستبدأ الأمور عاطفية(هو شأن شرقي تقليدي) ثم تجول الفكرة في الرؤوس، ثم تستقر في العقول، هكذا هي قوانين التطور، ملاحظات ثم إدراكات ثم وعي مادي .. ثم حركة .. ثم تغيير

النظام بدأ يستشعر الخطر، ها هو يناور، يسلم ببعض الأخطاء، يحاول تقليم الأظافر، ويضحي ببعض الأطراف على أن يحتفظ بالقلب، وسيضحي بنجاد أيضاً الذي سيتقبل التضحية بطيبة خاطر، فمن هو إن غضب عليه كبير الملالي، وهو الذي ومثله آخرين يقبلون ... أيدي مرشدهم الأعلى في طقوس عبودية الفكر والنفس، لا علاقة لها بالله والدين لا من بعيد ولا من قريب.

ولكن المشكلة في القلب، والكل يدرك ذلك، حتى الإصلاحيين، حتى أنصار النظام، يعلمون أن المعلم الأكبر قد أخطأ، أو لم يخطأ، فالهرم والشيخوخة قد تسللا إلى النظام والشيخوخة، ففقد عنفوانه الأول، المشروع فقد لمعانه بعد أن فشل في أن يغادر موقعه الأول، النظام لم يتمكن من حل أي مشكلة، ليس هناك ما يقدمونه للشعب، الفلاح الإيراني لم يفك عن عنقه أغلال الإقطاع، والبازار ما زال يتحكم بقوت الناس وكساءهم، الفساد يسري كما في أفسد حكومات الأرض، فالدين ليس رادعاً لهم بقدر ما هو عباءة، يتواصل في طياتها النهب والاستغلال والقمع.، والناس ملت الخرافات، واكتشفت أن الملك يا للعنة عار.. عار جلد وعظم ..!

المشكلة ليست في الانتخابات، المعضلة ليست في خامنئي، النظام كله قد أصبح مشكلة إيران، بل مشكلة الشرق الأوسط. النظام الذي أرتضي أن يلعب الألعاب الأولمبية السياسية، فيدخل في تحالفات غير نظيفة، يدخل من الشبابيك للدول مجاورة، ينفق ملايين البترول في المؤامرات يدفعها لشراء الضمائر والأقلام، ينفق الملايين هنا لكي يثبت هناك، للمخرج الأعظم أنه عنصر مهم في الشرق الأوسط، فيفتح ذلك الثرثار شدقيه ولا يغلقه، يغني على هواه .. من يسكته ..؟ (خطية هرب بعض البنادق ليعمل مقاومة)، والمال الذي أفسد آخرين فجعلهم يخربون نضالهم، ويقارعون بعضهم ..! وفي هذه قال لهم المخرج الأعظم: اشهد أنك قدرت على ما لم نقدر عليه ..
القمع بدأ يتواصل، النظام يتفنن والجماهير أيضاً تمارس فن الانتفاضة على طريقتها. المواقف الرسمية الأوربية، الألمانية بخاصة، تتفاوت في الجدية، تختلف جزئياً في الرؤية مع موقف الولايات المتحدة وتقييمها للأحداث والصورة المستقبلية للأحداث في إيران وما ستؤل إليه في المستقبل القريب أو البعيد، ذلك أن طبيعة الأمور في طهران تنضج على نار هادئة، والأطراف جميعها تعمل بصبر وبدأب، ولكن نذر العاصفة تلوح.

لا شك أن السياسة الأمريكية تعتمد على وجود القيادة الدينية في إيران، فهي بالنسبة لها محرك أزمات في المنطقة، صانع ألعاب كما في رياضة كرة القدم أو السلة، ولا تريد أن تسيئ إلى المعادلات التي أتت أكلها بطريقة (ممتازة) لحد الآن على الأقل، ربما أن قيادة إيرانية غير الثنائي: خامنئي ـ نجاد هي الأفضل، ولكن المجازفة بنسف النظام بأسره ينطوي على مخاطر كثيرة أقلها أن يفلت عقال النزعة المعادية للولايات المتحدة دون ضابط ودون مصالح متبادلة ملزمة، بدون تفاهمات فوق الطاولة وتحتها، فالولايات المتحدة ليست مكترثة كثيراً للديمقراطية ومحنة حقوق الإنسان والأقليات القومية، ولكن الولايات المتحدة تطالب اللاعبين الثانويين بانضباط، والتزام أكثر، وأن تعرف أطراف اللعبة حدودها، ولسان حالها يقول للأوربيين: على مهلكم .. هذا حصان طروادة الشرق .. وليس لعبة ..!

الأوربيون، يفهمون الأمور بحساسية أكثر من الولايات المتحدة، فهم أقرب للمنطقة وتخومها، يرونها في الحسابات البعيدة، يرون أن الشرق الأوسط سيعج بالمفاعلات والمشاريع النووية، السلمية منها وغير السلمية (الهند، باكستان، إسرائيل، إيران، سوريا، مصر، السعودية، الجزائر، والبقية تأتي) وهم وأكثر تأثراً برياحها ونتائجها، السياسية والاقتصادية والبيئية والديموغرافية، وها قد بدأت أولى موجات اللاجئين الإيرانيين تفد إلى أوربا، ويرى المحللين، أن في تفاقم الأحداث نذر تنبئ بقدوم ملايين منهم إن لاحت في الأفق غيوم صراعات (وما أكثرها) حرب أهلية، وحرب أقليات قومية ودينية، حروب مياه. كل هذه المواد الملتهبة في منطقة مشتعلة أصلاً.

الأوربيين يعارضون بقوة مخالفين وجهة النظر الأمريكية بعناد، مسألة قبول تركيا في الاتحاد الأوربي رغم تاريخ تركيا من خلال الناتو في المشاركات العسكرية في كوريا وفيثنام، ووجودها وتأثيرها في الاقتصاد الأوربي يتسع، إلا أن وجود جاليات كبيرة أمر بدأ يثير القلق الجدي في أوربا، وأن شرق أوسط متعدد الأقطاب والقوى، بما في ذلك النووية قد يؤدي إلى مواجهات لن يكون غبارها بعيد عن أوربا.

الأوربيين يفضلون رحيل القيادة الدينية، أما قيادة الثنائي خامنئي ـ نجاد فغير مرحب به بالمرة، لذلك هناك تشجيع غير ظاهر بقوة لأعمال المعارضة الإيرانية ومن ذلك عدم اعتبار منظمة مجاهدي خلق ضمن قائمة الإرهاب، كما تفعل الولايات المتحدة، ومع أن أوربا تترد في الخيارات العسكرية ضد المشروع النووي الإيراني، إلا أنها تفضل أن ترى إيران بأي وسيلة خالية من الأسلحة النووية، أما الولايات المتحدة فلا تزال معارضتها لذلك لفضية ومشكوك في جديتها، والأوربيين أدركوا الإشارة.

وزيارات للرسميين الحكوميين الأمريكان الأخيرة لإسرائيل تشير بما لا يقبل الشك، أن الولايات المتحدة تطمئن الإسرائيليين أن لا خشية من امتلاك إيران للأسلحة النووية، فالمشروع ليس موجهاً ضدها إطلاقاً، وإسرائيل التي لا ترد طلباً أمريكياً، تمانع ممانعة من يريد أن يحصل على ثمن موافقته، هي تعلم أن لا أحد يمتلك يجازف بمهاجمته دولة تمتلك 120 رأس نووي مع الوسائل الممتازة الدقيقة الناقلة لها، ولكن الأمر كله يدور كجبل الجليد أقله ظاهر فوق سطح الماء وأكثره غاطس.

وللأوربيين موقف لا يماثل الموقف الأمريكي التي تضع منظمة معارضة للنظام الإيراني في قائمة الإرهاب، ولكن ربما يتفق الطرفان(الأوربي والأمريكي) في رحيل قيادة الثنائي: خامنئي ونجاد، ومجيئ قيادة أكثر انضباطاً والتزاماً. ولكن رحيل سلمي، لا يؤدي إلى نتائج جوهرية لا يعرف مداها، فالنظام الإيراني عمل بصورة جيدة مع الأمريكان في مشاريع الشرق الأوسط وبتنسيق جيد، والتغير يجب أن يكون تحت السيطرة، وليس إطلاق العنان لفعاليات عشوائية، أليس في أعطاء الضوء الأخضر لتصفية معسكر اللاجئين الإيرانيين في العراق ويضم عناصر مناهضة للنظام الإيراني، في هذا الوقت بالذات، أليس هذا دليل أن النظام يكره الشيطان الأكبر ..!!!


 اضغط على الكلمات المفتاحية التالية، للإطلاع على المقالات الأخرى المتعلقة:

إيران، الإنتخابات الإيرانية، شيعة، أحمد نجاد، الخميني، ولاية الفقيه، خامنئي،

 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 5-08-2009  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  الحركة الوهابية
  ماذا يدور في البيت الشيعي
  الواقعية ... سيدة المواقف
  زنبقة ستالينغراد البيضاء هكذا أخرجت فتاة صغيرة 17 طائرة نازية من السماء
  اللورد بايرون : شاعر أم ثائر، أم بوهيمي لامنتمي
  حصان طروادة أسطورة أم حقيقة تاريخية
  دروس سياسية / استراتيجية في الهجرة النبوية الشريفة
  بؤر التوتر : أجنة الحروب : بلوشستان
  وليم شكسبير
  البحرية المصرية تغرق إيلات
  كولن ولسن
  الإرهاب ظاهرة محلية أم دولية
  بيير أوغستين رينوار
  المقاومة الألمانية ضد النظام النازي Widerstand gegen den Nationalsozialismus
  فلاديمير ماياكوفسكي
  العناصر المؤثرة على القرار السياسي
  سبل تحقيق الأمن القومي
  حركة الخوارج (الجماعة المؤمنة) رومانسية ثورية، أم رؤية مبكرة
  رسائل من ملوك المسلمين إلى أعدائهم
  وليم مكرم عبيد باشا
  ساعة غيفارا الاخيرة الذكرى السادسة والستون لمصرع البطل القائد غيفارا
  من معارك العرب الكبرى : معركة أنوال المجيدة
  نظرية المؤامرة Conspiracy Theory
  نوع جديد من الحروب
  نبوءة دقيقة
  الولايات المتحدة منزعجة من السياسة المصرية ...!
  لماذا أنهار الغرب
  قمة بريكس في جوهانسبرغ
  القضية العراقية في شبكة العلاقات الدولية
  نهاية مخزية للفرانكفونية .. وأمثالها

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
مراد قميزة، إياد محمود حسين ، رمضان حينوني، أنس الشابي، الناصر الرقيق، محمود طرشوبي، فتحي العابد، سامر أبو رمان ، صفاء العراقي، محمد عمر غرس الله، علي الكاش، رافع القارصي، صالح النعامي ، عبد الله الفقير، محمد يحي، د - شاكر الحوكي ، سفيان عبد الكافي، حاتم الصولي، رضا الدبّابي، أبو سمية، إسراء أبو رمان، حسن الطرابلسي، إيمى الأشقر، جاسم الرصيف، د. صلاح عودة الله ، الهيثم زعفان، حميدة الطيلوش، سلوى المغربي، أشرف إبراهيم حجاج، أحمد الحباسي، د. مصطفى يوسف اللداوي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، محمود فاروق سيد شعبان، الهادي المثلوثي، عبد الله زيدان، علي عبد العال، عزيز العرباوي، د - محمد بن موسى الشريف ، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د - عادل رضا، العادل السمعلي، سلام الشماع، خالد الجاف ، سيد السباعي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، المولدي الفرجاني، أحمد بوادي، صفاء العربي، محرر "بوابتي"، كريم فارق، د- محمود علي عريقات، حسني إبراهيم عبد العظيم، نادية سعد، د. خالد الطراولي ، صلاح المختار، فتحي الزغل، محمد شمام ، فتحـي قاره بيبـان، رحاب اسعد بيوض التميمي، د. طارق عبد الحليم، د - المنجي الكعبي، يزيد بن الحسين، صباح الموسوي ، سعود السبعاني، مصطفي زهران، حسن عثمان، د - مصطفى فهمي، د. عبد الآله المالكي، محمد الطرابلسي، د.محمد فتحي عبد العال، د- هاني ابوالفتوح، محمد أحمد عزوز، د. أحمد محمد سليمان، سامح لطف الله، أحمد ملحم، صلاح الحريري، ضحى عبد الرحمن، يحيي البوليني، فهمي شراب، محمد الياسين، فوزي مسعود ، د- جابر قميحة، وائل بنجدو، د. أحمد بشير، عواطف منصور، محمد العيادي، د - الضاوي خوالدية، عمار غيلوفي، عمر غازي، أ.د. مصطفى رجب، د. عادل محمد عايش الأسطل، كريم السليتي، عبد الغني مزوز، محمود سلطان، رشيد السيد أحمد، عبد الرزاق قيراط ، أحمد النعيمي، ياسين أحمد، عراق المطيري، مصطفى منيغ، تونسي، محمد اسعد بيوض التميمي، د - محمد بنيعيش، طلال قسومي، ماهر عدنان قنديل، رافد العزاوي، مجدى داود، سليمان أحمد أبو ستة، خبَّاب بن مروان الحمد، د - صالح المازقي، منجي باكير، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د- محمد رحال،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة