البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

الفقه الإسلامي الاقتصادي: ليس حلاّ للأزمة الماليّة
كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون

كاتب المقال رشيد السيد أحمد    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 7627


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


يسعدنا انضمام الكاتب الأستاذ رشيد السيد أحمد، للمساهمين بالكتابة في موقع "بوابتي"، ونحن نرحب به وبمساهماته.

مشرف "بوابتي"
----------------


تأكّد عزيزي القارئ المسلم انّها ليست .. نهاية الرأسماليّة المتشددة ، كما أنّها
ليست نهاية الاشتراكيّة .. مثلما أنت متأكد من أن الدين لم يعد أفيون الشعوب .. بل أصبح مادة مكيّفة يتم زراعة معظم خشخاشه في بلد مسلم محتّل ، و يتم تصديره الى باقي مكيّفي العالم .. حيث بدأت تظهر أعراضه في بلد عربيّ مسلم محتّل آخر .

انّ الدين الاسلامي الحنيف هو حلّ لكلّ المشاكل، و أنا أقول ذلك مرفوع الرأس
بهدي مصباح هذا الدين سيدنا محمّد صلى الله عليه و سلّم، و قد استطاع هذا الدين أن يقوّض أركان امبراطوريتين نخرتهما جرثومة التحلّل الأخلاقي .. كما استطاع أن ينشر نور هديه على مساحة شاسعة من هذه الارض، و ذلك قبل أن يتدخل من فقه هذا الدين فحوّله على مقاس، و حجم دين الملوك، و الحكّام - الاّّ من رحم الله منهم - فتمتعنا خلال قرون طويلة بقراءات عن القدريّة، و الجبريّة، و المعتزلة ....و ألّفنا في ذلك مئات، و آلاف الكتب التي لا طائل منها إلا إثارة الفتن و النعرات، و نحن نحلل، و نقوّل، و نسحب اللحاف الى طرف ذاك، أو ذاك معتمدين على كلام لأعراب عاشوا قبلنا بـ 1300 عام .. نظروا الى الدين نظرة قصور فكفّروا، و أمّنّا، و شطحوا، و اعتمدنا، و تشاتموا، و نفّرنا .. و حصلنا في ذلك على شهادات عليا، فأعلى، فأعلى.

و كما جلب فقهاء الملوك، و الحكّام، و السلاطين هؤلاء البليّة على هذا الدين
فأزالوا عزّه، و فقهوا في كلّ تحليلات تجييره إلى من يأكلون على مائدته، و لم
يفقهوا به .. فإنّنا في عصرنا هذا أصبنا بلوثة أنّ الإسلام هو الحل لكلّ مشكلة
تصيب العالم .. دون أن نستخدمه لحلّ مشكلة واحدة ممّا يصيبنا .. من حرب صفّين الى حرب فتح، و حماس، و تحليل الاحتلال لبلدين مسلمين .. بعد أن خرس
الفقهاء إياهم عن الدعوة إلى الجهاد أكان ذلك لإعلاء كلمة الله، ام صائلين عن الأرض، و العرض ... فقط لأنّ سيدة " الرأسمالية " تحمي أسيادهم و سواء أكانت مصائبنا بابتعادنا عن هذا الدين، أو اقترابنا منه .. فانّ حلّ أي مشكلة توجب أخذنا الدين كسلّة متكاملة لا ينفصل البعد الأخلاقي، و الروحي فيها عن البعد المّادي، و الاقتصادي .. و لقد استطاع فقيه أريب أن يضخم بليّة المضاربة في أسواق المال، و العقارات مؤصلاً، و موثقاً، ليتنطع بنهاية الرأسماليّة، و كشف وجهها القبيح متناسياً، أنّ هذه الرأسمالية بعثت قبيحة الوجه، و القفا، و عاثت خرابا في البلاد، و العباد منذ نشوئها، و حتى يومنا هذا، و أنّها أقامت حكومات، و إمارات .... مازال يتمتع بخيراتها من فقه على دين صنيعتها وكونه فقيها اريبا، أو متفيقهاً، فقد تناسى في سبيل حشر أن الدين الاسلاميّ هو الحلّ أن من تسبب بتلك المشكلة يبلغ الناتج القومي عنده " 12 تريليون " من الأخضر الذي يسيل له اللعاب، و أنّ " 700 مليار " من العجز تمثل ثقب إبرة لحجم هذا الجمل من الناتج القومي .. فدعا بالويل و الثبور و بشّر بنهاية الرأسماليّة، و حوقل، و بسمل، و اعتمد النشرة الاقتصاديّة لمخبولين إصابتهم أزمة نفسيّة نتيجة عجزهم عن صدّ المشروع العولمي لهذه الدولة فصار يهرف بما لم يعرف .. و ترك تأصيل النظام الإسلامي لحقيقة الملكيّة فيه، و أساسها الملكيّة العامة للدولة " الماء ، و الكلأ .... و الهواء "، و الذي يقابله الآن " النفط ، و النفط .... و المعادن " و التي أصبحت في جيب وليّ نعمته، و الذي جعلته الرأسماليّة يركب على ظهورنا فخرس عن المطالبة بحقوق المسلمين، و نسل من كل قواعد ديننا الحنيف " و أحلّ الله البيع ، و حرّم الربا " ليهاجم النظام المصرفيّ العالمي الذي يمنح المقترض قرضه بدون ضمانات كافية، و بمخاطرة كبيرة مقابل فائدة مرتفعة ، و هو حال إمبراطورية الشرّ ، التي ستعيد التوازن إلى سوقها باستنزاف فوائض النفط من كيانات العربان النفطيين إياهم فتحرمهم طفرة الجنون التي امتدت على عشرة شهور ماضية ، و ليروّج لمفهوم " الفائدة = 0 " على أساس أن الإسلام يتحدث " بالفائدة " أكانت ( 0 ) أم ( 0% ) متناسياً أنّ الملكية الفرديّة في الاسلام تعني " تجارة، و زراعة و صناعة " محكومة بضوابط شرعيّة اسلاميّة تمنع " الاحتكار ، و الغشّ ، و الغبن، و الربا " كما تناسى ايضا قاعدة اقتصاديّة مهمة في عصرنا الاقتصادي الحالي تقول أنّ " الفائدة = 0 " ما هي إلاّ هراء في ظل معدلات تضخم عالية تتجاوز 75% في بلد مسلم يدعى مصر، و يخرّج أزهره فقهاء عاطلون عن الفقه بنسبة 90% يدعون بطول العمر لمن طال أجله، و طالت أيدي رجاله و رجال حزبه الأخضر، و اليابس، مع العلم أنّ اعتماده على " احلّ الله البيع " لم تجعله يستطيع التأثير على مواطنيه، و حكوماتهم العربانيّة في منع اسثثمار 2,4 ترليون دولار في اسواق و مصارف ربوية رأسماليّة و نسي المتفيقه في غمرة عجالته، أنّ الرأسماليّة قد أصبحت منظومة تمتد اذرعها كالأخطبوط في كل مناحي الحياة، و منها أسواق المال، و المصارف، و هذه محكومة من منتمين الى أحد الأديان السماويّة التي ندعوا إلى حوار حضاريّ معها لتقريب الأديان، و دينها، ودين من يدعوا الى هذا الحوار من ملوك العربان هو الدرهم ، و الدينار ، و الذين يفرخون في جامعاتهم شيوخ ظلاميّون مكفّرون لا يختلفون كثيرا في التحليل، و التحريم عمّن يدعون للحوار معه ، فيحرمون الربا بيد، و يفتحون بورصات للمقامرين بيد أخرى، و يهربون أموالهم إلى البنوك التي افلست بيد ثالثة ابتكرها لهم وعّاظهم و فقهائهم .

و حتى لا نغمط في هذه العجالة البنوك الإسلامية حقها، و التي نسيت في عجالة
حمىّ الربح " المقاصد الشرعيّة " من إنشائها، و اصطفت منها " آلية المرابحة " لتشرعن " الفائدة = 0 " ضاربة عرض الحائط بـ " صيغ المضاربة، و المشاركة " و لتدعم بورصات إسلامية لا تختلف عن أيّ بازار عربانيّ لا تعرف فيه " الراقد من الفاقد " علما أنّ إسلامنا الحنيف لا يعرف شركات مساهمة، و لا بورصات غذاء تجعل اللقمة مغمّسة بالدم، و لا بورصات عقاريّة تجعل سكنى الدار حلما لكلّ مسلم يشهد أن لا اله الا الله، و أنّ محمدا رسول الله .

انّ تطبيق النظام الإسلامي في جوهره يعني اعتماد العدالة الاقتصاديّة في توزيع كلّ ثروات الوطن على ابنائه، و هذا يعني أيضا وجود الضوابط لكل حركات المقامرة التي يقوم بها قوارين هذا الزمان من العربان .. و بالتالي فانّ هذا النظام سيسحب كلّ المبررات من يد الحكّام لنهب الثروات، و محاسبتهم عليه، و يسحب كلّ اوراق المقامرين من ايديهم، و سيسحب كل قواعد الفقه الاقتصادي الاستنسابي من أيدي من يدعي الحمية على الإسلام من فقهاء " يحللونه عاما ، و يحرّمونه عاما ".


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 27-10-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  ثورتنا السوريّة : هذا الإسلام الذي يقتلنا ...
  كذبة الاعجاز العددي في القرآن .. البهائية تطلّ بقرنيها ..
  هل تضرب سوريا "إمارة قطر" بصواريخها بعيدة المدى
  من سوريا الثورة: الجامعة العربية أدبرت، و لها ضراط
  في سوريا الثورة : الموت بكل معنى الكلمة
  الثورة المصريّة .. سلامتها أم حسن
  الدم اللبناني .. في بازار القرار الإتهامي
  في سوريا : المعارضة حافلة .. و الميّت كلب
  من ابن لادن إلى الظواهري .. دم المسلم حلال ..
  الثورة السوريّة.. في مديح ابن تيميّة، وهجائه
  عن عزمي بشارة.. إبراهيم الأمين يرثي نفسه
  سوريا .. ثورتنا تكشف عن عورتها
  سوريّا .. هذه ثورتنا، و هؤلاء نحن
  سوريا – درعا.. ثورة لحى الضلال
  ثورتنا السوريّة.. الخلافة الإسلامية هي الحلّ
  فانتازيا الثورة السوريّة .. سلفيّة .. سلفيّة
  ثورتنا السوريّة ..و النفخ في الرماد
  فضائل الثورة في درعا.. "حيّ على الجهاد"
  الثورة السوريّة.. نهاية الوهم
  القرضاوي.- أردوغان.. فقه العهر و عهر السياسة
  المعارضة السوريّة الخارجيّة.. المؤامرة و الثورة
  عن التجربة المصريّة في سوريا .. وهمّ الثورة الشعبيّة
  هيثم المنّاع .. أنت كذّاب
  سوريا.. بين خطأ الثورة، و تفتيت المؤامرة
  من اجل سوريا لا من أجل " بشار الأسد "
  ليبيا..من فجر الحريّة إلى فجر الأوديسا
  ليبيا و أردوغان.. إسمان ممنوعان من الصرف
  عن نوّارة نجم، و ماما نور، و سالم حميش .. و الثورة
  الحاكم العربي الجيّد، هو الحاكم المُخوْزق
  خروج مصر نهائيّا من الحظيرة العربيّة - السلام الهشّ

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
عراق المطيري، مراد قميزة، محمد شمام ، محمد يحي، سامح لطف الله، محمد الطرابلسي، نادية سعد، د - المنجي الكعبي، محمود سلطان، فتحي العابد، د - محمد بن موسى الشريف ، د - صالح المازقي، محمد أحمد عزوز، محمد الياسين، عمر غازي، الهادي المثلوثي، إياد محمود حسين ، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، د.محمد فتحي عبد العال، ضحى عبد الرحمن، أنس الشابي، عبد الغني مزوز، مجدى داود، أحمد بوادي، صلاح الحريري، محمد العيادي، وائل بنجدو، يحيي البوليني، د. كاظم عبد الحسين عباس ، العادل السمعلي، رمضان حينوني، خالد الجاف ، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، صفاء العربي، د - مصطفى فهمي، تونسي، محمود طرشوبي، فوزي مسعود ، أحمد النعيمي، عبد الرزاق قيراط ، د. عادل محمد عايش الأسطل، د - عادل رضا، أحمد ملحم، سيد السباعي، فتحـي قاره بيبـان، منجي باكير، أ.د. مصطفى رجب، د - الضاوي خوالدية، رافع القارصي، محمود فاروق سيد شعبان، د- محمد رحال، يزيد بن الحسين، علي الكاش، رافد العزاوي، د. صلاح عودة الله ، إسراء أبو رمان، عبد الله زيدان، صفاء العراقي، المولدي الفرجاني، محرر "بوابتي"، د. أحمد بشير، د. مصطفى يوسف اللداوي، رضا الدبّابي، إيمى الأشقر، محمد عمر غرس الله، رشيد السيد أحمد، سلوى المغربي، د. ضرغام عبد الله الدباغ، أبو سمية، حسن الطرابلسي، مصطفي زهران، سلام الشماع، د - محمد بنيعيش، صباح الموسوي ، سليمان أحمد أبو ستة، د- محمود علي عريقات، صلاح المختار، كريم السليتي، فهمي شراب، أحمد الحباسي، سفيان عبد الكافي، حميدة الطيلوش، حسني إبراهيم عبد العظيم، فتحي الزغل، ياسين أحمد، الهيثم زعفان، ماهر عدنان قنديل، سامر أبو رمان ، طلال قسومي، عمار غيلوفي، عواطف منصور، جاسم الرصيف، علي عبد العال، د. أحمد محمد سليمان، د. خالد الطراولي ، الناصر الرقيق، محمد اسعد بيوض التميمي، د- هاني ابوالفتوح، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أشرف إبراهيم حجاج، عبد الله الفقير، عزيز العرباوي، د - شاكر الحوكي ، د. عبد الآله المالكي، د- جابر قميحة، صالح النعامي ، مصطفى منيغ، حسن عثمان، د. طارق عبد الحليم، سعود السبعاني، كريم فارق، خبَّاب بن مروان الحمد، رحاب اسعد بيوض التميمي، حاتم الصولي،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة