البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

وقع تبنيه بتونس من دون ضجيج: رفض مصري لمشاريع قانون الطفل

كاتب المقال بوابتي - شبكة المحيط   
 المشاهدات: 8228


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أثير في مصر جدل واسع حول مشروع يتعلق بإعادة تنظيم قوانين الأسرة وصياغتها حسب توصيات غربية، تقول بأولوية ما يسمى "حقوق الطفل" و"حقوق المرأة" حسب المفاهيم الغربية، وقد رفضت قطاعات فكرية مصرية وفي بعض البلدان العربية الأخرى مثل هذه القوانين، باعتبارها في أصلها سعي يهدف لتهديم الأسس التي تقوم عليها المجتمعات الإسلامية، من خلال تغيير قيمها المرجعية، وتيسير التخلص من ضوابطها.

يذكر انه ولأن كانت مشاريع القوانين هذه محل أخذ ورد في مصر وغيرها من البلدان العربية، فإن تونس كانت قد تبنت مجمل هذه القوانين وإن كان بمحتويات مخالفة ولكنها متقاربة، منذ مدد بعيدة، حيث سنت تونس قوانين الأحوال الشخصية منذ الاستقلال التي تتجاوز الكثير من الثوابت الإسلامية والتي ينظر إليها على أنها السبب الأكبر وراء التفكك الاجتماعي الذي تشهده بلادنا، كما تبنت تونس التوصيات الغربية المتعلقة بحقوق الطفل منذ سنوات، وصاغتها في شكل قوانين ملزمة لكل الأولياء التونسيين، وهو ما فاقم من درجة الفوضى التي تشهدها الأسرة التونسية.

كما إن من الملاحظ بتونس انه لم يذكر تسجيل أي رفض من أطراف فكرية أو سياسية تونسية لقوانين الطفل التي وقع تبنيها ببلادنا منذ سنوات، وهو ما يؤكد درجة الموات التي تلمّ بالنخب التونسية، وكذلك حقيقة كونها نخب متغربة لا ترى بأسا في تمرير المشاريع الغربية ببلادنا.

نحاول أن نرى في التحقيق الصحفي التالي الذي قامت به شبكة محيط، بعض من ردود الكتاب والمفكرين العرب على مشروع القانون الجديد بمصر، أما تونس، فلا أحد يلتفت لها في هذا الباب، لكأن الكل متفق على أنها استثناء كلما تعلق الأمر بالتبني للتشريعات الغربية، وأنها السباقة في مسعى التهافت هذا.

بوابتي

-----------

عقد بالقاهرة لقاء حواري تحت عنوان "قانون الطفل .. رؤية موضوعية " حول مشروع قانون الطفل الذي يناقش حاليا داخل البرلمان المصري، الذي يتضمن بنودا تتصادم مع الشريعة الإسلامية ومن شأن إقرارها تدمير بنيان الأسرة ومسخ هويتنا الإسلامية وإلحاقنا بمنظومة القيم الغربية التي لم يجن منها العالم سوي الدمار والخراب وشيوع الإباحية .
وأكد المشاركون علي أن تجريم ختان الإناث فيه تعدي علي فتاوي كبار الأئمة القدماء والمعاصرين الذين اعتبروه من سنن الفطرة ويتراوح حكمه بين الفرض والسنة إلي جانب أنه يعد استهانة برأي الكثير من علماء وأساتذة الطب العرب والأوربيين الذين أكدوا علي الفوائد الصحية للختان أهمها الوقاية من سرطان الرحم الذي يمكن أن يصيب النساء اللاتي لم يختتن .
في مستهل الندوة أشار الدكتور احمد دياب آمين عام مساعد الكتلة البرلمانية ومقدم الصالون أن قانون الطفل يشغل الراى العام لأنه يتناول الطفولة التي هي وثيقة الصلة بمستقبل مصر لافتا إلي أن القانون الذي يناقش الآن في المجلس يثار حول بعض بنوده الكثير من التساؤلات والكثير من وجهات النظر فالبعض يراه استمرارا لاستيراد الحلول من الخارج رغم أنها لا تناسبنا اجتماعيا وأخلاقيا ودينيا وأنه محاولة لفرض النموذج الغربي واستمرار سطوة المواثيق الدولية على حساب منظومتنا التشريعية والأخلاقية .
ونبه إلي أن البعض يري هذا القانون وتعديلاته المطروحة علي نواب الشعب من وسائل التحديث والتطوير والرقي بالطفل المصري في الوقت الذي يؤكد فيه الآخرون أنه يتصادم مع الشريعة مشيرا إلي أن أعضاء المجلس وافقوا علي الكثير من البنود إلا أن هناك مواد معينة توقفنا عندها لأنها تمثل إشكاليات مثل منع توثيق الزواج إلا بعد سن 18 سنة وتساءلنا ماذا لو توفي الأب المتزوج قبل سن ن 18عاما وأنجب فهل تضيع حقوق الابن في النسب والميراث ؟

الخضوع للعولمة

ومن جانبها أكدت الدكتورة منال أبو الحسن مدرس الإعلام بجامعة 6 اكتوبر أن قانون الطفل بصيغته الحالية لا يسعى لحل مشكلات حيوية أو واقعية ولكنه يسعى إلى مسايرة الأمم المتحدة التي تهيمن عليها منظومة القيم الغربية التي يسمونها بالعولمة حتى ولو أدي ذلك إلي التضحية بتراثنا الحضاري وهويتنا الإسلامية والعربية .
وانتقدت صدور القانون بدون دراسات عن الواقع ومسوح علمية واستشارة أصحاب الشأن من خبراء القانون والشريعة والتربية واقتصر الأمر علي عقد ندوات ومؤتمرات لا يسمح فيها بالحديث إلا لمؤيدي القانون وبنوده المثيرة للجدل ويتم حجب الرأي الآخر المعارض حتى ولو كان من أصحاب الاختصاص ويتم فرض رأي بعض رجال الدين المحسوبين علي الجهات التي تقف خلف هذا القانون ويحجب رأي علماء الدين المدعوم بالدليل الشرعي والأسانيد .
وتساءلت كيف يجرم القانون الأب الذي يزوج ابنته في سن 18 سنة و لا يتم تجريم الدولة التي لا تمنح هذا الأب حق الحصول على رغيف العيش وكيف تعطى الدولة الطفل حق النسب عن طريق الزنا ولا تعطي الأم حق الزواج الشرعي بزعم صغر سنها رغم أزمة العنوسة التي أشار إليها آخر تقرير لجهاز التعبئة العامة والإحصاء وأكد وجود 13 مليون شاب وفتاة تعدوا سن الخامسة والثلاثين ولا يستطيعون الزواج ؟؟
وقالت إن مواد هذا القانون تكلف الدولة فوق ما تطيق حيث كلفت العديد من الجهات منها الأمنية والقضائية والقومية لمتابعة الطفل دون اختصاص اى منهم بالمسئولية فانتشر دم الطفل بين هذه المؤسسات مؤكدة أن القانون لن يطبق بمرور الوقت " فالغربال الجديد له شده " وهذه المؤسسات لن تنجح في متابعة تطبيق هذا القانون
وقال الدكتور فريد إسماعيل عضو الكتلة أن هذا القانون جاء بأجندة غربية بناء على وثيقة الطفل التي أقرتها الأمم المتحدة تحت عنوان " عالم جدير بالأطفال " والتي تهدف إلى القضاء على ما بقى من قيم داخل المجتمعات الغربية الآيلة للسقوط لافتا إلي أن هناك تعليمات بأن تنتهي الدول الموقعة عليه من إقراره وتطبيقه قبل حلول عام 2015 وأن هدف هذا القانون هو الإجهاز على الأسرة. وأضاف أردنا تذكير الأغلبية داخل المجلس بأننا نتحفظ على 24 مادة لان الكثير منها يتعارض مع صحيح الإسلام وأساس الشريعة وطالبنا بأن يكون هناك نقاش موضوعي يهدف إلى الصالح العام لكن الحزب الوطني يريد أن ينفذ الأجندة الآتية من الخارج بالكامل .
وأشار فريد إسماعيل إلي أن أول مادة سجلنا اعتراضنا عليها هي مرجعية هذا القانون التي تنص علي أنها الاتفاقيات الدولية ووثيقة الطفل التي اعتمدتها الأمم المتحدة لافتا إلي انه عندما طلبنا إضافة عبارة ( بما لا يتعارض مع الشريعة الإسلامية ) قوبل هذا الطلب بالرفض من جانب نواب الحزب الوطني

التشجيع علي الجريمة!

وقال فريد إسماعيل : لقد اعترضنا على ما ادرج في هذا القانون بخصوص رفع يد الوالدين عن تربية الأولاد لأنه من أساسيات التربية في الإسلام حديث الرسول صلي الله عليه وسلم الذي يشير الذي يشير إلي (لاعبوهم سبع واضربوهم سبع وصاحبوهم سبع ).لكن المادة تبيح سجن الوالدين إذا ضربا أبناءهم لتربيتهم .
أما المادة الثالثة فقد اعترضنا عليها لأنها تنص علي مد سن الطفولة إلي 18 سنة وتساءل هل لو ارتكب هذا الطفل دون الـ 18 سنة جريمة قتل فهو وفق القانون الجديد لا يوقع عليه العقوبة رغم انه تجاوز سن التكليف الشرعي الذي يبدأ بالبلوغ
لافتا إلي أنه تم الاعتراض أيضا علي المادة 114 مكرر التي تجرم الختان وقال نحن مع تنظيم الختان لكن لسنا مع تجريمه فالمادة توقع عقوبة الحبس على من يمارس عملية الختان للإناث و طلبنا أن يكون الأمر بالاختيار ولا يصل إلى درجة التجريم والعقاب ..
وقال :لقد سجلنا رفضنا للمادة الخاصة " بالمساواة بين الأطفال " والتي سوف تتنهى في مرحلة لاحقة إلي المساواة في الميراث والزواج المثلي وهي أمور لا تقرها الشريعة بحال ، كما اعترضنا على المادة المتعلقة بنسب الطفل لامه لان الله تعالي يقول ادعوهم لآبائهم وهى أمور مجمع عليها من كل المسلمين .
وقال النائب الشيخ سيد عسكر الأمين العام الأسبق لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف وعضو الكتلة البرلمانية :حضر إلينا في لجنة الشئون الدينية بمجلس الشعب مسئولي وزارتي التضامن والأوقاف وطلب مندوب كل وزارة زيادة المبالغ المرصودة لوزارته لان ما قدر لهم قليل إلا المجلس القومي للطفولة والأمومة وهو المجلس الذي يقف خلف قانون الطفل بتعديلاته المريبة فلم يطلب مندوبه أي زيادة لأن تمويلهم يأتي إليهم بسخاء من الخارج .
وأشار الشيخ سيد عسكر إلي ما نشر في الصحافة المصرية عام 1997 عن استياء الأمم المتحدة ودوائر غربية عديدة لإلغاء القضاء المصري لقرار يحظر الختان لافتا إلي أن هذا الغضب لشأن مصري داخلي يكشف لنا من هم وراء هذه المؤامرة على المجتمع المصري لتخريبه وتدميره محذرا من أن بعض مواد القانون ستؤدى إلى انتشار الجريمة وتفكيك الروابط وتشجيع الأولاد على التمرد على الوالدين وفى ذلك خطر شديد علي تماسك المجتمع.

أضرار الختان المتوهمة
وانتقد الشيخ سيد عسكر من يشككون في مشروعية الختان مشيرا إلي أن هناك العديد من الأحاديث الصحيحة التي تؤكد على الختان منها قوله صلي الله عليه وسلم : "إذا التقي الختانان فقد وجب الغسل "ومنها قول الرسول صلي الله عليه وسلم لأم حبيبة التي كانت تختن البنات: "إذا أنت فعلتي فاخفضي ولا تنهكي فانه أنضر للوجه وأحظى عند الزوج ".
ونفي بشدة ما يروجه أنصار القانون من وجود أضرار صحية ونفسية لختان الإناث مشير إلي أن هناك العديد من البحوث لعلماء وأساتذة في الطب عربا وأوربيين منهم الدكتور منير محمد فوزي والدكتور حاتم شلبي أستاذا أمراض النساء والتوليد بجامعة عين شمس والدكتورة صافيناز السعيد شلبي أستاذ الصحة العامة بكلية الطب بطنطا تؤكد أن ختان الإناث لا يسبب أي أضرار للمرأة بل له العديد من الفوائد إذا تم طبقا للهدي النبوي وهو الخفاض وعلي يد المختصين في الطب .
وقال الدكتور حازم فاروق عضو الكتلة أن خفايا المعونة الأمريكية كشفت أن هذه المساعدات تشترط على الحكومة المصرية شروط محددة منها أن تقوم الحكومة المصرية بتفعيل قانون الطفل وقال تفرض علينا القوانين بأجندة غربية ثم يقوم النظام بسن القوانين التي تتعارض مع ثقافة الأمة وهويتها لافتا إلى ضرورة تبني توافق مجتمعي ضد هذه المشروعات الآتية من الغرب والمفروضة على مصر
ولفت النائب يسرى بيومي وعضو الكتلة إلي أن الدكتور فتحي سرور رئيس المجلس خانه اليوم التعبير حين قال إننا نطبق القانون الوضعي وليس الشريعة مما دفع ملك الحديد ورئيس لجنة الخطة والموازنة بالمجلس أحمد عز إلي التصفيق بطريقة هستيرية وتبعه في التصفيق نواب الحزب الوطني .
وقال النائب بمجلس الشعب تيمور عبد الغني وعضو الكتلة البرلمانية : نحن نعيش الآن مناخ العولمة التي تقوم بتنفيذ أجندتها الرموز الحاكمة في الوطن العربي ممن يقدمون هذه القوانين لتمريرها من جانب من يسمون أنفسهم علي غير الحقيقة بالأغلبية البرلمانية مشيرا إلي أن هناك برنامج في الأمم المتحدة يقوم على إلغاء طاقة التدافع لدى البشر وتوجيهها إلى الاستمتاع الحسي ورفض الدين تماما وإبعاده كإطار قيمي .
واستشهد ببرنامج ما بسمي بثقافة السلام الذي يدعو لإلغاء نظام الأسرة المتعارف عليه اجتماعيا ودينيا والمكونة من رجل وامرأة والسماح بالأسر البديلة التي تتكون من رجلين أو امرأتين مؤكدا أن تعديلات قانون الطفل سيتم الطعن علي عدم دستوريتها أمام القضاء ولن يكتب لها البقاء إن شاء الله لخطورتها علي سلامة الأسرة .


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 18-06-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 785

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  19-06-2008 / 09:04:48   amer



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم أصلح أحوالنا
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
د. عادل محمد عايش الأسطل، محمود طرشوبي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، د. طارق عبد الحليم، علي الكاش، د- جابر قميحة، د - محمد بنيعيش، سامر أبو رمان ، صباح الموسوي ، أحمد بوادي، عمار غيلوفي، يزيد بن الحسين، د. عبد الآله المالكي، أحمد النعيمي، حميدة الطيلوش، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمد الطرابلسي، سلوى المغربي، حاتم الصولي، الهيثم زعفان، فوزي مسعود ، محمد عمر غرس الله، نادية سعد، سيد السباعي، عمر غازي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، مصطفى منيغ، محمد العيادي، أحمد ملحم، صالح النعامي ، د - الضاوي خوالدية، حسن عثمان، محمد اسعد بيوض التميمي، علي عبد العال، حسني إبراهيم عبد العظيم، محمد شمام ، فتحـي قاره بيبـان، صفاء العراقي، د - مصطفى فهمي، تونسي، سليمان أحمد أبو ستة، سامح لطف الله، د - صالح المازقي، محمد أحمد عزوز، د- محمود علي عريقات، فهمي شراب، محمود فاروق سيد شعبان، محمود سلطان، الهادي المثلوثي، عواطف منصور، رضا الدبّابي، أحمد الحباسي، مصطفي زهران، العادل السمعلي، كريم السليتي، طلال قسومي، محمد يحي، وائل بنجدو، رمضان حينوني، د - محمد بن موسى الشريف ، إسراء أبو رمان، عزيز العرباوي، منجي باكير، محمد الياسين، د- هاني ابوالفتوح، خالد الجاف ، د.محمد فتحي عبد العال، عبد الغني مزوز، ياسين أحمد، أحمد بن عبد المحسن العساف ، ماهر عدنان قنديل، محرر "بوابتي"، رافع القارصي، أنس الشابي، سلام الشماع، مجدى داود، أبو سمية، د. أحمد بشير، د. مصطفى يوسف اللداوي، خبَّاب بن مروان الحمد، صلاح الحريري، كريم فارق، رحاب اسعد بيوض التميمي، عبد الله الفقير، د. أحمد محمد سليمان، عبد الرزاق قيراط ، سفيان عبد الكافي، فتحي الزغل، د. صلاح عودة الله ، حسن الطرابلسي، ضحى عبد الرحمن، جاسم الرصيف، رافد العزاوي، د- محمد رحال، سعود السبعاني، أ.د. مصطفى رجب، عبد الله زيدان، د - المنجي الكعبي، المولدي الفرجاني، صفاء العربي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، رشيد السيد أحمد، صلاح المختار، يحيي البوليني، أشرف إبراهيم حجاج، عراق المطيري، إياد محمود حسين ، فتحي العابد، الناصر الرقيق، مراد قميزة، إيمى الأشقر، د. خالد الطراولي ، د - عادل رضا، د - شاكر الحوكي ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة