البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

اعتبروها مؤامرة لنشر الفاحشة: دعاة وخبراء يرفضون قانون الطفل ومنع تعدد الزوجات

كاتب المقال صبحي عبد السلام - المصريون   
 المشاهدات: 7598


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


أعرب عدد من الدعاة والخبراء في ندوتين منفصلتين عن رفضهم القاطع للعديد من مواد قانون الطفل الذي تعتزم الحكومة ‏تقديمه إلى مجلس الشعب ، وبخاصة المواد التي تبيح نسب الطفل لأمه ، وتتيح لأي طفل الاتصال بالشرطة للإبلاغ عن ‏والده إذا قام بضربه لتأديبه ، وتجرم زواج الفتاة قبل بلوغها الثامنة عشرة ، فضلا عن تخصيص الحكومة مبلغ 40 جنيها ‏فقط كمعاش شهري للطفل والأم المعيلة في القانون الجديد. ‏

وأكدت الدكتورة آمنة نصير الأستاذ بجامعة الأزهر وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية رفضها التام للقوانين التي ‏تحاول حكومات الغرب فرضها علينا رغم مخالفتها لهويتنا ، ومن بينها محاولة تجريم تعدد الزوجات ، مشيرة إلى أنها مع ‏التعدد ولكن بضوابط .‏

كما رفضت أيضا البنود الواردة في المشروع الخاص بقانون الطفل المقدم إلى مجلس الشعب ، والذي يتيح لأي طفل ‏الاتصال بالشرطة للإبلاغ عن والده إذا قام بضربه لتأديبه.‏
وأوضحت الدكتورة آمنة خلال كلمتها في الندوة التي أقامتها مؤسسة "مواطنون من أجل التنمية" أننا كأمة إسلامية ‏ومجتمعات شرقية يجب أن لا ننساق وراء الأمم الغربية ونقلدهم في تشجيع الأولاد على التمرد على والديهم ، لأن ذلك ‏سيؤدي إلى خراب البيوت وتدميرها وانهيار كيان الأسرة المسلمة.‏

وأضافت أن الثقافة الخشنة أصبحت تسود مجتمعاتنا وزحفت إلى بيوتنا ، ومن ثم أصبحت سلوكياتنا بعيدة عن المودة ‏والحميمية في التعامل ، منحية باللوم الشديد على المؤسسة الدينية الرسمية ـ وخاصة مؤسسة الأزهر الشريف ـ بسبب عدم ‏اهتمامها الكافي بالرقي بالأسرة المسلمة.‏
وطالبت بعدم إعدام المرأة المسجونة إذا كان لها أطفال قبل بلوغ الطفل سن 3 سنوات ، مؤكدة أننا يجب أن نتمسك بالآية ‏الكريمة "ولا تزر وازرة وزر أخرى" .‏

وكشفت الدكتورة آمنة عن أن الإحصائيات تؤكد وجود 22 ألف طفل مجهولي النسب في مصر ، وأن هؤلاء سيكونون ‏بمثابة قنابل موقوتة يمكن أن تدمر المجتمع ، مرجعة أسباب هذه الكارثة إلى تفشي البطالة والانهيار الاقتصادي وانتشار ‏الفقر ، بالإضافة إلى أخطاء أفراد غير مسئولين أو مدركين لفداحة جريمتهم.‏
وأوضحت أن قضية مجهولي النسب قضية بشرية موجودة حتى في عصر النبوة وأثناء وجود الرسول محمد صلى الله عليه ‏وسلم وليست مقصورة على الزمن الذي نعيش فيه ، مطالبة كل أسرة لديها بنت "بأن تشتري راجل" ولا تبالغ في مطالب ‏وتكاليف الزواج لحماية أبنائنا من الانحراف.‏

من جانبه ، اعتبر سامح فوزي ـ رئيس مؤسسة مواطنون من أجل التنمية ـ أن قانون الطفل لا يقل أهمية عن قانون ‏الإصلاح الزراعي ، مستنكرا استمرار ظاهرة عمالة الأطفال.‏
أما الدكتور حسن أبو طالب ـ الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ـ فشدد على حق الطفل في أن ينسب ‏لوالديه ، منتقدا بشدة قيام الدولة بتخصيص مبلغ 40 جنيها فقط كمعاش شهري للطفل والأم المعيلة في القانون الجديد ‏المزمع تقديمه لمجلس الشعب.‏

وأعلن تحفظه على تضارب الاختصاصات بين الجهات التي ستتولى رعاية الطفل والتحقيق في شكاواه ، والتي ستسند إلى ‏المجلس القومي للأمومة والطفولة ووزارة العدل ،‏
فضلا عن تحفظه على المادة التي تبيح للأم استخراج شهادة ميلاد للطفل باسمها بدون أب ، مطالبا بحصر هذا الحق في ‏أضيق الحدود.‏

وأشار الدكتور نبيل عبد الفتاح ـ الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ـ إلى أن الحكومة المصرية ‏أصبحت ملزمة بتطبيق القوانين التي وقعت عليها ضمن الاتفاقيات الدولية بالأمم المتحدة ومنها قانون الطفل ، مضيفا أن ‏مسألة السيادة الوطنية تلاشت في عصر العولمة ، وإذا تراخت الحكومة المصرية عن تطبيق هذه الاتفاقيات فستتعرض ‏لعقوبات اقتصادية وتحرم من المنح والمعونات المالية الدولية.‏
وأضاف أننا نعيش في مجتمع لا يقتصر العنف فيه على الطفل والأسرة ولكن تستخدمه السلطات والطبقات العليا في ‏المجتمع ضد الطبقات الدنيا ، مشيرا إلى أن الثقافة القمعية في النشأة الاجتماعية توازيها ثقافة تسلطية من السلطة الحاكمة.‏
وأكد عبد الفتاح أن معظم المجالس والمؤسسات الرسمية في مصر ترتبط بالخارج وتعتمد على المعونات والمنح المالية التي ‏تحصل عليها من الجهات الدولية.‏

في سياق متصل ، شن الدكتور محمد المختار المهدي ـ الرئيس العام للجمعيات الشرعية وعضو مجمع البحوث الإسلامية ـ ‏هجوما حادا على قانون الطفل الذي أرسلته الحكومة لمجلس الشعب لإقراره ، مؤكدا أنه حلقة جديدة في مسلسل التآمر من ‏دول الغرب وأمريكا لتدمير الأمة الإسلامية ونشر الفاحشة والانحلال في المجتمع المسلم . ‏
ورفض رفع سن الزواج إلى 18عاما ، مشددا على أن الحاكم لا يجوز له التجرؤ على دين الله بتحريم الحلال وإصدار ‏القوانين التي تمنع الزواج قبل سن 18 عاما.‏

واعتبر د. المهدي في المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة الإسلامية العالمية للمرأة والطفل أن القانون المقدم لمجلس ‏الشعب (يخرج من الملة) ، وأن من يتبناه يخرج من الملة أيضا ، مشيرا إلى أن الشيخ أبو زهرة تصدى لقانون يقيد الحق ‏في الطلاق في عهد الرئيس السادات ، وأعلن آنذاك أن هذا القانون يخرج صاحبه من الملة.‏
وأضاف أن مجمع البحوث الإسلامية رفض رفع سن الزواج إلى 18 عاما ، استنادا إلى أن السيدة عائشة تزوجت وعمرها ‏تسع سنوات ، فكيف نصدر قوانين تجرم زواج الفتاة إذا بلغت المحيض.‏

ورفض د.المهدي نسب الطفل لأمه لأن القرآن الكريم قال (أدعوهم لآبائهم) ، وندد بالمواد القانونية التي تسمح للشرطة ‏باقتحام البيوت إذا قام الطفل بالاتصال بالخط الساخن ليشكو أباه عندا يضربه ، واصفا هذه المادة بأنها ستتسبب في خراب ‏البيوت.‏

وشدد على أن الإسلام يأمر الأب بأن يضرب ابنه ضربا غير مبرح ليربيه ويعلمه أصول دينه ، وأن الرسول عليه الصلاة ‏والسلام أمرنا بضرب أولادنا في سن العاشرة ليؤدوا الصلاة. ‏
وأوضح أن القانون الجديد سيسمح للبنت بأن تدخل المنزل ومعها "البوي فريند" ، وإذا اعترض والدها فستستدعي له ‏الشرطة.‏

وأكد أن الشريحة العمرية بين 15و18 عاما يتم خلالها ارتكاب جرائم خطيرة ، فكيف نتعامل مع الذي يرتكب جريمة في ‏هذا السن على أنه طفل، معربا عن رفضه رفع سن الطفولة إلى 18 عاما. ‏

من جانبها ، أكدت المهندسة كاميليا حلمي ـ رئيس اللجنة الإسلامية العالمية للمرأة والطفل ـ أن الدول العربية والإسلامية ‏تتعرض لضغوط هائلة لتعديل قوانينها لتتوافق مع ما يطالب به الغرب بشأن العلاقات الجنسية للأولاد والبنات أقل من 18 ‏سنة ، مشيرة إلى أن الغرب يحاول من وراء إشاعة ما يسمى (بالجندر) نشر الشذوذ الجنسي والسحاق بين المسلمين.‏
ولفتت إلى أن الغرب يحاول أيضا من وراء الاتفاقيات الدولية الاعتداء على الشريعة الإسلامية من خلال المطالبة بالمساواة ‏بين المرأة والرجل في الميراث. وكشفت المهندسة كاميليا عن مفاجأة حين قالت إن كل دول العالم وقعت على الاتفاقية ‏الدولية للطفل فيما عدا أمريكا والصومال ، موضحة أن الصومال لم توقع على الاتفاقية بسبب عدم وجود حكومة هناك ، في ‏حين أن أمريكا التي تحاول فرض هذه القوانين الشاذة على المسلمين رفضت التوقيع بحجة أنها تتعارض مع القوانين ‏الوطنية المطبقة في الولايات الأمريكية الخمسين.‏

ونددت بما تقوم به حاليا بعض المنظمات الأهلية ، التي بدأت بالفعل دورات لتعريف الطلاب والطالبات بالجنس الآمن ‏وحقوقهم الجنسية.‏


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 17-04-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /htdocs/public/www/actualites-news-web-2-0.php on line 785

شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
الردود على المقال أعلاه مرتبة نزولا حسب ظهورها  articles d'actualités en tunisie et au monde
أي رد لا يمثل إلا رأي قائله, ولا يلزم موقع بوابتي في شيئ
 

  17-04-2008 / 07:41:20   التونسي


مثل هذا الامر الذي تتحرك له القوى الحية بمصر لتفادي الوقوع فيه قبل ان يصبح قانونا فعليا هناك، موجود بتونس "الرائدة في حقوق المراة وحقوق الطفل" منذ سنوات، بل ان منع تعدد الزوجات يوجد منذ نصف قرن بتونس
اما قوانين الطفل التي تشجع على تمرد الاطفال على ذويهم وتشجع الفتيات على الزنا بتوفير الحماية للزانيات منهن، فهو يوجد ايضا من مدة ولم يتحرك بالطبع احد في تونس
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
رضا الدبّابي، صلاح الحريري، د. ضرغام عبد الله الدباغ، محمود طرشوبي، د- محمد رحال، محمد الياسين، فوزي مسعود ، د - صالح المازقي، العادل السمعلي، محمد شمام ، عزيز العرباوي، د. كاظم عبد الحسين عباس ، صفاء العربي، رافد العزاوي، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، مصطفى منيغ، أشرف إبراهيم حجاج، كريم فارق، تونسي، عمر غازي، د - شاكر الحوكي ، أبو سمية، د - عادل رضا، صفاء العراقي، صباح الموسوي ، حاتم الصولي، الهادي المثلوثي، د- هاني ابوالفتوح، فتحـي قاره بيبـان، حسن عثمان، د. أحمد بشير، مراد قميزة، محمود سلطان، أ.د. مصطفى رجب، د - مصطفى فهمي، ماهر عدنان قنديل، د- محمود علي عريقات، أنس الشابي، محمد عمر غرس الله، عبد الله الفقير، خبَّاب بن مروان الحمد، د. عادل محمد عايش الأسطل، عراق المطيري، سليمان أحمد أبو ستة، د - الضاوي خوالدية، أحمد الحباسي، د - محمد بن موسى الشريف ، حسن الطرابلسي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، رافع القارصي، جاسم الرصيف، سفيان عبد الكافي، عبد الرزاق قيراط ، محمد العيادي، د- جابر قميحة، سيد السباعي، علي الكاش، سعود السبعاني، عمار غيلوفي، محمد أحمد عزوز، د - محمد بنيعيش، عبد الله زيدان، ياسين أحمد، رشيد السيد أحمد، مصطفي زهران، حسني إبراهيم عبد العظيم، نادية سعد، حميدة الطيلوش، محمد الطرابلسي، فتحي الزغل، إياد محمود حسين ، إيمى الأشقر، د. مصطفى يوسف اللداوي، د. عبد الآله المالكي، د. طارق عبد الحليم، كريم السليتي، علي عبد العال، أحمد ملحم، عبد الغني مزوز، سامح لطف الله، رمضان حينوني، وائل بنجدو، إسراء أبو رمان، يزيد بن الحسين، د.محمد فتحي عبد العال، خالد الجاف ، سلام الشماع، عواطف منصور، طلال قسومي، د. خالد الطراولي ، محمد يحي، سلوى المغربي، محرر "بوابتي"، أحمد النعيمي، د. صلاح عودة الله ، ضحى عبد الرحمن، المولدي الفرجاني، سامر أبو رمان ، محمد اسعد بيوض التميمي، صلاح المختار، الناصر الرقيق، د - المنجي الكعبي، الهيثم زعفان، محمود فاروق سيد شعبان، يحيي البوليني، رحاب اسعد بيوض التميمي، صالح النعامي ، فهمي شراب، د. أحمد محمد سليمان، منجي باكير، أحمد بوادي، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، مجدى داود، فتحي العابد،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة