البدايةالدليل الاقتصادي للشركات  |  دليل مواقع الويبالاتصال بنا
 
 
 
المقالات الاكثر قراءة
 
تصفح باقي الإدراجات
أحدث المقالات

اختلاف المصالح والأهداف في انتفاضة الأمس وعصيان اليوم‏

كاتب المقال خالد عزيز الجاف - برلين‏    من كتـــــّاب موقع بوّابــتي
 المشاهدات: 8896


 يسمح بالنقل، بشرط ذكر موقع "بوابتي" مصدر المقال، ويفضّل أن يكون ذلك في شكل رابط


سبق وان قرأت مقالا نشر لكاتبة عراقية في منتدى عراقي ، وقد اضحكني كثيرا هذا المقال التهكمي على تصرفات رجال ‏الحكم الحالي في العراق الجديد ، وخطرت على بالي فكرة اقتباس هذا الموضوع وتحويره وفق مزاجي الفكاهي ، ‏ونشرت الحلقة الأولى في بعض المواقع . واقدم اليوم للقراء الكرام الحلقة الثانية من المسلسل الذي عنوانه مقابلات ‏صحفية بصيغة أخرى وعنوان اخر كما هو مذكور اعلاه . ارجو أن يعجبكم هذه المرة ..‏

الصحفي العراقي : سيدي الوزير عندما انسحب الجيش العراقي من الكويت هاجمته العناصر الشيعية في الجنوب ، ‏واعتبرت اعمالهم انتفاضة ضد الظلم والطغيان ، والان عندما ثار جيش المهدي في الجنوب تصدت له حكومة المالكي ‏بمساندة ( حركة بدر وحزب الدعوة ) وهم يطلقون على هذه الثورة عصيان المجرمين والقتلة . وخرجت المظاهرات ‏والاحتجاجات من قبل انصار الصدر ، وهم غاضبون من هذه الحملة ، بينما كنا نشاهدهم سابقا وهم يفرحون عندما ‏كانت القوات الامريكية والقوات الحكومية وباشراف نفس المالكي تشن مثل هذه الهجمات وأعنف منها على سامراء ‏والفلوجة وديالى والموصل؟؟؟).. لماذا هذه الازدواجية في المواصفات والتصرفات ؟ ‏

الوزير : لقد كانت انتفاضة الشيعة عام 1991 من اجل نصرة المظلومين والمستضعفين ، وقد وقفت ايران بجانبنا وارسلت ‏حرسها الثوري لمحاربة البعثيين وقتلهم واجتثاثهم ،. كان من المفروض ، أو بالاحرى من المحرم التصدي لهذه ‏الانتفاضة الجنوبية المقدسة عام 1991 من قبل الجيش العراقي المنحل ، وان لايذهب احد لمحاربة ( الخارجين على ‏القانون) في نظر النظام السابق .. وان لا يحاسب النظام السابق قتلة المحافظين ومدراء الدوائر وموظفي الدولة والضباط ‏ومسؤولي الاجهزة الامنية وأكثر من مائتي ألف جندي منسحب من جبهة القتال مع الامريكان في محافظات الجنوب ‏والفرات الاوسط .. لان قتل هؤلاء الجنود البعثيين تم برضا الله . أما ألان فعلى العكس فهؤلاء القتلة والمجرمين من ‏جيش المهدي يريدون أن يقضوا على المكاسب التي احرزناها بدماءنا وجهادنا عن طريق حلفائنا الأمريكان ، بعد أن ‏كانت سابقا ترفض التدخل لصالحنا ، و تخلت عنا وسقطت انتفاضتنا . ‏

‏ هناك عناصر مسلحة ظلامية مجرمة كما قال عنها محافظ كربلاء تقف بالضد من سياسة الدولة وخرجت على ‏القوانين . وقد قال الرئيس بوش المفدى( ان هذه المواجهات هي امتحان لقدرة المالكي على مجابهة جيش المهدي !) .. وقد ‏اعتبر أيضا : (ان اجراءات الحكومة العراقية هذه ماهي الا دليل أكيد على ( النصر الستراتيجي !) الذي حققناه بجعل ‏حكومة بغداد قادرة على التحرك بدون مساعدة الامريكان !).. وفي عام 1991 استطاع صدام وجيشه الانتصار علينا ‏بسبب عدم تدخل امريكا لوقف الاجراءات العراقية في التحرك ضدنا .اما في زمننا هذا زمن التحرر والديمقراطية ، فأن ‏حمل السلاح ضد الدولة يحاسب عليه القانون.. فأن قيام الحكومة باتخاذ اجراءات رادعة ضد الخارجين عن القانون أمر ‏مشروع بنظر الولايات المتحدة وكل الائتلاف الموحد عدا الصدريين وبمباركة الحوزة وايران والامريكان والبريطانيين .. ‏

الصحفي : اذا هي ليست انتفاضة (شيعية ) ضد ( الديكتاتورية السنية في بغداد!)..كما كانت بالأمس !..‏

الوزير : نعم أن مايجري اليوم ليست انتفاضة ولا ثورة المستضعفين والمحرومين والمهمشين والمظلومين ضد الطغيان ‏والظلم والعنف في النظام البائد الذي قتل الالوف من شهداء الانتفاضة الشعبانية في البصرة وكربلاء والنجف . بل هي ‏غوغاء المشاغبين . ولهذا السبب قامت الطائرات الامريكية والبريطانية بقصف هؤلاء الخارجون عن القانون في البصرة ‏وحتى في مدينة الثورة والشعلة في بغداد لانها منبع الإرهاب . ‏

الصحفي " قال المالكي انه اصدر امرا بأن كل من يخالف اوامره يعتبر هدفا متحركا يجب استهدافه ، فما هو معنى هذا ‏التعبير ومغزاه ؟ ‏

الوزير : يقصد المالكي بموجب هذا الامر ستطلق قوات التحالف الامريكية بالتعاون مع القوات الحكومية الوطنية النار ‏على أي ربة بيت أو رجل بسيط يخرج إلى الشارع للبحث عن طعام لاطفاله ، حيث سوف يعتبر بالمصطلح العسكري هدفا ‏متحركا يجب استهدافه . أن استهداف قوات الشرطة والامن والجيش ومسؤولي المحافظات جريمة ويجب مواجهتها ‏بالحديد والنار كما يفعل المالكي وقوات الداخلية والجيش .. ‏

‏ الصحفي : أن فيلق بدر شارك في الانتفاضة الشعبانية جنبا إلى جنب مع حلفاءه السابقين من أهل الجنوب ، والغريب أن ‏هذا الفيلق يقوم بنفسه اليوم بالتصدي لنفس شركاءه في الانتفاضة السابقة أي لنفس (الجماعات واللصوص) حسب ‏تعبيرهم اليوم هل المصالح السياسية تلعب دورا في التحالفات الشيعية ؟ ‏

‏ الوزير : ان هذه العمليات المسلحة التي تقوم بها ( العصابات المجرمة ) اليوم يجب مواجهتها واخمادها وتدميرها بالقوة ‏العراقية والقوة الامريكية ..ولان الولايات المتحدة تؤيد ذلك فهذا يعني ان ( كل العالم ! ) يؤيد الحكومة العراقية ..بينما في ‏عام 1991 كانت ( ثورة شعبية!)..ولأن الولايات المتحدة هي (صديقة) للثورات الوطنية فهي تؤيد تلك ( الانتفاضة!) وان ‏الذي تؤيده الولايات المتحدة وايران بالامس واليوم مشروع ..وما لاتؤيده بالامس واليوم مرفوض ويحاسب عليه ‏القانون !.ومن حق الأمريكان اعتبار استخدام السلاح بقوة وعنف ضد الشعب العراقي وقطع الماء والكهرباء عن الاحياء ‏‏( نصرا ستراتيجيا!).. والايرانيون يؤيدون ذلك .‏

الصحفي : هل هناك علاقة جديدة بين المقاومة العراقية وانتفاضة جماعة الصدر ؟

الوزير : ذكر السيد المالكي (حفظه الله ورعاه) قائلا : للاْسف الشديد كنا نتحدث عن القاعدة الارهابية ولكن بيننا من هم ‏اسوأ من القاعدة . أن عناصر القاعدة يقتلون الأبرياء ويخربون المنشأت ويريدون أن تفشل العملية السياسية وهم كذلك . ‏إذن نحن إمام خطر اخر في اوساطنا (أي الخطر الشيعي العربي) ولهذا السبب قرر المالكي اذا لم يلقي جيش المهدي ‏السلاح فلن يدخل العملية السياسية في الانتخابات القادمة .‏

الصحفي : جماعة المجلس الاعلى ذكروا جميعا بأن الحملة العسكرية في البصرة لاتقصد التيار الصدري أو جيش المهدي ‏وإنما مجموعة خارجة عن القانون ، ولكنهم لم يحددوا لنا من هي هذه المجموعة ؟

الوزيرفي الحقيقة أنهم مجموعة شراذم ومنفلتين وعناصر ارهابية مطلوبة للعدالة وهم قوى الظلام التي تعيش فسادا . وقد ‏قال عنهم نائب رئيس مجلس النواب خالد العطية الايراني الأصل ( أن الخطة الامنية في البصرة مجردة من أي مصالح ‏ولا تستهدف أي من التيارات ) واني اتعجب كيف خرجت الجماهير الصدرية في تظاهرات في مدينة الصدر وهي تؤيد ‏وتدافع وتساند هؤلاء الشراذم الخارجون على القانون . هذا شيْ محير للعقل !!‏

الصحفي : ذكر وزير الدفاع في تصريح له حول معارك البصرة (اخذنا على حين غره) الم تكونوا مستعدين للهجوم وفق ‏خططكم الحربية وزمام المبادرة بأيديكم خاصة ان معكم حلفائكم القوات الصديقة الأمريكان والبريطانيين ؟ ‏

الوزير : مع الأسف كانت هناك عناصر عميلة ومتأمرة داخل الجيش الوطني تتعامل مع الأعداء ، وهي التي كشفت ‏خططنا الحربية لهم وسلبتنا ارادة الهجوم الكاسح والكثيف ضدهم ، فالعملاء موجودون في كل زمان ومكان يقفون مع ‏الأعداء ضد وطنهم وشعبهم . ‏

الصحفي : علمنا بهروب عدة سرايا من افواج الحرس الوطني من ابناء السماوة بعد وصولهم البصرة لقتال الصدريين ‏واستسلامهم بلا مقاومة وتسليم اسلحتهم ومركباتهم العسكرية وخلع ملابسهم العسكرية ، ورجوعهم إلى السماوة عراة ؟

الوزير : نعم لقد حدث هذا الهروب الغير متوقع من بعض ضعاف النفوس والمتأمرين . لقد وجدنا حلولا مناسبة لمعالجة ‏هروب الجنود ففي كربلاء قمنا بأستدعاء ابناء العشائر خصوصأ العراقيين من التبعية الايرانية لتطويعهم في شرطة ‏كربلاء وتكت الموافقة السريعة على تعيين 300 منهم بسرعة البرق . ونحن ندعوا جميع افراد العشائر التبعية الايرانية في ‏السماوة وغيره للتطوع في سلك الجيش والذهاب إلى البصرة لقتال العصابات الصدرية الارهابية بدون أية شروط أو ‏اعمار أو قيود ، مع العلم كان التطوع في السابق سعره 600 دولار والان بلا مقابل ولا رسوم فقط املي الاستمارة صباحا ‏وسافر مساءا للبصرة بدون تدريب على السلاح ..‏

الصحفي : سيادة الوزير اشكرك على التوضيحات والمعلومات القيمة التي قدمتها للشعب العراقي في توضيح خفايا هذه ‏العصابات التي تنشر فسادها وارهابها في مدينة البصرة أنهم عملاء العهد الاستعماري البائد من صداميين وارهابيين ‏تكفيريين دخلوا جيش المهدي لمحاربة انصار التحرير الأمريكي من مجلسنا الاعلى وحزب الدعوة وجيش ‏البيشمركية .‏

‏ الصحفي : ما رايك في الصور الرهيبة للرؤوس المقطوعة و الأجساد المصلوبة ، و تردي الخدمات ، و سيادة المفاهيم ‏الطائفية و الدينية المتخلفة التي قسمت الشعب العراقي شيعا و طوائف و عشائر متناحرة يأكل بعضها بعضا و تتسابق ‏لزيادة مساحات القتل الطائفي و سيادة الإرهاب الأصولي المختلط بنشاط الجماعات المسلحة وجيوش الصحوة العشائرية و ‏الميليشيات الطائفية التي فشلت حكومة المالكي في التعاطي معها رغم الدعم الأمريكي القوي و الراسخ لها ؟ ‏

‏ الوزير : نعم نعم ، هذه الاعمال اصابت الإخوة الأمريكان بنفاذ الصبر من جراء اعمال الارهابيين والقتلة من لصوص ‏جيش المهدي والمقاومة الارهابية ، فاللصبر الأمريكي حدود باتت اليوم أقرب من أي وقت مضى للنفاذ ، كما حذر سيدي ‏ومحرري بوش من هذا ، وايضا حذر صديقي العزيز دتشيني كذلك ، كما أعربت سيدتي العزيزة وزيرة الخارجية ‏كوندوليزا عن قلقها تجاه الوضع القائم حاليا ، وايضا حذر وبكل غضب مرجعنا المقدس حجة الله على العباد خمئيني ‏من هذا الوضع ، وأنا بدوري مهتم جدا جدا . في الواقع أن الوضع يتطلب وبكل جدية وقف الهجمات الصاروخية على ‏المنطقة الخضراء لانها لاتصيب الا المدنيين الأبرياء ، وجنود التحرير الذين انقذونا من ظلم النظام السابق الارهابي . ‏ونحن قلقون أيضا تجاه الوضع الإنساني في المنطقة الخضراء من جراء الحصار المفروض عليها من قبل الارهابين . ‏والولايات المتحدة تبذل فعلا جهودا مع كل الأطراف لوقف هذه الهجمات الصاروخية على سفارتهم داخل حدود منطقتهم ‏الخضراء وهكذا فنحن لسنا عديمي الإحساس بالنسبة لهذه الظروف بالغة الصعوبة التي يمر بها شعبنا المحرر من قبل ‏جرائم الارهابيين في قطع الرؤوس وقتل العوائل بالجملة ،غير أن وجهة نظرنا التي نتمسك بها بشدة هي القضاء على ‏الارهابيين واجتثاث البعث وقتل كل الصداميين حتى لو كان عددهم سبعة ملايين . هذه هي الطريقة الوحيدة التي سنكون ‏قادرين بموجبها على توفير السلام والكرامة للشعب العراقي ‏

‏ الصحفي : ألا تعتقد أن وجود الجيش الأمريكي في العراق يسبب عرقلة للديمقراطية في حصول العراق على رئيس ‏دولة جديد ، وحكومة وطنية مستقلة بعيدة عن المحاصصة والطائفية ، وعن تدخلات دول الجوار ؟

الوزير : بداية، وقبل كل شيء بالنسبة للوضع في العراق، لا تقف الولايات المتحدة إلا إلى جانب أمر واحد وهو أن يكون ‏العراقيين الموالين للتحرير الامريكي قادرين على ممارسة حقهم الدستوري في انتخاب رئيس وحكومة بكل حرية ‏وديمقراطية . وهذه مسألة بسيطة.فالامريكان يعتبرون الشعب العراقي شعب حر، ذو سيادة، وقد عاشوا طويلا في ظل ‏التخويف الصدامي . وقد قررت امريكا بعد تاميم النفط إنه لا ينبغي أن يكون وجود بعثي وصدامي في العراق. وقد ‏غادر الوجود الصدامي في العام 2003. والآن ينبغي للشعب العراقي أن يكون قادرا على ممارسة حقه الدستوري في ‏انتخاب رئيس له . هناك الآن أكثرية في العراق ينبغي لها – بزعامة رئيس الوزراء (المالكي) - أن تحكم. وقد تم ذلك عن ‏طريق الانتخابات الحرة النزيهة التي فازت الاكثرية فيها وقررت جعل الرئيس كردي الأصل عن طيب خاطر ، ورئيس ‏الوزراء شيعي المذهب .ان من يدعي أن رئيس الجمهورية طرطور ورئيس حكومتنا طائفي فأن هذا الادعاء هو اعلان ‏حرب علنية ضد الديمقراطية والحرية في العراق المحرر. أليس الديمقراطية تتطلب الاخذ برأي الاكثرية فعلى الاقلية أن ‏تحترم رأي الاكثرية ؟ . أما بالنسبة للوجود العسكري الأميركي، فإن للولايات المتحدة وجودا عسكريا في المنطقة منذ وقت ‏طويل جدا جدا . والهدف هو أن توضح الولايات المتحدة جيدا أنها قادرة ومستعدة لحماية مصالحها ومصالح حلفائها ‏المتعاونين معها في ضمان بقاء الديمقراطية ترفرف رايتها في اجواء المنطقة . وهذا كل مااستطيع أن اقوله لك ألان ‏واتوقف هنا عن الكلام المباح وانهي المقابلة الصحفية .‏

‏ اللهم احفظ العراق وشعبة من كل مكروة امين يا رب العالمين


 





تاريخ نشر المقال بموقع بوابتي 08-04-2008  

تقاسم المقال مع اصدقائك، أو ضعه على موقعك
لوضع رابط لهذا المقال على موقعك أو بمنتدى، قم بنسخ محتوى الحقل الذي بالأسفل، ثم ألصقه
رابط المقال

 
لإعلام أحدهم بهذا المقال، قم بإدخال بريده الإلكتروني و اسمك، ثم اضغط للإرسال
البريد الإلكتروني
اسمك

 مشاركات الكاتب(ة) بموقعنا

  عائلة الحكيم البرامكة عملاء للشيطان الامريكي والرجيم الايراني
  فضيحة الأكراد في الدنمارك تعري مافيا القيادة الكردية
  فساد وطغيان دكتاتورية قادة الأكراد
  لماذا سربت واشنطن أخبار مفاوضاتها مع المقاومة ؟
  مهزلة مسرحية العداء الإيراني الأمريكي الإسرائيلي المشترك
  متى تتوقف مسخرة المحاكم الدولية ضد العرب والمسلمين ؟
  الحفات العرات يقتلون أهل غزة ويمشون خلف جنائزهم
  نفر من أيتام الماركسية المقبورة يشوهون الحقائق ويخلطون الأوراق
  حفنة من الشيوعيين العراقيين في برلين يلعبون بورقة اليهودية الصهيونية ضد أسبوع الثقافة العربية
  بمناسبة قدوم شهر رمضان
   صبر الرجال في الأسر وهمـة الإبطال صنعـا لدروب العـزة للأجيـال
  استفادة الحضارة الغربية من الفلاسفة العرب
  اللهم اشهد إني بلغت رسالة إلى حكام العرب والشعوب العربية
  الفكر الإسلامي مابين العلم والفلسفة (2/2)‏
  الفكر الإسلامي مابين العلم والفلسفة (1/2)‏
  الذكرى الخامسة لسقوط بغداد: الفرق بين أبو تحسين وأبو طه النادم الأمين
  اختلاف المصالح والأهداف في انتفاضة الأمس وعصيان اليوم‏
  الخيانة والغدر عند الفرس عبر تاريخهم الطويل ‏( الجزء الثالث والأخير)‏
  رجل دين مصري يزعم تلقيه رسالة من النبي محمد (ص) للرئيس مبارك
  تمتعوا قليلا بقصوركم سيأتي يوم الندم ياصهاينة الكرد
  حول مؤتمر اليسار الالماني المؤيد للمقاومة العراقية الذي انعقد في برلين
  الخيانة والغدر عند الفرس عبر تاريخهم الطويل ‏( الجزء الثاني )‏
  الخيانة والغدر عند الفرس عبر تاريخهم الطويل ( الجزء الاول )
  ردا على مقالة افضل علاج للمحاصصة قيام دكتاتورية السنة
   نعم ....آن الأوان للاعتذار قبل فوات الاوان
  الحقائق التاريخية والأدلة الدامغة على عدم كردية كركوك‏
  مثقفو الاحتلال وما‏‎ ‎يطرحونه من أكاذيب وأفكار
  آخر من يحق له الدفاع عن النفط من هو ؟‏
  ‏ شهوة الدولار لعشائر الصحوة والغفوة وضياع النخوة
  مبروك للشعب العراقي والعربي بالنصر والشهادة

أنظر باقي مقالات الكاتب(ة) بموقعنا


شارك برأيك
لوحة مفاتيح عربية بوابتي
     
*    الإسم
لن يقع إظهاره للعموم
     البريد الإلكتروني
  عنوان المداخلة
*

   المداخلة

*    حقول واجبة الإدخال
 
كم يبلغ مجموع العددين؟
العدد الثاني
العدد الأول
 * أدخل مجموع العددين
 
 
 
أكثر الكتّاب نشرا بموقع بوابتي
اضغط على اسم الكاتب للإطلاع على مقالاته
سعود السبعاني، د - محمد بنيعيش، حاتم الصولي، يحيي البوليني، سلوى المغربي، رافد العزاوي، رشيد السيد أحمد، د. عادل محمد عايش الأسطل، صالح النعامي ، إسراء أبو رمان، محمد شمام ، د.محمد فتحي عبد العال، المولدي الفرجاني، ماهر عدنان قنديل، فوزي مسعود ، فتحي العابد، فتحـي قاره بيبـان، د - ‏أحمد إبراهيم خضر‏ ، د - المنجي الكعبي، د - الضاوي خوالدية، عراق المطيري، د. كاظم عبد الحسين عباس ، كريم فارق، د. طارق عبد الحليم، عبد الله الفقير، محمد الطرابلسي، سلام الشماع، نادية سعد، رضا الدبّابي، أنس الشابي، د - مصطفى فهمي، د- محمد رحال، أشرف إبراهيم حجاج، أ.د. مصطفى رجب، د. خالد الطراولي ، منجي باكير، خالد الجاف ، محمد يحي، صفاء العراقي، محمود طرشوبي، أحمد ملحم، محمد أحمد عزوز، سفيان عبد الكافي، رافع القارصي، أحمد بن عبد المحسن العساف ، أحمد النعيمي، علي عبد العال، محمود سلطان، خبَّاب بن مروان الحمد، الناصر الرقيق، علي الكاش، فتحي الزغل، محرر "بوابتي"، د. أحمد بشير، محمد اسعد بيوض التميمي، حسن عثمان، د. عبد الآله المالكي، أحمد بوادي، د. مصطفى يوسف اللداوي، سيد السباعي، محمد الياسين، أ.د أحمد محمّد الدَّغَشِي ، صباح الموسوي ، الهادي المثلوثي، العادل السمعلي، رمضان حينوني، د - عادل رضا، طلال قسومي، حميدة الطيلوش، د. صلاح عودة الله ، أحمد الحباسي، حسني إبراهيم عبد العظيم، عبد الله زيدان، كريم السليتي، مصطفى منيغ، إيمى الأشقر، حسن الطرابلسي، وائل بنجدو، ضحى عبد الرحمن، الهيثم زعفان، عواطف منصور، محمد العيادي، تونسي، رحاب اسعد بيوض التميمي، سامح لطف الله، عزيز العرباوي، د- هاني ابوالفتوح، عبد الغني مزوز، محمد عمر غرس الله، د - محمد بن موسى الشريف ، د. ضرغام عبد الله الدباغ، يزيد بن الحسين، ياسين أحمد، مصطفي زهران، فهمي شراب، صلاح الحريري، عمر غازي، إياد محمود حسين ، أبو سمية، سليمان أحمد أبو ستة، جاسم الرصيف، مراد قميزة، محمود فاروق سيد شعبان، د - شاكر الحوكي ، صفاء العربي، د- جابر قميحة، د - صالح المازقي، صلاح المختار، عمار غيلوفي، د. أحمد محمد سليمان، د- محمود علي عريقات، سامر أبو رمان ، مجدى داود، عبد الرزاق قيراط ،
أحدث الردود
مسألة الوعي الشقي ،اي الاحساس بالالم دون خلق شروط تجاوزه ،مسالة تم الإشارة إليها منذ غرامشي وتحليل الوعي الجماعي او الماهوي ،وتم الوصول الى أن الضابط ...>>

حتى اذكر ان بوش قال سندعم قنوات عربيه لتمرير رسالتنا بدل التوجه لهم بقنوات امريكيه مفضوحه كالحره مثلا...>>

هذا الكلام وهذه المفاهيم أي الحكم الشرعي وقرار ولي الأمر والمفتي، كله كلام سائب لا معنى له لأن إطاره المؤسس غير موجود
يجب إثبات أننا بتونس دول...>>


مقال ممتاز...>>

تاكيدا لمحتوى المقال الذي حذر من عمليات اسقاط مخابراتي، فقد اكد عبدالكريم العبيدي المسؤول الامني السابق اليوم في لقاء تلفزي مع قناة الزيتونة انه وقع ا...>>

بسم الله الرحمن الرحيم
كلنا من ادم وادم من تراب
عندما نزل نوح عليه السلام منالسفينه كان معه ثمانون شخصا سكنو قريه اسمها اليوم هشتا بالك...>>


استعملت العفو والتسامح في سياق انهما فعلان، والحال كما هو واضح انهما مصدران، والمقصود هو المتضمن اي الفعلين: عفا وتسامح...>>

بغرض التصدي للانقلاب، لنبحث في اتجاه اخر غير اتجاه المنقلب، ولنبدا بمسلمة وهي ان من تخلى عن مجد لم يستطع المحافظة عليه كالرجال، ليس له الحق ان يعامل ك...>>

مقال ممتاز...>>

برجاء السماح بإمكانية تحميل الكتب والمراجع...>>

جل الزعماء العرب صعدوا ،بطرق مختلفة ،تصب لصالح المخطط الانتربلوجي العسكري التوسعي الاستعماري،ساهموا في تبسيط هدم حضارة جيرانهم العربية او الاسلامية عم...>>

مقال ممتاز
لكن الاصح ان الوجود الفرنسي بتونس لم يكن استعمارا وانما احتلال، فرنسا هي التي روجت ان وجودها ببلداننا كان بهدف الاعمار والاخراج من ح...>>


الاولى : قبل تحديد مشكلة البحث، وذلك لتحديد مسار البحث المستقل عن البحوث الاخرى قبل البدء فيه .
الثانية : بعد تحديد مشكلة البحث وذلك لمعرفة الا...>>


بارك الله فيكم...>>

جانبك اصواب في ما قلت عن السيد أحمد البدوي .

اعلم أن اصوفية لا ينشدون الدنيا و ليس لهم فيها مطمع فلا تتبع المنكرين المنافقين من الوها...>>


تم ذكر ان المدخل الروحي ظهر في بداياته على يد شارلوت تويل عام ١٩٦٥ في امريكا
فضلا وتكرما احتاج تزويدي ب...>>


الدين في خدمة السياسة عوض ان يكون الامر العكس، السياسة في خدمة الدين...>>

يرجى التثبت في الأخطاء اللغوية وتصحيحها لكي لاينقص ذلك من قيمة المقال

مثل: نكتب: ليسوا أحرارا وليس: ليسوا أحرار
وغيرها ......>>


كبر في عيني مرشد الاخوان و صغر في عيني العسكر
اسال الله ان يهديك الى طريق الصواب
المنافقون في الدرك الاسفل من النار...>>


It is important that issues are addressed in a clear and open manner, because it is necessary to understand the necessary information and to properly ...>>

وقع تصميم الموقع وتطويره من قبل ف.م. سوفت تونس

المقالات التي تنشر في هذا الباب لا تعبر بالضرورة عن رأي صاحب موقع بوابتي, باستثناء تلك الممضاة من طرفه أومن طرف "بوابتي"

الكاتب المؤشر عليه بأنه من كتاب موقع بوابتي، هو كل من بعث إلينا مقاله مباشرة